أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سعدون هليل - استعادة ماركس















المزيد.....

استعادة ماركس


سعدون هليل

الحوار المتمدن-العدد: 3818 - 2012 / 8 / 13 - 15:08
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الفلسفة الماركسية بين التقليد والتجديد
قراءة في كتاب"استعادة ماركس"
سعدون هليل

اخبر ماركس احد انصاره وهو "سيغفر يدماير" بأنه: "قد ضحى بالصحة والسعادة والاسرة" بغية انجاز كتابه، وكتب اليه يقول "انني استهزئ باؤلئك الناس الذين يسمون بـ"العمليين" وكذلك بفطنتهم. فالمرء الذي يود ان يصبح بهيمة يمكنه بالطبع ان يدير ظهره لآلام البشرية ويهتم بشؤونه الخاصة وحسب.
ولكنني سأعتبر نفسي عملي حقا فيما لو انقضى اجلي قبل ان انجز بالكامل كتابي ولو على شكل مخطوطة" يقصد كتاب "رأس المال".
لقد قام بثورة هائلة في الوعي البشري الاجتماعي ووضع مفهوم البروليتاريا العلمي عن العالم، هذا المفهوم الذي يعكس بدقة نواميس التطور التاريخي. لقد سلح الفيلسوف كارل ماركس الطبقة العاملة بتفهم رسالتها التاريخية كمعوض لنظام الاستثمار ومبدع للمجتمع الاشتراكي ودل على طرق اندماج النظرية الثورية مع الحركة العمالية.
ينقسم كتاب "استعادة ماركس" للباحث والقاص والروائي الصديق سعد محمد رحيم الى جزءين يتناول الجزء الاول فكر ماركس، اصوله وتطوره وبعض جوانبه، وماركس بين الحلم والعلم، وماركس ناقدا وشذرات من اطروحات من كانوا ضد، وكذلك شبح ماركس الذي ما يزال يهدد النظام الرأسمالي، فيما يتناول الجزء الثاني موضوعة "ما بعد ماركس.. واراء من الماركسيين الذين جاؤوا بعد سواء ظلوا مخلصين للأفكار ومنهجه ام لا؟ يتساءل المؤلف من اين جاء كارل ماركس بهذه التركيبة المتشعبة والمعقدة من الافكار المبدعة"؟
ما المنعطفات الحاسمة في تطوره الفكري؟
انجز ماركس اطروحته: "الفرق بين ديمقريطس وبيقور"في فلسفة الطبيعة" التي يقول فيها: على الفلسفة ان تلتفت الى العالم المشخص" وكذلك انتقد فلسفة هيجل لاهماله المذاهب الفلسفية التي تلت ارسطو، وعدم اظهاره اهمية هذه المذاهب ضمن الاطار العام للفلسفة اليونانية فقد ماثل ماركس ما بين ارسطو وهيجل وتراثهما الفلسفي في صيرورته التاريخية أي قدرهما ضمن شروط تاريخية محددة ومتميزة كما يحلل المؤلف ان ماركس خلال اقامته في باريس انكب على دراسة الفلسفة المادية عند ديكارت وجون لوك معطيا "قدراً اكبر من الاهتمام للفرع الذي نشأ مع لوك وتطور الى العلم الاجتماعي".
وكتب لينين قائلا: "بعد مذهب ماركس الوريث الشرعي لخير ما ابدعته الانسانية في القرن التاسع عشر الفلسفة الالمانية، الاقتصاد السياسي الانكليزي، والاشتراكية الفرنسية" والمعروف ان حياة ماركس في غاية الصعوبة اذ اضطهدته القوى الرجعية في جميع البلدان الاوربية وتعرض لهجمات ايديولوجيي البرجوازية.
نرى الباحث يؤكد، ان ماركس عاش حياة تشرد وابعاد من مكان الى آخر، وسحبت منه الجنسية الالمانية، وبقي مواطنا عالميا، لمدة بلا وطن وبلا جنسية وكانت الممارسة السياسية، وتجارب الحياة الصاخبة تفنيان وعيه وتمنحانه وضوح رؤية، وطاقة فكرية عارمة، ولكن ماركس الامين على واجبه الثوري بلا حدود، تحمل بشجاعة جميع المحن. كما يحلل المؤلف علاقة ماركس بانجلز اللذين قاما بثورة عظيمة في الفلسفة بوصفها، المادية الديالكتيكية والتاريخية وهي علم يتناول اهم نواميس تطور الطبيعة والمجتمع والفكر البشري.
واثبت كارل ماركس وانجلز، ان احلال الاشتراكية محل الرأسمالية هي عملية تطوير تاريخية منظمة تمر عبر مراحل عدة، فالشيوعية هي تجسيد فعلي للنزعة الانسانية. ويشير المؤلف سعد محمد رحيم قائلا: "حين انهى ماركس كتابه "نقد الاقتصاد السياسي" لم يكن يملك نقودا كافية لارسال المخطوطة الى الناشر فكتب الى انجلز "لا اعتقد ان احد سبق ان كتب عن النقود وعانى الى هذا الحد من الاقتصاد اليها فمعظم من كتبوا في الموضوع كانوا يحتفظون معه بأطيب العلاقات" ويؤكد الباحث، كان الفقر وسوء الحظ وتعاسات المنفى عوامل اعاقة لمشروع ماركس الفكري.
وقد واجه ذلك بصلابة شخصية، وبقدرته على الصبر وتحمل الشدائد، وتجنب الوقوع في وهدة اليأس، وكتب المفكر فرانز مهرنغ "لا يعود انتصار حياة ماركس الى قدرته البالغة فقط، فقد كان لابد ان ينهار في نضاله بشكل او اخر، لولا الصديق الذي وجده في انجلز ذلك الصديق الذي بدأنا نفهم اخلاصه وتضحيته بعد ان نشرت مراسلات الصديقين لم يكن لصداقتهما مثيل في التاريخ".
لقد نذر انجز نفسه لدعم صديق عمره 8 وايماناً منه بعبقرية ذلك الصديق وكانت زيارات انجلس لبيت ماركس مصدر فرح لبناته الثلاث، وقد احببن اسلوب صديق العائلة، وذلك في معاملته اياهن.
يعرف البروفيسور ودنكن ميشيل، وهو ليبرالي وصاحب كتاب: ( معجم علم الاجتماع) ان ماركس مؤرخ وعالم اجتماع واقتصادي وسياسي، كان لافكاره الاثر الكبير في تكوين النظرية الاجتماعية الاقتصادية، ويرى ان معظم الدراسات الحديثة قام بها علماء اجتماعٍ القرن العشرين كانت بمثابت تكملة للعمل الاكاديمي الذي الذي شرع به ماركس .
عاداً كتاب ( الايديولوجية الالمانية) المصدر الماركسي الاهم الذي اثر على عقول الاجتماع، كما يحلل المؤلف ان التراث الماركسي ليس في ما كتبه الماركسيون فقط، بل ما كتبه منتقدوهم ايضاً ومناوئوهم، ويتساءل الباحث السنا كنا ورثة ماركس من هذا المنظور؟ ايضاً كما يقول جاك ديريدا : ( ان المسؤولية ستكون هنا، لمرة اضافية ايضاً، وهي مسؤولية الثورات. وان كل البشر فوق الارض جميعاً هم اليوم بمعنى من المعاني ورثة ماركس والماركسية سواء ارادوا ذلك وعلموه ام لا، وهكذا يعني ايهم لنقل هذا في هذه اللحظة ورثة الفرادة المطلقة لمشروع او لوعد ذي شكل فلسفي وعلمي).
ويؤكد الفيلسوف الفرنسي جورج لابيكا: يجب ان تعترف بان الماركسية ونعني بها فكر ماركس المتحرر والمسترجع لقوته الاصلية قامت الماركسية بتشخيصها حية بدورها.ويشير الباحث اننا في هذه الفوضى العارمة التي تستدرج الناس نحو اليأس والعدمية بحاجة الى ماركس وامثاله،والى عيون ماركس وعيون امثاله لنرى ونراجع مواقعنا، تاريخنا كله، ومن منظور نقدي لا يهادن اعتقد ان اي ماركسي جديد سيواجه معضلة التأمل مع هذا المتراكم من التراث الفكري الذي خلفه ماركس العالم عبر اكثر من قرن منذ وفاة ماركس لكنه بالمقابل سيكون محظوظاً لانه سيجد في متناوله الاسس النظرية والمنهج، والاهم هذه التجارب كلها التي استلهمت نظرية ماركس بنجاحاتها واخفاقاتها.. ان اي ماركس جديد سيكون ملزماً بتقويم تجارب الفكر والممارسة ايضاً التي اتسمت بالماركسية هويتها ورسالتها الاجتماعية يناقش الباحث الفيلسوف الماركسي الشهير ( التوسير) فاصلاً بين ماركس الشاب الايديولوجي الحالم، وماركس الناضج الذي بات يتخلى عن النزعة الانسانية ذات الطابع البرجوازي الطوباوي، ويضع اسس المادية التاريخية بعدها علماً يرتكز على جهاز مفاهيمي مبتكر انتقل معه اشكالية علمية جديدة وهنا يتحدث التوسير عن نزعة لا انسانية فلسفية عند ماركس لا تتلاءم مع اي تأويل ذي نزعة انسانية، فهي تقصي مفهوم الانسان كمفهوم مركزي عن التشكيلات الاجتماعية وعن التاريخ، مؤكداً ان ماركس لم يستطع تأسيس علم التاريخ وكتاب رأس المال شريطية القطع مع الادعاء النظري لكل نزعة انسانية ارتأى التوسير قراءة كتاب رأس المال من وجهة النظر الفلسفية وتبيان مكانته في تاريخ المعرفة، فأخضع قراءته لمنهجية عملية صارمة تستعير كما قلنا من البنيوية والابتمرلوجيا كثيراً من مفاهيمها- ويؤكد الباحث سعد محمد: ان الفلسفة الماركسية نظرة عملية للعالم، وهي النظرة الوحيدة العلمية اي التي تتفق وتعاليم العلوم وهنا يشير الباحث ان مفكر مثل الدكتور فالح عبد الجبار يلخص تعريفه للنظرية الماركسية بالقول انها" نظرية تحليل النظام الرأسمالي، ونقده ونظرية والبحث عن الامكانات التاريخية لنقد وتجاوز الرأسمالية ويرى عبد الجبار مهمة نقد الرأسمالية وتحليل اشكالها المتطورة المتحولة باستمرار البحث عن سبل تجاوزها مهمة راهنة، وهي اساس استمرار الماركسية وما بعد ماركس، وهذا ما راهنت، وتراهن عليه الماركسية بعد رحيل ماركس، لهذا يستنتج الباحث ان الخطاب الذي كرس له ماركس حمل جهده ووقته الفكري هو ميدان المجتمع الاقتصادي والسياسي.
وعندئذ لم ينطلق ماركس من مسلمات ايديولوجية مسبقة، بل خاض معاناة قراءة الواقع "الرأسمالية" ليكتشف ان العلاقة بين رأس المال والعمل هي المحور الذي يرتكز عليه كامل نظامنا الراهن، وان العمل هو مصدر كل انواع الثروات ومقياس كل القيم.. وان قيمة اي سلعة تقاس بالعمل اللازم لانتاجها كما يحلل المؤلف في القسم الثاني من الكتاب، ما بعد الماركسية، هو هل الماركسي الذي هجر الماركسية وبات يؤمن بفكر آخر يناقصها؟
يقصد بمفكري " ما بعد ماركس" اولئك الذين اصطفوا في خانة ماركس شارحين نظرية ومؤوليها مع الالتفات الى ما طرأ على الفكر الانساني من تطور، وعلى التاريخ والواقع الانسانيين من تحولات عميقة" حاسمة اهم مطورو تلك النظرية؟ اهم منقذوه من الموالين؟ ام هم منقذوه من الخصوم؟ ام انهم من عاجلوا القضايا ذاتها من منظور مختلف؟ اهم قاربوا الموضوعات التي تتناولها ماركس، وهذه المرة من منظور جديد.. بقوا مخلفين في سبيل المثال للتحليل الطبقي، ولكنهم اخذوا بنظر الاعتبار الخريطة الجديدة للمواقع الطبقية والصراعات والتحالفات الطبقية تبعاً للشروط المستجدة للواقع ليعيدوا معها صياغة النظرية مكيفة مع التطورالتاريخي؟
يواصل الباحث تساؤله: هل ان الماركسيين الذين جاءوا بعد ماركس ومنهم الماركسيون المعاصرون هم جميعاً ما بعد ماركسيين؟ ام هم فقط اولئك الذين حاولوا ملاءمة النظرية الماركسية مع واقع اقتصادي- اجتماعي-سياسي- اكثر تعقيداً من ذلك الذي خبره ماركس وصاغ نظريته ومنهجه في ضوء معطياته؟ هل بالامكان ان القول ان ما بعد ماركسيين هم الورثة الشرعيون المخلصون لماركس، ام هم ورثة بوجه عام العاقين منهم الاوقياء؟ هل نقصد بها بعد الماركسية تلك النظريات التي استعارت الماركسية وتطوراتها لكنها مكثت ضمن فقائها، ام هي النظريات التي جاءت بعدها وصاغت لنفسها جهازها المفاهيمي الخاص ومنهجها التحليلي الخاص وبنيتها النظرية الخاصة؟
ويدرس الباحث اراء بعض المفكرين منهم كاونسكي، لينين، وبليخانوف، وغرامش ولوكش وغيرهم من الماركسيين ويعطي لكل مفكر كيف يحلل الفلسفة الماركسية وينظر الى الفيلسوف، ومؤسس الحزب الشيوعي الايطالي الذي وقف ضد الفاشية الصاعدة، واعتقل بامر موسولين، كان غرامش يؤكد على العمل الثوري المنظم والوعي مندداً بالاصلاحيين، وهو صاحب فلسفة ( البراكيس) وفلسفة العمل او النشاط العملي والنقدي. وغرامش يؤكد استقلالية فلسفة العمل، ازاء الفلسفات الاخرى. انها ممارسة ونظرية في آن معاً، ولهذا فهي فلسفة سياسية، وكذلك يؤكد الباحث، لقد استحدث غرامشي مفاهيم لم تكن مطروقة في الحقل الفكر الماركسي مثل مفهوم الهيمنة الثقافية التي تعني ان الطبقة البرجوازية تهيمن على المجتمع بأمتلاكها وسائل الانتاج وادارتها والتحكم بمؤسسات الدولة وحسب، وانها عن طريق فرض تصوراتها وافكارها على المجتمع ايضاً كما اجترح مصطلح/ مفهومي (المثقف التقليدي والمثقف العضوي)
وكذلك يناقش الباحث فلسفة الجمال الماركسي عند لوكاش ويعده احد اهم المنظرين في حقل الادب وهو فليلسوف له اهميته وتأثيره على كثير المفكرين، ويناقش رحيم فلاسفة ( فرانكفوث التنويريين) ويعتقد انهم لم يكونوا ماركسيين بمعايير الستالينيية/ بطبيعة الحال ولا حتى بمعايير الاشتراكة الديمقراطية وشيوعية.. ويعتقد كانوا ماركسيين الى الحد الذي لا يتورعون معه نقد فكر ماركس نفسه وكذلك ركزوا على لعكس توجهات الماركسية التقليدية، ولم يكتنفوا بتفسير الظواهر فقط تبعاً لفعل البنية الاقتصادية التحتية لانهم شهدوا عالماً كانت الرأسمالية فيه فقط اكثر مرونه وقدرة في معالجة ازماتها والتكييف معها.
ويشير اسعد الى ان هابر ماس في تحليله للمسألة الطبقية يقارن بين نشأة البنى الطبقية في مجتمعات القرابة التي يسميها بالمجتمعات ( القبا ثقافية) وبين نشأتها في المجتمعات الحديثة وكذلك الباحث يناقش منهجه التوسير وريجيس دوبرية- وكاستربايس، وغودليية، وعرب منهم المفكر المصري السعيد- المفكر العراقي فالح عبد الجبار.
واخيراً يتساءل اسعد محمد رحيم: هل يمكن تصور مستقبل لهذا العالم خارج الافق الذي كشف عنه ماركس؟ وهل ان الرأسمالية واثقة من ان بوسعها تجنب المصير الذي رسمه ماركس عبر قراءته العلمية الجدلية لنظامها الاقتصادي والاجتماعي.
ان ماركس فيلسوف كبير، وانه لجدير بان يظهر في برامج شهادة الاستاذية التي كان ممنوعاً فيها، فهو ليس ملكاً للشيوعيين والماركسيين فلنقرأه اخيراً، كما قرأ فيلسوفاً عظيماً.



#سعدون_هليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الباحث السوسيولوجي فالح عبد الجبار
- - الثقافة أسلوب عيش وأسلوب حياة -
- حوارمع أحمد خلف
- حوار مع الروائي حنون مجيد
- حوارفي المسرح
- حوارمع الدكتورصبيح الجابر
- قراءة في كتاب - الاشكالية السياسية للحداثة – من فلسفة الذات ...
- حوار مع الدكتورعقيل مهدي
- الماركسية والماركسيون في عصرنا
- الماركسية والايكولوجيا
- قصتان قصيرتان
- حوار مع ناجح المعموري
- التفكير في العلمانية
- عن مظفر النواب
- حوار مع سامي كمال
- قصة
- مسؤولية المثقف في المجتمع
- حوار مع الفيلسوف العراقي د.حسام الآلوسي
- فينومينولوجيا الخطاب البصري
- حوار مع د. عامر حسن فياض


المزيد.....




- -طبيب العطور- بدبي.. رجل يُعيد رائحة الأحبة الغائبين في قارو ...
- -أمر أخلاقي وعادل-.. ترينيداد وتوباغو تقرر الاعتراف رسميا بـ ...
- السيدة الأولى للعراق شاناز إبراهيم أحمد تكتب لـCNN: فرسان ال ...
- السعودية.. تداول فيديو لمواطن يطلق النار من سلاحه بمكان عام. ...
- شاهد: -السحابة الخارقة- تضرب شمال فرنسا وهطول برَد بحجم حبة ...
- رصد طائرة غريبة وغير مألوفة في الولايات المتحدة
- مصر.. من هو إبراهيم العرجاني رئيس اتحاد القبائل العربية في س ...
- مشروبات كحولية لا ينصح بتناولها مع اللحوم المشوية
- أردى أحدها قتيلا.. شرطي أمريكي يخلص رجلا من أنياب كلاب شارد ...
- رئيس الوزراء الهنغاري: أوروبا تلعب بالنار


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سعدون هليل - استعادة ماركس