أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤمن سمير - أحمد عزت مدني يكتب : قراءة تأويلية في ديوان - يطل على الحواس - لمؤمن سمير : ( إ نسان - الطاو -..المُطلُّ على الحواس )















المزيد.....

أحمد عزت مدني يكتب : قراءة تأويلية في ديوان - يطل على الحواس - لمؤمن سمير : ( إ نسان - الطاو -..المُطلُّ على الحواس )


مؤمن سمير
شاعر وكاتب مصري

(Moemen Samir)


الحوار المتمدن-العدد: 3906 - 2012 / 11 / 9 - 00:15
المحور: الادب والفن
    


أحمد عزت مدني يكتب : قراءة تأويلية في ديوان " يطل على الحواس " لمؤمن سمير : ( إ نسان " الطاو "..المُطلُّ على الحواس )



أحالتني عتبة العنوان في هذا العمل( يطل على الحواس )* لفلسفة (الطاو) التي طرحها الفيلسوف الصيني (لاوتسو) 517 ق.م والتي نشأت في طور من أطوار الفوضى والانحلال الخلقي، فكانت (الطاوية) دعوة للفردية والحرية الروحية والعودة إلى الطبيعة والتصوف هروبا من الهوى الزائف والأوهام...ثم بعد أن توغلت في أرجاء الديوان تأكد حدسي..حيث يُصدّر لنا ذاتاً متأملة وروحاً فضفاضة وطيعة تتسع لأرواح ومفازاتٍ وأبحرٍ ونفوسٍ..وتعيد الرسم والتشكيل بادئة من الداخل....
إن للتجاذب والاتحاد دور مهم في الطاوية...ويتطلب ممارسات تجعل (الحواس) تعمل في نظام وتوافق لتصعد بالغريزة للسمو.. وذلك لمواجهة الخوف والتعاسة و الرعب من العجز والإحباط، ولقد انزعج (جوته) الشاعر الألماني الكبير من تجربته مع (فتاة) جميلة قابلته في فندق ريفي وانجذبت إليه بشدة، وبادلته الإعجاب، وعن ممارسة قاسية – لأنها برانية ولم تدلف إلى الجواني- سجل مشاعره في قصيدة:
شفتاي على شفتيها وأصابع الأقدام تتلاقى
لكن الأمور في مواقع أخرى ليست سليمة....
والذي اعتاد أن يقوم بدور البطل المنتصر ينكمش في مثل هذه اللحظة محصلاً صفراً كتلميذ مبتدئ ويحزن ويحس بالتعاسة و اليأس ... إذن يكمن الحل الذي تعلمنا إياه(الطاو) في النظر لما تحت طبقات الجلد والحفر في مادية الذكرى نحو عبقها الأسمى فتأتي الذروة من الداخل..ومن ثم تدوم...

الشاعر (مؤمن سمير) والذي عشنا معه من قبل عبر دواوينه المتعددة أنماطاً من التجارب التي تحاول استكناه الدهشة واللعب معها مصادقا الحيرة والأسئلة الوجودية ومعذبا معها ولها وبها في آن..دون أن يغفل تطوير أدواته لإمتاع القارئ الواعي القابل للدخول بصحبته في فتنة واشتعال الأتون...يبدأ في هذا الديوان بقصيدة بعنوان (الفائز باللذة) وكأنه في وضعية الفارس المقتحم لمخاوفه المتشابكة حيث الأولاد الذين ظنوا أنه (ساحر الحي) فأحرقوه وسط أصوات طبول الخوف والرعب.. ثم يخرج مع تجاربه الذاتية, المحسوسة منها والمتخيلة, لأوضاع مختلفة ومتميزة في فتحها لمسارب الشعرية.. حتى جعل من نفسه, عبر نص آخر, (إنسان النور), مثله مثل (الإنسان ذو البعد الواحد) الذي كتب عنه (فوكو) ولكن, مع التشديد, عبر التلميح والتصريح الفني, على أن النور هو أيضا عمق وأصل وخلاصة الأشياء كما يقول المتصوفة..وهنا تكمن مفارقة وتوهج النص..

والانفتاح على نصوص (مؤمن) يطرح إمكانات للتأويل في محاولة للنفاذ إلى عالمه الفني الإنساني الرحب المتعدد الطبقات والبُنى, تلك الرحابة التي تميزه عن أقرانه من شعراء الحداثة المصرية الذين يقترفون نصاً يتوقعه المتلقي منذ السطور الأولى بعد أن أدمن تعاطي نفس( الخلطة ) التي باتت آمنة وميسورة.....أما هنا فإن الشاعر يومئ لحواسه – الحواس بصفة عمومية ؟- ثم يطل عليها في تجلياتها الداخلية وعبر تجاربها الوجودية والمعاشة مع الآخر، بكل ماتحمله لفظة (يطل) من إلماح لوضعية المتأمل أو (الطاوي) , وكذا من رسم لإشارات الحذر وعدم الاشتباك على المستوى الواقعي وبالتالي التعويض ومحاولة القبض على العالم الداخلي الموار, الذي يضمن أماناً للخائف وحرية في الحركة والغوص و السفر عبر الزمان و المكان بقوة المخيلة وجبروتها الذي استعاض به الإنسان عن نسبيته وجدرانه.. فيكون العالم بالكامل (هنا) بالداخل وليس (هناك) في المعلن والضاج والمزدحم....أقصد رغم أنه ( هناك ).... ورغم ذلك تحمل عناوين النصوص (هوية) وتحمل دلالات محددة نكتشف بعد ذلك الشرك والمكر الفني في تحديدها ذاك..إنه بطل الطاو الهادئ ظاهريا لكن الحياة كلها فيه ومنه ومعه....والذي قسم نصه إلى الوحدتين الأساس: (هو) و (هي) ليعيد ,عبر النصوص ,رسم وخلق الواقع والوجود من زاويته المخبوءة..زاويته الأصدق.......

لماذا القراءة التأويلية في نصوص (مؤمن سمير) ؟
لأن شعر الحداثة العربية المعاصرة – ونموذج شعرية مؤمن في قلقها الإبداعي الذي يميز كل فن أصيل و هدمها المتواصل لما سبق أن رسخته- يطرح نفسه طول الوقت على أنه حمال أوجه ونسبي ويصدر عن العادي وليس العلوي المتسامي ويتفق مبدئياً على إمكانات لانهائية في التفسير والفهم نافراً من البعد الواحد ومخلياً الطريق لطبقات فوق بعضها من القراءات..إنه يطرح اليقين بطول ذراعه ويعتمد الشك والتساؤل الدائم.. والنص يبدو دائما رغم اعتداله ومنطقيته الأولية متشظياً فيما هو تحت السطح مليئاً بالفراغات، والمدلول فيه منفلتٌ من الدال المعجمي، ومتمردٌ عليه، ويصبح ذلك النص, رغم إمتاعه, (متاهة) حسب تشبيه (امبرتوايكو) يصعب الاهتداء فيها باليقين القديم.
شعر الحداثة تساؤل دائم والقراءة التأويلية افتراضات , قد تكون صالحة لمقاربة هذا الشعر الذي لا يحمل دلالة نهائية محددة وقد لا تصلح..ولا تكون هناك إذن ثمة أزمة لأننا نحتمي بالاحتمال والاحتمال فقط..، والدلالات في نص الشعر الحداثي مفتوحة ومتجددة بقدر ما يمارس عليها من محاولة للفهم، وقد ذهب (جاك دريدا) فيلسوف التفكيك – بشكل ما - إلى حد التوأمة بين النص الأدبي وتداعيات أفكار القارئ.. ورغم اختلاط المعنى والدلالة في المفهوم، إلا أن هناك فرقا بينهما.. فالمعنى (ثابت) بالعرف والمعجم والتاريخ ..والدلالة (متغيرة)حسب السياق والثقافة..الخ وذلك للتفريق بين مستويين من (الغموض الشعري) و (الغموض العابث) حيث المعنى خاصيته الاتجاه الواحد أما الدلالة فمؤشر على العمق الذي كلما استغرقنا في التنقيب استقبلنا دهشات جديدة يطرحها.. ولقد قدم التراث النقدي مطمئنا الفرق بين الشعر والنثر، وجعله يتمثل في العروض (الوزن والقافية) ولا فرق بين العروض والإيقاع كما يقول (بن فارس) .. ذلك أن صناعة (الإيقاع) تقسم الزمان بالنغم وصناعة (العروض) تقسم الزمان بالحروف (المسموعة).... ولكن المفارقة الكبرى أن هذا التقعيد ليس نهائيا كما كان يُظن ..بدليل الخروجات والوثبات التي تمت عبر الزمن.. ويحاول البعض أن يثبت الاستمرار والتواصل وينفي القطيعة ,بالإشارة المتكررة إلى أن شعر النثر له جذور عربية في التراث الكتابي، ويرد في القرآن الكريم والشعر والنثر الصوفي والفني والرسائل..الخ ما يسوغ التفات شعراء قصيدة النثر إليه...إلا أن الأمر يبدو ناقصا كذلك, حيث قصيدة النثر أيضا شكل غربي نشأ في الغرب... وبالتالي فتأثيرات الوعي تمتح من جناحين ولا يصلح واحد فقط لتبرير الاتجاه للقصيدة النثرية..

إن النص الشعري الحداثي المتمثل هنا في قصائد مؤمن , ثري وينضح بالقراءات المختلفة والمحتملة أي بدلالات متعددة ولا نهائية حيث أن (أفق التوقعات) هو المعيار الشرطي لتلقي النص الأدبي وتأويله وعدم ابتناء أفق تأويلي مكافئ يعني عدم النضج الكافي لفتح هذه النصوص وفك مغاليقها وستائرها...إنه شاعر خاص لا يمنح للمتلقي ترف أن يكون مطمئنا لأي تأويل أولي...وكذا بعد أن تترك النص..يسيب في وعيك ما يحثك على الشك والعودة مجدداً.

القراءة التأويلية هنا إذن ضرورة لفهم النص وتحقيق دلالته وقال فيها (الجاحظ): (المفهم لك والمتفهم عنك شريكان في الفضل..)، وهو بذلك يشرك القارئ في العملية الإبداعية ويحمله من التبعة في إنتاج الدلالة.. وقد أشار (الجرجاني) إلى هذه التبعة كذلك داعياً (للتفاعل) مع النص حيث لا تجدي مع النصوص الشعرية الحداثية القراءة الخطية أو الأفقية ولا تناسب طبقات المعنى فيها كذلك. إن الشاعر هنا..ذلك (الطاوي) المتأمل الماكر المكتنز بالوجود يرسل حواسه عبر الذاكرة و المعاش..في الظاهر وفي الخفي لتتقمص أرواح الآخرين سواء في حياتنا هذه أو في حيوات أخرى ليعيد تنظيم الوجود وتاريخه. أي أن وضعيته كمتأمل تعني أيضا محاولاته لتجميل الفوضى واكتشاف الجميل المخفي ومعاينة بريقه..
ولقد اتخذ الشاعر من عناوين (النص) إشاراته وعلاماته الدالة، وعنوان (النص)-مبدئيا- هو بمنزلة (الهوية) لهذا النص..ولكن الشرك هنا يكمن في كون هذه الهوية أحيانا هي على النقيض منها..فيكون العنوان ساخرا من المعنى القريب وتجلياته النفسية داخلك..

في قصيدة عنوانها (الفائز باللذة) يتجاوز الشاعر دائرة الوهم بمحاولة اكتشاف ذاته:
بكل ثقة
دخلتُ
الريح
تدفعني
بنزقها التاريخي....
ويلاحظ دلالة (دخلتُ) التي تشي بالإصرار المقابل لألعاب ورعونة الريح..ثم تنقلب الثقة شكاً وخوفاً يطرح نفسه على أنه الثابت طول الوقت رغم أنه ما دخل في اللعبة إلا ليتجاوز هذا القلق ويعرف ذاته,بما يناسب بداية الرحلة الوجودية التي ألقيت فيها الذات ومن ثم بدأت في محاولات الاكتشاف والفهم..ثم يواصل النص رسم البعد الدلالي:
وتحت إبطي
طريقان من القش
والخيول
والارتباك الممزوج
بالخشية الدفينة
والتفاؤل المرتعش...
تستوقفنا كلمات (الارتباك والخشية) المتناسبتين إلا أن ( التفاؤل المرتعش) يجهض رسم الحالة بالتمثل الخطي..إنها تقاطعات نكتشف وجودها فيما نظن أنه بسيط ومباشر وأحادي....، ثم يضرب النص في اتجاه آخر..نحو الأعمق:
والأولاد الذين ظنوني
ساحر الحي
فأشعلوا حريقاً
ورموني دون حبال
تشرب الطبول
وتمتص الرقصات..
في ظل هذا (التخييل) يغوص الشاعر في أعماق نفسه ليعيد تمثيل عذاباته لتنضج على نار عدم التفاهم والغربة مع كل آخر... بما يتواصل مع إشارته في قصيدة (الجميلة):
القفازات
القاسية
التي تمنع الصداقة والتواصل..
وتستوقفنا الذات التي تتوق للانعتاق من دوائرها في قصيدة (العجيب):
ماتت بنت الأصول
دون أسلاف أو معاطف براقة..
ثم يقول:
أخذ الطب
واختار زوجة
لم تحب الزهور
أبداً..
وفي دلالة كلية عميقة تنتج من السرد ..يحكي:
كان يفزع منها
ويبكي بإباء وابتسامات
فتضع الكراهية
في الشاي المعطر...
هو لا ينفع في شيء
وهي تحب الجار الواثق..
إن الطب في مملكة ميتافيزيقا الشاعر هولتشخيص وعلاج حقيقة بين المرئية وغير المرئية وهي (اختيار زوجة لم تحب الزهور أبداً ) وتجعله يفزع من الأشباح طول الوقت لكنها (تضع الكراهية في الشاي المعطر) وهو حل بين الحقيقي وغير الحقيقي.. والنص يصيغ الإيهام الفني ببساطة لافته تنتج من السرد الشعري وليس المجازات الواضحة و تعلن عن الأبعاد الأخرى المختبئة..
إنها الزفرات الموجعة في تجربة الإنسان وخاصة أن هناك (رؤيا) تسكن في الأعماق ولازالت تطل على الخادع بالضرورة الذي هو هنا الحواس اللصيقة به وبعدم تفاهمه مع العالم فتبعث بالروح الخفيفة القابلة للتقمص والتناسخ لتسكن أرواحاً أخرى وتكشفها في المرايا ومن ثم تتعايش معها الذات بشكل يضمن لها التواصل المتخذ شتى الوضعيات..
في قصيدة (بائعة الابتسامات) يقول النص:
لكن كل الناس تعودوا
أن يعلنوا إعجابهم
ثم لا يطلبوا من السيارات
أن تكف عن إلقاء الغبار عليهم...
الناس تومئ فقط ..تفعل ولكن بشكل سلبي,..هنا الكلام غير المنطوق المتجرد من صوتيته لصالح رمزية الصمت..الصمت المحمل حتى لو في الاتجاه السلبي.. النقيض..
ويستمر النص في المزاوجة بين المحسوس ونقيضه فيقول:
تحت السلم
أخرج لها ثعبانه
لا تعلم على وجه اليقين ما هو
لكنها
وللمرة الأولى
لا تريد أن تتساءل أو تخاف ..
كانت سعيدةً، فقط..
عندما لاحظها القاسي
أخفاه لتبكي..
يُلّمح النص هنا للجنس عبر البنت البريئة المعزولة التي ستضطر أن تستكمل استمتاعها في الخيال ثم يعلي من هذا الشأن لأن هذا هو المقصود الأساس.:إعلاء من الجواني في مقابل الخارجي ..المزيف...
ثم يقول هذا المعنى في نص (الذي قطفته الأغصان):
وأنا أتركها تحت الماء
لتجرب الصمت ........
إن الدلالات في هذا النص تبدأ من دراما الواقع الملتبس لتخرج منه إلى غير الواقعي ... أي أن المحسوس يصعد ,عبر الإشراق ,إلى المخبوء والجواني...
يقول في (إنسان النور):
هكذا ستنتهي حياتي
بعد أن انتصرت نهائياً
على أشباح الدخان
ودربت جسدي على ابتلاعها
وعجنها بعاداتي...
إن السائرين إلى جوارنا في الطرقات ما يزالون يحملون دخانهم بداخلهم..الدخان الذي هو دليل الأتون الذي لا يهدأ إلا إذا اصطاد الحياة تلو الأخرى عبر التقمص والتناسخ ليعيد التشكيل والصياغة والخلق والرسم.. وإن في كون آخر...............

لقد باح (مؤمن) في صورته كمؤلف ضمني بشيئية الأشياء وقام بتعريتها في تجربته الذاتية المتخيلة عبر الفن مشجعاً حواساً تئن من وطأة جدران الأسئلة على المزيد من اللعب والاكتشاف حيث هذه هي اللذة الحقيقية..... حواس قادرة على التفتيش في الحيوات لرؤية ما لا يرى وسماع مالا يسمع... وتحضر الذات هنا عبر النشاط اللغوي وبالأحرى بالهمس، في بنية تقيم علاقات جدلية بين السرد الشعري والمجازات وتتنقل بين المتحرك والساكن في الفضاء الإيقاعي حتى يتعدى بالفهم والتلقي معنى النص الجزئي إلى فهم تجربة الشاعر ككل في النص الكبير الذي هو الديوان فيما يفصح ويشي به أو يشير بتجاربه المتنوعة لدلالاته
.. الأكثر تنوعا ..... أحمد عزت مدني


* " يطل على الحواس ".. شعر/ مؤمن سمير
( كتاب اليوم ) ، دارأخباراليوم2010



#مؤمن_سمير (هاشتاغ)       Moemen_Samir#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - يَفوتُ على التَلِّ.. ويُرَنِّمُ للغابات..- شعر/ مؤمن سمير
- - على الدوام ، بلا خبز ولا نبيذ -
- * نفوت على بيت المجنون * شعر / مؤمن سمير
- * السِكّيرونَ في فرشتهم العريضة * شعر / مؤمن سمير
- جسارة الجنون وجماله .. في ديوان - كان لازم نرقصها سوا - لمدح ...
- - الذات تلتقط الجوهرة -.. ديوان ( ريحة ملايكه ) لحاتم مرعي.. ...
- - خيانتان - شعر : مؤمن سمير
- مونودراما ( بقع الخلاص) بقلم / مؤمن سمير
- - وهكذا . يقتفونَ أَثَرَنَا - شعر : مؤمن سمير
- عاطف محمد عبد المجيد يكتب عن ديوان - تفكيك السعادة - لمؤمن س ...
- ( بروفيل ) لمؤمن سمير: بقلم د/ أشرف عطية هاشم
- بهاء جاهين يكتب عن ديوان - تفكيك السعادة - لمؤمن سمير : روح ...
- قصيدة - مؤمن سمير - شعر/ منى كريم – الكويت
- د/ أماني فؤاد تكتب عن ديوان - تفكيك السعادة - للشاعر / مؤمن ...
- خالد محمد الصاوي يكتب عن ديوان - تأطيرالهذيان - لمؤمن سمير : ...
- قصيدة - بوابتان - شعر : مؤمن سمير
- ديوان - السريون القدماء - شعر / مؤمن سمير
- ديوان - ممرعميان الحروب - شعر / مؤمن سمير
- ديوان - هواء جاف يجرح الملامح - شعر / مؤمن سمير
- ديوان - تفكيك السعادة - شعر/ مؤمن سمير


المزيد.....




- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤمن سمير - أحمد عزت مدني يكتب : قراءة تأويلية في ديوان - يطل على الحواس - لمؤمن سمير : ( إ نسان - الطاو -..المُطلُّ على الحواس )