سجينات التحرش والاغتصاب

شكرا على هذا المقال الذي كشف عن منهجية السلطة في اغتصاب النساء على نمط النظام الدكتاتوري الصدامي السابق

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الست الفاضلة منى حسين المحترمة
مشكورة جهودك في القاء الضوء على هذه الجريمة الانسانية بحق السجينات العراقيات والتي تمارسها العصابات الطائفية الحاكمة بالعراق الحبيب وعلى رأسها ائتلاف دولة اللاقانون بزعمة الطائفي المالكي
اعتقد ان الاوان لكشف حقيقة هذه العصابة التي تستمد ممارساته البشعة من موروثها الديني الحافل بهكذا ممارسات مقيتة بحق الاسيرات باعتبارهن ملكات اليمين
لا بد من مخاطبة المنظمات الحقوقية العالمية واخص منظمة هيومن رايتس وتش وتشجيع الضحايا على تقديم شهاداتهم لها كي يتم ادراج هذه القضية في سلسلة تقاريرها لاجبار المالكي وعصابته الحاكمة على فتح السجون والاطلاع الدولي على احوال المعتقلين وخاصة السيجانات
وتقبلي مودتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الرائع وليد يوسف عطو تحياتي
ان سموم السياسة الفاسدة تستشري في مفاصل تاريخنا ونخرت عقولنا وهتكت ما هتكت معك حق استاذي العزيز لا شيء تغير في بلادنا نفس رداء الدكتاتورية ترتدي حكامنا والمراة هدفهم الاول والاخير
عطرني مروك احترامي الكبير لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه جريمة من جرائم عديدة للمالكي , فأي دولة قانون ومؤسسات تبنى على التطاول على حقوق الأنسان وشرفه بالأغتصاب والقتل من قبل قوات الأمن وفي الوقت ذاته يطالبون بالحجاب !! اين وزيرة المرأة وهي الجهة التي هي من المفترض المدافعة الأولى عن حقوق النساء ومن ضمنهن السجينات ؟
هل هي في غفلة من عملها ولاهية بالمطالبة بحقوق الرجل ؟
هل كل ما يشغلها تلك الخرقة التي تضعها على رأسها ؟
هل اصبح شاغلها طبيعة الملابس التي ترتديها النساء وتركت ما يجول في السجون وفي الشارع من اعتداءات على المرأة دون رادع ودون قانون صارم بحق المعتدين ؟
هل كل ما يشغل بالها هو فصل النساء عن الرجال ؟
أين هي من هذه الأنتهاكات التي تتعرض لها النساء؟

الف تحية لقلمكِ الشجاع والشريف عزيزتي منى

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اجمل تحية للست المحترمة فؤادة العراقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا عزيزي حكيم فارس المحترم مع اطيب التحيات والأماني البارقات لك ولجهدك في تنوير العقول الخاوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذة المناضلة منى حسين.. شكرا لجهودك لنصرة الكائن المغبون المرأة المسكينة فى مجتمعات أقل ما يقال عنها انها مجتمعات بدائية وحشية لازالت ترفل فى أسمال الجاهلية.. وأتساءل أين الأبواق التى صدعت رؤوسنا فى الفضائيات والجوامع والزوايا صباحا ومساءً تحدثنا عن العفاف وإجتناب الرزيلة ؟؟ أين ذهبوا أم أنهم لا يجيدون إلا أن يكونوا مخلب قط فى يد الساسة لكى يضربونا به.. وا حسرتاه على المرأة التى لا نصير لها واللعبة التى تستخدم فى كل صراع.. ما يحدث فى السجون هو جريمة بكل المقاييس وتمس بشكل مباشر حقوق المرأة وحقوق الانسان وحقوق الطفل.. أين انتم اليوم يا رجال الدين القوادين ؟؟ أم أنكم متفرغون للى الحقائق من أجل عاهرى السياسة المنحطين أخلاقيا ودينيا وعقليا ..!
عزيزتى كم أشعر بالقهر والحزن على هؤلاء النساء اللواتى يقع عليهن هذا العدوان الخسيس دون أن يدرى بهم احد أو قد يكونوا جميعا يدرون ويتسترون... تقديرى لقلمك وعقلك وجهدك الكبير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي واحترامي لك السيد حكيم فارس
دائما تنسج ردودك بنسيج مقالي كانك تقرا افكاري وتشعر بما يحدث معي نعم عزيزي الغاية من هذه الفوضى كلها تقسيم الانسان الى اماكن عرقية ودينية وجغرافية لاني اكتشفت ان الامر قديم ولم يتدخل احد لكن عندما تكون هناك مصالح سياسية تظهر هذه المشاكل وتطفو على سطح الظمير الميت دولة تتزعمها الانقسامات الطائفية والضحية في كل هذا الاطفال والنساء اما بالنسبة للمنظمات الحقوقية فالسيد المالكي لا يسمح بالوصول اليها او وصول المنظمات الى مكان الجريمة ولعلمك عشائر الضحايا قرروا قتل السجينات بسبب الفضائح التي لحقت بالعشيرة ما رائيك رفيقي العزيز انها ماساة استثنائية
تقبل فائق مودتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي واشواقي للمبدعة فؤاده العراقية
ان الموضوع لا يحتاج الى تدخل من اي جهة
لو كانت لدينا وزارة العدل تمارس العدل بتطبيق القوانين ولو كانت لدينا الجهة التشريعية والتنفيذية تخلو من الفساد الاداري والسياسي لما تعرض الانسان لدينا لكل هذا الذل والاضطهاد ان المراة لا تحتاج الى اكثر من حماية القوانين لها لكن ان تتعرض المراة الى تحرش واغتصاب داخل السجون هذا يدل على مدى استهتار الدولة والقائمين عليها
وزيرة المراة هي احدى صور التحزب الطائفي التي ولدت من رحم التخلف والاجرام لا يمكن لهذه الوزيرة الدفاع عن المراة وحمايتها لتحمي نفسها اولا ثم تطالب بحماية النساء نعم ما يشغل هذه المراة هو كيف تحافظ على منصبها ومؤهلاتها السيادية لا يمكنها ان ترفع راية الرفض بوجة مستوزريها
الخرقة على راسها اهم بكثير من اغتصاب السجينات في سجون دولة سمت نفسها دولة القانون اما اين هي من هذه الانتهاكات انا اقول لك اين هي انها في احضان الظلم ترقص على انغام التعتيم والتخلف الذي عليها ترجمتة وايصالة وتنفيذه بشل فعال وناجح
واخيرا تقبلي مودتي واحترامي الكبير للاصرارك على دعم قضية المراة

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي واحترامي للرائعة الثائرة فاتن واصل
الابواق التي تتسائلين عنها لا يمكنها الصراخ من اجل المراة انها فقط تبوق ضد المراة وانتهاكها بل تصدر فتاوي بقتل السجينات وحديثها عن العفاف معناة ان المراة لا يمكنها الوصول الى المعتقلات والمكوث فيها لان من تتجرا على تقديم شكوى على زوجها او اخيها الذي يضربها تصبح عاهرة فما بالك بالتي حكمت ومضت مدة في السجن فبماذا سيحكمون عليها بافكارهم النتة وابواقهم القذرة وكما ذكرت المراة لا نصير لها تطلق عليها سهام دينية وعشائرية وقبلية وسياسية واجتماعية من كل جانب وجريمة الاغتصاب هذه ماساة وهي من ابشع الجرائم على الاطلاق لكن ماذا نقول لسلطة تشريعية اباحت الاغتصاب منذ حادثة اغتصاب عروس الدجيل وايضا واجهت الحادثة بصمت مطبق اغتصاب جماعي لنساء تواجدن في احد الاعراس يعني بين قوسين زفة عروس ظل الامر طي الكتمان وعندما ثارت الخلافات السياسة بدا ت القوائم تلعب لعبتها بحادثة اغتصاب عروس الدجيل الموضوع برمتة فساد وانحطاط كما اشرت صديقتي العزيزة
تقديري لثورتك التي ان دلت على شيء انما تدل على صحوة النساء لدينا وذكائهن وشجاعتهن اكرر شكري وتقد

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---