أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - اجابات على تساؤلات الاخ نيسان















المزيد.....

اجابات على تساؤلات الاخ نيسان


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 3790 - 2012 / 7 / 16 - 22:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام عليكم ورحمة الله: في تراثنا الاسلامي ان الله ماترك الانسان ومنذ انزاله الى الارض فكانت رسل الله تتابع فينزولهاعليه وقوله تعالى:أَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَن يُتْرَكَ سُدًى }القيامة36
قد يتصور البعض ان الانسن خلق لتكون الجنة مسكنه لذا ترنا في كثير من الاحيان وخاصة عندما تشتد علينا الخطوب نعود بالائمه على ابوينا ادم وحواء انهما لو لم يخطئوا ويعصوا امر الله وما اكلوا من الشجرة التي منعهم منها لكنا الان نرتع في الجنه ولاحروب ولانصب وتعب ويبدوا انا تناسينا ان الله خلق ادم ليسكنه الارض وحتى يتكيف في الارض وضع الله فيه سمات وخصائص منها الفضول بشقيه السلبي والايجابي(حب المعرفه والاطلاع وحب التطفل والتدخل فيما لايعنيه) والغريزه بكل نواحيهاوبكل اشكالها والحب والكره والطمع والجشع والخوف والحيطه والحذر والخبث والطيبه الى غيرها من الصفات والسمات التي يتمتع بها الانسان حتى تمكنه تلك الصفات من التكيف مع الحياة على الارض وكل مافيها من مخلوقات وهو القائل حتى نعلم غاية الله من خلق الانسان(وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً )
التسأل هنا لماذا اسكنه الجنه اذا
الاجابه:لتكون فترة بقائه في الجنه هي فترة تهيئه وفترة تعلم قبل انزاله للارض حتى يطلع على مافيها من زروع ومن ترتيب حتى ينقل او يقوم بنقل مارأه في الجنه في الارض التي سيسكنها لاحقا بعد ان يتم فترة التدريب فيها كما يحدث معنا اليوم فمن ذهب من العرب الى دول الغرب ورأى التقدم فعندما عاد الى بلاده احب ان ينقل بعض التقدم الذي فيها وكذالك نقل الافكار فكم حزب تشكل في بلدننا العربيه من احزاب في دول الغرب ومنها على سبيل المثال لا الحصر الحزب الشيوعى وغيرها من الاحزاب او مايسمى بتلاقح الحضارات والابنيه التي تبنى والالبسه التي نرتديها والاثاث الذي نقتبس اصاميمها من هنا وهناك والعبارت التي يرددها ابنائنا وبناتنا فاحدهن وعلى سبيل المثال لا الحصر اريد حفل عرسي يكون مثل عرس فلانه اوافضل من عرس فلانها ونسائنا اريد منزل كمنزل فلانه واريد طقم استقبال كما طقم استقبال فلانه وحتى شراء السيارات وغيرها كلها على ذات المنوال
ولكون طبيعة الفضول السلبي التي اعتملت في نفسي ادم وحواء دعتهما وعلى قاعدة الممنوع مرغوب الى التجاوز على نواهي الله بعدم الاقتراب والاكل من ثمار تلك الشجره قد يقول وهل الله لايعلم ان ادم وحواء سوف يأكلان منها نعم يعلم ولكنه اراد ان يشعرا بفضاعة الخطاء ارتكباه وانهما بعملهما هذا حرما من الجنة فيسعيا بكل ما أوتيا من قوه الى عمل جنة في الارض تقترب مع جنة السماء فلذا نرى الانسان تنزع نفسه الا اقامة الحدائق والمزارع والمنتجعات واطلق على الارض ذات الزروع جنه واذا كانت مصغره اطلق عليها جنينه ونرى الاثرياء فائقي الثراء يعمدون الى انشاء مزارع وفيها كل انواع الاشجار والزهور ويجعل في الانهار والبحيرات وكل اصناف الطيور والحيونات وكل حسب امكانياته حتى تحاكي جنة السماء
وايضا ليشعرهما بفضاعة ماقاما به حتى يبقيا في تضرع دائم حتى ينالنا جنته في نهاية المطاف لانهم يشعرون ان جنتهم التي انشأوها في الارض لاتشبه ولا تحاكي جنان السماء ولذالك نرى الانسان عندما يصبح ثريا يسعى لكي يحيط نفسه بالخدم والاماء والجواري الحسان او عندما يصبح قائدا اورئيسا او ملكا يسعى لذالك
فبعد ان لم يكمل ادم وحواء فترتهما التدربيه طبعا بعلم الله اما لمذا يفعل ذالك فهو الخالق
ولماذا خلق الملائكة فهذا شأنه خلقهم لاتصالات ام خلقهم للرقابه وهو لايغيب عن علمه شيئ فهذا شأنه ايضا فهل يمكننا ان نسأل مصمم او مخترع او معماري لاي أله او اي شيئ لماذا فعلت كذاو كذا او نسأل ابائنا لماذا انجبتمونا بهذا الشكل او بهذه الهيئه ولو ان كل مخترع او مصصم او معماري قبل ان يخترع او يصمم بدأ بالاستأناس باراء الاخرين ونعلم الاختلاف بالافكار والرؤى من شخص لاخر هل تمكنا من ان يخترعا او يصمما شيئ لا اعتقد انهم سيتوصلوا الى شيئ
كما قلت كان لزاما على الله ارسال الرسل الى البشر لاكمال مابدأه فمهمة الرسل غير مهمتهم الاساسيه التبشير والنذير ايضا هي مهمه تعليميه فمثلا ارسل الله غرابين لقابيل ليعلماه كيف يؤاري سؤة اخيه اي يتعلم الانسان كيفية دفن الموتى لذالك نرى ان الكتب السماويه غير ماتحتويه من الدعوة الى عبادة الله تحوي توجيهات الى تعملات الانسان مع اخيه الانسان وتحوي امر قضائيه وتجاريه واجتماعيه وعسكريه وسياسيه
اما لماذا تتبع نزول الرسل الاتكفي شريعة واحده والسبب ان من ميزات الانسان ومن صفاته النسيان والنكران فكم منى ينكر المعروف الذي يقدم له من الاخرين وكم منا ينسى ويتجاهل مايقدمه له الاخرون من اعمال خير وافضال انه الطبيعة البشريه التي منحها اياه الله لكي يتكيف مع الطبيعة ومع المتغيرات التي تحصل فيها فتراه استخدمها مع خالقه
اما لماذا خلق الله الشيطان وجعله في عداء دائم مع الانسان خلقه لكي يجعل الانسان تحت الاختبار والامتحان الدائم ليجعل الانسان في سعي دائم وعمل مستمر اما لمذا فعل ذالك فكما قلت سالفاا نه هو الخالق
اما عن فرض الفكر او الديانه الواحده وخاصة الديانه الاسلاميه فلا يوجد في الديانه الاسلاميه اي نوع من انواع الفرض والاجبار ربما يعلق احدهم ويقول هل تضحك علينا حضرتك ام هل تتصور اننا بلهاء حتى نصدق ماتقول وهذا الكم من ايات القتال التي ترد في قرآنكم وهذا الكم من الغزوات والقتل وسفك الدماء وتقول لايوجد
فرض للعقيده الاسلاميه ماهذا الهراء الذي تتفوه به
انا قلت الاسلام ولم اقل المسلمين وعلينا ان نفرق بين الاسلام كعقيده ونهج وبين المسلمين الذين اعتنقوا الاسلام كما فرقتم بين ماقام به من اعتنق عقيدة المسيحيه والمجازر التي ارتكبت بحق المسلمين في اسبانيا وادعيتم انها تصرفات بشريه وليست في صلب العقيدة المسيحيه وكما المجازر التي ترتكب بحق المسمون في بورما ممن يعتنقد الديانة البوذيه وقلتم انها تصرفات بشريه فعلى ذات القاعدة هناك من المسلمين من يتصرف تصرفات ليست في صلب العقيده الاسلاميه ايضا سوف تقولون انها النصوص
اقول لكم رأي وما اعتقد وما افهمه ومافهمته عن الاسلام فعندي الاسلام قرآن وسنة نبويه من قول او فعل قام به الرسول وكيفية فهمه للنصوص القرآنيه وكيفية تعامله معها فهو المترجم الوحيد وهو الذي يؤخذ منه اما افعال واقوال الصحابه واقوال الفقهاء رجال الدين فكل عمل قاموا به وكل فتوى افتوا بها مالم تتطابق من نصوص القرآن وما لم تتطابق مع فهم الرسول فعندي باطلة ولا اعتد بها ولا احفل بها حتى ولو صدرت من اراقى واعلى مرتبه فقهيه وكذالك اراى انه على كل مسلم ان يتبع ذات النهج وان لايلتزم ولا يتفاعل مع اي فتوى اذا لم تكن مطابقة للقرآن وللسنة النبويه التي تتطابق مع نصوص القرآن والقول بأن نصوص القرآن لايفهمها فهمها الصحيح غير القهاء فهذا قول باطل ولا صحة له فنعلم وتعلمون انه تنائى الى علمنا فقهاء احتالوا على نصوص القرآن ومنهم كاذبون تلاعبت بهم غرائزهم ومصالحهم واهوائهم الشخصيه فانحرفوا عن نصوص القرآن وعن النصوص المحمديه
ولنفترض انه هناك ناسخ ومنسوخ وان ايات الدعوة بالتي هي احسن نسخت باية السيف وان المسلمين كانوا ضعاف غير مقتدرين اعتمدوا اسلوب الدعوة بالتي هي احسن والتي استمرت ثلاث عشرة سنة ولايهم هولاء الفقهاء ان ينعت الاسلام بانه ليس فيه لاخلق وانه منافق ولكن عندما قويت شوكتهم بانت مبادئ اسلامهم لاساسيه وهي اجبار الناس بالقوة على اعتناق الاسلام ومن لم يعتنقه يقتل
ساعتمد في اثبات ان عقيدة الاسلام لافرض فيها لديانتهم بالقوة على احد بآيات غير منسوخه واتحدى اي فقيه في الاسلام ان يقول انها منسوخه مهما علت مرتبته العلميه في الدين
بسم الله الرحمن الرحيم:وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِين
ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين
ولنأخذ عبارة أفأنت تكره الناس وهذه الايه دلالة واضحة على انه لا اكراه في الدين
ولن ازيد في ذكر الايات التي نوهت الى عدم اكراه الناس على دخول الاسلام لان فيها الدلالة القاطعه على انه لافرض لدين الاسلام بالقوه على احد لايرقى اليها الشك
ناتي الى عمل الرسول في هذا الشأن وخاصة بعدما قويت شوكته واصبحت لديه القدرة على فرض الاسلام على الناس وخاصة بعد انتقاله الى المدينه
نأتي الى حادثة اسارى بدر فهل فرض عليه الرسول الدخول في الاسلام وهل قتل من لم يقبل والاية التاليه اتمنى ان لاتكون منسوخه لا ن بعض فقهاء الاسلام عندما يعجزون حيله عن مواجهة الحقائق بالحجه يقولون هذه الايه منسوخه
وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون ( 6 ) التوبه
فهل ورد في هذه الايه اي نوع من فرض الاسلام
وهل في هذه الايه فهم اخر نعجز عن فهمه ولايفهم تفسيره الى الفقهاء وهل لها تفسير باطن/وهذا تفسير الايه كما وردت في كتب تفسير القرآن حتى لايقال عبد الحكيم عثمان فسرها كما تهوى نفسه
قوله تعالى : ( وإن أحد من المشركين استجارك ) أي : وإن استجارك أحد من المشركين الذين أمرتك بقتالهم وقتلهم ، أي : استأمنك بعد انسلاخ الأشهر الحرم ليسمع كلام الله . ( فأجره ) فأعذه وآمنه ، ( حتى يسمع كلام الله ) فيما له وعليه من الثواب والعقاب ، ( ثم أبلغه مأمنه ) أي : إن لم يسلم أبلغه مأمنه ، أي : الموضع الذي يأمن فيه وهو دار قومه ، فإن قاتلك بعد ذلك فقدرت عليه فاقتله ، ( ذلك بأنهم قوم لا يعلمون ) أي : لا يعلمون دين الله تعالى وتوحيده فهم محتاجون إلى سماع كلام الله . قال الحسن : وهذه الآية محكمة إلى يوم القيامة . ومن هذا التفسير نفهم انه لاقتل لمن لا يقبل بدخول الاسلام فهل ورد ان لم يسلم فاقتله رغم ان الله امره في اكثر من ايه في قتال من لايؤمن بالله وقتل من لايستجيب لهم ولكن هذا التفسير الصحيح وهذا هو الفهم من تلك الايات
ناتي الى كل الغزوات التي قام بها النبي فلم يرد في اي غزوة انتصر فيها عن فرض على المنهزمين ان يعتنقوا الاسلام بالقوه
فهل فرض الاسلام علي يهود خيبر
وبقي يهود المدينه على دينهم فترة خلافة ابو بكر وفتره من حكم بن الخطاب حتى اجلاهم من المدينه واجلاهم بن الخطاب وكان المسلمون حينها قويوا الشوكه وباستطاعتهم فرض الدين بالقوه فلماذا لم يفرضوه على يهود المدينه هذا دليل صارخ على ان فهم الصحابه الرعيل الاول انه لافرض لعقيدة الاسلام على احد بالقوه
وهناك خيار من احدى الغيرات التي كان يقدمها المسلمون في غزواتهم وهو خيار دفع الجزيه مع احتفاض من يقبل بها بعقيدته حتى لو كان منغير اهل الكتاب فكيف تقبل عقيدة يقال انها تفرض عقيدتها بالقوه بخيار الجزيه مقابل عدم الدخول في عقيدتهم ولو كانت عقيدة الاسلام لا تقبل الاخيار الدخول في الاسلام كان هناك خيران لا ثالث لهما وهو اما الدخول في الاسلام واما الموت ولو كان هذا الادعاء صحيحا لما وجدنا اي اثر لاي ديانه اخرى وخاصة للشعوب التي خضعت لحكم الدولة الاسلاميه طيلة هذه القرون التي لايستهان بفترتها الزمنيه الطويله جدا ووجود الديانات غير الديانه الاسلاميه في الدول التي خضعت لحكم المسلمين ايضا دليل صارخ لايرقى اليه الشك والذي يؤكد انه في عقيدة الاسلام لافرض للدين على احد بالقوة او بالاكراه اما لمذا تمت الغزوات والتي نسموها نحن المسلمون بالفتوحات لو واللو كمايقول العراقين زرعوه ماخضر
لو سمحت الدول التي تجاور المسلمين بالدعاة الى الدين الاسلامي ولم تمنعهم ولم تقتلهم لما حصل اي نوع من الغزوات لان المسلم اهم وارقى عمل يعتقد لوقام به ينال رضا الله وهو الدعوة اليه وكمايعتقد كذالك اتباع المسيحيه فهم يقومون بحملات تبشيريه ينالون لاجلها النصب والخطر والعذاب ولكنهم بفعلها بغاية الرضا فعندما كانوا ضعاف كانت تمنعهم تلك الدول من الدعوة الى الله وعندما قويت شوكتهم استخدموا القوة والسلاح من اجل السماح لدعاتهم للدعوة لدينهم وهذا ماحدث عندما توجهت جنود الاسلام لغزو الصين فعندما قلتهم امبراطور الصين وهو قادر على سحقهم ولكنه رأي ان يتحاور مع قائد الجيش الغازي فقال لهم ماتريدون, قال نريد ان نظم الصين الى حكم الاسلام قال وانتم قله, قال لاتستخف بقلتنا فأولنا هنا واخرنا في بغداد, ولان امبراطور الصين يتميز بالحكمة قال لقائد الجيش ماهي مطالبكم,قال ان تدفع الجزيه كل عام,قالثم ماذا قال ان تسمح لدعاتنا بدعوة شعبلكم الى ديننا بكل حريه ,قال ثم بعد ,قال لاشيئ اخر فتوافقا وانتهى الامر وبقيت الصين على حالها وبقي امبروطورها على حاله
فحتى تصبح الصورة لديكم اكثر وضوحا اريد ان اقدم صوره لما يحدث اليوم حتى اقوم بمقارنتها لماحصل من غزو وماترتب عليه من قتل من المسلمين في غزواتهم التي قاموا بها
اليوم الولايات المتحده القطب القوي الاوحد في العالم ويفرض على دولنا العربيه الاسلاميه تطبيق الحريه والديمقراطيه وكوته للنساء ومنح النساء حقوقها وان لم تتجاوب هذه الحكومات مع ماتطلب من تنفيذ تلك الاصلاحات تلجأ الى القوه وتغزو تلك البلاد وتغير انظمتها بالقوه ومايرافق هذا التغير من قتل وسفك للدماء واغتصاب للنساء لان ماتقوم به اهداف ساميه ونبيله ولاضير ان يرافق فرض تلك الاهداف الساميه قتل وتدمير وكذلك يعتقد المسلمون ان مايقومون به هو حبا بالبشريه وسعيا لتحقيق اهداف ساميه ونبيله وهمهم هو انقاذ البشرية اخوانهم من النار وسحبهم ولو بالقوة الى الخير والى الجنه فمن لايقبل بما اتو لتحقيقه فهم اناس قاصرين ولايعرفون اين تكمن مصلحتهم كما نحن الاباء نقسوا على ابنائنا ونعاقبهم احيانا عقوبات شديده وماهدفنا الى مصلحتهم وخوفا عليهم وحرصنا على تحقيق الافضل لهم هذه اجاباتي اخوتي نيسان والكلداني واخوتي القراء ارجو ان تكون مقنعه وشكرا لكم



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اثبات عدم صحة نظرية التطور الداروينيه علميا
- هل توقفت نظرية التطور
- اهم شيئ لديهم النصوص ولا يبالون بمن يقتل
- هذه ادلتي على وجود الله
- التحول من عقيده الى اخرى ليست بالبساطة التي يتصورها البعض
- ساعدوني حتى اصبح ملحدا
- بين نبوءة القديس شربل ونبوءة معركة هربجدون
- مقترح لتحاشي التدخل الدولي العسكري(ولوقف الدمار ونزيف الدم ف ...
- من المستحيل ان تحدث الحرائق مالم تكتمل عناصر مثلث الاحتراق و ...
- هل يريدونها حارة كل مين ايدو ألو
- حتى نقضي على الارهاب
- للنظر ماحدث لبني قريظه من زاويه اخرى
- الوقائع على ارض الواقع تنفي ان الاسلام دين لايقبل الاخر وتنف ...
- أثبات ان النصوص القرآنيه ليس لها تأثير في بث الكراهيه وليست ...
- مقارنه بين ارهاب المسلمين وارهاب المسيحين(2)
- مقارنه بين ارهاب المسلمين وارهاب المسيحين(1)
- ذات الاسباب التي دعت حكومة العراق اليوم العمل على الحد من زو ...
- الحريه وحرية الرأي لاتعني الفلتان والشتم والتجاوز
- الجاسوسيه(اكبر دليل على امكانية احتفاظ الانسان بمعتقده)
- هذا هو عمر بن الخطاب الذي تسعين لاسقاطه سيدتي جميله جميل


المزيد.....




- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - اجابات على تساؤلات الاخ نيسان