أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - العتابي فاضل - أذا لم تتمكنوا من حماية انفسكم أذن كيف ستحمون الشعب!!!!!!!!!














المزيد.....

أذا لم تتمكنوا من حماية انفسكم أذن كيف ستحمون الشعب!!!!!!!!!


العتابي فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 3655 - 2012 / 3 / 2 - 08:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كيف ستحمون الشعب اذ كنتم غير قادرين ان تحموا انفسكم وستصرفون المليارات على شراء سيارات مصفحة حسب تصويتكم في برلمانكم الفاشل هو ومن فيه ولا نستنثني منكم احد الى من لم يصوت على هذا القرار.كيف ستنامون وانتم تسرقون قوت الشعب وعن عمد لكن الذي نقوله العتب ليس عليكم العتب على من وضع ثقته فيكم ياخونة نعم انكم خونة لانكم خنتم الامانة التي امنها لكم الشعب حين صوت لكم فرادي واحزاب سلطة تافهه لاهم لها الا الاغتناء من اموال الشعب الذي يدفع ضريبة انتخابة لنواب وحكومة فاشلة بموت بين سيارات مفخخة وعبوات ناسفة ولاصقة وكواتم صوت تسلح بها كل من يريد ان يقتل صوت الشعب ويكون له الغلبة في حكومة جلها من السراق.لايرحمكم الشعب ولم يغفر لكم فعلتكم لانكم تموضعتوا في موضع محصن والشعب عاري عن الحماية اللازمة التي من واجبكم كنواب ان تولوها اهتمام مضاعف كون العراق يقع على بقعة ساخنة وجيرانه لايرديون الخير له والخريف العربي الذي رعته السعودية يبطش بالناس بدل ان يحقق لهم الرفاهية وبمساعدة امريكا عدوة الامس للاسلاميين وصديقتهم اليوم وهي داعمة الخريف العربي وهي من تدعم كل الاحزاب الاسلامية.الشعب لايغفر لكم فعلتكم الى بالتراجع عن قراركم واعتباره باطل وتولون الجانب الامني جُل اهتمامكم كي يطمأن الشعب اليكم ويلمس مدى اخلاصكم له بالتنازل عن مبالغ السيارات الصفيحية التي تحتمون بها الى الجانب الامني كي يشعر المواطن بامانه وهو يذهب الى عمله والى قضاء حاجته اليومية. لكن الملاحظ الكل تدين النواب واولهم هم النواب اذن من الذي صوت على قرار المصفحات ومن هنا نحيي مواقف كل الداعيين الى التراجع عن القرار من رجال سياسة ورجال دين ومهتمين بشأن الشعب العراقي لكن ليس بالأقوال أنما بالأفعال نبارك لهم. مثلما صرح قائد التيار الصدري لكن ليس بالكلمات نريدها وانما بالفعل وهناك الكثير لو اراد ان يفعله الصدر بعيد عن الأملاءات.مصالح الشعب لاتفرضها جهات اجنبية لا تريد الخير للعراق واستقرارة انما يصنعها من نصبوا او من انصاع لهم الشعب بالوراثة لمواقف اثبتها اسلافهم بمقارعة الظلم والطغيان ولا تأتي بعزل وتفسيق نائب سارق ومرتشي انتم من صنعتوه في زمن الاسهال السياسي الذي من مخلفاته سياسيين من امثال جواد الشهيلي وشيروان الوائلي والقائمة تطول لو أردنا ان نذكرهم لكن بفضحهم وتقديمهم للمحاكمة بتهمة الخيانة والسرقة كي ينالوا قصاصهم العادل.وهنا تتطلب وقفة جادة منكم كي تصححوا مسار منهاجكم العقيم الذي لم يجلب الا الويلات لابناء الشعب الواحد.في توحد قلوبكم ونواياكم يامن تتصدرون الواجهات ومن يتبعكم الكثير الكثير من الشعب لها الدور الغالب كي تعبروا بالعراق والعراقيوون الى بر الامان وتخلصوه من محن واهوال ظل يرتع بها مرغماً اليوم هو الفاصل في تصحيح مساركم وحسن نواياكم امام شعب مل من سرقات وفساد نوابه وسياسييه. اليوم هو يوم من يريد للشعب الخير ان يفعل ويوقف هذه المهزلة التي ليس لها سابقة لا في العراق ولا في دول العالم كي تثبتوا للشعب الذي طال انتظاره وهو يأمل ان يعيش بأمان ورفاهية حاله كحال الشعوب التي هي ليست احسن واغنى واذكى منه.ولنجعل من مبادرتكم مبادرة خيرة لتصحيح سلوك نواب شذوا بكل معنى الكلمة ويعتذروا للشعب وعلناً بأنهم اهانوه بدون عمد منهم كي يغفر لهم الشعب ونبدأ صفحة جديدة من العلاقة بين النائب ومن انتخبة تنتهي بما هو خير للعراق.



#العتابي_فاضل (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكام العرب مصدر سخرية وتندر في الافلام الغربية
- كذبة اسمها فروقات اسعار النفط
- النقمة العربية المزمع عقدها في بغداد
- الى اين تسير العلاقات العراقية الكويتية بعد فوز الاسلاميين ف ...
- قبح الربيع العربي بدأ يوضح للعيان!!!!!
- حسن العلوي يعلن انتحاره السياسي!!!!!
- الى متى يستمر كره حكام دول الخليج لكل ماهو عراقي؟؟؟؟؟
- أذا حضر الماء بطل التيمم!!!!!
- أمن الزيارات وثقافة التسبيح!!!!
- حزب الدعوة وحزب البعث وجهان لعملة واحد وان اختلفت الرؤى!!!!
- صفقة الطائرات الرئاسية
- ليبيا مابعد القذافي!!!!!
- برلمان ابو المليار!!!!!
- عُقدة أتفاقية أربيل ألتي أستعصى حلها!!!!!
- تعددة المرجعيات والموت واحد!!!!
- عَلم العراق علم التجاذبات!!!!!!!!
- نواب برلمان العراق يتسابقون للوصول الى الجنة!!!!!!
- بغداد تعيش يوم دامي جديد
- كان وطن اسمع عراق!!!!!!
- نعود ونذكر!!!!!


المزيد.....




- بولتون لـCNN: النظام الإيراني في ورطة ولا أساس للأمن بوجوده. ...
- الأحداث تتسارع والضربات في تزايد.. هل تنذر المؤشرات بنهاية و ...
- حفل زفاف طفلة في ديزني لاند باريس يثير استنكاراً واسعاً وتدخ ...
- بالاعتماد على استخبارات مفتوحة المصدر.. تقرير يُرجح أن إسرائ ...
- هل عقد ترامب العزم على إسقاط النظام في إيران؟
- أطفال بدو سيناء في وجه السياحة.. حين يتحول التراث إلى مصدر ر ...
- 7 أنواع من الجبن قد تفسد أطباق المعكرونة
- مخاوف أوروبية من إغلاق مضيق هرمز
- مغردون: هل وصلت المواجهة بين طهران وتل أبيب إلى ركلات الترجي ...
- شاهد.. السرايا تستهدف قوات إسرائيلية بصاروخين روسيين موجهين ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - العتابي فاضل - أذا لم تتمكنوا من حماية انفسكم أذن كيف ستحمون الشعب!!!!!!!!!