عوائد استثمارات قطر في البنية التحتية الارهابية في سورية مئة مليار دولارخسارة فقط؟؟؟؟

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 3889 - 2012 / 10 / 23 - 04:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

- لقد كان امير مستعمرة قطر صديقا لبشار الاسد وكان له استثمارات في سورية تبلغ عدة مليارات فماذا كانت النتيجة التي لم يفهمها كل من رحب بهذا الصهيوني الاخوانجي خسرت سورية منذ سنة ونصف اكثر من مئة مليار دولار والحبل على الجرار هذه عوائد اموال ومنتجعات وكباريهات قطر واقصد بالكباريبهات مساجد وشيوخ قطر الاخوانجية.. مشعل الذي قدم خدمات خيانية لحاكم مستعمرة قطر الصهيوني بالغدر بالشعب السوري وتسليج جماعات القتل الاخوانجية في الشام ينتظر ان يعمر له غزة فأي خراب سينتظر غزة..النتائج ليست فورا بل انتظروا حتى تختمر البنية التحتية الاسلامية الاخوانجية القطرية كما اختمرت في سورية وباتت معروفة عائداتها التي تقدر مئات المليارات لكن خسارة صافية هذا اذا لم نذكر البشر الذين هم اهم من الفلوس ولكن الحسبة لمن يسيل لعابهم من استثمار الاموال القذرة لقطر ومستعمرات الخليج ومستعمرة ليبيا الاطلسية؟؟؟

-
دراسة توضح ان سنة الحرب مع اسرائيل حققت فائضا ماليا في مصر لانها اقترنت بالعمل والانتاج بينما سنوات الانفتاح تم تدمير الشعب وافقاره و توطين الامراض المزمنة في اكثر من ثمانين بالمءة من الشعب المصري..هذا فقط للدلالة على ان السلام مع اسرائيل سيجلب الرخاء فالعكس هو الصحيح ..هذا مقتطف من الدراسة"الدكتورعلاء رزق الخبير الاقتصادي ووكيل مؤسسى حزب الاستقرار والتنمية أن العمل والإنتاج كانا أحد أهم عوامل الح
سم في ملحمة أكتوبر لذلك حققت الموازنة العامة لمصر عام 73 فائضا وهذا يجرنا إلى ضرورة عدم الرجوع في الخطأ الكبير الذي انتهجناه أو إتبعناه بالإتجاه نحو الانفتاح الاقتصادي وتطبيق سياسة الإستهلاك بدلا من سياسة الإنتاج وهو الأمر الذي أدى إلى توحش كبير في الطبقة الرأسمالية ناتجة عن التزواج بين رأس المال المحلي والأجنبي ودخول البنوك الأجنبية لمصر والإتجاه لصندوق النقد الدولي وهو الذي مهد إلى دخول مصر في مستنقع عدم الإستقرار الإقتصادي حتى الآن. "

- فقط لبعض تجار الدين من اتباع تيار المستقبل الوهابي الطالباني للبنان و بعض الاخوانجية الذي يزايدون باسم اهل السنة حتى يعرفهم الناس وانهم مجرد خونة ينفذون الاجندة الصهيونية وانهم لايريدون تغييرا بل استنزافا لسورية شعبها هذا ما يقوله نقلا عن خبر جاء في القدس العربي اليوم "خبراء عسكريون: إسرائيل ترحب بما يحدث بسورية وسواء بقى النظام الحالي اوالجيش الحر فسورية خرجت من التاريخ" هل هناك من يعتبر ان الجيش الخياني الاسلامي الحر ليس اكثر من مجموعة خونة ومعه اجهزة الامن السورية

- أسوا الخونة في تاريخ سورية هم السنة وانا لا احب استخدم هذا التعابير الطائفية لانها لاتعني شيئا على قصة السني عبد الحليم خدام بتاع المخلفات النووية لا اعتقد ان هناك وحشا في الدنيا يحتقر بلده اكثر من هذا السني اي يأتي بالنفايات التي لاتهتلك ولو بعد مئات السنين ليدفنها في بلده وعلى السطح دون حتى ان يحفر عمق معين.. ومستشفيات الشام ممتلأة بضحاياه من السلمية وحلب النيرب لانها تسبب السرطانات ..اما الخسار
ة التي كبدها الاخوان المسلمين في مقاولات قتل مدفوعة الاجر سعوديا وقطريا لهذه السنتين فقط اكثر من مئة مليار وفي احداثا الثمانينيات يكاد المبلغ يبلغ اكثر او اقل قليلا هذا بالاضافة لاغتيال افضل الكغفاءات العلمية تحت مسميات طائفية ..اي انهم اخطر من اسرائيل نفسها ان اكره هذا الخطاب الطائفي ولكن فقط للدلالة بحسبة من يزاودون ليل نهار بكلمة سنة وهم خونة من الطراز الرفيع للعلم هناك نسب وثيق بين ابنة تاجر النقايات النووية لدفنها ببلده وتدميره للابد الابدين السني عبد الحليم خدام وتاجر السلاح و الفساد الدولي السني رفيق الحريري ابتاع المستقبل المظلم للبنان اي علاقة زواج بين ابنة خدام النووي العميل السعودي و الحريري السني السعودي ابتاع مافيا السلاح لكل مجرم العالم ماعدا سلاخ المقاومة لحزب الله فهذا السني المافياوي ضده
..............................
لييج - بلجيكا
تشرين الاول 2012
.................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات