أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - الكاتب ابراهيم الجندي الف مقال فيه أخطاء املائيه ولا مقال تحريضي واحد بدون اخطاء املائيه















المزيد.....

الكاتب ابراهيم الجندي الف مقال فيه أخطاء املائيه ولا مقال تحريضي واحد بدون اخطاء املائيه


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 3812 - 2012 / 8 / 7 - 23:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام عليكم ورحمة الله: في مداخله للكاتب ابراهيم الجندي في مقال لي بعنوان(المشكله ليست في ألحاد مالك بارودي) ترك زبدة الموضوع وما يدعو اليه وتوجه لاانتقاد الاخطاء الاملائيه التي وردت في المقال ومن وجهة نظره انه لايجوز لي ان اكتب لانه وردت بعض الاخطاء الاملائيه في المقال وهذا وارد لتقارب الاحرف في لوحة الاحرف في جهاز الحاسوب وهويعلم ان ما اكتب هو مقالات في الدين والسياسه وليست مقالات ادبيه والتي من الضروري فيها التأكد حتى من الحركات وليس فقط من الاخطاء الاملائيه وحتى اوضح مدى القدرة التي اتمتع بها في عالم لغة العرب او هكذا اعتقد وهذا ليس نوع من التباهي واذا لديك ملاحظات او لدي اي شخص فلا مانع وانا اتقبلها بصدر رحب اقدم لك وللقراء احدى قصائدي بعنوان
لترتفع نفسك يا مسلم عن الحقا ئدِ :

لترتفعْ نفسكَ يا مسلمُ عنْ الحقائدِ

كنْ يا مسلمُ للمحبةِ والأخوة داعيا وقائدِ

فلا حقدٌ يجلبُ أليك الخيرَ والفوائدِ

فكَنْ طيبَ النفسِ عفيفها ولاتشذْ عن القواعدِ

واسمو بنفسكَ بطيبْ الخلقْ وكنْ للمسامحةِ رائدِ


فما تظهرُ معادنُ الناسِ وصفوها الا في الشدائدِ

وكنْ للحقِ مسانداً ومعاضدِ ولاتكُ فيهِ معاندِ

ولاتكُ الا للخيرِ ساعياً واربأ بنفسكُ عن المفاسدِ

فهلْ تنائ لعلمكَ ان الحياةَ صفتْ وزهتْ للحاقدِ

وهلْ علمتَ انّ اللهَ اثنى وباركَ بكلِ حاقدٍ وحاسدِ

فكنْ لخيرِ خلقِ اللهِ محمداً مقتدياً ومقلدِ

ولاتقلْ قدوتنا ومعلمنا محمدٌ وانتْ عنْ افعالهِ متباعدِ
فالاقتداءُ بقولهِ وبفعلهِ خيرُ مطلبٍ وخيرُ المقاصدِ

فالدينُ يامسلمُ خيرُ ألتعاملِ وحسنهُ على صلاحكِ شواهدِ

فالله قالْ ألايمانُ وصالحُ ألاعمالْ تجعلكَ للجنةِ واردِ

فأ سعى لرضا اللهْ ولاتسعى لفعلِ المكائدِ

فكمْ صائدٍ أعدْ للصيدِ أفخاخاً فما صادهُ الا ذاتْ المصائدِ

فما جناهُ ابليسُ بحقدهِ وما اجرى عليهِ رأيهُ المتصلدِ

الا لعناتِ من اللهْ وخلقهِ والنارُ مثواهُ وفيها مخلد

فمنْ تقوى اللهْ ومخافتهُ نشرُ المحبةِ بين خلقهِ والتعاضدِ

فا لترتفعْ نفسكُ يا مسلمُ عن الحقائدِ

وكنْ للمحبةِ والأخوة داعياً وقائدِ
ولا انكر اني بحثت في مقالات الكاتب للبحث عن اخطاءأملائيه لاكتب مقال ابين فيه انه غير معصوم عن الوقوع في الاخطاء التي قد يقع فيها اي كاتب ولكن حقيقة هالني الفكر الذي يدعو اليه فأرتأيت ان اتجاوز ذالك اي الاخطاء الاملائيه لان الفكر والنهج الذي يدعو اليه الكاتب غاية في الخطوره في زمن ندعو لااقامة المجتمع المسالم الخالي من العدائيه والتحريض على العنف والقتل والغريب ان يحمل هذا الفكر شخص يعيش في دوله فيها الكثير من التنوع العرقي والديني والمذهبي وحتى السياسي وحتى في اللغه طبعا الاصليه وحتى في التقاليد والعادات ويتعايشون بهذا البلد بكل وئام والبلد هو الولايات المتحده الامريكيه ولكن يبدو ان طبع الكاتب غلب على التطبع ويبدو العلمانية التي يتبناها والتي من اهم اهدافها وما تسعى لااقراره هو التعايش السلمي بين البشريه جمعاء, وقلت للكاتب ابراهيم الجندي في ردي على مداخلته ان جل من لايخطئ فالخطاء وارد وان الخطئ الاملائي اذا لم يغير معنى الكلمة لايعتد به ولا اعتقد ان الاخطاء الاملائية التي وردت في مقالي سالف الذكر قد غيرت معاني الكلمات او غيرت المعنى المراد ايصاله ولذلك في التعليم اي في تصحيح اختبارات الطلبه لايحق للمدرس ان يخصم من الدرجات على الاخطاء الاملائيه اكثر من خمس درجات وحتى ابين للاخ الكاتب ان لااحد معصوم من الخطاء ومنهم الاخ الكاتب ابراهيم سوف اورد بعض الاخطاء الاملائية التي وردت في بعض مقالاته:
المقال:
القوات المسلحة المصرية .. دولة داخل الدولة !!
الخطاء الاملائي ورد في كلمة في العبارة التاليه سأضعها بين هلاليين:أكد اللواء محمود نصر مساعد وزير الدفاع( للشئون) المالية أن والاملاء الصحيح لتلك الكلمة(شؤون)
اما الخطاء الاملائي والقواعدي ورد في المقال:وقد حدث .. ما حذّرنا الاقباط منه !!
ورد الخطأ الاملائي والقواعدي في العبارة التاليه وسف احصر الكلمة الخطأ بين هلاليين:ولن (يضار) فى هذه الحالة الا المسيحيين أنفسهم.
والاصح ان تكتب العباره او الكلمة داخل العباره على النحو التالي:
اما؛ ولن يتضرر في هذه الحالة الا المسيحيين انفسهم
او ولن يعود الضرر في هذه الحاله الا على المسيحيين انفسهم
مما تقدم يتبين لنا ان الكاتب ابراهيم الجندي وقع في كتاباته في اخطاء املائية ولم نجد احد تداخل وقال لايحق لك يا ابراهيم ان تكتب وتعبر عن أرائك لانك تقع في الاخطاء الاملائيه
الان استعرض الفكر والنهج الهدام الذي يعتمل في فكر كاتب في الالفيه الثانيه والذي يعيش في مجتمع متحضر ولايعيش بين الرعاع يعيش في بلد الديمقراطيه والحريات بلد الامان يعيش بين شعب يرفض الجريمة ويحاسب من يحث ويدعو اليها وكل هذه الافكار لم تغير فكر ونهج الكاتب الذي يدعو الى التصرف الدكتاتوري نهج التحريض وايغال الصدور صدور الشعب الواحد وهو الشعب المصري الذي اعتاد على التعايش السلمي بين فسيفساء شعبه مختلف الديانات نعم تحصل بين فترة واخرى صدامات وتجذبات ولكنها سرعان ماتنتهي بعد تدخلات الحكماء من كل الاطراف والكاتب دئما فيما يكتب يحاول التاكيد على تقسيم الشعب المصري الى فئات مسلمين,مسيحين,علمانين ويحرض المسيحين والعلمانين ويدعوهم الى الاستعداد للمعركه الحاسمه ويحثهم على رص الصفوف لمواجهة الاسلام السياسي ويحثهم على التحضر والتجهز للقيام بثوره جديده بعد ثورة 25 يناير لان الثوره قفز عليها الاسلام السياسي في مصر وكانه لايعلم ماهي تداعيات قيام اي ثوره من ازهاق للارواح وسفك للدماء وتعطيل للحياة وهدر للامال وللثروات وايقاف لعجلة التقدم واشاعة الخراب وكأنه يسعى لان تعيش مصر في عدم استقرار دائم وفي دوامة الثورات المستدامه
انا عندى ان اخطأ عشرات الاخطاء الاملائيه وان لاتكون مقالاتي مقالات تحريضيه تسعى لشق وحدة الصف



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لامشكله في الحاد مالك بارودي ولاكن المشكله في عدائيته للاسلا ...
- اذا كان الغرض من فرض الحجاب للتميز بين الحرائر من النساء وال ...
- نريد سفسطه من نهى الزبرقان على ايات الحجاب في المسيحيه
- رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمدلايرقى قطره في اره ...
- رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعليك محمد لايرقى ان يصل قطرة ...
- رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمد لايرقى ان يصل الى ...
- رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمد لايرقى ان يصل الى ...
- يبدو ان نهى الزبرقان بالاشارة لاتفهمُ
- هل كان للقوه دور في الدعوة الى عبادة الله 2
- هل كان للقوه دور في الدعوه الى عبادة الله 1
- لو كانت دياناتهم تحثهم على الكراهية والقتل ماذا كانوا سيفعلو ...
- المفروض ان نتناول تاريخنا اليوم, اما اذا اردنا ان نتناول الت ...
- ملحد ومنكر لله
- لوكانت داينتهم تحثهم على الكراهية والقتل ماذاكانوا سيفعلون؟1
- من الذي يتحكم بكل هذا ياأصحاب العقول الفذه والنيره اخبروني
- اجابات على تساؤلات الاخ نيسان
- اثبات عدم صحة نظرية التطور الداروينيه علميا
- هل توقفت نظرية التطور
- اهم شيئ لديهم النصوص ولا يبالون بمن يقتل
- هذه ادلتي على وجود الله


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - الكاتب ابراهيم الجندي الف مقال فيه أخطاء املائيه ولا مقال تحريضي واحد بدون اخطاء املائيه