في ظلال الأماني

هشام المعلم

الحوار المتمدن-العدد: 3818 - 2012 / 8 / 13 - 12:18
المحور: الادب والفن
    

و ليس لي الحق في أن أعدكم .. و ليس لي الأمر حتى يكون
و لكننا في ظلال الأماني نعتق آمالنا كي تحوم
بشئٍ من الفرح الذي نرتجي على مرتع الحُزن يحبو
و يدعو صلااة بألا يدوم
لنبني على معقل الآااه مضطجعاً للأمان
نغادر دمدمة الدم
نهمي على عبقر المااء
حتى تسيل السويعات ما بين خيط التغني و خط المرح
لكيلا يضيق المدى أُفقاً من سواد
و حتى تميل سمااء الرجااء موائد يقطنها المتعبون
و تسلك نهج الترحم ,ناسلة من شفيف القرى مباهج يشربها الحائرون
فـ تبزغ من عقبها زهرة سمت من رحيق الملائكة الطيبين

د هشام المعلم

#هشام_المعلم (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات