أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - العتابي فاضل - صلاة الرحيل














المزيد.....

صلاة الرحيل


العتابي فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 3989 - 2013 / 1 / 31 - 17:40
المحور: الادب والفن
    


تعالت الهتافات من الجموع المحتشدة الشعب يريد تغييرالنظام.
وسُمعَ دوي اطلاق نار من جهات عدة سقط البعض مضرجاً بدمائه حملوهم على الأكتاف.
وصار الهتاف أكثر دوي.
الشعب يريد أسقاط النظام.
ياشهيد ياشهيد من دمك نحني الأيد.
وتعالت الهتافات أكثر وأكثر.
أطفئ التلفاز.
وذهب الى سجادة الصلاة كي يصلي صلاة الأستسقاء.
وصار الهتاف في أذنية أكثر دوي.
قرر أن يبدأ صلاته بصلاة اخرى يطلب فيها من ربه ويتضرع أليه أن ينزل حممه على رؤوس الشعب المتظاهر.
وبعد ان انهى صلاته بكى بحرقة على شعبة الثائر الأصيل.
خرج من باب القصر بعد أن غادَرهُ كل من فيه.
لكنه تذكر انه نسيَ المفتاح داخل!!!!!!



#العتابي_فاضل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخروج من الباب الخلفي
- غارقة في الصمت
- نموذج سيء في زمن الهرج السياسي
- المضحكات المبكيات!!
- هل هو هذا برلمان العراق أم سوق هرج؟؟؟
- سابقة خطيرة يجب تجاوزها بحكمة
- في جوف الحب
- لا شئ لدي
- ملك العار يدعو الى تحكيم العقل في قصف غزة
- بغداد حزنك طال
- ويستمر نزيف الدم العراقي وبأصرار!!!!!!!
- شعب يقتل وساسة يهللون!!!!!
- المجاهرة عمد بفاحش تهمة في القانون التونسي
- تغريدات الدُعاة!!!!!!!!
- قانون العفو وما سيشكله بعد أقرارهُ!!!!!!!!
- هكذا يكافئ البارزاني تركيا على قصفها اراضي كردستان!!!!!
- الزعيم عبد الكريم قاسم أمام عصره لا بل نبيُ زمانه!!!!
- أصلاح العملية السياسية!!!!!
- رسائل حرب متبادلة بين السستاني والصرخي!!!!
- عراق عام 2012!!!!!!!


المزيد.....




- اعلان 2 الأحد ح164.. المؤسس عثمان الحلقة 164 مترجمة على قصة ...
- المجزرة المروّعة في النصيرات.. هل هي ترجمة لوعيد غالانت بالت ...
- -قد تنقذ مسيرته بعد صفعة الأوسكار-.. -مفاجأة- في فيلم ويل سم ...
- -فورين بوليسي-: الناتو يدرس إمكانية استحداث منصب -الممثل الخ ...
- والد الشاب صاحب واقعة الصفع من عمرو دياب: إحنا ناس صعايده وه ...
- النتيجة هُنا.. رابط الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 ...
- عمرو مصطفى يثير تفاعلا بعبارة على صورته..هل قصد عمرو دياب بع ...
- مصر.. نجيب ساويرس يعلق على فيديو عمرو دياب المثير للجدل (فيد ...
- صدور ديوان كمن يتمرّن على الموت لعفراء بيزوك دار جدار
- ممثل حماس في لبنان: لا نتعامل مع الرواية الإسرائيلية بشأن اس ...


المزيد.....

- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - العتابي فاضل - صلاة الرحيل