أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عبد الحكيم عثمان - للنظر ماحدث لبني قريظه من زاويه اخرى















المزيد.....

للنظر ماحدث لبني قريظه من زاويه اخرى


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 3778 - 2012 / 7 / 4 - 08:45
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


السلام عليكم: تعتبر حادثة مقتل او قتل بني قريه والبالغ تعداد من قتل منهم ال700 شخص ومن ا سلم منهم لم يقتل وكان بامكان بني قريضه ان يسلموا حتى ولو تظاهرا ليتخلصوا من القتل رغم انهم استشاروا مسلما وهو من حلفائهم فبل ان يستسلموا وهو ابا لبابه واشار عليهم ان استسلامكم للمسلمين يعني الذبح فكانوا يعلمون انهم سيذبحون وانهم ايضا ما توافقوا مع ما اقترحه عليهم ريئسهم: وهذا نص المحاوره معه
ولما اشتد عليهم الحصار عرض عليهم رئيسهم كعب بن أسد ثلاث خصال‏: إما أن يسلموا ويدخلوا مع محمد-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ-في دينه، فيأمنوا على دمائهم وأموالهم وأبنائهم ونسائهم-وقد قال لهم‏:‏ والله، لقد تبين لكم أنه لنَبيٍّ مُرْسَلٍ، وأنه الذي تجدونه في كتابكم-وإما أن يقتلوا ذراريهم ونساءهم بأيديهم، ويخرجوا إلى النَّبيِّ-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ-بالسيوف مُصْلِِتِين، يناجزونه حتى يظفروا بهم، أو يقتلوا عن آخرهم، وإما أن يهجموا على رسولِ اللهِ-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ-وأصحابه، ويكبسوهم يوم السبت؛ لأنهم قد أمنوا أن يقاتلوهم فيه، فأبوا أن يجيبوه إلى واحدة من هذه الخصال الثلاث، وحينئذ قال سيدهم كعب بن أسد-في انزعاج وغضب‏:‏ ما بات رجل منكم منذ ولدته أمه ليلة واحدة من الدهر حازماً‏.
وهذه الحادثه يتشدق بها اصحاب الانسانيه ومنها يحاولون ان يشيعوا ان المسلمين ارهابين وانهم قتله وان نبيهم لارحمة لديه لنرى ما هي الاسباب التي دعت المسلمين لمهاجمة بني قريظه وقتلهم على هذا النحو الا انساني الذي لانقبل به ايضا فلا يعتقد البعض انا مع القتل او نؤيده فهل كانوا مسالمين امنين واعتدى عليهم المسلمين بالباطل مع العلم ان للمسلمين كانت القدره الكافيه لقتالهم فقد قاتل المسلمون بني قينقاع بعد غزوة بدر فلماذا لم يقاتل بني قريظه الا بعد غزوة الخندق؟
بعد ان استقر الرسول عليه الصلاة والسلام في المدينه شرع على تنظيم امور المدينه ومنها اقرار معاهده مع من كان في المدينه ومنهم اليهود فيها وهم بني قينقاع وبني النضير وبني قريظه
وكان نصين في هذه المعاهد وهي التعايش السلمي بين مكونات اهل المدينه والدفاع المشترك عن المدينه ضد اي اعتداء خارجي عليها وهذا دليل على ان الاسلام يقبل التعايش للمخالفين له في العقيد وانه لافرض الديانه الاسلاميه على احد رغم انه كانت لديه القوه الكافيه لفرض الدين الاسلامي عليهم وخاصة بعد انتصار المسلمين في غزوة بدر وحتى بعد فتح مكه ومن يدعى ان الاسلام يجب ان يفرض بالقوه فامامه السيره النبويه عليه ان يلتزم بها وحتى في زمن الخليفه عمر عندما اجلى اليهود من الحجاز كان بامكانه ان يفرض عليهم الدين بالقوه وكان حينها الاسلام بالقوة الكافيه لفرض ذالك ومن يدعي من علماء ومراجع الاسلام ان اية لكم دينكم ولي ديني والايات التي تتحدث عن الايمان بالاسلام عن قناعه وعن طواعيه نسخت بأية السيف عليه ان يجيب عن هذا السؤال من افهم للدين هو ام محمد؟ ومن افهم للدين هو ام ابوبكر؟ ومن افهم للدين هو ام عمر؟ وكلهم مافرضوا الدين بالقوه على يهود المدينه
في السنه الخامسه للهجره تعرضت المدينه لغزو الاحزاب وكان تعدلد جنودهم عشرة الاف مقاتل وكان المسلمين لاقبل لهم بهذا العدد ولحماية المدينه حفروا خندقا حولها لذا سميت بغزة الخندق
فما كان موقف بني قريظه من هذا الاعتداء هل هبوا لتنفيذ المعاهده والميثاق الذي ابرموه مع المسلمين والمعاهده تنص على ضرورة الاشترك في الدفاع عن المدينه ضد اي اعتداء خارجي لنقل انهم ماهبوا للدفاع عن المدينه ولكنهم هل التزموا مبداء الحياد الجواب كلا انهم خرقوا العهد والميثاق وتحالفوا مع المعتدين لابل بل واشنركوا معهم بالاعتداء هنا لننظر لهذا الامر من زاويه اخرى ومن جانب اخر انها الخيانه ماهي الزاويه التي يجب ان ننظر لقضية بني قريظه من خلالها وهي لنفترض ان الاحزاب انتصرت في المعركه على المسلمين وتمكنت من اقتحام المدينه تخيلوا ما الذي يمكن ان يحصل مع المسلمين وتعلمون ان المشركين ماتركوا سبيلا الا وسلكوه من اجل استأصال لشأفة الاسلام والمسلمين واجتثاثهم ومعركة بدر ما كانت لتحصل بعد ان علم مقاتلوا مكه ان تجارتهم التي كانت مع ابي سفيان قد نجت من محاولة المسلمين السيطره عليها واقترح بعض قادة المشركين العوده بما ان تجارتهم عادت سالمه ولكن البعض منهم رأها فرصه سانحه وبما انهم تجهزوا للقتال للقضاء على الاسلام والمسلمين ماذا سيفعلون بالمسلمين بعد ان انتصروا عليهم انها الفرصه الذهبيه للخلاص من الاسلام والمسلمين اكيد ماكانوا تركوا سريخ ابن يومين واكيد ماتركوا من المسلمي مخبر يخبر عنهم ما حدث واكيد ان نساء المسلمين سوف تسبى وكان عدد المسلمين المفاتلين الذين حاصروا بني قريظه ثلاثة الاف مقاتل وعلى اعتبار ان لكل مقاتل زوجه معناه ان هناك ثلاثة الاف امرأه سوف تسبى وعلى اعتبار ان اولاد المسلمين ولكل عائله معدل اربعة ابناء فتخيلوا كم سيقتل منهم من بلغ الحلم لنقل الفين بمعن من سيقتل من المسلمين على اقل تقدير قرابة الستة الاف نسمه اذا لم نقل اكثر وقد يكون قد تسبب بقتلهم ماقرابته السبعنائه من بني قريظه فالنقارن العدد هذا بذاك وعندها نرى حجم الكارثه الانسانيه التي ستلحق بالمسلمين يامن تدعون الانسانيه وتذرفون الدموع وتولولون على من يخون العهود والمواثيق دون اي اعتبار لما تأول اليه من نتائج وخيمه هذه الخيانه وما ستسسب بها خيانة بني قريظه من ازهاق للارواح وما دافعها الا الكراهيه فبئس الحقد والكراهيه التي تدفع الانسان للتنصل من اتفاقاتها وعهوده الم تنظروا لهذا الامر من هذا الجانب ام الكراهيه غلقت منافذ التفكير لديكم كما غلقتها عند بني قريظه ام انتم من اتباع من طرفنا رحيم غفور ومن طرفهم شديد العقاب ام حب الذات وحب المصلحه كانت السبب وراء غلق العقول يجعلكم لا تفكرون الا بأنفسك ومصالحكم الشخصيه واهوائكم ورغباتكم
طيب لماذا لم يسامحهم الرسول بعد ان استسلموا وهو نبي الرحمه كما يدعي وندعي نحن المسلمون وكما في الحديث النبوي الشريف( وما ارسلت الا رحمة للعالمين) وين كانت رحمته لماذا لم يرحم بني قريظه
وهل يؤمن جانبهم وهل سيتوقفوا عن الغدرو الخيانه وماهي الضمانات والمدينه لازالت تتعرض للاعتداات المتكرره والاعداء من يتربص بالمسلمين كثر وهو كما اخبره الله ان اليهود من سماتهم الغدر والخيانه وان من سماتهم عدم التزامهم بالعهود والمواثيق والايات القرآنيه تخبره بذالك سواء كانت منزله من الله ام ألفها حخام يهودي كما يخبرنا الزميل سامي الذيب وكما توصل اليه بالقطع في كتابه الذي يروج له وهذه جمله من الايات التي تشير الى نبذهم للعود والمواثيق
1-قال الله - تعالى -: {وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا ءَاتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ(63)ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَكُنْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ(64)} [البقرة]،
2--: {وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا ءَاتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُوا قَالُوا سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا(93)} [البقرة
3-وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَءَاتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ(83)وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لاَ تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ وَلاَ تُخْرِجُونَ أَنْفُسَكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ(84)} [البقرة
4-قوله - تعالى -: {وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لاَ تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ وَلاَ تُخْرِجُونَ أَنْفُسَكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ(84)ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلاَءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِنْكُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ(85)} [البقرة]. فكيف يستطيع نبي لديه كلا هذه المعلمومات عن غدر وخيانة اليهود ان يأمن جانبهم وان يعفوا عنهم اعتقد ذالك غير ممكن رغم اني كنت اتمنى لو يعفوا عنهم صراحة وبدون مجامله او نفاق كما يحاول بعض المعلقين اتهامي بهذه الصفه
واذا اتينا لحال اليهود اليوم فهم لايلتزمون بالعهود التي ابرموها مع الفلسطينين بما يسمى باتفاقيات اوسلو
وايضا علينا ان نتسأل ماهي الاسباب التي دفعت هتلر للقيام ضدهم بالمحرقه المعروفه فهو غير مسلم وهو مسيحي والنصوص الدينيه المسيحيه تدعو الى الرحمه فلماذا وما الاسباب التي دفعته للتخلي عن الرحمه التي يغرسها فيه دينه ولاتوجد في المسيحيه اي نصوص كما النصوف في لاالقرآن الذي يدندن البعض حولها مدعيا انها تدعو وتحث على الكراهيه رغم ان اليهود والنصارى ولحد يومنا هذا يعيشون في البلاد ذات الاغلبيه الاسلاميه وما شاله عليهم حالهم التعليمي والمادي افضل بكثير من المسلمين ومنهم من اصبح وزيرا في كثير من الدول الاسلاميه ففي العراق كان وزير التخطيط قبل ال2003 مسيحيا وعزيز كان احد اكبر القاده فيها ومنظر ومؤسس حزب البعث ميشيل عفلق كان مسيحيا وبطرس غالى كان رئيس الجامعه العربيه مسيحي الديانه وعمرو موسى ايضا شرحه وكثير من اعلام الفن والادب وعباقرة الاطباء كانوا من المسيحين والاستشهادات تطول وما هذا الادليل دامغ على تسامح المسلمين وديانتهم والان يتعايش معهم قرابة اقصد من اليهود في فلسطين المليونين نسمه من المسلمين الذين يطلق عليهم عرب اسرائيل وبعضهم اعضاء في الكينست الاسرائيلي واعضاء في حزب العمال الاسرائيلي فمادليل ذالك الا على تسامح الاسلام والمسلمي وقبل اعلان الدوله الاسرائيله وقبل الهجرات اليها من يهود الغرب كان يعيش في فلسطين يهود مع المسلمين ونصارى وفي كل دوله عربيه هناك يهود ونصاري ولهم ذات حقوق المسلم وذات الامتيازات فمن يريد ان يقيم امرا ما عليه ان ينظر اليه من جميع الزوايا والجوانب طبعا اذا يتسم بالانصاف والحياديه ولاتوثر عليه العاطفه والكراهيه والتطرف الديني والعناد وعدم القبول للاعتراف بالحقيقه تتباكون على 700 شخص خانوا العهد والميثاق ولاتبكون على من يقتل اضعاف اضعافهم من المسلمين لو انقلبت الايه وانتصر الاحزاب على المسلمين



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوقائع على ارض الواقع تنفي ان الاسلام دين لايقبل الاخر وتنف ...
- أثبات ان النصوص القرآنيه ليس لها تأثير في بث الكراهيه وليست ...
- مقارنه بين ارهاب المسلمين وارهاب المسيحين(2)
- مقارنه بين ارهاب المسلمين وارهاب المسيحين(1)
- ذات الاسباب التي دعت حكومة العراق اليوم العمل على الحد من زو ...
- الحريه وحرية الرأي لاتعني الفلتان والشتم والتجاوز
- الجاسوسيه(اكبر دليل على امكانية احتفاظ الانسان بمعتقده)
- هذا هو عمر بن الخطاب الذي تسعين لاسقاطه سيدتي جميله جميل
- استعاض الله عن حمايته للانسان بالعقل الذي منحه له
- لماذا لا نبرأ الاحفاد من جريرة ما فعله الاجداد؟
- فرضية او مقولة(ان الانسان هو الذي خلق الله وألف كتبه)بين الم ...
- نداء الى علماء الامه الاسلاميه(اريد حلا)
- على افتراض ان الشعوب العربيه اليوم تسعى لااقامة الحكومه الاس ...
- هل هو هروب من مواجهة عجزنا وفشلنا وتخلفنا نعلق اسبابه على ال ...
- الحكام والقاده والفقهاء اسباب تخلف العرب المسلمين وليس الدين ...
- هل أن اسباب تخلف العرب اعتناقهم الدين الاسلامي
- لاجديد في كتاب سامي الذيب
- لماذا خلق الله الانسان؟
- العناد العقبه الكأداء لتقارب وجهات النظر أن لم نقل تطابقها
- لاضروره ملجأه للايمان بالله, فلماذا يؤمن الانسان بالله؟ وماه ...


المزيد.....




- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- هل تحظى السعودية بصفقتها الدفاعية دون تطبيع إسرائيلي؟ مسؤول ...
- قد يحضره 1.5 مليون شخص.. حفل مجاني لماداونا يحظى باهتمام واس ...
- القضاء المغربي يصدر أحكاما في قضية الخليجيين المتورطين في وف ...
- خبير بريطاني: زيلينسكي استدعى هيئة الأركان الأوكرانية بشكل ع ...
- نائب مصري يوضح تصريحاته بخصوص علاقة -اتحاد قبائل سيناء- بالق ...
- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب مطالبين نتنياهو بقبول اتف ...
- -فايننشال تايمز-: ولاية ترامب الثانية ستنهي الهيمنة الغربية ...
- مصر.. مستشار السيسي يعلق على موضوع تأجير المستشفيات الحكومية ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عبد الحكيم عثمان - للنظر ماحدث لبني قريظه من زاويه اخرى