أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد ساوي - ليكنْ هو اللعبْ !














المزيد.....

ليكنْ هو اللعبْ !


ماجد ساوي

الحوار المتمدن-العدد: 3911 - 2012 / 11 / 14 - 11:33
المحور: الادب والفن
    


أنا - وما أدراني من أنا -
تسلحت ُ
درعا ً ..
سيفا ً ..
رمحا ً ..
قوسا ً ..
سهما ً ..
خيلا ً ..
واذ بي - وانا في كامل أناقتي العسكرية-
اكتشف أنها لعبة !!
-
-
أسرت ُ ..
بغير حرب ٍِ
ولم يكن لي إسم ٌ ..
بين المحاربين !
وقتلت ُ ..
بغير سيف ٍ !
فكان َ إسمي ..
في سجلات المقاتلين !
ومت ٌ ..
بغير قبر ٍ !
ومنعت ُ - في قبري -
من الزائرين !
-
-
فيالرخص ِ ..
هذه الاسلحة!
ويالحمق ِ ..
هذه المعركة !!
ويالسخفِ ..
هذا القتال !!
ويالمجانية .. هذا الموت !
-
-
فليكنْ هو اللعب !
وليكنْ الحبّ ..!
- ما تلعبينْ -
ليكن ْ لعبا ً
- أمرنا -
مكرا ً ..
خداعا ً ..
كذبا ًُ ..
زورا ً ..
تأتينْ !!
وكل كفر ٍ ..!
بلا إيمان ٍ ..
تذهبين !



#ماجد_ساوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليكنْ هو اللعبْ !!
- - سهير القيسي -
- إعلانْ وفاة ِ حقوق ِ الإنسانْ - عن الثورة السورية-
- قاعدة الوسط المحيط المقدَس
- جذور الطغيان !
- الانسان الخالي من الدين
- وظيفة -المفتي-
- الحَمْدُ لِلحُبِّ يامُسْلِمِينْ (1)
- عليكَ سلامُ الله(2)
- عليكَ سلامُ الله
- حَاجج ْعنْ نفسكَ وقتها !!
- لبيك َ ياعلم ُ العروبة
- يَالصِفينَ كمْ أكلتْ منَ العربِ !
- فأينا خاب وخسر يا أيها المنتصر !!
- ميزانُ الحقيقة !!
- تذكرُ منْ دارٍ !
- هند ٌ .. لها فيك مغنمُ
- الماضي الموازي
- عدِ المآقيْ .. !
- أين الفراغ .. بالضبط ؟


المزيد.....




- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...
- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد ساوي - ليكنْ هو اللعبْ !