أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمد سليم سواري - الكورد في المغرب العربي















المزيد.....

الكورد في المغرب العربي


محمد سليم سواري

الحوار المتمدن-العدد: 4011 - 2013 / 2 / 22 - 16:32
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


لم يكن طرح موضوع الكورد في المغرب العربي صدفة لكي أبحث وأتبنى الإجابة على مجموعة من الأسئلة وتسليط الضوء عليها .. لولا أن هذا الموضوع طرح من قبل بعض الصديقات والأصدقاء من دول المغرب العربي وخاصة تونس الخضراء والحبيبة ومن على صفحة التواصل الإجتماعي أو الفسبوك .
وخلاصة القول عندما سئلت من صديقات وأصدقاء .. من أي بلد أنا ؟؟ قلت لهم بأنني من كوردستان العراق وبأنني كوردي.. القسم الأول منهم قالوا بأنهم لم يسمعوا بشيء إسمه الكورد وكوردستان ، والقسم الثاني أكدوا بأنهم سمعوا بإسم الأكراد فقط دون معرفة الكثير ، أما القسم الأخير فقالوا بأن كل ما معروف عندهم عن الكورد بأنهم متعصيون ولا يرغبون الإختلاط بالآخرين ومنغلقين على أنفسهم .. وعندما طلبت منهم زيارة كوردستان للإطلاع على جمال الطبيعة وكرم الضيافة وإصالة الناس فيها وللإطلاع على الحقائق عن قرب .. قالوا بأنهم يتمنون ذلك ولكن الوضع الأمني حالياً في وطنكم لا يسمح بذلك ؟؟
نعم سيداتي وسادتي الأمن والشعور بالسلام هو من مقتضيات الحياة وأن ما تتمتع بها كوردستان من مستلزمات الأمن والأمان والسلام وما فيها من أسس المدنية والإعمار وإدارة الدولة وخاصة بعد كل الذي حدث سنة 2003 من تغيير للنظام ومن التحولات التي حدثت في العراق الإيجابية منها والسلبية ليست موجودة في دولة العراق الفدرالي التي تتجاوز عمرها أكثر من تسعين سنة بل وليست موجودة في الكثير من دول المنطقة على أقل تقدير .. وكوردستان الأقليم داخل جمهورية العراق أمنها واسس الدولة قائمة فيها أكثر مما هو موجود في جغرافية الدولة المركزية نفسها مقارنة بالكثير من التفاصيل الأخرى.. وأبوابها أي كوردستان مفتوحة لكل الزوار والضيوف الكرام ، حيث إتخذ منها الكثير من أبناء المحافظات الاخرى وأبناء المنافي محطة للإقامة والسكن فيها تهرباً من الوضع الهش وغير المستقر في المحافظات الاخرى خارج الأقليم ؟؟
أما الكلام عن الشعب الكوردي فلا يمكن إختزاله في مقال مقتضب ومحدد في صحيفة أو على صفحة التواصل الإجتماعي وعن مختلف الجوانب السياسية والإجتماعية والأدبية والتراثية وما له من خزين ثر وعامر حيث على أرضى كوردستان ظهر الإنسان الأول في التاريخ ومن أراضيها بدأت الخطوة الاولى للإنسان في مسيرة طويلة ما زلنا نخطوها إلى الآن.. وحول الكورد جاء في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة ( الأكراد هم شعوب تعيش في شمال الشرق الأوسط بمحاذات جبال زاكوس وجبال طوروس ، يطلق الأكراد تسمية كردستان على هذه المنطقة ، وهذه المنطقة هي عبارة عن أجزاء شمال شرق العراق وشمال غرب إيران وشمال شرق سوريا وجنوب شرق تركيا ويتواجد الأكراد بالإضافة إلى هذه المناطق بأعداد قليلة في جنوب غرب أرمينيا وبعض مناطق أذربيجان ولبنان .. يعتبر الأكراد من إحدى أكبر القوميات التي لا تملك دولة مستقلة أو كياناً سياسياً موحداً معترفاً به عالمياً. وهناك الكثير من الجدل حول الشعب الكردي ابتداءً من منشأهم، وامتداداً إلى تأريخهم، وحتى مستقبلهم السياسي. وقد إزداد هذا الجدل التأريخي حدة في السنوات الأخيرة وخاصة بعد التغيرات التي طرأت على واقع الأكراد في العراق عقب حرب الخليج الثانية ، وتشكيل الولايات المتحدة لمنطقة حظر الطيران التي أدت إلى نشأة كيان أقليم كردستان في شمال العراق ) .
ولكن من المهم القول بأن الشعب الكوردي يأتي الشعب الثالث في المنطقة بعدد نفوسه ويبلغ تعداد هذا الشعب حوالي الأربعين مليون نسمة وعدد كيانات ودول المنطقة عديدة وليس للشعب الثالث فيها كيان ودولة وهم موزعون كما جاء في تركيا وإيران والعراق وسوريا وأذريبجان .. وهناك جاليات كوردية عبر التأريخ في لبنان والأردن ومصر والسودان .. وفي الربع الأخير من القرن الماضي أصبح لهم جاليات في أوربا وفي أمريكا وكندا وأستراليا وفي مختلف دول العالم ، والكورد في وطنهم الام كوردستان يعيشون في المناطق الجبلية ولا تفصل بعضها عن بعض أية حدود طبيعية .. بل أن الغايات الإستعمارية والأجندة الذاتية هي التي شتت الكورد وفرقتهم بحيث أصبح أبناء العشيرة الواحدة أو أفراد العائلة الواحدة مقسمين وموزعين بحيث أصبح القسم منهم في الجزء العراقي من كوردستان والقسم الآخر إما في الجزء التركي أو السوري أو الإيراني من كوردستان وكذلك المصالح الدولية والأقليمية هي التي وأدت الحلم الكوردي عبر التأرخ الحديث ليكون لهم كيان أو دولة خاصة بهم . وفي هذا الخصوص عندما نرجع إلى وضع الشعب الكوردي عبر التأريخ وبأنهم ليسوا متعصبين أو متوحشين أو من نسل الجن كما وصفوهم أعدائهم الحاقدين بل كانوا بناة حضارة حيث يعود أصول الكورد إلى الميديين الذين هاجروا سنة ( 1500 ) قبل الميلاد من نهر فولغا شمال بحر قزوين واستقروا في الشمال الغربي من إيران ، وفي منتصف القرن السابع قبل الميلاد حصل الميديون على إستقلالهم وأسسوا إمبراطورية ميديا وكان فرورتيش ( 665 ـــ 633 ) أول إمبراطور لها .
وفي بداية الدعوة الإسلامية إجتاز (جابان) الكوردي المسافات الطوال لكي يلتقي برسول الله (صلى الله عليه وسلم) في المدينة ويعلن إسلامه، فيكون أول سفير ورسول للشعب الكردي إلى دولة الإسلام ، وليكون للكورد بصمتهم في سفر وتأريخ الإسلام حيث أخذوا من الإسلام الحنيف الكثير وأعطوا للإسلام الأكثر مقارنة بالشعوب الأخرى .. وفي هذا الصدد جاء في مقال للدكتور عماد الدين خليل : ( لقد كانت كردستان في ظلال العصور الإسلامية منجماً للعلماء والفقهاء والقضاة والأدباء ، وظلت ولا تزال ترفد العالم الإسلامي والفكر الإسلامي بكبار الدعاة والأدباء والمفكرين. ويكفي أن نتذكر ـ على مستوى العالم الإسلامي المعاصر ـ بديع الزمان سعيد النورسي مؤلف الرسائل الشهيرة المائة والثلاثين ، ومؤسس كبرى الحركات الإسلامية في الساحة التركية، وأحمد شوقي أمير الشعراء، والعقاد عملاق الأدب والفكر، اللذين ينحدران من أصول كردية ، ومحمد سعيد رمضان البوطي، المفكر والفقيه الكبير. كما يكفي أن نتذكر على مستوى العراق شيوخاً وأكاديميين كباراً في مجال اللغة والفقه كالزلمي ومحمد رمضان والمدّرس وأمجد الزهاوي والقره داغي والبنجويني ومحمد النقشبندي. وغيرهم كثير ... يكفي أن نتذكر هذا وذاك لكي يتأكد لنا الدور الكبير الذي يحتله الكرد في نسيج الحضارة الإسلامية ودفقها المبدع فإذا ما عدنا إلى الوراء ، باتجاه العصور الإسلامية السابقة، فانا سنجد حشداً آخر من علماء الكرد الكبار وأدبائهم ، كانت لهم أعظم الأدوار في إغناء الحضارة الإسلامية في مجالاتها ومعارفها كافة، ويكفي أن نتذكر أبناء الأثير الثلاثة "عز الدين ومجد الدين وضياء الدين" الذين تألّق أولهم في التاريخ ، وثانيهم في الفقه ، وثالثهم في الأدب. و" آل الشهرزوري " الذين تألقوا في القضاء وتسنموا مناصبه العليا في العديد من البلدان. وابن خلكان والأربيلي المؤرخين .. وحشوداً أخرى لا تعد ولا تحصى يمكن لأي باحث أن يضع يديه عليها وهو يجوس في كتب التراجم التي لا تبخل علينا بإضاءة حياة أولئك الأفذاذ الذين محضوا حياتهم للعلم والمعرفة ، وإغناء حضارة الإسلام التي انتموا إليها وعشقوها ) .. وفي هذا الصدد سيبقى البطل الكوردي المسلم صلاح الدين الأيوبي مفخرة في سجل المفاخر الذي قال ( الدين لله والوطن للجميع ) .
وفي العصور الحديثة أثبت الكورد قدرة فائقة في الإدارة وتثبيت كل أركان السلطة والدولة وهذا واضح لمن يتبع إماراتهم مثل إمارة بوتان وبهدينان وسوران وبابان وغيرها .
وعندما نقطع أشواطاً من التأريخ الكوردي ونضالاتهم وفي القرن العشرين نرى أن الشعب الكوردي في كل أجزائه كان هدفاً للقتل والإبادة من قبل أعداء الحرية من الحكام والأنظمة في الدول التي يتواجد فيها الكورد .. ففي تركيا كان الكورد هدفاً للحديد والنار والإبادة منذ ثورات البدرخانين ووصولاً إلى ثورة الشيخ سعيد بيران وإلى ما يعانيه الآن الزعيم الكوردي عبدالله أوجلان من السجن المؤبد وكان كل مطالبيهم تنحصر في الحرية والحقوق القومية التي هي ملك مشاع لكل بني البشر.. وفي إيران حيث نال الكورد حلمهم الحقيقي وفي غفلة من الأنانية الدولية بتأسيس جمهورية مهاباد الكوردية ولكن المصالح الدولية كانت لهم بالمرصاد ليكون مصير هذه الجمهورية الفتية الإنهيار ومصير القاضي محمد ويعض قادة الجمهورية الإعدام في الساحة الرئيسية للمدينة .. وفي العراق وأد كل طموحات الشعب الكوردي عندما أنهارت مملكتهم وملكهم الشيخ محمود البرزنجي تحت نيران المدفعية والطائرات البريطانية والملكية العراقية ليكون مصيره النفي والتشرد ، ونقف بشموخ وإعتزاز أمام السفر الخالد للملاحم البطولية التي سطرها الأب الروحي للكورد الملا مصطفى البارزاني قرابة الستين سنة من نضاله وكفاحه المرير من أجل أن يكون للكورد مكان وظل تحت قرص الشمس فكانت كل أعوام عمره نضال ومعاناة ومرارة وقتال ضد أعداء الكورد وكان مصيره مرة النفي إلى جنوب العراق ومرة الهجرة إلى إيران والإتحاد السوفيتي وأخيرا وبعد مؤامرة دولية حاك نسيجها في الظلام الدامس بين الثلاثي صدام حسين وشاه إيران وعراب السياسة الأمريكة هنري كسنجر وبمباركة من الرئيس الجزائري هواري بوميدين لتعدم الحلم الكوردي في وضح النار وتوالت فصول المؤامرة ضد الكورد في العراق فكانت ملحمة حلبجة وقتل أبنائها بالكيمياوي والمقابر الجماعية للبارزانيين وحملة الأنفال لإبادة كل ما هو إسمه كوردي .. وكان لكورد سوريا حظهم من التهميش والتعريب ومحو كل ما له صلة بالكورد .
واليوم وبعد كل الذي حدث ويحدث في العالم بصورة عامة وفي المنطقة التي يتواجد فيها الكورد بصورة خاصة .. نرى هناك من يكثر على الكورد التكلم بلغتهم أو حتى المطالبة بالحد الأدنى من حقوقهم الثقافية أو القومية .. ففي كوردستان تركيا كل ما أستطاع الكرم التركي من تقديمه للكورد فتح قناة تلفزيوني يبث باللغة الكوردية ولم تتجاوز كرمهم حتى لفتح مدارس باللغة الكوردية والمناضل عبدالله اوجلان قابع في زنزانة بين البحر والجدران ومقاتلي حزبه من الرجال والنساء يحتضنون بنادقهم لا عشقاً في القتل وسفك الدماء بل للدفاع عن شيء إسمه القضية الكوردية وإبعاد شبح التتريك عن شعب يمثل الأكثرية في تركيا .. أما وضع الكورد في كوردستان إيران فلا يمكن الحديث عنه والتنبوء ولو ببصيص أمل في نفق طويل ومظلم .. وفي سوريا هناك الكثير من الأجندة فى طريق الشعب الكوردي فيها.. وفي كوردستان العراق حيث الشعب الكوردي يتمتع بأقليم وبرلمان وكل مستلزمات الدولة وحيث أن رئيس الدولة الفدرالية كوردي وهناك وزراء كورد في الحكومة المركزية وبرلمانيون كورد في برلمان بغداد ولكن لا ننسى بأن هناك في بغداد من العقليات من يختبر بين حين وآخر قوته وهيمنته حيث عشق الدكتاتورية والسلطة والإنفراد بالسلطة لتكون طائرات ( إف 16 ) الأمريكية هي بديلة السيخوي والميك الروسية لضرب الكورد وطي صفحة العراق الفدرالي وأقليمه الآمن ولكنهم نسوا أو يتناسون بأنه قد مضى وولى زمن الإنصهار القومي وليس للسنة فقط فصل واحد وهو الربيع وستقبل كل مواسم وفصول السنة بالتناوب.. ومواسم السياسة لن تلائم حقدهم ضد الشعب الكوردي سواء في تركيا أو العراق وإيران وسوريا .. والشعب الكوردي قد حسم أمره عبر كل التأريخ ليعيش بعز وشرف مهما كانت التضحيات والمعاناة .." إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ "



#محمد_سليم_سواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هنا الإذاعة الكردية في بغداد
- جمهورية الدولمة ؟
- هذه هي جمهوريتي ؟؟
- عند أبواب سوسة
- بين الدين والحب ؟؟
- مملكة الحب
- قلب إمرأة ؟؟
- الحب كما عرفناه ؟؟
- ليلة حب كردية
- الرهان على الحب
- هكذا يكون الحب
- قناديل الحب
- همسات القلب
- بغداد ومني هذا العتاب !!
- مرة أخرى .. الإسلام في الميزان بعد مجيء الإخوان في مصر
- بين نيسان ونيسان أين أصبح العراق ؟
- سيادة اللواء لا يعرف القراءة ولا الكتابة
- الذكرى الثانية لرحيل الكاتب والإعلامي الكردي سكفان عبدالحكيم
- عاشت السلطة الرابعة إلا في وطني
- مفهوم الدولة في قريتي وفي وطني


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمد سليم سواري - الكورد في المغرب العربي