هشام المعلم
الحوار المتمدن-العدد: 3983 - 2013 / 1 / 25 - 20:58
المحور:
الادب والفن
أنتَ جريـحٌ
و جرحـكـَ أكبرُ من أن يراه فتـى الليلِ ـ
أكبــرُ من أنْ تُكابـر
تلكـَ النهاياتُ كم أحزنتنـي و كم أحزنتكْ
و أنتْ تُفكـرُ
أنتَ تُقاتلُ جيشـاً من الجهـلِ
جيشاً من الكُفـر
أنتَ تُمانـعُ
فاختــر لنفسِكـَ
إحدى المواضـعِ
و الليــلُ كهف المواجـع
أنتَ تُقـررُ
إما تكونُ ..؟
و إما تكون..؟
و إما ستخذلكـَ
شمسُ النهـار و أنتْ تدافـع,
#هشام_المعلم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟