أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالوهاب حميد رشيد - خمس وعشرون ساعة في بطن الحوت: أروقة الموت الطائفية في سجن التاجي- بغداد















المزيد.....

خمس وعشرون ساعة في بطن الحوت: أروقة الموت الطائفية في سجن التاجي- بغداد


عبدالوهاب حميد رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 3981 - 2013 / 1 / 23 - 10:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الإضراب عن الطعام بين معتقلي سجن التاجي/ ألـ 6480 معتقلاً- شمال بغداد.. هذا السجن المعروف باسم- الحوت- والذي بدأ بحلول العام 2006 (1).. لا يزال مستمراً بعد وفاة ما لا يقل عن أثنين من المعتقلين، وفقدان كثرة منهم الوعي، خاصة كبار السن، بسبب الجوع.

المعتقلون المضربون هم بشكل أساس في مجمع مصمم ومخصص لأهل الطائفة الأخرى (خارج الحكم)، وفي زنازين الحبس الانفرادي. بدأ الإضراب احتجاجاً على المعاملة القاسية.. الضرب.. التعذيب.. علاوة على عدم عرض قضايا كثرة من المعتقلين على المحاكم بعد سنوات عديدة (3-7 سنوات)، علاوة على ممارسة الإذلال والإهانات والتميز الطائفي ضدهم وممارسة الحظر/ الابتزار في الزيارات العائلية. ومع ذلك، انطلقت الشرارة عندما رفض (مجلس النواب) تمرير قانون العفو المنتظر منذ فترة طويلة، مقابل سلطات السجن القاسية وعدوانها المستمر ضدهم.

أكد بعض المعتقلين المضربين خطف واختفاء 18 منهم، دون أن يعلم أحد بمكان وجودهم أو مصيرهم. تتحمل سلطات السجن المسئولية الكاملة عن سلامتهم.

أعلن النائب Raad Dahlaqi بأن المعتقلين أعلنوا إضراباً مفتوحاً عن الطعام بسبب عدم تقديم قضاياهم إلى المحكمة بعد سنوات عديدة من اعتقالهم، والحقيقة أن حكومة الاحتلال ووزارة العدل ترفض السماح لمنظمات المجتمع المدني الوصول إلى المعتقلين، علاوة على أن إدارة السجن تتعمد إطالة فترات اعتقالاتهم بقصد ابتزاز المعتقلين من خلال عدم تقديم ملفاتهم إلى المحاكم (2)، كما أن السلطات تتعامل مع المضربين بقسوة أكبر علاوة على تهديدها بنقلهم إلى الحبس الانفرادي والمعتقلات البعيدة.

كما ورفضت سلطات السجن نقل الضحايا من المعتقلين ممن ساءت حالتهم بدرجة خطيرة إلى المستشفيات. ويصر المعتقلون على إلغاء ما يسمى بـ "الحبس الوقائي" precautionary- الزنازين الانفرادية solitary cells، علاوة على إصرارهم نقل المصابين إلى المستشفيات، توفير الأدوية، تغيير العناصر الطائفية في الإدارة- من المسئولين عن ممارسة التعذيب البدني والنفسي- المسئولين أمام وزارة العدل والبرلمان والمجتمع المدني ووسائل الإعلام.
تمكن احد المعتقلين تسريب رسالة من داخل السجن إلى صحفي. نُشرت بتاريخ 26 ديسمبر. وصف داخل المعتقل، بخاصة الزنازين الانفرادية بأنها لا تُطاق، وتٌعبر عن معاملة طائفية حادّة(3)، وعلى نحو خاص القاعات التي يشغلها أبناء الطائفة خارج الحكم، وبالذات القاعات: 2، 4، و 7.. التي تُجسّد أسوأ معاملة.

ذكرت الرسالة المسرّبة بوجود زنزانات سرية داخل السجن.. الضرب العنيف ممارسة منتظمة.. الطبيعة الطائفية لإدارة السجن، خاصة مديرها محمد راضي بسيم. وهو في الواقع رئيس عصابة إجرامية، تُمارس الابتزاز المالي مع تهديداتها المستمرة.. اكتظاظ القاعات بالمعتقلين. صعوبات ومعوقات أمام الزيارات العائلية ما لم تدفع أُسر المعتقلين.. والذل والمهانات التي تواجه هذه العائلات أمام أعضائها المحتجزين.

كذلك ذكرت الرسالة المُسرّبة بأن أحد المعتقلين- -Baath Abdulla مات تحت التعذيب في 10 أكتوبر 2012 لمجرد أنه كان يحمل الأسم الخطأ..! وكان يُطالب بالعلاج حتى موته. كما أكدت الرسالة أن بعض المعتقلين قضوا سنوات عديدة في غياب أي شكل من أشكال الإجراءات القانونية.

ذكر معتقل سابق في سجن التاجي- وليد أبو عباس- للجهة ذاتها، بأنه يعرف شخصياً العديد من مثل هذه الحالات: على سبيل المثال- الحاج حسن محجوب حمد (86 عام)- رئيس واحدة من القبائل الكبيرة في العراق (آل الفلاحات). تمّ إبقائة في السجن لمدة ست سنوات، رغم حكم المحكمة ببراءته. وما جعل عذاب هذا الرجل المُسن أشد وأكثر ألماً، هو أنه كان يعش على بعد 200 متر من سجن التاجي.. معتقل آخر هو QA (55 عام) تمّ إبقائه في السجن لمدة سبع سنوات دون أن يرى أي قاض أو يحضر أية محكمة/ محاكمة.. الشخص الثالث هو Q.S. K (60عام)- قضى مرة أخرى ست سنوات في السجن دون أية تهمة أو محاكمة.. والأمثلة على هذه الشاكلة لا حصر لها.

وليد نفسه أمضى ست سنوات وشهراً واحداً على نحو متقطع on and off في كافة السجون الأمريكية الكبيرة في العراق المحتل: أبو غريب، مطار بغداد، معسكر كروبر، معسكر بوكا في البصرة، وأخيراً، ومن بين السجون العراقية، سجن التاجي. يقول وليد أن سجن التاجي هو الأكثر مثالية/ فعالية للشعور بالعقاب/ العذاب.

تمّ اعتبار وليد بريئاً- اشتباه خاطىء- بعد أن تعرض لكافة أشكال التعذيب وفقد إحدى عينيه، مع إصابة دائمة في كتفه وركبته. أتهمه الاحتلال الأمريكي بـ "التخطيط لهجوم على قوات الحلفاء". كان واحداً من المعتقلين ممن أدلوا بشهاداتهم أمام اللجنة الأمريكية التي حققت بـ "فضيحة أبو غريب"(4)

لكنه (وليد) اعتقل من قبل سلطات حكومة الاحتلال مرة أخرى، لا لوجود أي شكل من أشكال الاتهام ضده، "بل لأنه قضى سنوات عديدة في السجون الأمريكية بالعراق." وهنا أرادت سلطات النظام العراقي الحصول منه على أسماء وعناوين السجناء لإعادة اعتقالهم بعد الافراج عنهم في السجون الأمريكية. وهكذا أُعيد اعتقال وليد، بل ومعه شقيقه. كذلك اعتقلت والدته لمدة أربع ساعات، وتعرضت للضرب والإهانات. اختفى والده منذ الخمس سنوات الأخيرة.

تعرض وليد للتعذيب، الضرب، الصدمات الكهربائية، التهديد باغتصاب والدته وشقيقتيه الصغيرتين. ووضع في الحبس الانفرادي لمدة 24 يوماً. إنه حالياً في الثلاثين من عمره. كان في أوائل العشرينات عندما اعتقلته القوات الأمريكية لأول مرة العام 2003 وكان يعمل في مطبعة- شارع المتنبي(5). عندما سلّمه الأمريكان للسلطات العراقية، أخبروه بأنه ذاهب إلى مكان سيتمنى (يحلم) لو أُعيد مرة أخرى للسجون الأمريكية!

يصف وليد سجون التاجي بأنها كانت في السابق (مخازن للطائرات): قاعات كبيرة كل منها بواقع 100-120 م طولاً و30-40 م عرضاً.. لهذا السبب يُطلق عليه "سجن الحوت". أُعيد تنظيمها من قبل الأمريكان لتكون سجناً/ معتقلاً (6). بواقع 24 وحدة لكل قاعة، وكل وحدة تستوعب 20 فرداً.

عدد الزنزانات الانفرادية 250. من المفترض أن تستخدم الزنزانة كعقوبة ضد "السلوك السيء"، لكن إدارة السجن تضع فيها كل مَنْ يحتج على المعاملة السيئة لإدارة السجن من المعتقلين. تم إرسال وليد إلى زنزانة انفرادية قبل أن يُسَلّم للسلطات العراقية في مارس 2010، لإنه حاول أن يمنع أحد الجنود الأمريكان دفع معتقل كبير السن لم يتمكن من السير بأسرع مما أراد الجندي.

يصف وليد الزنزانة الانفرادية كقفص من الحديد السميك الجدران بواقع 1.5×2 م من المساحة (3م)، مع سقف حديدي. هناك شقين في الباب يٌمَكّن الحرس وضع السلسلة الحديدية في يدي وقدمي الأسرى، مع نافذة زجاجية سميكة من بضعة سنتمرات لمراقبة المعتقلين. لا يوجد مرحاض. وعلى المسجون التبول والتغوط داخل القفص. وعلى أي حال، مفروض على المعتقل أن يأخذ حماماً بارداً في وقت متأخر من الليل. والحمام هو فقط دش لمدة دقيقة واحدة حين يكون المعتقل بكامل ملابسه. الحارس: يفتح الماء البارد.. صب الصابون.. فتح الماء مرة أخرى، ويخرج المعتقل. السجناء لديهم الوقت للخروج أيضاً للتمتع بالشمس والهواء النقي، فقط من منتصف الليل ولغاية الفجر!

لكن أسوأ جزء من الحبس الانفرادي هو الصمت والحرمان من النوم، لأن الحراس يطرقون الجدار الحديدي كل نصف ساعة. يقول وليد أن العديد من السجناء يريدون الانتحار بعد أسبوع من وضعهم في الزنزانة الانفرادية. وعلى سبيل المثال- Seiyd Fakhir- مزّق ثيابه ليصنع منه حبلاً ليشنق نفسه من السقف.

التعذيب الأسوأ في الحبس الانفرادي يتمثل في التعذيب النفسي والصدمات الكهربائية. يقول وليد أن الخوف من التعذيب أسوأ من التعذيب ذاته. وهذا هو سبب قيام إدارة السجن بتعذيب المعتقل أمام الآخرين بقصد دفعهم إلى (الاعتراف) قبل التعرض لهكذا تعذيب، وبما تريد إدارة السجن من المعتقل اعترافه على نفسه حتى ولو كذباً. وأيضا عدم تجرؤ أي من المعتقلين فتح فمه أمام أية هيئة لتقصي الحقائق. الجملة المعتادة في هذه الحالة، هي: "يمكنك أن تقول أي شيء تُريد قوله، ولكن فقط تذكر أن هؤلاء الناس سيغادرون، لكننا نحن باقون معكم."

يتحكم بسجن التاجي مليشيات جيش المهدي- القوة المسلّحة لحركة الصدر. وهم يتحكمون كذلك بوزارة الشئون الاجتماعية- قسم التصحيح Social Affairs/ Correction Department- المسئول عن إدارة السجون. يُضاف لذلك يتم الاشراف على إدارة السجن مكتب الشئون الداخلية في وزارة الداخلية. ويُشار إليها داخل السجون باسم "الشئون". مجرد ذكر هذا الاسم (الشئون) كاف لترويع المعتقلين، لأن مدير المكتب هو واحد من أقسى المجرمين الطائفيين- Ahmad Abu Regheef. الشئون- مكتب مخابرات له كل السلطات بتعذيب المعتقلين، ويعملون بعد التعذيب على محو آثاره. واحدة من الطرق الأكثر فعالية، على سبيل المثال، إجبار المعتقل تحت التعذيب على شرب لترات من الماء ومنعه من التبول عن طريق ربط قضيبه وضربه على مثانته.

عادة ما تستخدم الزنازين الانفرادية لابتزاز عائلات المحتجزين. أي معتقل يتم تحويله للزنزانة. يتم إبلاغ عائلته لدفع مبلغ 7000-8000$، ثمناً لإعادة المعقتل إلى مكان اعتقاله العادي.

لا حاجة للقول بأن أية هيئة مستقلة غير قادرة على زيارة السجن. وإذا اقترب صحفيون من مجمع السجن، فسيتم اعتقالهم فوراً. ومع ذلك سمح أتباع الصدر تصوير مقطع فيديو داخل السجن للمعتقلين، وهم يرددون أغاني وشعارات طائفية(7). في الواقع، صارت هذه المنشأة مغسلة لغسل أدمغة المعتقلين بالقوة وتحت التعذيب لتغيير قناعاتهم الفكرية/ السياسية (باتجاه التزمت الطائفي). هناك كتباً، دورات تدريبية، علاوة على التعذيب والدعاية propaganda لإحداث تغيير في قناعات المعتقلين باتجاه التمركز الطائفي الفاسد.
ممممممممممممممممممممممممـ
The Twenty-Fifth Hour in the Belly of the Whale. Corridors of Sectarian Death in Al-Taji Prison in Baghdad, uruknet.info, by Eman A. Khamas, January 12, 2013.

(1) This number was given by the Ministry of Justice when it received the prison facility from the American occupation authorities on March 18, 2010. There is no number for the current detainees, but it is known to be much bigger.
(2) Many families who contact members of Brussels Tribunal confirm that the Iraqi Government jails the detainees indefinitely just to keep them out of the street, and that it is not interested in releasing any of them.

(3) The American occupation authorities started the system of putting prisoners of supposedly different sectarian groups in separated cells, and the Iraqi authorities continued the same system until this moment.

(4) See Waleed�s testimony on http://www.dailykos.com/story/2009/05/21/734169/-A-Deeply-Un
fair-Cast-of-Mind

(5) It is one of the oldest streets in Baghdad, well-known for its bookshops, printing houses and intellectual caf�s.

(6) For more info see: http://www.centcom.mil/news/u-s-turns-taji-detention-facilit
y-over-to-iraqi-government

(7) On http://www.youtube.com/watch?v=yeSeWRTvimQ a group of guards and workers chanting for al-Sadr, and on http://www.youtube.com/watch?v=gYbxVNVCI5o a video clip is actually filmed inside the prison.



#عبدالوهاب_حميد_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نساء العالم.. ساعدن أخواتكن العراقيات
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- تلاستنتاج/ المصطلحات/ المراجع
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل السابع عشر
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل الحادي عشر
- مأسسة عدم المساواة في أمريكا
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل السادس عشر
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل الخامس عشر
- حصيلة الصراع في سوريا 60 ألف قتيل قبل نهاية العام 2012
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل الرابع عشر
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل الثالث عشر
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل الثاني عشر
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل العاشر
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل التاسع
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل الثامن
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل السابع
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل السادس
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل الخامس
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين ج1-ف4
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- ق1/ف3
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- ق1/ف2


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالوهاب حميد رشيد - خمس وعشرون ساعة في بطن الحوت: أروقة الموت الطائفية في سجن التاجي- بغداد