تصفية اسرائيل بانهاء شرطها الاستعماري واثره على مستقبل العرب؟؟

السيد احمد
الا ترى انك متطرف بشكل مبالغ بكراهية اليهود ودولتهم ؟؟
الا تؤمن بأن السلام بين الشعبين هو الطريق الصحيح لهما؟؟
وبنفس الوقت السلام والعلمانية هما الطريق الامثل ليكون للعرب مستقبلا افضل للخروج من المرحلة المتوحشة والدموية التي يعيشون فيها ؟؟
لنركز اكثر على الدعوة الى السلام والتعايش السلمي وتنوير مجامعاتنا من موقع الحوار المتمدن على نبذ الكراهية بين العرب واليهود واسرائيل وبناء أوطانا صالحة للحياة مثل بلدك بلجيكا للحرية والحب والتقدم ،
مع تاسفي لازعاجك وتعليقي على مقالك ليس الا، بحثا عن مصلحة شعوبنا التي نتمنى لها ان تعيش باحترام كافة مكوناتها المختلفة لأن الحياة تتطلب قبول العيش مع المختلفين لكن ليس مع من يدعون الى محو الآخرين، مثلما تدعو جنابك لمحو دولة الشعب اليهودي ـ اسرائيل ، ارجو ان تتقبل صراحتي الشديدة مثلما نتقبل مقالاتك الكثيرة المليئة بكل صراحة بالكراهية الشديدة لاربعة اطراف المعمورة ولليهود بشكل خاص، خاصة وانك شاعر للحب، فكن شاعرا للسلام ايضا سوف يكون ذلك أجمل وافضل كثيرا لك وللجميع ولكل العالم، تحية ،

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلام الوحيد مع العدو الاغتصابي النازي الصهيوني هو السلام الجزائري او الفيتنامي اي التخلص من الشرط الاستعماري اي من الادوات الصهيونية ..لم اذكر كلمة يهود بل اضع كلمة صهيوني مؤكدا ان الكثير من اليهود غير الصهاينة يتعرضون للارهاب الصهيوني حتى في الغرب وليس اخرها اليهودي الكاتب المغربي كوهين في باريس..لا سلام مع مشروع ابادي للعرب ..انه يشبه سلام الهنود الحمر السكان الاصليين لامريكا مع الغزاة الصهاينة الامريكان لقد تمت ابادتهم اي قتل مئتي مليون امريكي اصلي على يد الغزاة بعد توقيع زعيم قبائل الاباتشي اتفاق سلام مع الغزاة بالامراض و الابادة المادية و التجويع وعزلهم في معسكرات عزل جماعي وهو ما انجزته اسرائيل الصهيونية بوضع الشعب الفلسطيني الاصلي في معازل عرقية في الضفة وغزة تمهيدا لابادتهم وهذا جرى بعد توقيع الخائن محمود عباس اتفاقية سلام مع الغزاة وهذا ما فعلوه في العراق وما يشرفون عليه في سورية وفي كل بلد عربي عبر ادواتهم الخيانية من الاخوانجية و العراعرة و القاعدة..لا سلام مع مشروع لايقبل بشرطه الاستعماري الا ابادة العرب ,,

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألا ترى بأنك لم تجب على أي من اسئلتي ؟ هل تعتقد بأنك تعرف قيمة وأهمية السلام في الحياة؟
اعتقد انك ترتعب من الاسئلة الصريحة والمباشرة ؟ انك لا تعرف السلام
ان تعليقك اعلاه يدل على انك ليس فقط تكره اليهود، الذين تتحجج بانك لم تذكر اسمهم لكن حين تريد تصفية اسرائيل (عنوان مقالك ومضمونه) فانك تريد تصفية اليهود لأن اسرائيل ليست كلمة فلسفية مجردة ، هي الشعب اليهودي، انك بحاجة لان تفكر كثيرا قبل ان تكتب لأن الكتابة مسؤولية وعمل انساني، ان اسلوبك يدل على أنك تكره الفلسطينيين من دون أن تدري وتبحث عن موتهم، لانك تريد أن تفرض آراءك وكرهك لليهود عليهم، ربما انك لا تعلم بأن ثمرة ثقافة الموت هي الموت بعينه، أما دور المثقفين التنويريين (هل أنت من ضمنهم؟) فهو دعم كل نافذة وكل مبادرة ومخرج يحترم حياة الجميع ويؤمّن تحقيق السلام والتعايش وليس تصفية الآخرين. ألا تشعر بأن لغتك لا تختلف عن لغة اسامة بن لادن ونجاد والخامنئي وهتلر وأمثالهم ؟ اعذرني لصراحتي الجريئة في قول الحقيقة وتسمية الاشياء بتسمياتها مع من يحملون ثقافة الموت وإن كتبوا أشعارا في المرأة والحب فستكون زيفا وتمثيلا لا يتفق مع أصحابها،

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا احتاج ان ارد على اسئلتك لان سرد تاريخ الابادات الجماعية التي نفذت تحت مقولات السلام و الاديان والتخلص من الوثنيين كنت اقول انه كاف لاي متمعن في التاريخ وليس مروج شعارات تحت عناوين السلام و الديمقراطية. اوصلت الشركات الفوق قومية وادارات سلطة راس المال الامريكي وبريطانيا العالم الى الخراب والتلوث النهائي كانت الشعارات براقة ومخادعة ولاصلة لها بقوى نازية تفبرك اليهودية والمسيحية والاسلام على مقاس القوى الاستعمارية..اسلوبك يدل على انك لاتكن اي احترام لانسانية الانسان والشعوب بل للاسف برغي يتظاهر بالانسانية حيث ان رفع هذه الشعارات الفارغة المصمون والمحددة الاهداف الاستعمارية تسويق لمشروع ابادة لشعوب بحالها..لايمكن لعدو يغتصب ارضك و يخدم اجندات اعداء الانسانية من الشركات الفوق قومية الا ان يستهدف ابادتك..لان العربي الجميل في نظره هو العربي الراقد في القبر ..اتمنى ان تقرأ وتعرف وتدرك حدود الشعارات..هتلر و موسوليني و شارون ونتنياهو وبوش وال ثاني وسعود وصباح ونهيان وخليفة وبن لادن و العرعور وطيفور والاخوانجية هي صناعة غربية استعمارية وعندما نقول تصفية اسرائيل نقصد مضمونها العنصري الاجرامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حتى لانخدع انفسنا ندقق بكل شعار وطبيعة القوى التي اطلقته فليس صدفة ان تحت شعار السلام والديمقراطية خدم بن لادن عميلا للسي اي ايه وله صور مع بريجنسكي ويذكر في ما كتبه ان بن لادن صناعته وتربى على يديه..لغتك تشبه فريق المغتصبين الصهاينة الذين خصصتهم الموساد للرد على تأثير التقدميين العرب والاحرار في عالم الانترنيت واكتساحهم لهذاالفضاء المجاني..فتحت شعار الديمقراطية تم سلب املاك 94 بالمئة مما يسمى اسرائيل وهي اراضي للاجئين الفلسطينيين .ان تصفية اسرائيل هو اقل تكلفة على مصير العرب واليهود والعالم ..فربما ايضا لاتعرف ان ما تسمى اسرائيل هي رابع دولة مصدرة للسلاح في العالم واضيف السلاح الاقذر وانها مسؤولة عن قتل عشرات الملايين باسلحتهم في الحروب الاهلية وتجار الماس و بتأهيل الارهاب الدولي في العالم ليس اخره غرفة كيليس للموساد والسي اي ايه لادارة المجازر المتنقلة لاخوانجية والقاعدة. في سورية.ساذج ومجرم من يعتقد ان كيانا مصمما لتصدير السلاح القذر وكحاملة طائرات عدوانية لتدمير العرب ومستقبلهم وكيانا قائما على السطو المسلح مجرما من يقول انه ممكن السلام معه بهذه المواصفات

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اسرائيل قامت بأحلال شعب من مناطق مختلفه من العالم بدل الشعب الاصلي. أى الاساس هو اغتصاب ارض شعب من قبل لمامات من شتى الشعوب.
في السطح تبدوا الامور وكأنها تشابك مصالح فقط بين الغرب واسرائيل ولكن في العمق فأن الصهيونيه تؤثر بقوه على صانع القرار للدرجه التي ذهب البعض فيها الى أن أسرائيل هي من تتحكم في سياسة الدول الغربيه وهي من يضغط لا العكس.
وجود أسرائيل يعيق اي محاوله للتطور في البلدان العربيه. فهذا بن غوريون يقول أن عظمة أسرائيل لا يكمن في قنبلتها الذريه ولا ترسانتها العسكريه, وإنما في انهيار مصر, سوريا والعراق
السلام الذي جرب حتى الآن فشل, والسير فيه أدى فقط الى تنازلات متواليه من جانب العرب وتعنت من جانب أسرائيل. أن أحترامهم للعرب يقل مع استمرار مايسمى بعملية السلام. انهم يعاملون العرب كعاهره ستضطر الى الاستمرار في الطريق التي تورطت فيه.
السلام غير المدعوم بالقوه هو استسلام.

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---