الاسلام وازدراء الاديان ....... الجزء الاول

شكرا استاذ البكري على هذا التشخيص الدقيق فمقالتك هذه هي درس ومحاضرة اخلاقية لمن ألفّ آيات قرآنية لأزدراء معتقدات المؤمنين بالأديان غيرالأسلامية وذلك بتسميتهم بالكفرة والمشركين وفرض الجزية عليهم وهم صاغرون ، فالعدوان بأزدراء الأديان جاء به الأسلام اولا ولكل فعل رد فعل والبادئ اظلم ومن يطالب بتشريع قانون منع ازدراء الأديان فالينظف بيته من الأوساخ اولا ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لسيادتك و احتراما

أعتقد أن كل الأديان تنفي بعضها، إما بشكل عنيف جاهل (و هذا مرتبط بالمجتمع) كما كان المسيحيون المخلصون يفعلون في العصور الوسطي و قبل نشأة مفهوم حقوق الإنسان و المساواة الإنسانية، و أظن أن العنف في المجتمعات الإسلامية ناشئ عن أمرين

أولا: الجهل و الفقر و شتي المشكلات الاجتماعية الأخري التي تتسبب في إقصاء العقل (دليلي هم الزملاء و الأصدقاء و الجيران المسلمون المسالمون العقلانيون الآدميون) و تخلق أغلبية جاهلة كقطعان عاطفية

ثانيا: الظلم المتكرر (الاستعمار و الاستغلال) لهذه الشعوب و قهرها المستمر باستخدام العنف و بذريعة عنصرية بحتة فالرد يكون عنصريا بالضرورة

أعتقد أن المجتمع العالمي واحد و متفاعل، و أن القوي إذا مد يده للضعيف الفقير فإنه يستطيع خلق جو من التفاهم و التآلف و التعامل الرفيق بدلا من سوء الظن و العنف

أعتقد أن المشكلة ليست في أي أديان، فالأديان أدوات للإنسان، و يطورها حسب مفهومه و عصره، الحاجة هي الأساس، فإذا احتاج الإنسان للعنف في الدين سيجده، أما إذا احتاج الحب و السلام فسيجدهما

أرجو سيادتك توجيه معرفتك للفائدة بوصف الداء و الدواء
و شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للأسف الدول الإسلامية تطالب جميع الأمم بأحترام عقائدها وقضاياها وبالمقابل لم نسمع تعاطفاً لهم ( أي الدول الإسلامية ) من مجاعات وتلوث البيئة وحقوق الإنسان والحيوان والأزمات الأقتصادية ومشاكل المياه والتي تحدث في كل العالم ، فهل فلم ردئ وكم كاريكاتير هي أهم من كل هذه القضايا وتستحق أن تزهق الأرواح لشخص مات قبل ١٤٠٠ سنة ؟ الإسلام هو منبع الإزدراء ومصدره الحصري في العالم .
عيدكم سعيد
شكراً على المقال وتحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للأستاذ أبو الحق البكري.

إننا نؤيد الدول ألأسلامية في مطلبها، إصدار قانون دولي لمنع إزدراء الأديان، للأسباب التالية;-

١- سنطالب بشكل قانوني بمنع صلاة المسلمين في العالم، لأنهم يزدرون ويهينون غير المسلمين في صلاتهم، حين يصفوهم بالمغضوب عليهم والضالين، في سورة الفاتحة.

٢- سيكون حق قانوني عليهم ولزاماً حذف آيات قرآنية كاملة، مثل التوبة ٢٩، والتوبة ٥، وغيرها.

٣- حذف ١٦٠٠٠ حديث محمدي، إرهابي.

٤- إذا سلّم عليك المسلم، فلا ترد عليه التحية، لأن أصل السلام في الأسلام، هو السلام على من إتبع الهدى، أي السلام على المسلمين فقط.

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وتقدير ..استاذ شاكر الشكور
اذا كان بينك من زجاج لاترمي الناس بحجر
الاسلام لايحترم الديانات الاخرى ويسيء اليها وفي ذات الوقت وفي اول اساءة يتعرض لها يطالب بتشريع قانون يحاكم من يسيء اليه .. وهذا امر لايقبله الاخرين ..لذا فانهم ان ارادو ذلك عليهم الموافقه على تسويةكل حساباتهم مع الاخرين وبالتالي قد يكون الامر فيه شيء من المقبوليه اذا لم يسيء للانسان وحقوقه .
شكرا استاذ شاكر وليستمر تواصلنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية واحترام .. استاذ عمادعبد الملك
اتفق معك فيما قلته .. الاان مشكلتنا مع المسلمين وانا منهم يمكن ان الخصها لك وببساطه كالاتي ان المسلمين يعتبرون الاسلام دين ودوله .. ثم انهم لايقبلون تاويل النصوص بل انهم يتعاملون معها كما هي ..والاهم من هذا وذاك ان فيها كما هائلا من النصوص التي تحث على العنف والقتل والاساءه وتتعارض بقوه مع لوائح حقوق الانسان
لذا سيكون من الصعب تطويع الاسلام لمتطلبات العصر لابل يصبح متعذرا ومستحيلا لانك بذلك تكون خارجا عن النص ومطلوب لتطبيق حد الرده عليك
شكرا الاستاذ والصديق عماد وشكرا ثانية لتواصلك الطيب والذي ارجو ان يستمر

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبه ..الاستاذ مهاجر مع احترامي
الامر ببساطه ياصديقي ان المسلمين يؤمنون ان الرخص والغلاء والمرض والموت والفقر والجوع والبطاله والتلوث وكل شيء قد كتبه الله سلفا علينا وهو امر الله الذي لايحق علينا الاعتراض عليه او مناقشته لانه يعد كطفرا وجحودا
شكرا صديقي الاستاذ مهاجر وارجو ان يستمر تواصلك من اجل انجاز افضل

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وتقدير مع فائق الاحترام للاستاذ احمد البغدادي
نعم والف نعم لكل ماقالته .. شكرا للملاحظات القيمه التي قدمتها ..واشكر مرورك الكريم على الموضوع ..واني لاسعد بتواصلك الذي ارجو ان يستمر
وشكرا ثانية ياصديقي البغدادي

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية يا استاذ ابو الحق البكري الفصل هو مبداء المقابلة بالمثل وتطبيق الاعلان العالمي لشريعة حقوق الانسان واظن لن تنعم دولة او امة بالامن والســـلام مالم تذعن لهذه المسطرة وهذا الميزان وواضح ان حقوق الانسان لم تعد مسالة داخلية للحكومات

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد ابو الحق بكرى ,لاشك ان الاسلام اصبح تحت المجهر لاسيما بعد الفيلم المسئ واحداثه ,فى حقيقه الامر انه تم خديعه العالم والكذب عليه والقول بان الاسلام ديانه مسالمه وتدعو الى السلم والحب والتعاون بين الدول ,لقد قامت السعوديه المجرمه بتزوير وتزييف ايات القران ,ووضعوا ترجمه مختلفه تماما عن القران الحقيقى والذى يدعو الى الجهاد والقتل والذبح وقتل الكفره المشركين واجبار دول العالم على القبول بالخلافه الاسلاميه او قطع رؤسهم ,نعم واقولها بدون تردد لقد لقد تم تحريف ترجمه القران الى كل اللغات لكى يبدو انه ديانه حب وسلام ,وحقيقه الاسلام الرهيبه تختلف تماما عن كذب السعوديه وتزييفها لحقيقه القران الرهيب ,هذه نقطه غايه فى الاهميه لان احداث الفيلم المسئ حدثت بالفعل وهى حقيقه تاريخيه لذلك فان العالم عندما راى الفيلم حدث له ذهول لان ترجمه القران تختلف تماما عن حقيقته السوداء ,اتمنى ان تحدث حملات مكثفه فى العالم والميديا لتعريه الاسلام الحقيقى الدموى وفضح دور السعوديه القذر فى خداع العالم

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبه .. استاذكنعان مع التقدير
نعم لم تعد حقوق الانسان مساله داخليه .. لكن ماهو مؤسف ان البلدان الاسلاميه تمتلك ثروات في غاية الاهميه تتحكم باوضاع لها قدره على تغيير خارطة العالم الاقتصاديه ..لذا فهي قادره ايضا من الحد من تاثير القوى الدوليه على سياساتها بعض الشيء
شكرا استاذ كنعان ولنتواصل

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبه سيدي الاستاذ احمد سعيد مع التقدير
نظرا للثروات الهائله التي تمتلكها البلدان الاسلاميه ..ونظرا لتاثير هذه الاموال والممتلكات على القرار السياسي فمن الممكن ان يغض الطرف عن الكثير من الافعال والسلوكيات والسياسات الاسلاميه ولربما يصل حد الدعم المالي او السياسي او حتى العسكري ..لكني ارى ان عملية التلاعب بترجمة القران امر يصعب فعله ..وذلك بسبب التطور التقني الهائل في مجال الترجمه اضافة لان الترجمه ممكن ان تتم على ايدي الغربيين انفسهم وممن يمتلكون مؤهلات ذلك وتتم نقلها بامانه كبيره .. كما ان النسخ الاصليه والتراثية للقران موجوده في بريطانيا وفرنسا وايطاليا وتركيا اكثر وادق من النسخ الموجوده في العالم الاسلامي .. من جانب اخر ان المستشرقين والمهتمين بالقران وبعض الكتب الاسلاميه كانو وما زالو اكثر مهنيه وامانة وحرفه من العرب ،لذا فان الغرب لاتنطلي عليه خدع من هذا القبيل لكنه يخدع نفسه احيانا لمكاسب اقتصاديه
ولايسعني اخيرا الا ان اشكرك ثانية وادعوك للاستمرار بالتواصل

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

http://www.youtube.com/watch?v=J0Wj-feTLm8


**************************************************************************

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا استاذ نور .. نورتنه بتواصلك وليستمر

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---