أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إيرينى سمير حكيم - حركة الفرق المسرحية الحرة تطالب بدعم وزارة الثقافة















المزيد.....

حركة الفرق المسرحية الحرة تطالب بدعم وزارة الثقافة


إيرينى سمير حكيم
كاتبة وفنانة ومخرجة

(Ereiny Samir Hakim)


الحوار المتمدن-العدد: 3909 - 2012 / 11 / 12 - 01:10
المحور: الادب والفن
    


"هناك مسرح فى الحياة بشكل واضح وهناك حياة فى المسرح" قال الكاتب والمخرج الاميركى تشارلي كوفمان، وتعكس هذه الجملة حقيقة المسرح وتوغله فى أعماق الوجدان البشرى، وتأثره وتأثيره الحى على العلاقات الآدمية، وكيف يعبر عن الانفعالات الإنسانية بصورة صادقة ومباشرة تُرى فى مرآة ردود الأفعال الانفعالية للمشاهدين أيضا، فهو حالة من التوحد فى حالات متنوعة يمر بيها الممثلين والمشاهدين فى واقعهم وعلى خشبة المسرح أيضا، لهذه الأهمية يستحق المسرح عن جدارة الاهتمام والرعاية خاصة فى ارض مثل مصر، التى كانت ومازالت حج فنى للمبدعين من دول العالم العربى كله ومنارة للعالم اجمع، وبالرغم من ذلك نرى أن قيمة المسرح تتحطم شيئا بشيئا باصطدامها بواقع الروتين، الذى يعزل المبدعين الحقيقيين الذين يسعون لتطوير المسرح فى بلدنا، ويحرمهم من التدعيم الانتاجى والشرعى للعروض، ومن ثم ستتهاوى قدسية المسرح أمام أية تيارات تعبث بإستمراريته، وذلك بعد أن يكون فقد فنانيه الذين يعطونه صلابة ويحافظون على مساره الصحيح، لذا قررت مجموعة من الفرق الحرة الغير نقابية بعمل حركة تجمعهم على مصلحة المسرح وحقوقهم الفنية، وهذا ما سنناقشه فى هذا التحقيق.

عن حركة الفرق المسرحية الحرة

يذكر المؤلف والمخرج المسرحى ناجى عبد الله أن صاحب الفكرة الأول هو الأستاذ احمد رمزى مدير قسم المسرح فى ساقية الصاوى، وانه ذكرها خلال لقاء أطلق عليه ملتقى الطاحونة الثقافى، والذى كان هدفه العام السابق ينصب حول مطالبة وزارة الثقافة بعدد من حقوق الفرق الحرة ثم تطور الهدف هذا العام إلى ضرورة تكوين كيان رسمى عن الفرق الحرة حتى يتمكن من مخاطبة الوزارة، وبالفعل دعى الأستاذ أحمد لعقد عدد من اللقاءات للفرق الحرة، وان البداية كانت ضعيفة نسبيا لعدم وضوح الرؤية عند مسئولى الفرق الحرة لكن بدأت المفاهيم تتقارب وتتضح وزاد عدد الفرق المشاركة فى اللقاءات التمهيدية.

ويضيف المخرج المسرحى احمد رمزى أن الحركة بدأت بشكل فعلى بعد الثورة، فقبلها كان هناك سعى لتطوير العمل المسرحى، ولكن لم تكتمل الحركة بسبب مشاكل قانونية متعلقة بالنقابة، أما بعد الثورة فقد ظهر أكثر من مجموعة لعمل فكرة الاتحاد، وأصبح هناك مجموعة اسمها "الاتحاد المصرى العربى للفرق المسرحية الحرة"، ذلك بالإضافة إلى اتحاد الفرق المستقلة والذى أسسه مجموعة من الفرق المسرحية المستقلة التى ترفض مسمى الفرق الحرة بدعوى أنهم محترفين، وهم مجموعة ذات تاريخ مسرحى كبير فى مصر لذا أعطوا نفسهم هذه الخصوصية، وهناك فرق تتبع هذا وغيرها تتبع ذاك، أما الفرق المسرحية الحرة تضم النقابى والهاوى، وقد تم تفعيلها بشكل أقوى بعد الثورة، حيث تم فى هذا العام تفعيل اجتماع منتظم، وقد حرصوا على ألا يكون هناك أشخاص لهم امتيازات خاصة بها.

ويذكر احمد قاسم رئيس الاتحاد المصرى العربى للفرق المسرحية الحرة، بأنه قد تم عمل أول جمعية عمومية من مسئولين الفرق للتصويت على المجلس واللائحة فى ابريل2011، حيث فوضت كل فرقة من يمثلها فى الجمعية العمومية، ومنذ هذا التوقيت بدأوا التحرك إلى أكثر من جهة من وزارة الثقافة وصندوق التنمية الثقافية، وحاولوا التوصل لجهة إنتاج لكنهم فشلوا بسبب التغيير المستمر للوزراء، الذى كان يضطرهم إلى البدء من جديد، وأنهم قد بدأوا فى التحرك لإنشاء نقابة مستقلة للفرق المسرحية الحرة، وذلك للحفاظ على حقوق أعضائها ومتابعة مشاكلها، لذلك تقابلوا مع أستاذ كمال عيسى رئيس الاتحاد العام للنقابات المستقلة، ويسعوا حاليا لاستكمال إجراءات تأسيسها.

ويشير رمزى إلى أن الفرق المسرحية التى تريد المشاركة بالحركة، تستطيع التواصل عن طريق صفحة "الحركة المسرحية الحرة" على موقع الفيسبوك، وهى متاحة للجميع للاشتراك بها، والتى عن طريقها يتم التعرف على الفرق وممثليها.

البحث عن شرعية لعمل الفنانين الهواة بمسارح الدولة

يذكر رمزى أن تلك الحركة نتجت بسبب عدة مشاكل تواجه الفرق الحرة، والتى على رأسها أن مسرح الدولة منقسم لقسمين هما "الهيئة العامة لقصور الثقافة، يمكن للجميع العرض بها ولكن تواجهها العديد من المشكلات على رأسها الميزانيات المخصصة للعروض، ومسارح الدولة مثل مسرح السلام والطليعة وغيرهم، وفى تلك المسارح يُشترط على من يعرضوا بها إما أن يكونوا نقابيين أو خريجين أكاديمية الفنون للمعهد العالى للفنون المسرحية، لذلك جاء هدف الحركة بعمل كيان مسرحى متميز يعمل على توفير حقوق المبدعين والبحث عن شرعية لأعمالهم على مسارح الدولة أن لم يكونوا نقابيين، والعمل أيضا على توفير الإمكانيات الفنية لهم، وتوسيع دائرة الفرص والمنافسة الفنية، ويجد أن هناك العديد من العروض التى كان من الممكن أن تنافس على المستوى الدولى، لكنها انهارت لعدم وجود اهتمام أو فرصة.

مشكلة الإنتاج وتوفير العناصر الفنية

ويضيف رمزى أن المحاولات قد تعددت فى إيجاد حلول لهذه الأزمة، فمثلا قد بادرت مجموعة من الفنانين فى التسعينات لعمل جهة حرة لتمويل عروضها الخاصة ولتوفير أماكن بروفات وأماكن للعروض، وقد وجدت بعض الفرق فى مسرح الهناجر فرصة جيدة أمامهم لتقديم العروض، ومع ذلك تبقى عدد كبير من الفرق التى لم تجد أماكن للبروفات، وأكد على أن جميع المجموعات الفنية باتحاداتها وفئاتها المختلفة تعانى نفس المشاكل الفنية والإنتاجية وتواجهها نفس العوائق.
واستكمل انه بالإضافة إلى ذلك لم يجد هؤلاء الفنانين جهات ترعى مواهبهم وأعمالهم الفنية، أو تستضيفهم وتعمل على تقييمهم ونقدهم بشكل حقيقى لتنمية قدراتهم، ومن ثَم لوحظ أن العديد من الأقوياء والمميزين فنيا انسحبوا تدريجيا من الساحة الفنية بشكل عام لان أحدا لم يهتم بهم.

ويضيف قاسم أن المشكلة العظمى هى الإنتاج، وأنهم ينفقون من مالهم الخاص فى العمل المسرحى، ومثال على ذلك أنهم قد سعوا لتنفيذ ملتقى مسرحى ل 20 فرقة يقدم فى 20 يوم تهدى لروح الفنان فؤاد المهندس، إنما اقتصر الأمر على فكرة متوقفة مؤقتا بسبب مشكلة إنتاج.

مشكلة إهمال فرق الأقاليم وغياب التراث

يذكر جمال يوسف نائب رئيس الاتحاد لفرق الاقاليم، أن اتحاد فرق الأقاليم قد تم تأسيسه منذ أكثر من 4 سنين وفى ما قبل الثورة، حيث كانت ومازالت فرق الأقاليم تعانى من الإهمال، لان القاهرة هى مركز الاهتمام بالعروض مع سهولة تقديمها نسبيا عن الأقاليم، حيث انه لا يوجد فى كل محافظة سوى قصر ثقافة واحد لكل منها، ومركز شباب مع ندرة وجود مسرح بتلك المراكز، مع وجود شباب على مستوى عالى من الهواية والموهبة.

واستكمل انه لا يوجد دعم من قبل المسئولين، بالإضافة إلى انه من النادر سهولة مقابلة الوزير، وأنهم دائما ما يتحملوا أعباء العروض من نفقتهم الخاصة، لذا فهم مقلّين فى عمل المهرجانات لان العبء المادى فيها كبير، ولهذا يتم عمل مهرجان أو اثنان فى السنة كلها.

وأضاف أن من أهم أهداف اتحاد فرق الأقاليم هو الحفاظ على التراث المصرى، فقد لاحظوا فتور ودمور العديد من فنون التراث مثل السمسمية، الدبكة العرايشى، والزفة فى الإسكندرية والصعيد والنوبة، وأكد على أن هدفهم هو إحياء هذا التراث فى إطار مسرحى، وان ذلك من ضمن مخططاتهم.

مشكلة إهمال المسرح الكنسى الاجتماعى

يذكر ناجى أن كل فرد ذهب إلى ملتقى الحركة، كان لديه مشكلته الخاصة التى يريد أن يجد لها حل، وان هو كان له هدف واحد هو تلك القضية التى يتحدث عنها منذ 15 عام، ألا وهى المسرح الكنسى وضرورة الالتفات إليه، ويرى أن أعضاء المسرح الكنسى أنفسهم عليهم أن يتحركوا بعروضهم خارج خشبة المسرح الكنسى، ولذلك كان هو صاحب بند مهم فى بنود أنشاء الفرق الحرة وهو الاهتمام بالمسرح الكنسى واستقبال عروضه المسرحية التى تتناول مواضيع اجتماعية وليست دينية، والعمل على مطالبة وزارة الثقافة بضرورة توفير أماكن لعرض مسرحيات الفرق الكنسية عليها، ويشير إلى أن تلك هى المرة الأولى التى يتم فيها طرح قضية المسرح الكنسى بشكل عام خارج جدران الكنيسة، وأكد على أن هذا لم يكن مجرد اقتراح إنما هى قضيه يطرحها فى كل فرصه تتاح له.

وأوضح بخصوص استقبال القائمين على الحركة لاقتراحه بأنهم ما كادوا أن يسمعوه إلا واحتضنوه بل وتبنوه أيضا، وأضاف أن باقى الفرق غير الكنسية تعاملوا مع الاقتراح بكل المحبة، ودعوتى لخروج المسرح الكنسى من جدران الكنيسة ليست كى يفقد المسرح الكنسى هويته الكنسية أو حتى يفقد مسرحه الدينى، إنما من أجل أن يكون مشاركا وفعالا فى تشكيل الفكر المصرى فى الفترة القادمة.

وعن اهتمامه بالمسرح الكنسى فيذكر انه يراه يتساوى مع مسرح الدولة ومسرح الثقافة الجماهيرية، فهو مسرح مصرى موجود على أرض جمهورية مصر العربية، وأنه كمواطن مصرى يتمتع بالتواجد داخل المسرح الكنسى والذى يتفوق عن باقى مسارح الدولة فى عدم وجود الروتينية به، فمثلا فى مسرح الدولة يستغرق من سنه إلى 4 سنين حتى يرى عرض مسرحيته، إنما فى المسرح الكنسى يستغرق شهران أو ثلاثة حتى يكون العرض أمام مشاهديه، والأهم أن المسرح الكنسى هو (خدمه) منزهه عن أى أغراض ماديه، ولذلك يكون العمل فيه نقيا بدرجه كبيره بعيدا عن مفاهيم التربح والانتفاع.

أهم ما توصلت إليه الحركة من حلول

يذكر رمزى أنهم قد اتفقوا فى الملقتى على أن يتم عمل عروض مسرحية على مدار السنة، حيث يتم اختيار العناصر المميزة من كل الفرق المنضمة من ممثلين ومخرجين وعناصر أخرى لعمل عرض، ثم يتكرر هذا المشروع المسرحى باختيار مجموعة أخرى بتجميع عناصر جيدة أخرى من كل الفرق بتنفيذ عرض أخر وهكذا على مدار السنة كلها، وذلك للاستمرارية وللاستفادة الفنية من بعضهم البعض.

ويضيف قاسم أنهم بهذا يعملون على تدعيم الفرق لبعضها باكتفائهم الذاتى، حيث تكمل فرق عناصر فرق أخرى فى العنصر الذى يفتقده فريق أخر.

ويرى المخرج المسرحى احمد سيف أن تلك الخطوة ستساعد مئات الموهوبين أن يقدموا عروض كثيرة ومتنوعة، لان عرض واحد لن يكفيهم، فمشكلة عرض اليوم الواحد هى انه بالرغم من أن البروفات تكون على مستوى جيد وأعباء تكلفة العرض التى يتحملها الفنانين أنفسهم، إلا أن العمل لا ينل دعاية كافية فيتم حضور جمهور بعدد قليل لمن استطاع أن يحضر لمن ناسبه هذا التوقيت من العرض.

مناشدة القائمين على الحركة للمسئولين

يناشد رمزى المسئولين بأن يتحركوا ويسعوا لتفقد ومساندة الفرق المسرحية، ويتابعوا حركة الفرق الحرة كيف تسير والعمل على إنجاح أهدافها التى طالما طالبوا بها منذ سنوات، ويضيف أن من أهم ما يغيب عن اهتمام المسئولين تماما هو الفرق المسرحية الكنسية، والتى قد وصل بعضها بالفعل لمستوى عالى جدا فنيا، ولا يلتفت لها احد من المسئولين فى وزارة الثقافة، ويدعو لتدعيمها فنيا أيضا.

ويتساءل ماذا قدم المسئولين فى خدمة الإبداع فى هذا البلد، او على الأقل فليستعرضوا ما أنجزوه فنحن نتمنى أن نكون على خطأ فى ذلك؟!، ويطالب بتفعيل حرية الإبداع، ويضيف أن المسئول إذا كان يرى فى الشخص انه مبدع فعليه أن يدعه يمر ولا يمنعه من الإبداع بدعوى انه غير نقابى أو انه لا يتبع إلى جهة حكومية.
ويستكمل جمال أنهم يريدون أن يثبتوا وجودهم مثل الفنانين الكبار الذين لم يدرسوا بالمعهد العالى للفنون المسرحية، وانه لابد من توفير فرص للشباب مثلما توفرت قبلا لفنانين أصبحوا الآن نجوم.

ويضيف سيف أنهم يطالبون الدولة بتوفير أماكن بروفات وأماكن عروض وان يكون لتلك الفرق التى تقدم أعمال جيدة أن تزاول المهنة بشكل شرعى من نظرة الدولة لتفعل حقوقهم الفنية، فالحركة تبحث عن دعم وشرعية لكل ما يتعلق بالمسرح لينال رعاية من الدولة ودعم من وزارة الثقافة.

وأخيرا يشيد رمزى بأن هناك العديد من النجوم الذين شجعوا الحركة، ومن يعملون على تدعيمها، ويؤكد على أن لن يكون للحركة كيان حقيقى إلا بأعضاء الحركة أنفسهم.



#إيرينى_سمير_حكيم (هاشتاغ)       Ereiny_Samir_Hakim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مازلت أتعلم الكتابة
- انتفضى أنتِ وحريتك ستعيش
- ضلال رجال
- فى هذا البلد التعيس
- كفاك قهرا باسم الإله
- لمسة من نعمة مجيدة
- أنثى قهرتها أنثى!
- التناقضات تُكملنى
- أتتبجح بصفع الأيسر أيضا؟!
- يا صديقى المهزوم
- توهمتم أن الأنثى شئ
- الله الفنان الأعظم
- حبساء ساخرين من الأجنحة
- مجتمع القبحاء
- تعلمت من جلدى الأسود
- وإذا نُبذت وحيدا فلا تنزعج
- أهمية الجرافيتى الفرعونى المُزال من شارع -محمد محمود- المُعب ...
- مقتحمو نوايا الناس
- معلش يا نَفسي
- مهرجان 100 ألف مايم للتغيير يحقق تغيير بفن المايم فى مصر


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إيرينى سمير حكيم - حركة الفرق المسرحية الحرة تطالب بدعم وزارة الثقافة