أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - الى نسرين غنام : لا تلومي شيوخ النضال الفلسطيني















المزيد.....

الى نسرين غنام : لا تلومي شيوخ النضال الفلسطيني


خالد عبد القادر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3902 - 2012 / 11 / 5 - 14:56
المحور: القضية الفلسطينية
    


من مشاكل العلاقة بين الكهول والشباب, انها في بعض ابعادها تعكس منطق البراغماتية الذي يعتمده كل منهما والذي يعكس بدوره صورة عقلانية كل منهم. ومن الواضح ان اختنا الكاتبة الشابة نسرين غنام تنتمي الى جيل الشباب وقوته الثورية, غير انها _ للاسف _ لا تمتلك صورة نضال شعبنا لا التاريخية وهي التعريف الصحيح ( لمقولة القضية الفلسطينية ) ومضمونها محاولته التحرر من الية تبدل السيطرات الاجنبية تاريخيا,
ولا تمتلك صورة نضال شعبنا الراهنة ( وهي محاولته التحرر من حالة الاحتلال الاحلالي الصهيونية كوريث لحالة تعدد الاحتلالات الاجنبية التي اقتسمت فلسطين عام 1948م ), لذلك لا يكون غريبا ان تتصف براغماتيتها الوطنية بالتكنوقراط الادبي المقيد الى تناقضات مكونه الفكري وموجهه الايديولوجي السياسي, فيطفح بالتناقضات وتضارب الاتجاهات ومحاولتها اخفاء ضعف هذا الامتلاك عندها, بتوجيه الاتهامات بالشيخوخة و الامراض النفسية حول التشاؤم والتفاؤل لمعارضي ( وجهات ) نظرها,
ان ادنى درجات وطنية المواطنة هي عفوية مشاعر حب الوطن وغريزية الانتماء له, اما اعلى درجاتها فهي العلمية التي رسم لوحتها امتلاك ليس فقط صورة معرفية واسعة من المعلومات عن موضوعيتها التاريخية بل وشرط ان تكون عقلانيتنا احسنت تدوير هذه الصورة وقرات بصورة سليمة جدليتها التاريخية وكيف افضت بالواقع الوطني الى وضعه الراهن
وحتى لا تظن الاخت نسرين انني اجرح بناءها الفكري ونتاجه العقلاني الايديولوجي, فانني احيلها الى محاكمة الخطاب الحقوقي عن وعد بلفور الذي نردده منذ 94 عاما, بمقارنتها بمحاكمة انه اجراء بريطاني يخدم مخطط سياسي بريطاني عالمي كبير وظفت فيه بريطانيا المشروع الصهيوني للسيطرة على مركزية لوجستية الجيوسياسية الفلسطينية واهميتها الفائقة لخدمة تفوقها الخاص في الصراع العالمي,
ولا اظن ان الاخت نسرين ادركت فارق المضامين السياسية السلبية الذي يضعه التعريف الدستوري للذات الفلسطيني انها فيدرالية كما تقول صيغة ( فلسطين عربية اسلامية ) عن المضامين السياسية الايجابية للتعريف الوطني للذات الفلسطينية كما تنطوي عليه صيغة ( فلسطين حرة مستقلة ) حيث إما ان يغيب وضوح استقلال الوطن ومصالحه وقراره كما يطرح المصطلح الاول او ان تتعزز هذه الاستقلالية كما ينتج عن المصطلح الثاني
وحتى لا تسقط الاخت نسرين في الاجابة التقليدية الخاطئة: ان ذلك لا يعني شيئا اذكرها بوجود تفسيرين فلسطينيين للعلاقات مع الطرفين الاردني والمصري, احدهما منطلقه التعريف الفيدرالي الذي لا يزال له قوة السيطرة الايديولوجية في مجتمعنا, فمنع سابقا بعيد العام 1948م قيام دولة فلسطينية مستقلة اعلنتها حكومة عموم فلسطين وحاربها الاردن ومصر فضموا جبرا وقصرا الضفة الغربية للاردن وقطاع غزة لمصر, بتامر من عائلات الاقطاع الفلسطيني, وها نحن نشهد اليوم ومن نفس ( الاشقاء العرب ) وعائلات الراسمال الفلسطيني عودة للتامر على مشروع الاستقلال السياسي الفلسطيني من خلال تامرهم على المدى المتحقق منه والذي يجسده الوجود السياسي لمنظمة التحرير والسلطة الفلسطينية رغم هزالة شروطهما وصعوبة ظرفهما كطرف سياسي يستكمل عملية الاعتراف العالمي به في خارطة الصراع العالمية, وها هي عائلة ال المصري ومن خلال توزيع ادوار مدروس لرموزها في الواقع الفلسطيني تحاول تطويع نابلس العاصمة الثورية لفلسطين لدعوة الامير حسن لعودة الضفة الغربية للسيطرة الاحتلالية الاردنية في تواصل تاريخي لعملية اقتسام المهام بين الحركة الصهيونية والنظام الاردني, بدأ عمليا منذ توقيع اتفاقية فيصل وايزمان, وهذا نصها
نص اتفاقية فيصل وايزمن
إن الأمير فيصل ممثل المملكة العربية الحجازية والقائم بالعمل نيابة عنها والدكتور حاييم وايزمن ممثل المنظمة الصهيونية والقائم بالعمل نيابة عنه، يدركان القرابة الجنسية والصلات القديمة القائمة بين العرب والشعب اليهودي ويتحقق أن أضمن الوسائل لبلوغ غاية أهدافهما الوطنية هو في اتخاذ أقصى ما يمكن من التعاون سبيل تقدم الدولة العربية وفلسطين ولكونهما يرغبان في زيادة توطيد حسن التفاهم الذي بينهما فقد اتفقا على المواد التالية:
1- يجب أن يسود جميع علاقات والتزامات الدولة العربية وفلسطين أقصى النوايا الحسنة والتفاهم المخلص وللوصول إلى هذه الغاية تؤسس ويحتفظ بوكالات عربية ويهود معتمدة حسب الأصول في بلد كل منهما.
2- تحدد بعد اتمام مشاورات مؤتمر السلام مباشرة الحدود النهائية بين الدول العربية وفلسطين من قبل لجنة يتفق على تعيينها من قبل الطرفين المتعاقدين.
3-عند إنشاء دستور إدارة فلسطين تتخذ جميع الإجراءات التي من شأنها تقديم أوفى الضمانات لتنفيذ وعد الحكومة البريطانية المؤرخ في اليوم الثاني من شهر نوفمبر سنة 1917.
4- يجب أن تتخذ جميع الإجراءات لتشجيع الهجرة اليهودية إلى فلسطين على مدى واسع والحث عليها وبأقصى مايمكن من السرعة لاستقرار المهاجرين في الأرض عن طريق الاسكان الواسع والزراعة الكثيفة. ولدى اتخاذ مثل هذه الإجراءات يجب أن تحفظ حقوق الفلاحين والمزارعين المستأجرين العرب ويجب أن يساعدوا في سيرهم نحو التقدم الاقتصادي.
5- يجب أن لا يسن نظام أو قانون يمنع أو يتدخل بأي طريقة ما في ممارسة الحرية الدينية ويجب أن يسمح على الدوام أيضا بحرية ممارسة العقدية الدينية والقيام بالعبادات دون تمييز أو تفصيل ويجب أن لا يطالب قط بشروط دينية لممارسة الحقوق المدنية أو السياسية.
6- إن الأماكن الإسلامية المقدسة يجب أن توضع تحت رقابة المسلمين.
7- تقترح المنظمة الصهيونية أن ترسل إلى فلسطين لجنة من الخبراء لتقوم بدراسة الإمكانيات الاقتصادية في البلاد وأن تقدم تقريرا عن أحسن الوسائل للنهوض بها وستضع المنظمة الصهيونية اللجنة المذكورة تحت تصرف الدولة العربية بقصد دراسة الإمكانيات الاقتصادية في الدولة العربية وأن تقدم تقريرا عن أحسن الوسائل للنهوض بها وستستخدم المنظمة الصهيونية أقصى جهودها لمساعدة الدولة العربية بتزويدها بالوسائل لاستثمار الموارد الطبيعية والإمكانيات الاقتصادية في البلاد.
8- يوافق الفريقان المتعاقدان أن يعملا بالاتفاق والتفاهم التامين في جميع الأمور التي شمتلتها هذه الاتفاقية لدى مؤتمر الصلح.
9- كل نزاع قد يثار بين الفريقين المتنازعين يجب أن يحال إلى الحكومة البريطانية للتحكيم وقع في لندن، إنجلترا في اليوم الثالث من شهر جانفي سنة 1919.

وكما يحدث على الجناح الفلسطيني المجاور للنظام الاردني يحدث لجناح قطاع غزة الفلسطيني المجاور لمصر,
ان من المنهجية الديموقراطية كفالة حق الكل في اثارة قضايا الحوار, وابداء رايه فيها, دون اشتراط مستوى محدد لخلفيته او مستواه العقلاني, لكن من شروط الالتزام الوطني واخلاقيته الادبية ان يسعى المواطن دائما لتوسيع خلفيته المعلوماتية عن وطنه وقضاياه وبذل المزيد من جهد تدويرعقلانيته لمعلوماته حولها, حتى اذا اتخذ موقفا او اقترح براغماتية ما ان يكون ذلك في خدمة التحرر والترقي الحضاري الوطني , وإلآ , بقي حقه الديموقراطي في خدمة هواه الشخصي سياسيا كان او اجتماعيا او اقتصاديا
من الواضح ان الاخت نسرين تملك الموهبة والطاقة والارادة, لتكون اعلامية او كاتبة راي ذات مستوى راقي, لكنني اتوجه لها ( ولجميع كتابنا ) بالمطلبة باستكمال هذه المؤهلات بتحدبد وظيفة وطنية سليمة لمؤهلاتهم الادبية , منطلقها العمل على امتلاك صورة وطنية استقلالية لتاريخ وطننا فلسطين وعلاقات الاطراف الاجنبية تاريخيا به, وحينها يمكن لها ادراك صورة خارطة الاستقلال السياسي الفلسطيني المطلوب تحقيقها, ومحاكمة الفشل الفلسطيني التاريخي في استكمال الاستقلال الموضوعي باستقلال سياسي سيادي, ومسئولية انسجام وتناغم او تعارض الاداء القيادي الفلسطيني مع مهام هذه الخارطة
ان الولاء للرمز القيادي يجب ان يكون انعكاسا للولاء للبرنامج السياسي الذي يخدمه, اما الولاء للسمات والصفات الشخصية, فهو يسقط السياسي من مضامين اجتماع القوة الانساني ويجعل منه اجتماعا مافويا اجراميا, فهل تلتزم الاخت نسرين برنامج انطلاق النضال الفلسطيني او برنامج انحرافه؟
اننا نؤيد الموقع من الشرعية الفلسطينية واستقلاليتها السياسية الذي يشغله الرئيس محمود عباس وعنونتها السياسية غير اننا لا نؤيد منه ولا من غيره ممن سبق ( المرحوم ياسر عرفات ) ولا من ( حركة فتح و حماس وباقي الفصائل ) عقوق الحقوق الوطنية الفلسطينية, ولسنا نحن بل الرئيس عباس هو من عق موقعه في الشرعية الفلسطينية حين اشار الى وجود مسافة في منهجيته بين ما هو شخصي وما هو وطني,
ان شيوخ النضال الفلسطيني لم يعودوا يرتهنوا الى قوة تدفق الدم في شرايينهم بل باتو يرتهنوا الى قوة تدفق الحكمة في عقلانيتهم, فاصبحت حسابتهم اكثر دقة وموضوعية, ولربما لن تتفهمي مستوى الالم الذي ينتابني حين اسمع نبأ استشهاد ( وفاة ) احدهم, لانني ادرك فداحة الخسارة التي تلحق بحكمة النضال الفلسطيني جراء هذا الفقد, اما من تدافعين في مقالاتك عنهم, فهم العاقون اللذين ابدوا اسوأ اشكال العقوق ايضا بحق شيوخ النضال الفلسطيني فاحالوهم الى مزبلة التقاعد كمكافأة لتضحياتهم, ولهدف استغلال حماسة جيل الشباب وقلة خبرتهم في تمرير رؤاهم السياسية الشخصية, فسمحوا لانياب القمع الرسمية ان تنهش في شيوخ النضال الفلسطيني بكل اريحية ودون حساب
ان كم المغالطات الكبير الذي اتخذته مدخلا لك لتاييد الرئيس محمود عباس بالقول بتغير الزمن والظروف والشروط والامكانيات وبالتالي حركة فتح, لا يستند الى معلومة صحيحة
فالثورة الفلسطينية انطلقت عام 1965 من اجل تحرير منطقة 1948 من الاحتلال الصهيوني لا لتحرير الضقة الغربية وقطاع غزة التي احتلت عام 1967
والثورة الفلسطينية بادرت الى اطلاقها حركة فتح التي تتخلى الان عن منطلقاتها الوطنية
كان تسليح حركة فتح حين انطلاقتها القنبلة اليدوية ورشاش الكارلو غوستاف والمسدس ولذلك سمي الكلاشنكوف بالعروس في بدايات تسلح الثوار به
ان تنازل حركة فتح عن منطلقاتها الوطنية جاء في وقت امتلكت به افضل تسليح واصبحت منظمة التحرير طرفا سياسيا معترفا به في الصراع العالمي
لم يكن الثوار حين انطلاق الثورة ينتظرون بلا وطنية المخصصات والرواتب وكانوا يكتفوا بالتسليح والغذاء ولم يكونوا يلتفتوا الى مصير هم الشخصي او مصير اسرهم
ان متعة الاخلاص الوطني وشفافية النضال واصالة الانتماء والولاء الفلسطيني كانت دافعهم للانخراط في النضال اما مكافئتهم على ذلك فقد قدمها لهم الوطن مسبقا في صورة احساس ( لن تمتلكيه ابدا ) بجمال معايشة الفسفوري على خندق الهاون على ضفة النهر’ وهذه هي مكافأة الوطن لشيوخ النضال الفلسطيني, ومعايشة زرزور ومعايشة المهندس النابلسي احمد ..................الخ, فانتم جيل حرمه التامر من كل ذلك
اليوم توجه حركة حماس لحركة فتح تهمة التنسيق الامني مع الكيان الصهيوني , وتوجه حركة فتح لحركة حماس تهمة التنسيق السياسي مع الكيان الصهيوني, وبين هذين التهمتين يتموضع شعب ابتلاه جهله بذاته وحقوقه بهذه الفصائل, ووحدهم شيوخ النضال الفلسطيني هم المتحررين من هذا الابتلاء فعلى ماذا تلومينهم؟؟؟؟




#خالد_عبد_القادر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصريحات الرئيس الفلسطيني محمود عباس :
- اغتيال وسام الحسن عملية صهيونية سورية مشتركة
- حتمية جسر الانشقاق وحصول المصالحة لفلسطينية:
- رسالة الى رئيس ( كل ) الفلسطينيين محمود عباس:
- الزيارة القطرية بين جسرالانشقاق الفلسطيني او ترسيخه
- امير قطر يزور قطاع غزة ام حركة حماس؟:
- اغتيال وسام الحسن في لبنان ؟ :
- ما وراء زيارة امير قطر لقطاع غزة؟
- تقدمية عشيرة العبيدات الاردنية على حداثة ادراك النخب السياسي ...
- الصورة الاستراتيجية لمستقبل الشرق الاوسط وعاملها الرئيسي :
- ملاحظات على دراسة / وعد بلفور : قراءة تاريخية سياسية راهنة / ...
- هدف تقديم موعد الانتخابات الصهيونية
- ملاحظات حول تصريحات الامير حسن
- كبف يمكن استعادة الدور التاريخي لفتح:
- اسباب انفلاش الانضباط الحركي في فتح :
- لا تزال اوسلو من وراء القصد:
- ادارة الشأن القومي سياسيا بين الرؤية الايديولوجية و الفنية ا ...
- الشرعية الفلسطينية بين الذات المؤسسية والبرنامج السياسي:
- الثقافة الطائفية ودورها في تعزيز التخلف والتبعية:
- دفاعا عن العقلانية الفلسطينية


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - الى نسرين غنام : لا تلومي شيوخ النضال الفلسطيني