أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - متى يعيد العرب الاعتبار الى الكفر؟














المزيد.....

متى يعيد العرب الاعتبار الى الكفر؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3875 - 2012 / 10 / 9 - 07:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- الكفر مظلوم في بلاد العرب لهذا لم تجد ولن تجد اي ابداع في بلاد العرب..عندما تجد ان المساجد تغص بالمصلين حتى ان الشوارع المتاخمة للمسجد لاتسعهم تعرف لماذا هذه الامة متخلفة ومستعبدة..فالجميع ينافق القيم والاعراف البالية السائدة رغم انك تجد ان صفوفهم تعكس اكثر الناس فسادا و سرقة و نهبا وتعذيبا و احتقارا للمرأة والانسان والطفولة وتعرفهم بالاشخاص وهي ذاتها قيم التخلف العربي..من النادر ان تجد في بلاد العرب كافرا او مجنونا وهذه كارثة فعلية..الى متى سيستمر همج الخليج البدو الاميين بتحريك هذه الجموع عبر شيوخهم الدجالين المدفوعي الاجر كالقرضاوي والشعراوي و ابن باز وال الشيخ والبوطي والطيب الخ..انها القيم نفسها التي كانت تتغذى منها الكنيسة في عصور الانحطاط الاوروبي فقيمها التي لاتختلف عن قيم الكنيسة الاسلامية الوهابية المتمثلة بالاخوانجية والسلفيين و القاعدة اليوم ..يومها اعتبرت الكنيسة ان غاليلو كافر حين تحدث عن كروية الارض لنعلم ان الكفر رحمة وابداع وكم هو مظلوم في بلاد العرب المتخلفة والتي تأكل بعضها باسم فصائل التخلف الاسلامي وتنميطاتها العنصرية : سنة وشيعة وعلوية وكافر ومرتد وزنديق ومشرك ونصراني ونصيري ومجوسي و اسماعيلي ...الى اخر القائمة الانتحارية

- بعضهم يعتقد ان "قناة العربية "هي من اغبى القنوات لانها تروج الكذب ولا تعتذر ..وهي سياسة ثابتة ولكن الصحيح انها تتوجه لجمهور غبي وانتهازي مدفوع اجره لهذا لاضير عندها من تقديم مؤثرات واقعية من ضمنها الكذب ..وهذه اساليب الاعلام السعودي فمن يتخصص بخزعبلات الاسلام الوهابي بشيكة قنوات الا تصح عليه الا عبارة فيلسوف الماني لو لم يكن هناك حمقى لم كان للدين هذا الاثر

- بامكان اردوغان ان يفرح بمليارات الشيطان السعودي و القطري كما فرح حافظ وبشار الاسد وعصابتهم فثمن العوائد الصخمة منها ليس ببعيد فقد جنت سوريا البلد والشعب من عدة مليارات سعودية قطرية خليجية خسائرا تقدر بمئة مليار دولار خلال عام ونصف ومن الدم عشرات الالاف الشهداء وعشرات الاف الجرحى واكثر من مليون نازح ولاجئ والحبل على الجرار..هذه استثمارات ال سعود وثاني ونهيان وصباح وخليفة في اي بلد تطأه صررهم المالية ..صدام ابتهج في الفت
رة الاولى وتعنتر وهو يرى مليارات ال ثاني وصباح و سعود تنهال عليه وقد دفع العراق بعد ذلك مئات المليارات خسائرا واكثر من عشرة ملايين عراقي قتيل ومشرد و جريج ومستقبلا مدمرا..هذه استثمارات ال ثاني وسعود ونهيان وصباح وخليفة فقط انتظروا ..لقد ورطوا اردوغان وهاهو الناتو لايلقمه الا تصريحات فارغة فهو غير قادر عن الدفاع عن نفسه في افغانستان وربما حان زمن التخلص من اردوغان الاسلامي الاطلسي وحزبه ليصعد حزب اخر ليقول الامريكان عبر ادواتهم الرجعية في الخليج انتهى الدور يا اوغلو الغبي وليدفع الشعب التركي الثمن

- مملكة ال سعود هي سابع اكثر الانظمة استبداد على وجه الارض ومعها محميات الخليج كالبحرين وقطر و الامارات حيث تحتل الامارات المرتية 19 وايضا الكويت..حسب الايكونومست ..فهل نعلم ما طيعة هذا الاسلام الوهابي؟؟؟

- زياد الرحباني الشيوعي المتألق والانساني دوما مع سيدة الغناء فيروز موقف واحد..فتحية لهما

..........................
لييج - بلجيكا
تشرين الاول 2012
......................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة:جهات تتأمل بتجاعيد التعذيب
- قصيدة: كوخ لايفارق مشاغله
- مزهريتان على قاموس البياض
- منظمات ارهابية اسلامية عابرة للقارات تؤمن ذرائع الشركات العا ...
- قصيدة :راقصة السردين
- خزانة الناعمة المطوية
- عروق الغياب والحضور
- صلاة القرفصاء
- ذهاب مفتوح على آثاركِ
- قصيدة:وتر على الكمان المشتهى
- قصيدة :من لم تمسسها الغفوات
- قصيدة: صبية مطعونة بالبداوة و الظلام
- بلاغة الاله بترودولار
- اعدام النقل الواقعي لحفلة تسليم المفاتيج الاستعمارية للاخوان ...
- قصيدة: معجزات اطلالتكِ
- قيلولة البياض
- حروب المقدسات الدنكيشوتية وصفقات الاسلام السياسي الشيطانية م ...
- قصيدة: ومازال العدم مشتعلا
- فاشية الاسلام الوهابي كحاجة استعمارية استشراقية؟
- قصيدة : مفاتيح اليمان


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - متى يعيد العرب الاعتبار الى الكفر؟