الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فواز قادري - صباحات تُشبه خريفاً سوريّاً | ||||||||||||||||||||||||
|
صباحات تُشبه خريفاً سوريّاً
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
-أنا أخو الوزير-
- صباح الخير أيّتها المرأة الحامل - إشراقات - آآآخ يا عمّو آآخ! - يوم في حياة شهيد - سورية قصيدة حرّة - صمتكم يقتل المزيد من السوريين.. كاتبة عربية وكاتب صهيوني نمو ... - صباح عليكِ - انشغالات يوميّة - مطر رحيم في الصيف، على مدينة محاصرة. * - حوار غير ودّيّ، بين الوردة واليأس - هذا ليس كلّ شيء - صور حديثة جداً.. لمدينة تحت القصف - ومع ذلك - صوتكِ أعلى من الحرية - صمت أدونيس المتقطّع - أحتال على الحزن قليلاً - مركب ليبيا مركب اليمن مراكب تلحق بالمراكب - مرّة أخرى..أحبّكِ - طوفان المزيد..... - الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ... - في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية - وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ... - موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا - فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة - بنتُ السراب - مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ... - -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ... - أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ... - الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني المزيد..... - صغار لكن.. / سليمان جبران - لا ميّةُ العراق / نزار ماضي - تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد - علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد - صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان - غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه - اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين - أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد - أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ - مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فواز قادري - صباحات تُشبه خريفاً سوريّاً |