علي غشام
الحوار المتمدن-العدد: 3847 - 2012 / 9 / 11 - 20:50
المحور:
الادب والفن
لا ننفصل عن انتكاسنا ..
نعد خطوات الرحيل الى الخوف بزهو ..
نلتذّ بجراحنا ..
لا يرهقنا البكاء ..
أولاد نار من حطب ..
دموعنا فقدت طعم ملحها ..
صارت باهتة ..
وألفنا الوحشة ..
لا ادر ما الغاية من تاجيل عذاب الرب ..؟؟
فالدنيا تستولد عذاباتنا ..
يا له من إله سادي ..؟!!
بعيدا عن التمني أيها القلب..
يقترب الفرح منا بحذر..
محملاً برغباته..
عيوننا لم تعد فارغة ..
أضاعوا دروبهم أحبتي ..
يقرعون أبوابهم بذل ..
فلقد قفلت أبواب جنان الرب ..!!
#علي_غشام (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟