أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمد لايرقى ان يصل الى قطره في محيط ارهاب وجرائم صعاليك عيسى)2















المزيد.....

رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمد لايرقى ان يصل الى قطره في محيط ارهاب وجرائم صعاليك عيسى)2


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 3807 - 2012 / 8 / 2 - 01:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام عليكم ورحمة الله: في الجزء الاول من سلسلة مقالات رد على مقال للكاتبه نهى الزبرقان بذات النص الاول من المقال(ارهاب صعاليك محمد) قدمت سردا تاريخيا لاارهاب وجرائم صعاليك عيسى عليه السلام مع بعضهم البعض ومحاولة مذهب من مذاهب المسيحية فرض مذهبهم بالقوة والارهاب والتعذيب والقتل خروجا عن النهج السلمي والمحبتي والذي يشاع عن الديانة المسيحية وكم كنت اود ان اكتب عبارة اتباع النبي عيسى بدل عبارة صعاليك عيسى ولكن كتبت عبارة صعاليك لان الكاتبه وصفت اتباع رسولنا الكريم بالصعاليك وكان استخدام العباره على قاعدة السن بالسن والبادئ اظلم
وفي هذا الجزء سأتناول ارهاب واجرام صعليك عيسى مع المخالفين لهم في العقيدة والدين قبل ظهور الاسلام وبعده وهم يهود اي اتباع ديانة النبي موسى عليه السلام
وقبل ان ادخل في صلب الموضوع احب ان امر بالاجابة على تعليق الاخوين على الجزء الاول من هذه السلسله وهما على التوالي التعليق رقم(1) والتعليقرقم(2)
398281 1 - بص يا اخ عبد الحكيم

2012 / 7 / 31 - 19:21
التحكم: الحوار المتمدن zoma

الحروب الدينيه في اوروبا لم تكن نتيجه تعاليم المسيح بل كانت نتيجه مباشره للخلط بين الدين و السلطه
-----------------------------------------------------------------
398312 2 - هل المسلم يرشد اللاه ام العكس

2012 / 7 / 31 - 21:36
التحكم: الحوار المتمدن مروان سعيد
تحية لك وللجميع
انا معك بكل ما تقول بانه في جميع الاديان ارتكبت المجازر ولكن اذا اتينا بمجرم مسيحي وقلنا له انك على خطاء وان كتابك يقول لا تقتل واحبوا اعدائكم وباركوا لاعنيكم واحسنوا للمسيئين اليكم انه سيعود الى وعيه ويندم
---------------------------------------------------------------------------------------------------------
ان من كان يحث على هذا الارهاب والجرائم هم قساوسه ورهبان اي رجالات دين وهم من المفترض ان يكونوا اعرف بالانجيل وبتعاليمه من عامة الناس اتباع الديانة المسيحية ولوعلمنا ان من كان يحث على هذا الاجرام والارهاب والقتل هم علماء دين مسيحي كبار برتبة(بابا) اعلى مرتبه في الدين المسيحي ولوعلمنا ان كل كادر محاكم التفتيش التي تبنت البحث والقصاص من المخالفين لتعاليم المسيحيه جلهم رجالات دين فكيف يمكننا اعتبار ان ذالك خلط بين الدين والسياسه كما وضح الاخ صاحب التعليق الاول
وكيف يمكننا ان نفصل بين نصوص الانجيل الذي يحمله رجالات الدين والمكلفين بنشر تعاليمه فاذا اردنا ان نقول انه ليس هناك نصوص في الانجيل تحث على قتل المخالفين فمن اين اعتملت انفس رجالات الدين الذي تزعموا وايدوا كل تلك الجرائم بكل هذا الكم من الجنوح الى الجريمه كما حاول الاخ مروان سعيد في التعليق رقم 2 الذهاب الى هذا الرأي ونسب الاجرام الى رجالات الدين المسيحي ولم ينسبه للانجيل فلو كانت تك الجرائم التي ارتكبت لم تحظى بقبول وموافقة وتأيد علماء الدين المسيحي وبتحريظهم انذاك فانا بالتأكيد مع ماذهب اليه الاخ مروان ولكن كما توضح في الجزء الاول من تلك السلسه من كل تلك الجرائم التي ارتكبت بحق المسيحين وبحق غيرهم من المخالفين لهم بالديانة تمت بتحريض ومباركة ودعم رجالات الدين المسيحي ولاأكبر درجاتهم في علم الديانة المسيحية فأنا اعتذر من اخي مروان لست مقتنعا بماطرح
الان ا سرد الارهاب والجرائم التي ارتكبها صعاليك عيسى مع اتباع موسى عليه السلام(اليهود) قبل ظهور الاسلام وبعده
في زمن الامبراطوريه الرومانية وبعد ان اعتق اهلها الديانة المسيحيه كانت القدس تحت حكمهم وكان فيها يهود فكيف تعامل معهم حكام تلك الامبراطورية التي اعتنقت الديانة المسيحيه
فرض على اليهود ان لايسكنون قرب بيت المقدس وان لايمروا قربها وفرضت عليهم الديانة المسيحية قصرا ومن لم يتنصر منهم يقتل(المسلمين وارهابهم الذي تتحدث عنه الكاتبه نهى سليين الزبرقان فرضوا على من لم يعتنق الاسلام الجزيه ولم يأمر بقتل من لايعتنق الاسلام)
ولكن تسربت اخبار الى الملك انذاك قسطنطين ان ا لكثير من اليهود تنصروا علانية ولكنهم بقوا على دينهم اي انهم تنصروا نفاقا وخوفا من الموت
فماذا فعل الملك حتى يتأكد انهم تنصروا حقيقة فقيل له ان يهود لايأكلون الخنزير لانه في ديانتهم حرام اكله فاعد لهم مأدبة طعام من لحم الخنزير فمن لم يأكله يتضح انه بقي على دينه فيقتل وقتل منهم خلق كثير لانهم رفضوا ان يأكلوا من لحم الخنزير(هل تعقب المسلمون من ا سلم من المخالفين لهم في العقيدة بعد اسلامهم وخاصة من اتباع عيسى عليه السلام لانهم لايختتنون فهل اشار التاريخ ان المسلمي اقاموا حفل ختان جماعي فمن يرفض الختان قتلوه) وهل ورد في التاريخ انهم اقاموا محاكم تفتيش للتحقق من ا سلام من اعتنق الاسلام من اتباع عيسى وموسى عليهما السلام
ومن الاحكام والقرارات التي اجريت على يهود والتي عليهم الالتزام بها ومن لايلتزم بها يقتل
من حمى يهوديا من المسيحين او تعاطف معه يصبح كافرا بدين المسيحيه
لايتقلد اليهودي اي منصب من مناصب الدوله الرومانيه في كافة مناطق نفوذها(اقصاء وتهميش)
يمنع التواصل او الاكل مع اليهود من قبل المسيحين(الاسلام يبيح الاكل مع اهل الكتاب للمسلم ويبيح له الزواج من بناتهم(قال تعالى: ( اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب.) [المائدة:
وايضا لم تخلو دول اوربيه من اتباع المسيحيه من ارهاب واجرام وقتل وتهجير وتنصير بالقوة لاتباع موسى عليه السلام
ففي فرنسا طرد اليهود منها وفي النمسا هجر ماقرابته اكثر من سبعين الف عائله وقتل منهم خلق كبير ونهبت اموالهم واملاكهم ومن تنصر منهم نجا
وفي انكلترا قتل وهجر الكثير من اليهود فيها حتى ان ملكها ادورد الاول اصدر مرسوما ملكيا يقتضي بنهب اموال وممتلكات قرابة الف وخمسمئة عائله يهوديه هجرت منها
وفي ألمانيا النازيه احرق الكثير من اليهود فيها في زمن هتلر والذي كانت رايته تحمل الصليب المعكوف دلالة على انهم من اتباع ديانة المسيح عليه السلام ودلالة على انهم دولة دينيه
التقيكم ان شاء الله في الجزء الثالث لابين لكم جرائم يهود بحق مخالفيهم في الدين



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمد لايرقى ان يصل الى ...
- يبدو ان نهى الزبرقان بالاشارة لاتفهمُ
- هل كان للقوه دور في الدعوة الى عبادة الله 2
- هل كان للقوه دور في الدعوه الى عبادة الله 1
- لو كانت دياناتهم تحثهم على الكراهية والقتل ماذا كانوا سيفعلو ...
- المفروض ان نتناول تاريخنا اليوم, اما اذا اردنا ان نتناول الت ...
- ملحد ومنكر لله
- لوكانت داينتهم تحثهم على الكراهية والقتل ماذاكانوا سيفعلون؟1
- من الذي يتحكم بكل هذا ياأصحاب العقول الفذه والنيره اخبروني
- اجابات على تساؤلات الاخ نيسان
- اثبات عدم صحة نظرية التطور الداروينيه علميا
- هل توقفت نظرية التطور
- اهم شيئ لديهم النصوص ولا يبالون بمن يقتل
- هذه ادلتي على وجود الله
- التحول من عقيده الى اخرى ليست بالبساطة التي يتصورها البعض
- ساعدوني حتى اصبح ملحدا
- بين نبوءة القديس شربل ونبوءة معركة هربجدون
- مقترح لتحاشي التدخل الدولي العسكري(ولوقف الدمار ونزيف الدم ف ...
- من المستحيل ان تحدث الحرائق مالم تكتمل عناصر مثلث الاحتراق و ...
- هل يريدونها حارة كل مين ايدو ألو


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمد لايرقى ان يصل الى قطره في محيط ارهاب وجرائم صعاليك عيسى)2