سبعة في سبعة ( مقال رقم 9)

صفوان الحريرى

الحوار المتمدن-العدد: 4000 - 2013 / 2 / 11 - 09:02
المحور: كتابات ساخرة
    

1- من الظلم المقارنة بين الدستور المصرى والدستور الايراني رغم التشابه - المقارنة الاجدى تكون بين مرشد الاخوان ومرشد ايران
2- دراما تعليمية
كم مرة اغتصب مدرس طالب او طالبة ؟ السؤال الاخر هل نحاسب المدرس ام نغلق المدرسة ؟ هذه الاسئلة لفهم دراما غلق موقع يوتيوب لمده شهر في مصر ....

3- رغم اننى ضد هجرة الاقباط الى جورجيا وترك وطنهم الا انني اتوقع هجرة المسلمين من وطنهم قريبا الي الصومال هربا من الاخوان

4- في جو عائلي مهيب تم طهارة ابنى كريم امس وبعد العملية هنئنا الطبيب الاخواني وقد امسك بقطعة من الجلد التى قصها وقال "قد استقطعت من سياقها " ثم اردف وعلي فكرة انا مش اخواني من بتوع كل ما يغلطوا يقولوا السياق السياق

5- جماعة الاخوان المسلمين متسقة مع ذاتها بدرجة كبيرة ولهذا عينت وزير الداخلية من مصلحة السجون علي اساس ان الوطن سوف يصبح سجن كبير .

6- قال مدير ادارة التعتيم والشوشرة لعن الله اليوتيوب ومن علي شاكلته ، ان هؤلاء الكلاب الشباب يوثقون الانتهاكات ويرصدون الفساد والجريمة فيسيئون الى صورة وطنهم ، تصور ياباشا انهم نشروا فيديو سحل وتعرية الرجل امام الاتحادية على اليوتيوب ؟

- ما رايك نأمر باغلاق اليوتيوب اونقبض على كل الشباب؟
- لا سيقولون اننا ضد الديمقراطية والكلام الفاضي ..
- ارفع قضية علشان المواقع الاباحية ومنعها واقفل اليوتيوب في السكة
- ممكن ياباشا استغلال موضوع الفيلم المسئ للرسول
- ايوه الله ينور على دماغك انت جوهرة فساد الله ينور على امك


7- قال وزير الداخلية امام مجلس الشورى ان الداخلية لاتعمل لصالح فرد ونحن نقول له بالطبع الداخلية لاتعمل لصالح فرد لانها (فرد خرطوش ) ولكن في يد السلطة

#صفوان_الحريرى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات