أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - العتابي فاضل - تغريدات الدُعاة!!!!!!!!














المزيد.....

تغريدات الدُعاة!!!!!!!!


العتابي فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 3836 - 2012 / 8 / 31 - 15:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تغريدات الدُعاةّ!!!!!
حين أُعلن عن حضور الرئيس المصري محمد مرسي مؤتمر قمة عدم الانحياز في طهران أقيمت الدنيا وظلت محلقة في سماء الفكر الوهابي هذا الفكر الفاسد حد النخاع والفارغ من كل شئ فيه خير للبشرية.ولم تحط حتى ألقى الرئيس المصري كلمته في المؤتمر وترضى عن ابو بكر وعمر وهذا الانجاز التاريخي الذي سيسجل بحروف من نور وذهب وسيكتب بحروف من ذهب على باب مكة وكذلك شينقش على جدار الكعبة وحين يروم الرئيس المصري زيارة أرض محمد عبد الوهاب ستفتح خزائن أل سعود ويسير الدكتور مرسي بهودج كما كان يسير ابو لهب وأبا جهل قبل نزول الرسالة المحمدية على الكون وكل اتباع السلفية الوهابية سيخرون له ساجدين صاغرين على هذا الأنجاز الفذ الذي سيعيد الرسالة المحمدية الى طريقها القويم بعد ان حرفه اتباع((علي)) في ايران بتمجيدهم بأمام التقاة وامام الفقراء والمحرومين,,,,,أي تفاهة حلت بهذا المجتمع الذي يوم بعد أخر يثبت انه مجتمع فارغ أي كارثة ستحل بأمة لاهم لها سوة العيش والتغني والتباهي والتناحر على مجرد أسماء تحبس بين قوسين ولايمكن المساس بها لانها مقدسات قدست من السماء قبل الأرض.يا لتفاهتكم يامن تسير خلفكم جيوش من الجهلة يادعاة بنو سعود وعبد الوهاب هذا الفكر الذي يوم بعد يوم يثبت عماه وحقده على رجال قدموا للبشرية أفعال ومأثر خلدها التاريخ وهم يريدون بفشلهم وتزييفهم للتاريخ ان يدفنوا هذه الحقائق بدعاة جل همهم ان يجعلوا من هذه الأمة أمة متخلفة تسير في أخر الركب بفشلها وتخلفها وعقليتها.حين صدح موقع تويتر بتغريدات سلمان العودة ووليد الطباطبائي هذا الرجل الذي لاقيمة له في أي مجتمع يكون هو بينه سوى أثارة القلاقل والمشاكل من اجل حفنة الدولارات التي ترزح في جيبه من أل سعود لمجرد أنه تنصل عن أصله وهويته وراح يكيل القدح والذم للأخرين من أجل فرقة الأمة التي هي أصلاً متفرقة منذ ولادتها كونها ولدة في بيئة ليس فيها أي نوع من الخير سوى القتل والذبح هذه العادة التي يتفاخر فيها البدوي والتي يبني على اساسها فروسيته ورجولته وفحولته التي هي لاتساوي أي قيمة تذكر في زمننا هذا زمن العبقريات والأختراعات وتسابق الأمم برقيها وثقافة شعوبها وماتقدمه من خير وابداعات تسعد البشرية.وهم لاهم لهم كيف أقتحم مرسي أرض الفرس المجوس وترضى عن ابو بكر وعمر بين ظهرانية المعمم الجاهل خامنئي والفار المبتسم نجاد ومن هناك أنطلق مرسي حامل الرسالة المحمدية وقائد السلفية الوهابية من أجل تحرير فلسطين واعلان القدس عاصمة الدولة الفلسطينية وقيامة بهولكست حديثة مكانها غزة المحررة الموحدة مع رام الله ويتم حرق اليهود فيها واعلاء راية محمد ورهطة من جديد وستعود الأفرنجة والاندلس والفتوحات تصل الى سور الصين بفضل سلمان العودة وتغريداته على تويتر(ص) والطباطبائي شاهر سيفه المسلول بوجه حكام أرض فارس وهو يشق طريقة عبر النجف وكربلاء ليحيلها الى دمار في قادسية ستعود من جديد بقيادة قعقاع الامة طباطبائي(رض) ومن خلفة جنود محمد عبد الوهاب قاضمين أثوابهم بأطراف اسنانهم كي يتمسيرو ويتسيحو ومن خلفهم نساء المسلمين يرضعن كبار الكفار كي لايحلوا عليهن بعد ان يختلوا بهن خلوة غير شرعية.............يالتفاهة أمة اسمها امة الاسلام والعرب لهذا المنجز الفذ.....وسأردد ماقاله طباطبائي(رض) عاش مرسي....وعشت مصر حرة أبية وستعود أرض فلسطين من البحر الى النهر محررة بقيادة مرسي الخير مرسي الذي بعثة رب السماء منقذ لأمة المسلمين حين دك أوكار الشر الشيعية بعقر دارهم برضائيته التي ستبقى خالدة كخلود المومياء في أرض مصر...........وعاشت تغريدات سلمان العودة وطباطبائي(رض)!!!!!!!!!!!



#العتابي_فاضل (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قانون العفو وما سيشكله بعد أقرارهُ!!!!!!!!
- هكذا يكافئ البارزاني تركيا على قصفها اراضي كردستان!!!!!
- الزعيم عبد الكريم قاسم أمام عصره لا بل نبيُ زمانه!!!!
- أصلاح العملية السياسية!!!!!
- رسائل حرب متبادلة بين السستاني والصرخي!!!!
- عراق عام 2012!!!!!!!
- قصة قصيرة
- المالكي يدعم الارهاب والارهابيين والفساد والمفسدين!!!!
- صلاة الحب
- الفن رجس من عمل الشيطان فأجتنبوه
- أنا من بلد
- قطر الراعي الرسمي للأرهاب الأسلامي
- بين غربتين
- صباح الموت
- أللامنتمي
- حوالات صفراء رشاوي حكومات
- النظام السعودي يرعى الخريف العربي ويترك شأنه الداخلي يتخبط
- في عيدك تنحني لك الهامات ايتها العراقية
- أذا لم تتمكنوا من حماية انفسكم أذن كيف ستحمون الشعب!!!!!!!!!
- الحكام العرب مصدر سخرية وتندر في الافلام الغربية


المزيد.....




- تنامي الإسلام الراديكالي في بنغلاديش
- مصر تقضي بسجن إسرائيليين اثنين 5 سنوات للاعتداء على موظفين ب ...
- محافظ السويداء: الاتفاق مع وجهاء الطائفة الدرزية ما يزال قائ ...
- إيهود باراك يقارن بين قتال الجيش الإسرائيلي لحماس وقتاله لجي ...
- مصر.. سجن إسرائيليين بسبب واقعة -أحداث طابا-
- المصارف الإسلامية تحقق نجاحات كبيرة على حساب نظيراتها التقلي ...
- -الأقصر ولكن الأفضل-.. الرئيس الأوكراني يعلق على اجتماعه مع ...
- مصر.. فتاة ترفع الأذان داخل مسجد أثري يشعل  نقاشا دينيا
- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 TOYOUE EL-JANAH ...
- برازيليون يحولون نبات يستخدم في الاحتفالات الدينية إلى علاج ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - العتابي فاضل - تغريدات الدُعاة!!!!!!!!