هشام المعلم
الحوار المتمدن-العدد: 3812 - 2012 / 8 / 7 - 23:14
المحور:
الادب والفن
جئتُكم من تلةِ الحُزنِ البعيدةِ جئتُكم..
أوَ للغريبةِ رشفة للفرحِ صُبحاً عندكم ..؟
من الرماة المُترفينَ خوفاً..جئتُكم
حافيةُ الأهداب ..و الأقدام و الحدق
من الرُماة الماهرين هرباً جئتُكم
من صائدي الجوائز المُقنعينَ بالأسمال
من موطنِ الجراح و النواح جئتُكم
عاريةُ الألفاظِ و البدن
هل للغريبةِ سترةً من نور هذا الكون ألقى عندكم ؟
#هشام_المعلم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟