أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - الراين / الغراف / سنجاب / بغل / جوليا روبرتس...!














المزيد.....

الراين / الغراف / سنجاب / بغل / جوليا روبرتس...!


نعيم عبد مهلهل

الحوار المتمدن-العدد: 4062 - 2013 / 4 / 14 - 17:24
المحور: الادب والفن
    




1
متى تكف النجوم من تصيد اللحظة الحاسمة التي تطير فيها الاناث ابعد من خرائط ناسا.
حيث القبلات طلاسم بابلية.
وحيث الغياب ...رقصة صوفية.
وحيث الوسادة رواية بوكر.
الملايين الذي أنهوا فصلها الأخير.
عرفوا لماذا الشرق أول رعشته حرف.
واول تفاصيل موته خنجرا وخاصرة وحرب شمالية باردة.
وعلى .
ما على..
يهبط الرمش.
الراين لايشبه الغراف.
ولكن حتما هو يشبه السيرة الذاتية التي نكتبها في دائرة السوسيال..!
وتحت
ما تحت .
الرماد الذي تخبئه حسرة سكائرنا .
في مصير التقاعد..
أنا منكم ...
أنا من شيعتكم.
من ابناء اكديتكم.
وأعرف ابراهيم قبلكم ..
في التوراة وفي القرآن ..
في قصص الآثار وأسطرة غرام النخل .
اعرفه
منذ دمى الطين.
والدبس والعسل...
أنا منكم..
وهذا الراين مؤى .
لكن الغراف بيت الطين وقلبي..!

2
( سنجاب )
على الشجرة يرمقني كل صباح.
لم أعد أفعلها جيدا ..
انت ترثيني .
ام تريد ان تجهز على ما تبقى من الكأس حين أروح الى العمل..؟

3
( بغل )
البغل أقرب من جفني الى القمر.
فهو يشعرك حين يتسلق الجبل مع كيس الأرزاق
أنه أحدث من أي سفينة فضاء.
وأن على ناسا أن ترقيه جنرالا..
عندما تكتشف امريكا افغانستانا ثانية على القمر....!
الراين..يحب السفن اذا صارت بغالا ..
لتصل الألب بسهولة موسيقى ليل البلاد التي هجرتها.
بين غراف وسنجاب وبغل..
عليَّ ان احطم الرقم العالمي بذرف الدموع.......!

4
( جوليا روبرتس )

هي اغلى امرأة تستلم أجرا..
وفي المشهد الذي يظهر فيه نهديها.
ارادت اجرا بئرا بتروليا من صحراء عربية.
سيعطوها ..
وانا لايعطوني سوى الأقامة ...
وحبرا لقصيدة اكتبها بلهجة اهلي المعدان..
السنجاب يراقبني.
اهمس له : كن انثى بضفائر وتعال.........!

كولونيا 2011



#نعيم_عبد_مهلهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خد رامبو وخد التفاحة ...
- يسوع في سوريا ...!
- النأي عن السياسة بالتصوف...........!
- نهدٌ تكتبهً يدً...!
- فصل من العلاقة البابوية بأبراهام
- طلبان تكرهُ بوذا ...بوذا لايكرهُ طلبان .......!
- الذكر الفحل والمرأة العسل
- قلْ لمِصرَ أنتِ مَصْرْ ....
- فضائح الموبايل الجنسية والسياسة العراقية ...!
- ثقافة المتعة . بالفيزا كارت .......!
- كوكا كولا ...تحية كاريوكا .........!
- مدائح سان جون بيرس
- أيواء الوقت في نهد ساخن
- عادة ما أكون أنا ..........!
- ميتافيزيقات الحكمة والعطر والحب
- أغراء من أجل صنع وسادة وغرام ......!
- (أور دمعة بمعطف جندي).
- خواطر سيارات الفولكا
- مدائح جنة دلمون ...!
- سوريا كما تخيلها هيرقليطس


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - الراين / الغراف / سنجاب / بغل / جوليا روبرتس...!