أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عايده بدر - قراءة في نص - غرف بلا رائحة - للمبدعة ماجدة حسن / عايده بدر















المزيد.....

قراءة في نص - غرف بلا رائحة - للمبدعة ماجدة حسن / عايده بدر


عايده بدر
باحثة أكاديمية وكاتبة شاعرة وقاصة

(Ayda Badr)


الحوار المتمدن-العدد: 3950 - 2012 / 12 / 23 - 01:04
المحور: الادب والفن
    


غرف بلا رائحة


الغرفةُ بجدارٍ وحيد
يعلقُ على صدره ِخطايا الزّمن
بعضُ المساميرِ دبيبٌ للحواس
بعضُ الوجوه ِصورةٌ لم تكتبْ بعد



في الغرفةِ سريرٌ يتمطّى بنقوشِ الغطاء
تاركاً مناماتِ الليل
تفسرُ وجعَ المرايا
وامرأةٌ تحضّرُ لعواءِ الخوف
لجامَ الجسد


قبّلها وكانَ بابُ الغرفةِ موصداًعلى بومةٍ سكرى
عندما طارت فراشةُ الشفتين
كان النهارُ قد أطلقَ تشاؤمهُ في ثقوبِ الكأس
وعلى رصيفٍ مزدحمِ الألسنةِ....سقطَ الجناحان


بعضُ الغرفِ جنونٌ...شمعٌ مغلقُ العينين
زوايا شاردةٌ عن أنينِ الأرواح
تتسلى بعناقِ حشرتين
من كهوف العهد الأول..تكتبان للخصبِ بويضةً
دافئةً...كبردِ المبيد


غرفتهُ الصوتيةُ مجهزةٌ بمجساتٍ..لاتسمع
مكبراتٌ غزت رئتيها عناكبُ اليأس
قيلَ في الهواءِ خيوط ٌ
تتشابكُ وقتَ الصدى
لكنها تنحلُّ بلمسةِ ضوء


كتبَ ببراءةِ خنفسةٍ على حائطِ قلبي
أحبكِ
حينَ طافَ الهوامُ حولَ غرفةِ الروح
صادرَ آخرَ وجبةٍ حمراء
كانَ دمي يعدّ لحمّام زفافهِ
دميةً قطنية
لكنّ طرحة َ الوحل ِ
امتصتْ مياهَ السفرِ الجائعة


البحرُ غرفةٌ زرقاء..قليلةُ الإنحناءِ مع ميلٍ طفيف
مرودةٌ لعتاب الوجد... في بكاءِ كحلِ العاشقين
لايكفّ عن الإنصاتِ لوقرِ الريح
عندما تسلخُ عن سقفهِ الأمواجُ .. بسملة َالسّماء



أنا ...أنتَ ...والقصيدة
غرفةٌ يلزمها عكازٌ رابعٌ
لتمشي الهوينى.. تحتوي لهاثَ الخطا
على حافةِ النوافذ
تهرّبُ تمتماتِ السكونِ..خارجَ ملاذ ِالمساء
كثيراً
ما تغلقُ أصابعها قبيلَ فجرِ التشهّي
لتغرقَ باقي القصائدُ
في نومها القرمزيّ


بين غرفتي ووجعكَ
دمعةٌ دائريةٌ
تبسطُ كفيها كي لايغزلُ الضحى شالَ الفراق
مشروعُ ضحكةٍ بريّة
كلما فرّ غزالٌ من وريدِ الليل
اصطادتهُ الحروف.






قراءة / عايده بدر
 
غرف بلا رائحة



غرف بلا رائحة و الرائحة شيء مادي ملموس نستطيع أن نتعرف إليه بالحواس و عندما تخلو الغرف من الرائحة فمن البديهي أنها تخلو من الحركة التي يمكنها إحداث أية رائحة تعبقها " غرف بلا رائحة " لا تختلف كثيرا عن مقبرة الأحياء التي يدفنون فيها الجسد حيا فيقبع دون حركة إلى أن يزوي رويدا رويدا و دون أن يشعر به أحد إلا بعض حشرات المكان التي ستقيم ولائمها حول جثة روحه
قبل أن نغادر العنوان المنتقى بذكاء الشاعرة حين أتت به نكرة بلا أداة تعريف لتفرد هذه الحالة و تعممها دون أن تخصها بشخص محدد أو حتى دون أن تنسبها لذاتها فالحالة هنا ليست ذات ترسم نفسها بقدر ما هي ذات تنظر في عيون الآخرين و تنقل نظرة الموت الحي بداخل تلك المقل
 
الغرفةُ بجدارٍ وحيد
يعلقُ على صدره ِخطايا الزّمن
بعضُ المساميرِ دبيبٌ للحواس
بعضُ الوجوه ِصورةٌ لم تكتبْ بعد



حين تكون غرفة بجدار وحيد أي هي مجردة مما يمكنها أن يجعلنا نطلق عليها مفردة الغرفة المعهودة في أذهاننا من أربعة جدران تحتمي داخلها الأجساد و هنا غرفتنا خالية إلا من جدار يتيم وحيد لا صاحب له فهل يقي هذا صقيع يحيط بتلك الأجساد ؟ أم أنه يعود ليؤكد على تلك الصورة التي زرعها بداخلنا العنوان ليكتمل المشهد رويدا رويدا فغرفة بلا رائحة ليست سوى غرفة يتيمة الجدار عارية هي بعري الأجساد فكيف ستحميهم و فاقد الشيء لا يعطيه ؟!
هذا الجدار الوحيد البائس لم يفقده الزمن أخوة يشدون من إزره فقط بل أنه تجاوز في ظلمه ليجعل من وجهه لوحة يخط عليها أصناف الخطايا و هناك مسامير اشتبكت مع الجدار في صراع على ما لا تريد أن تعلقه في جوفها من حواس أفقدها الزمن بريقها فزحف الصدأ على قلبها ليرسم وجوها لم تكتب بعد لها الحياة ،،، ألا تلاحظون معي أن كل حرف هنا تشكل ليؤكد حثيثا على العنوان و لندرك من خلاله أن الشاعرة حين فتحت لنا باب تلك الغرفة كانت على ثقة أننا سنلج إليها بنفس العمق الذي رسمته الروح الشاعرة هنا و أننا سنلمح تفاصيل نظرة الحسرة مرتسمة في عيون ذلك الجدار اليتيم
 


في الغرفةِ سريرٌ يتمطّى بنقوشِ الغطاء
تاركاً مناماتِ الليل
تفسرُ وجعَ المرايا
وامرأةٌ تحضّرُ لعواءِ الخوف
لجامَ الجسد



ها و قد دلفنا من بابها قد يغذي مزيد من التفاصيل فضول سيعترينا حين نبحث عما تحتوية غرفة بجدار وحيد
في طرف الغرفة يقع سرير ينعم وحده بظلال نقشت عليه تطفىء حر تلك الشمس المتقدة على نقوشه فليس هنا ما يطفئها سوى هذا الصقيع الذي بدأنا نشعر به يضرب أعماقنا فهذا السرير ذاته يشتكي وحدة المنام وهو يرى ذاته في مرايا الوجع و قد تقرفصت عليه امرأة تستحضر طقوس لم تبدأ بعد من خيالات و ذاكرات لم تتكون في عقلها لتستسلم لما سيأت مما لم تتعرف بعد إليه
 
قبّلها وكانَ بابُ الغرفةِ موصداًعلى بومةٍ سكرى
عندما طارت فراشةُ الشفتين
كان النهارُ قد أطلقَ تشاؤمهُ في ثقوبِ الكأس
وعلى رصيفٍ مزدحمِ الألسنةِ....سقطَ الجناحان



فراشة كانت امتلكت الحلم لوهلة و راحت تحلق بخيالات مراهقة نحو نبع النور كانت تتوسل للغيم أن يهطل من أحلامها التي أودعتها ذات ليل السماء
صرعتها القبلة بسكر اللحظة الثملة من واقع لا يشبه ابدا مريميات أحلامها و ها كؤوس الوجع تقدح بعضها بعضا أليس مبكرا أيها الوجع أن تأت الآن ؟
هنا على أرصفة ذلك السرير سقطت أجنحة النور و تكسرت أحلام الفراشة تحت محاريث ألسنة فاقعة العواء




بعضُ الغرفِ جنونٌ...شمعٌ مغلقُ العينين
زوايا شاردةٌ عن أنينِ الأرواح
تتسلى بعناقِ حشرتين
من كهوف العهد الأول..تكتبان للخصبِ بويضةً
دافئةً...كبردِ المبيد



لماذا تسقط الأحلام ؟ و حين تشعر بالبرد ماذا ستفعل ؟
هل تتدثر بالجنون ليغطيها عن عيون الوقت المفتوحة بكل قذى ؟ هنا أرواح تئن فلماذا لا يخرج الصوت المكتوم خارج الصدور ؟ و تكتف الأجساد بلقاء الصقيع مع البرد ماذا ينجبان إلا ذلك الأنين المكتوم و عيون أغمضت الجفون و ما نامت و ظل الوقت يصلبها بلا دعوة لهدنة أو راحة
 
غرفتهُ الصوتيةُ مجهزةٌ بمجساتٍ..لاتسمع
مكبراتٌ غزت رئتيها عناكبُ اليأس
قيلَ في الهواءِ خيوط ٌ
تتشابكُ وقتَ الصدى
لكنها تنحلُّ بلمسةِ ضوء


تلك العزلة و ذلك الفرااااغ كون هائل يكتظ به ذلك الجدار
عششت عناكب اليأس فوقه تتسلى على قضم روحه
تلتقط من الأحزان السيارة منها إن توقفت على الجدار لتستريح و إن لم تفعل فتمد العناكب خيوطها للبعيد
إلى عمق الصدور حيث عشش الوجع و الحزن أصبح مفتاح تلك الصدور و أين لمسة الضوء تلك لتنحل خيوط العنكبوت عن صدأ المسامير و قد بلعتها في جوفها الأحمق
 
كتبَ ببراءةِ خنفسةٍ على حائطِ قلبي
أحبكِ
حينَ طافَ الهوامُ حولَ غرفةِ الروح
صادرَ آخرَ وجبةٍ حمراء
كانَ دمي يعدّ لحمّام زفافهِ
دميةً قطنية
لكنّ طرحة َ الوحل ِ
امتصتْ مياهَ السفرِ الجائعة



قبل أن يقرر الرحيل نحو العدم أمال بظله على الجدار لم يشتك الجدار من ثقل ظله لكن كلمة أحبك أطلقها نحوي
التقتطها خيوط الصدأ من فوق الظل المائل و صار صرير الهوام أكثر علوا في أذني يطن و يطن كنحلة دؤوبة لا تكل عن العمل
ستنتهي رحلة الجسد التي بدأت سريعا و ستمتص للرمق الأخير فرات دمي ،،، قطنية الروح أصبحتُ تلفني طرحة الوجع بانتظار رحلة أخرى لسفر جائع له
 


البحرُ غرفةٌ زرقاء..قليلةُ الإنحناءِ مع ميلٍ طفيف
مرودةٌ لعتاب الوجد... في بكاءِ كحلِ العاشقين
لايكفّ عن الإنصاتِ لوقرِ الريح
عندما تسلخُ عن سقفهِ الأمواجُ .. بسملة َالسّماء


البحر غرفة من خواء ابتلعها الأزرق منذ زمن بعيد فلم يجد ما يمنعه من أن يزفر زفرة الانتصار بكل هذا الملح النافذ من بين العيون و على عتبة الدهشة ارتفع هدير الملح و هو ينصت بكل وجع لصوت الريح يصفر بأذنيه و تناديه السماء أن يتعجل قليلا فلا وقت للوقت لمزيد من انتظار لا يثمر عن جديد سوى كثير ملح تنز به جروح الروح فتلفظه العيون ثكلى
 


أنا ...أنتَ ...والقصيدة
غرفةٌ يلزمها عكازٌ رابعٌ
لتمشي الهوينى.. تحتوي لهاثَ الخطا
على حافةِ النوافذ
تهرّبُ تمتماتِ السكونِ..خارجَ ملاذ ِالمساء
كثيراً
ما تغلقُ أصابعها قبيلَ فجرِ التشهّي
لتغرقَ باقي القصائدُ
في نومها القرمزيّ



كأن لحظة التنوير تأت هنا شاعرتنا فكل ما قامت بقصه علينا و عشناه من وجع القصيدة و ارتسم في مخيلتنا منه ما لم تفضحة الحروف لكأننا اقتربنا كثيرا في هذا المقطع من الحل
ماذا يلزمنا لكي نبني غرفة بمفهومها المحفور في عيون بصيرتنا .. ألا يلزمنا أربعة جداران مغلقة ؟!
ألست أنا و أنت و القصيدة هكذا ثلاث جدران ليس إلا ؟! كأنا الجدار اليتيم هنا كان القصيدة و ما أروعك شاعرتنا الفذة حين ترسمين لنا الحكاية و تأخذينا إلى عالم التأويل و الرمز الذي يسقط هنا بكل سلاسة ليفتح لنا قلبه
القصيدة جدار يتيم بائس حين تكون وحيدة في عالم خالٍ من المشاعر و الأحاسيس ... حينما أكون أنا و تكون أنت و تحضرنا قصيدة باردة كذلك الثلج الذس ينقر نوافذنا في شتاءات كانون و يغلق علينا أبواب الشمس فكيف سيحل بنا الدفء الذي يخلق للغرفة هنا رائحة حياة و الموت البارد يحيط بها بلا رحمة
ماذا يلزمنا يا شريك الجدار لكي نقيم غرفة لكي نشهق شهقة الحياة و نخرج من زرقة اللون الذي أغرقنا فيه بحر اليأس بلا رحمة
ماذا يلزمنا لكي نخلق ذلك اللهاث في أنفاس اللهفة و ذلك العناق بين أنامل الليل ،،، ليستيقظ السكون بضجة الحواس و يفرغ الوجع حمولته خارج أسوار مدينتنا بعيدا عن غرفتنا




بين غرفتي ووجعكَ
دمعةٌ دائريةٌ
تبسطُ كفيها كي لايغزلُ الضحى شالَ الفراق
مشروعُ ضحكةٍ بريّة
كلما فرّ غزالٌ من وريدِ الليل
اصطادتهُ الحروف
9-2-2011 


ماذا يلزمنا لكي تبسط يد الفرح يدها و لو لمرة أخيرة
فما بين غرفتنا اليتيمة و دمعة حائرة لا تنتهي كثير من الأمل لا زال يلعق حليب النهار لينمو وليدا يفجر في غرفتنا صرخة الحضور ،،، أينك صاحبي صاحب الجدار و قد عز حضور الدفء بصحبه أقدام الجسد الباردة
أتلمسك شعاعا أخيرا من دفء فلا تغزل دمعتي شال الفراق الذي يلوح لي به البحر المقيم في عينيك بلا شاطىء و لا مرسى له ،،،
هل انتهت بنا القصيدة ؟؟؟؟
لا أشعر بذلك فنحن ما بدأنا من تسجيل تلك الغرف حتى اضطررنا للخروج من إحداها و لكن يقينا سنعود لنستكمل ما خلف جدار يتيم بائس من وحدة شقية التهمت أصابع الحلوى في يديه و تركته جائعا




ماجدة أيتها الحبيبة أخذتني غرف بلا رائحة
لا أعلم إلى أين و لكن الحروف طارت بي
إلى تلك الغرف و تلك المصابيح الكئيبة
و فراشات النور تزوي سريعا و تحترق أجنحتها يأسا
لا أعلم مدى اقتراب قراءتي من حرفك الرائع لكني أعلم
كيف هو اقترب مني كثيرا و زرعني في وسط شلاله
فكيف الخروج منه و قد غرسني فيه
الرائعة أنتِ يا سيدة البحر و قد حضر هنا و إن كان حضوره ماديا و رمزيا
لكن قوة ملحه تسربت بين سطور الحرف فسكنت دموع ساكني غرف بلا رائحة
لك سيدة الحرف الراقي محبتي و كثير اعتزازي بحرف تنسجه روحك قبل أناملك
و اعذري لي قراءة سريعة فلم استطع الخروج من القراءة الأولى لحرفك دون
أن أترك بعض روحي تحييك على الدوام لهذا النزف شديد الروعة شديد التميز
محبتي و كل التقدير
عايده



#عايده_بدر (هاشتاغ)       Ayda_Badr#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في حقيبة الغريب
- رمااااد ،،، / عايده بدر
- - قهر - فروغ فرخزاد / ترجمة عايده بدر
- هكذا أنا أحبك
- تحت مظلة السؤال ،،، / عايده بدر
- أرتديك لأبدو أكثر جمالا
- سيأتي ،،، ، عايده بدر
- قراءة في نص بيادر الانتظار للمبدع شينوار ابراهيم
- فوق وجه الماء
- و ماذا بعد ؟؟؟ قطرات من دم مسفوك غدرا
- حديث عابر ،،، / عايده بدر
- يا أنتَ ،،، / عايده بدر
- قراءة في قصيدة - إليها - للمبدع جوتيار تمر / عايده بدر
- قراءة في نص ذاكرة العسل المر للمبدعة القديرة هيام مصطفى قبلا ...
- في ذاكرة العشب ،،،
- بعضاً من حكايا : *الجبل
- حصار ...
- قراءة الناقد المبدع عبد الحافظ بخيت متولي على قصيدة - يوسف - ...
- - حبك - / مسعود فردمنش / عايده بدر
- قراءة في نص - أفزعتني - للمبدع جوتيار تمر / عايده بدر


المزيد.....




- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عايده بدر - قراءة في نص - غرف بلا رائحة - للمبدعة ماجدة حسن / عايده بدر