أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالوهاب حميد رشيد - مأسسة عدم المساواة في أمريكا















المزيد.....

مأسسة عدم المساواة في أمريكا


عبدالوهاب حميد رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 3969 - 2013 / 1 / 11 - 11:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ملايين الأمريكان يواجهون قسوة الحياة في عطلة هذا الموسم، وهي مستمرة على مدار السنة، والأمور تسير نحو الأسوأ. الأوقات الصعبة تعكس الأعداد المتزايدة للمحرومين.. والحزبان المتواطئان يتحملان المسئولية الكاملة.

سياسة واشنطن مؤسسة على عدم المساواة. الصراع الذي بدأ قبل عقود، يحتدم حالياً. والنفاق المالي المتصاعد، يعكس مستقبلاً أسوأ بكثير.

الثروة، السلطة، والامتيازات، صارت لها الأولوية على حساب الحاجات الإنسانية الأساسية. يلي هذا الوضع المأساوي الحرمان الشديد. العائلات تكافح للحصول على ضرورياتها، والمعركة تتجه لتكون أكثر صعوبة سنوياً.

كثرة من الناس غير قادرين على التأقلم، معاناتهم مستمرة ومتصاعدة: الفقر، البطالة، فترات العمل الناقصة/الجزئية، التشرد (الحرمان من السكن)، الجوع، واليأس، عوامل مؤثرة في حياتهم. الدولة الأغنى في العالم ليست مبالية.

أسبقة الأولويات للإمبراطورية. كذلك الحال فيما يخص إعادة التوزيع، فالأسبقية للمصارف الكبيرة والشركات ذات الأفضلية، وكذلك النخب أصحاب الثراء الفاحش. إنها الطريقة الأمريكية. لم تكن أمريكا جميلة أبداً، وليست جميلة الآن.

تقرير من ثلاثة أجزاء لـ رويتر، ناقش هذا الأمر تحت عنوان: دولة عدم المساواة الأمريكية. يُغطي التقرير محنة أمريكا "الفقراء المحرومون من الاستحقاق"- يكافحون، بعيداً عن الأنظار، وعلى نحو غير معقول، الصعوبات المتزايدة التي تواجههم. "نمت دولة الرفاه الأمريكية- حسب التقرير- ولكن، نمت أيضاً صفوف الفقراء.. والأخيرة فاقت الأولى."

في السبعينات، كان كل واحد من 50 أمريكياً مسجلاً على طوابع الغذاء.. في نهاية العام 2008 صار عدد الأمريكيين المسجلين على طوابع الغذاء 31.6 مليون، وصاروا حالياً 48 مليون، والرقم مستمر في التصاعد.

أكثر من نصف الأمريكيين بحاجة إلى شكل من أشكال المساعدة الفيدرالية. تواطؤ الحزبين الجمهوري والديمقراطي قطع الطريق على هذه المساعدات باتجاه القضاء عليها تماماً.

خلال عقد أو عقدين من الآن تكون هذه المساعدات قد تم القضاء عليها تماماً. متوسط دخل الأسرة آخذ في الانخفاض. البطالة تقترب حالياً من 23%.

بحدود مائة مليون أمريكي في سن العمل، عاطلون عن العمل.. أغلبية الآخرين يعملون جزئياً.. الظروف لا تتحسن، بل تزداد سوءً.. والطبقة الوسطى الأمريكية في طريقها إلى الزوال.

معظم الأطفال يعيشون في أسر ذات الدخل المنخفض أو الأسر الفقيرة.. أكثر من ثلاثة أرباع الأمريكيين يعيشون على أجر العمل في غياب الادخار from paycheck to paycheck.

خلال فترة أوباما الأولى، انخفضت جملة قوة العمل بحدود 8.5 مليون نسمة وبحدود 9% وفق حسابات الثمانينات. تضاعف التضخم عدة مرات أكثر من الأرقام المعلنة.

ثروات 1% من أثرياء أمريكا تفوق ما يمتلكه 95% من الفئات القاعدية الأمريكية. تتجاوز ثروات أغنى 400 عائلة أمريكية ما يمتلكها 50% من الفئات القاعدية. في العام 1965 كان كل واحد أمريكي يحصل على مساعدة طبية مقابل 50 شخصاً.. حالياً صارت المعادلة واحد إلى ستة.

في ذات الوقت، من المقرر خفص المساعدات. المنتفعون من الضمان الاجتماعي والرعاية الصحية سيتأثرون. هذا هو حال فقراء أمريكا. العقد الاجتماعي الأمريكي يتآكل، وهنا ك خطط للقضاء عليه تماماً.

تتواجد، بطبيعة الحال، دول غنية أخرى تتسم بفجوة الدخل، ولكن وفقاً لـ/ رويترز، هذا التباين في أمريكا أكبر من غيرها من الدول الغنية الأخرى. هناك ثلاث دول لديها سوء توزيع أكبر من أمريكا: شليلي، المكسيك، وتركيا.

تنفق أمريكا المليارات من الدولارات سنوياً على الرعاية الاجتماعية، لكن تزايد الفقر، يقلل من إمكانية توفير المساعدة الكافية للجميع. وهذه الزيادة تخلق المزيد من الضغط.

هذا الأمر يحدث "في كل ركن تقريباً من أركان أغنى دولة في العالم." منذ العام 1989، نما عدم المساواة في 49 من 50 ولاية أمريكية. وفي كل ركن فيها استفادت ألـ 5% الأغنى أكثر من غيرها.

بلدان متقدمة- عدا أمريكا- تنفق المزيد على البرامج الاجتماعية. في العام 2009، أنفقت ألمانيا 27.8% من ناتجها المحلي الإجمالي على البرامج الاجتماعية، مقابل 19.2% في أمريكا.

الدول ذات الضرائب التصاعدية الأكثر ونظم التحويلات، تمتاز بتفاوت أقل في الدخول. تم خفض عدم المساواة في ألمانيا إلى مستوى أقل من المتوسط، بينما تحتل أمريكا مرتبة قريبة من أكثر الدول التي تتصف بعدم المساواة.

الموقف من معضلة الفقراء أمر مهم. كشفت دراسة OECD العام 2008 بأن الأمريكيين والكوريين أقل استجابة في هذا الأمر من أوربا الاسكندنافية وأوربا القارّية.

الإشاعة الأمريكية الكاذبة US canard تقول أن أي شخص يعمل بجهد كافٍ، يمكن أن يصبح ثرياً. ذات مرّة كتب John Steinbeck (1968-1902)، على الأقل- بعض الأمريكيين "لا كمستغلين للبروليتاريا، بل محرجون كونهم أصحاب ملايين."

في قصته القصيرة بعنوان "الولد الغني"، قال F. Scott Fitzgerald: "دعوني أخبركم عن الأكثر غنى. إنهم مختلفون عنك وعني. إنهم يملكون ويحظون بالمتعة مبكراً.. ويعتقدون في أعماق قلوبهم بأنهم أفضل منا.. حتى وإن دخلوا في عمق عالمنا... فلا زالوا يرون أنهم أفضل مما نحن عليه. وتبقى قناعتهم بأنهم يختلفون عنا."

في مقالته بعنوان: الحقيقة بشأن طبقة الحرب في أمريكا The Truth About Class War in America. ذكر الاقتصادي Richard Wolff said: شهدت فترة الخمسين عاماً الأخيرة، في الحقيقة، استمرار وتصاعد قوة طبقة لوردات الحرب داخل وفوق السياسات الاقتصادية الفيدرالية. "لم تحافظ الأجور على مستواها في مواجهة التضخم inflation. بينما انخفضت المزايا كنسبة من الدخل."

"الأسواق الحرّة" تعمل بشكل أفضل بالنسبة لأولئك الذين يسيطرون عليها، بينما يخسر الآخرون، ويزدادون عدداً. التكنولوجيا تقود الإنتاجية، تضغط على العمال باتجاه فترة عمل أطول وأجور ومزايا أقل. كان ماركس على حق عندما دعا الرأسمالية بـ: الفوضوية غير القادرة على الحكم.

الليبرالية الجديدة المشبعة بالقوة Force-fed خلقت الوحش حالياً. الأمريكان يشعرون بهذا الوحش تماماً. الحرب الطبقية ليست جديدة. إنها تحتدم الآن، وتسخر الثروات الوطنية ضد المصالح الشعبية.

الشركات العملاقة، وفاحشو الثراء الأمريكان يشنون الحرب ضد الطبقة العاملة الأمريكية. إنهم يكسبون، لا سيما منذ السبعينات. أصحاب شركات الأعمال وحلفائهم حولوا معظم الأعباء الضريبية الاتحادية إلى الأفراد.

في نفس الوقت، المزايا تتآكل، طالما أن التضحم يخفي تناقص الدخل. في هذه الحالة القائمة، يعاني أصحاب الدخول المنخضة والفقراء الأمريكان بصورة أشد. وعلى نحو متزايد يحصلون على حصتهم غير المتناسبة بصورة متناقصة مستمرة. إنهم ضحايا مأسسة ظاهرة عدم تناسب الدخول.

لغاية منتصف السبعينات، كانت الأجيال الشابة تحقق دخولاً أعلى من الأجيال القديمة. بل وارتفعت الأجور من حيث القيمة الحقيقية. وبعد ذلك لم تعد هذه الأجور مواكبة للتضخم.

اختفت الأعمال/ الوظائف ذات الأجور العالية. تم نقلها إلى الخارج (الدول ذات الأجور المنخفضة/ العالم الثالث). وتم استبدال تلك الوظائف بتلك ذات الأجور المنخفضة والمزايا الفقيرة. كثرة من العاملين صاروا أما خارج نطاق العمل أو يعملون جزئياً part-time. والإنتاجية التكنولوجية خلقت الضغوظ على العمال بشكل غير عادي. إنها تدفع نحو جهود أصعب وأطول في سياق حصيلة أقل.

ركّز تقرير رويترز على الأوضاع في ولاية إنديانا، ماساتشوستش، ومنطقة كولومبيا. إنها تعكس ما يحدث في جميع أنحاء أمريكا. سكان العاصمة الأميركية يواجهون ظروفاً مروعة من عدم المساواة الاجتماعية. في ظل البيت الأبيض والكابيتول هيل، حاجة الإنسان ينمو بعيداً عن الأنظار والعقل.

مايكل هارينغتون Michael Harrington في "أمريكا أخرى- الفقر في الولايات المتحدة.. The Other America: Poverty in the United States.. كشف الجانب المظلم للبلاد.

قال: "من منطلق الأخلاق والعدل، يتوجب على كل أمريكي أن يلتزم بإلغاء أمريكا الأخرى، لأِنه من غير المقبول أن تسمح أغنى أمّة في تاريخ البشرية بهذه المعاناة التي لا مبرر لها.. لكن، الأكثر من ذلك، إذا كان لنا أن نحل مشكلة أمريكا الأخرى، عندئذ نتعلم كيفية حل كافة مشاكل أمريكا."

شنّ ليندون جونسون الحرب على الفقر. كان الوضع يشكل أكثر قليلاً من مناوشة لصالج السكان الفقراء، وهم الآن أكثر فقراً. والأغنياء أكثر غنى. في العام 2011، حقق 5% من سكان المدينة أكثر من 500،000 دولار، بينما جاء نصيب 20% بحدود 9،500 دولار.

النسبة 1- 54 صارخة. كان قبل عقدين من الزمن 1- 39. إنها أكبر مما هو قائم مقارنة بأية ولاية state. فقط مدينتان أمريكيتان تجاوزتا ذلك.

ما يحدث الآن هو بروز عدم المساواة في الدخل بـ "مستويات لم نشهدها منذ السنوات التي سبقت الكساد الكبير." حيث يتم توزيع الثروة على نحو غير متناسب. التفاوت/ عدم التكافؤ بين الغني وبين الفقير صار أكبر من أي وقت مضى.

مطرقة السياسات الصارمة ضربت ولاية انديانا. الـ رعاية (الاجتماعية) كلمة من أربعة حروف. تقتصر على 24 شهراً. الحصول عليها يوجب على المستفيدين أداء الخدمة المجتمعية، بضمنها إثبات نشاطهم بالبحث عن عمل.

Shaun Case (34 عام) يتعلّم حياة الإعاقة disabilities. تعرض لسوء المعاملة في مرحلة طفولته. في إحدى المرّات رمته جدته من خلال لوحة زجاج النافذة. يده اليسرى مصابة بالخدر numb على نحو دائم. الأخصائيون الاجتماعيون يعتبرون حالته جيدة على نحو كاف للعمل. لم يسبق له أن تأهل للحصول على استحقاقات العجز. يحصل في أفضل محاولاته على أعمال مؤقتة.

لا يحصل على أية إعانة للبطالة. غير مؤهل للحصول على المساعدة الطبية للفقراء. استمر هذا الأمر لغاية أكتوبر. وحينها حصل على مساعدة 200 دولار شهريا فقط - طوابع غذاء.
يضطر في حالته للأستدانة النقدية "scrounge for cash." يبيع البلازما في مركز الدم مرتين في الأسبوع، ويكسب 30 دولاراً في أسبوعيته.

يتساءل بقوله: "ماذا هناك لأشخاص مثلي؟.. لا شيء." إنه ليس وحده.. ملايين متصاعدة في كافة أنحاء أمريكا يتحملون مشاقاً مماثلة. الظروف سيئة وتزداد سوءً على نحو متزايد.

تعتبر ماساتشوستس "الموطن الأفضل للمدارس التعليمية للقوى العاملة في أمريكا." في نفس الوقت، هناك تصاعد لعدم المساواة في الدخل. لماذا؟.. لأن الفقراء يخسرون السباق الأكاديمي مع الأغنياء.

Horace Mann- أب المدارس التعليمية الأمريكية- أعتبر الدراسة أداة "تحقيق العدل".. الأمر لم يعد كذلك.. لم يعد للشهادات والمستويات التعليمية الأعلى القدرة على توفير أي ضمانات.

في العام 2011، أكثر من نصف الشعب الأمريكي- تحت سن 25 عاماً- الحاملين لدرجة البكالوريوس bachelor degree كانوا عاطلين عن العمل أما كلياً أو جزئياً. في العقود السابقة/ المبكرة كانت الظروف تعمل عكس القطبية.

في العقدين الماضيين، كانت ماساتشوستس، تُشكل ثاني أكبر ولاية من حيث تصاعد تفاوت الدخل في أمريكا. ومع اتساع فجوة الدخل بين الأغنياء وبين الفقراء، صارت الولاية الأفضل تعليماً (ماساتشوستس) مماثلة لتلك الولايات الأمريكية التي تشق الطريق باتجاه تعميق عدم المساواة.

خلال الفترة 1989-2011، متوسط الدخل لأعلى 20% في الولاية، زاد بمقدار 17%، مقابل انخفاض دخل خُمس
العاملين الوسط بمقدار 2%، وكذلك انخفاض دخل الخمس الأدنى بمقدار 9%.

"صارت ماساتشوستس حالياً واحدة من الولايات التي تتسم بأوسع فجوة بين دخول الأغنياء وبين دخول الفقراء قي أمريكا." وتُصنّف في المرتبة التاسعة بين الولايات الأمريكية في مجال عدم المساواة. قبل عقدين من الزمن كانت الولاية تُصنّف في المرتبة 23.

اتجهت الوظائف ذات الأجور العالية نحو الاضمحلال أكثر فأكثر. الحصول عليها تتطلب وثائق اعتماد أكثر وأكثر من أي وقت مضى. في الوقت نفسه صارت الفرص المتاحة أقل من السابق. وهنا يحتدم سباق التسلح الأكاديمي.

الأطفال الفقراء يواجهون أقل فرصة. الأغنياء يحققون مستوى أفضل بحدود 30%-40% في الاختبارات القياسية، بالمقارنة مع 25 عاماً مضت.

الطلبة المتفوقون يحصلون على وظائف أفضل ودخل أعلى. التفاوت في الدخل يقلل فرص ودخول الأكثر فقراً. ماساشوتس والولايات الأخرى لا تُدرس الجميع على قدم المساواة.

الأطفال الأغنياء يحققون مكاسب على حساب الآخرين. هذا يحدث في جميع أنحاء أمريكا. هذا الوضع يعكس ظاهرة تصاعد خفض المساعدات في ظروف التفاوت المؤسسي.

السياسة العامة تعكس السباق نحو القاع. والحصيلة خلق ملايين متزايدة تتحمل قسوة مفرطة.
ممممممممممممممممممممممممـ
Institutionalized Inequality in America,by Stephen Lendman, uruknet.info, January 5, 2013.

Stephen Lendman lives in Chicago and can be reached at [email protected].

His new book is titled "Banker Occupation: Waging Financial War on Humanity."

http://www.claritypress.com/LendmanII.html


ترجمة:عبدالوهاب حميد رشيد



#عبدالوهاب_حميد_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل السادس عشر
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل الخامس عشر
- حصيلة الصراع في سوريا 60 ألف قتيل قبل نهاية العام 2012
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل الرابع عشر
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل الثالث عشر
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل الثاني عشر
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل العاشر
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل التاسع
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل الثامن
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل السابع
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل السادس
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- الفصل الخامس
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين ج1-ف4
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- ق1/ف3
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- ق1/ف2
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين/ ق1-ف1
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين- المقدمة
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين
- الأحوال الاجتماعية للجالية العربية في السويد.. الخاتمة والمل ...
- الأحوال الاجتماعية للجالية العربية في السويد.. ق2- ف5/ ف6


المزيد.....




- محكمة العدل الدولية تعلن انضمام دولة عربية لدعوى جنوب إفريقي ...
- حل البرلمان وتعليق مواد دستورية.. تفاصيل قرار أمير الكويت
- -حزب الله- يعلن استهداف شمال إسرائيل مرتين بـ-صواريخ الكاتيو ...
- أمير الكويت يحل البرلمان ويعلق بعض مواد الدستور 4 سنوات
- روسيا تبدأ هجوما في خاركيف وزيلينسكي يتحدث عن معارك على طول ...
- 10 قتلى على الأقل بينهم أطفال إثر قصف إسرائيلي لوسط قطاع غزة ...
- إسرائيل تعلن تسليم 200 ألف لتر من الوقود إلى قطاع غزة
- -جريمة تستوجب العزل-.. تعليق إرسال الأسلحة لإسرائيل يضع بايد ...
- زيلينسكي: -معارك عنيفة- على -طول خط الجبهة-
- نجل ترامب ينسحب من أول نشاط سياسي له في الحزب الجمهوري


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالوهاب حميد رشيد - مأسسة عدم المساواة في أمريكا