أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - يوسف غنيم - صفقة أمريكية إخونجية محتملة في الضفة تحفظ مصالح الكيان















المزيد.....

صفقة أمريكية إخونجية محتملة في الضفة تحفظ مصالح الكيان


يوسف غنيم
(Abo Ghneim)


الحوار المتمدن-العدد: 3757 - 2012 / 6 / 13 - 01:53
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


صفقة اميركية إخونجية محتملة في الضفة
تحفظ مصالح الكيان!
ستدخلنا التطورات المتلاحقة إقليميا ودوليا في مفاجآت إذا أغفلنا إلتقاط اللحظة السياسية وما يترتب عليها من إصطفافات لا ترق إلى مستوى التحالف نظرا للدور الإستخدامي الذي تتعامل به الإدارة الأمريكية مع” قوى الضد” التي تسعى إلى تمكينها لإعادة الهيمنه على المنطقة بعد أن إستهلكت أدواتها القديمة، إثر التحولات الطبقية للبرجوازية ذات التوجه القومي سواء البيروقراطية أو الصغيرة إلى البرجوازية الكمبرادورية. حيث تعمل الإدارة الأمريكية منذ تفكك الاتحاد السوفييتي على تفعيل دور الدين السياسي المتلهف للسلطة في الوطن العربي بعد تراجع وإنحسار دور القوى الطبقية المهيمنة والتي عطلت الدور التاريخي للأمة العربية ،من مؤشرات عملية الإستبدال للقوى السياسية ذات الأصول الطبقية الواحدة :-
1. الإنتقادات الدائمة التي وجهتها الإدارة الأمريكية لنظام مبارك ومنها آلية إدارته للإنتخابات البرلمانية وخاصة إنتخابات 2010 التي تم تزويرها بشكل فاضح ، وما ترتب على ذلك من إقصاء الأخوان المسلمين عن البرلمان والمشاركة السياسية .

2. خطاب أوباما في جامعة القاهرة عام 2009 ومغازلته للدين الإسلامي ،في سياق تسويقه المفاهيم الأمريكية الشرق أوسطية بتقديم وعودات للعب دور إيجابي في حل الصراع العربي – الصهيوني .

3. فصل الإدارة الأمريكية المتعمد للدين الإسلامي عن الإرهاب الذي ربطته بالقاعدة والقوى الإسلامية الجهادية في محاولة لإعطاء مساحة لقوى الدين السياسي التي لا تنتهج العنف المسلح في برنامجها .

4. إدانة التفجيرات الإنتحارية في سوريا والتي تم إعلان المسؤولية عنها من قبل القاعدة في بلاد الشام .

5. الإنتقادات المتواصلة للنظام السعودي الوهابي أداتها الرئيسية في الخليج العربي .

6. فتح المجال للإخوان المسلمين للعمل الدعوي عبر الإعلام الرسمي القطري قاعدة أمريكا المتقدمة في الخليج العربي .

7. دعم حزب العدالة والتنمية في تركيا بإعطائه دورا مركزيا في متابعة القضايا السياسية في الوطن العربي تحت مظلة التضامن الإسلامي .(التدخل في ليبيا التدخل في سوريا التدخل في الوضع الفلسطيني ).

8. حالة التوتر التي تشهدها العلاقات الباكستانية الأمريكية جراء الفشل الذريع الذي يواجه القوات الأمريكية في أفغانستان وإتهام الإدارة الأمريكية للسلطات الباكستانية بدعم حركة طلبان من خلال إعطاء ملجأ لمقاتليها على الأراضي الباكستانية .
9. نجحت أمريكا في إحياء علاقات الإلحاق مع القوى السياسية العلمانية والدينية في الوطن العربي من خلال التهديدات المعلنة بالإطاحة بأي نظام لا يتماشى مع مشاريع الإدارة الأمريكية حيث إستغلت الإدارة الأمريكية هجمات 11 أيلول للإطاحة بنظام صدام حسين في العراق، ونظام طالبان في أفغانستان وحاولت التوسع في حربها وصولا إلى سوريا وإيران إلا أنها إضطرت إلى التراجع بعد الإخفاقات التي واجهت حربها في العراق وأفغانستان نتيجة المقاومة المسلحة التي التي لم تتوقف لحظة واحدة منذ بدأ الغزو الأمريكي .فشل أمريكا بالحسم عسكريا دفعها إلى نسج علاقة إلحاق للدين السياسي بشكل خاص والقوى والأحزاب الليبرالية بشكل عام نتيجة الإستعداد المعلن من قبل هذه القوى للعب الدور الذي رشحت له من قبل الإدارة الأمريكية بعد عملية فحص لأفاق هذه العلاقة خلال السنوات الست الماضية حيث عملت الإدارة الأمريكية على فرض إجراء الإنتخابات المجلس التشريعي بالأراضي المحتلةعام 1967 في فلسطين مدركة أن حماس ستكون الرابح الأكبر بهذه الإنتخابات.
بعد وصول حماس للسلطة عملت على تطويع أدائها الكفاحي نتاج الضغوطات التي تعرضت لها للإعتراف بإسرائيل وإحترام إتفاقية أوسلو ونبذ الإرهاب بما بات يعرف بشروط الرباعية. عملت حماس حفاظا على السلطة السياسية التي وصلت لها إلى التمسك بموقفها المعلن الرافض للإعتراف بإسرائيل مع وقف العمل العسكري بشكل عملي وسعيها لدفع القوى السياسية للإلتزام بخط عملها حفاظا على ما بات يعرف ب"المصالح العليا للشعب الفلسطيني".

لقد نجحت الإدارة الأمريكية في إحتواء حركة حماس مستندة إلى سياسة كيسنجر (الإحتواء المزدوج) حيث قامت بإحتواء م .ت. ف عبر إتفاقية أوسلوا وحماس عبر إيصالها للسلطة السياسية بإنتخابات سياسية عبرت عن إرادة فلسطينيي الضفة والقطاع ولكنها لم تعبر بالضرورة عن إحتياجات الصراع مع العدو الصهيوني كونها شكلت مدخلا لجذب معظم القوى الفلسطينية إلى دائرة التسوية عبر الإشتراك في الإنتخابات للمجلس التشريعي تحت سقف أوسلو. وهذا يطرح السؤال حول المناخ الذي ورط فلسطينيين الضفة والقطاع في قبول الانتخابات؟
لقد إنعكس أداء حماس في الضفة وغزة على علاقة أمريكا مع الإخوان المسلمين في الوطن العربي حيث رحبت أمريكا بوصولهم للسلطة في تونس ومصر، وقد بادلها الإخوانجية * في مصر بإعلان إلتزامهم بإتفاقية كامب ديفد وتعهد الغنوشي *بعدم تضمين الدستور التونسي أي بند يحظر التطبيع مع إسرائيل وخروج* قيادات حماس من سوريا وإعلانها المتجدد للإستعدادية لعقد هدنة مفتوحة مع الإحتلال ( لا يوجد أي فارق بين مفهوم الهدنة الحمساوي والبرنامج المرحلي للمنظمة الذي أوصلنا إلى أوسلوغير عمل حماس على التميز من خلال لغة سياسية إسلاموية) .
لقد بدأ التناغم الإخونجي (حماس) مع المشروع الأمريكي من خلال تغيير التوجهات السياسية( التحالفات الإقليمية الجديدة حيث تم إستبدال التحالف مع سوريا وحزب الله بتحالف مع قطر والسعودية ) حتى وصل الأمر إلى تشكيل فرقة عسكرية " ضبط الميدان" للتصدي للمجموعات المسلحة التي تطلق الصواريخ على الكيان وقد تم منحها صلاحيات الإعتقال وصولا لإطلاق النار على من لا يلتزم بتعليماتها. إستطاعت حماس ضبط الوضع الأمني في قطاع غزة بدرجة فاقت ضبط السلطة الفلسطينية للأوضاع في عهد ياسرعرفات الذي أعطى حيزا كبيرا للقوى الفلسطينية للعمل ضد الكيان الصهيوني في محاولة منه لتحسين شروط المفاوضات. نجاح حماس الأمني يعطيها دورا جديدا يتجاوز قطاع عزة ليصل إلى حدود الضفة الغربية وخاصة أن مطالب إسرائيل بالضفة الغربية بالأساس أمنية يتخللها ترتيبات تضمن مصالحها الإقتصادية والمائية .
مطالب إسرائيل الأمنية :-*
• الإحتفاظ بغور الأردن لضمان خط دفاع أولي في حال شن حرب من الجبهة الشرقية، حيث يتطلب الدفاع عن الجبهة الشرقية من "الجيش الإسرائيلي " الإنتشار على طول نهر الأردن والبحر الميت وعلى محاور الطرق الأساسية لإستخدامها في أوقات الطوارئ.
• قاطع فاصل على طول الخط الأخضر، يتطلب الأمن داخل الكيان (الجبهة الداخلية ) السيطرة على قاطع فصل على إمتداد "الخط الأخضر " يصل عمق هذا القاطع 8 كيلومتر قرب المناطق الكبرى في القدس وتل أبيب ويضيق كلما توجهنا إلى الشمال والجنوب ، يساهم القاطع الفاصل في توسيع "الخاصرة الضيقة" للكيان في منطقة نتانيا حتى يصل إلى 15 كم .
• أمن المستوطنات بالضفة الغربية
لتحقيق أمن المستوطنين تسعى إسرائيل للسيطرة المنفردة على محاور الطرق التالية :-
1. محاور الطرق على طول الجبال (شارع 60).
2. قاطع بنيامين الشمالي والجنوبي، معالي بيت حورون، قاطع عتصيون، القاطع الجنوبي المحاذي لأشكلون وسوسيا .

مطالب إسرائيل المائية :-
تقع تجمعات المياه الجوفية في مناطق الضفة المسماه "حوض الجبل" حيث يعتبر أكبر وأهم أحواض المياه الجوفية يستخرج منه 600 مليون متر مكعب من المياه سنويا
وهذا الحوض مقسم إلى ثلاث أحواض وهي :
• الحوض الغربي (تنينيم) يضخ 340 مليون متر مكعب يعد هذا الحوض أهم حوض بالضفة الغربية .
• الحوض الشمالي المسمى حوض نابلس –جلبوع، يزود هذا الحوض 125 مليون متر مكعب من المياه تستخدم بري مزروعات الكيبوتسات والمستوطنات في الأغوار الشمالية .
• المنطقة الشرقية يزود هذا الحوض 40 مليون مترا مكعبا في العام للمستوطنات الزراعية ، أهمية هذا الحوض للإسرائيليين ليست كبيرة لأن مياهه تستخدم لأغراض زراعية. لذا تطالب "إسرائيل " بالسيطرة الكاملة عليه وعلى الأراضي الواقعة في حدوده، على أن يتم وضع ترتيبات خاصة مع الفلسطينيين لضخ المياه في المستقبل

المطالب الإقتصادية
تعتبر الضفة الغربية ثاني سوق استهلاكي للبضاعة الاسرائيلية بعد الولايات المتحدة ولهذا تسعى إسرائيل للحفاظ على تدفق البضائع لهذا السوق من خلال إستمرار تحكمها بالمعابر لمنع أي توجهات للتنمية في الأراضي المحتلة من خلال تحديد المواد التي يسمح بإستيرادها .مستندة إلى إتفاقية باريس والتي تعمل إسرائيل من خلالها على ترسيخ علاقة التبعية للإقتصاد مع للإقتصاد الصهيوني على قاعدة التعاقد من الباطن لمنع أي تحولات تصنيعية تفضي إلى فك تلك العلاقة .

من الواضح أن السلطة الفلسطينية تمر بمأزق كبير نتاج حالة الإنقسام الذي أنتج حكومتان تتصارعان على إنجاز التسوية مع الإسرائيليين ضمن موازيين قوى مختلة بشكل كلي لصالح الكيان، الأمر الذي يعطي الكيان إمكانية الإستفادة من التناقضات الفلسطينية الداخلية لفرض مطالبه التي تم عرضها .
إلى اللحظة لم يتمكن الكيان من فرض شروطه بشكل كلي نتاج حالة الإستقطاب الداخلي التي يعيشها المجتمع الفلسطيني وما يترتب عليها من حذر شديد في تقديم أي تنازل سياسي الأمر الذي دفع قادة الكيان إلى طرح إمكانية إنسحاب أحادي الجانب مع تفاهمات حول الحدود في إشارة إلى بعدين :-
الأول إستعداد الكيان لتكرار تجربة غزة مرة أخرى بعد أن ثبت بالملموس أن الإنسحاب من غزة قد أعفى الإحتلال من تحمل مسؤولية إحتلاله من خلال مطالبة حماس المتكررة فتح الحدود مع مصر لقطع العلاقات مع الإسرائيليين في محاولة للإرتكاز على مصر في تجاوز الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع منذ العام 2007، وعلى الرغم من الموقف المصري المعلن والرافض لإعفاء الإحتلال من مسؤوليته إتجاه غزة بلغ التبادل الغير رسمي (عبر الأنفاق) بين القطاع وسيناء نصف مليار دولار.
الثاني: التلويح للمفاوض الفلسطيني بوجود شريك جاهز لتولي مسؤولية الأمن بشكل فاعل أثبت نجاعته خلال المرحلة الماضية لدفعه إلى تقديم المزيد من التنازلات خوفا من تكرار تجربة حماس بقطاع غزة بالضفة الغربية خاصة أن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى إمكانية إستيلاء حماس على الضفة الغربية في حال إجراء إسرائيل لإعادة إنتشار فيها .

على ضوء كل ذلك هل يمكن إفتراض وجود صفقة أمريكية إخونجية لتنفيذ هذا السيناريو، لإيماني بأن السياسة جبر وليست حساب لا يمكن إعطاء موقف قاطع، مع ذلك هنالك بعض المؤشرات التي تدفعنا للتوقف أمام التطورات لنتسائل إلى أين تتجه الأحداث؟
أهم هذه المؤشرات التصريحات الإسرائيلية التي تتحدث عن الرئيس الفلسطيني بأنه يريد السلام ولكنه لا يستطيع تحقيقه، والتي باتت في الآونه الأخيرة تأخذ منحى جديد يتمثل بالحديث بعدم وجود شريك للمفاوضات توج بتصريح البيت الأبيض (والذي تم نفيه فيما بعد ) بأن أبو مازن غير معني بالسلام، رغم نفي البيت الأبيض لهذا النبأ إلا أن أوباما صرح ما يؤكده عندما شجب التصريحات التي تمس الأمن القومي في إشارة لهذا التسريب.
رافق التصريحات الإسرائيلية الأمريكية تصريحات إخونجية (من مصر تحديدا ) تعلن الإستعدادية للهدنة لعشر سنوات قادمة .
لا أعتقد أن إعادة تأكيد المواقف يأتي من فراغ فللموقف إستحقاقات دوما .
المراجع........
*مركز بيغن السادات للدراسات الإستراتيجية.
خارطة المصالح الحيوية الإسرائيلية في الضفة الغربية 2009.
*تصريحات الغنوشي

*تصريحات قيادات حماس حول الوضع الأمني بغزة
*تصريحات البيت الأبيض حول الإنتخابات بتونس .
*تصريحات البيت الأبيض حول الإنتخابات بصر .
*تصريح وزير الدفاع الأمريكي حول العلاقات مع باكستان .
*تصريحات باراك حول الإنسحاب أحادي الجانب من الضفة الغربية.



#يوسف_غنيم (هاشتاغ)       Abo_Ghneim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهوية الدينية والهوية القومية
- من النهاية نبدأ دوما
- على الشعب العربي إستعادة ثرواته
- البحرين
- نحو تحديد مفاهيم الواقع
- يا مصر قومي وشدي الحيل
- ما أجملك
- لا وطن ولا عقيدة ولا مبدأ للرأسمالية سوى جني الأرباح
- يا أحمد الجبهاوي
- رسالة إلى بلال وثائر
- كلمات الأسرى الأخيرة
- التفجيرات الأخيرة بسوريا _لعبة الموت
- ما بين الحب والعشق
- هل يكفي أني أحبك
- الأسلاميون وجماع الوداع
- سوريا الوطن النظام
- الواقع العربي و متطلبات التغيير
- أين يتجه العالم العربي في ظل قيادة قطر
- عندما تضحكين
- عندما يتحول الحب إلى كلمات


المزيد.....




- -بعد فضيحة الصورة المعدلة-.. أمير وأميرة ويلز يصدران صورة لل ...
- -هل نفذ المصريون نصيحة السيسي منذ 5 سنوات؟-.. حملة مقاطعة تض ...
- ولادة طفلة من رحم إمرأة قتلت في القصف الإسرائيلي في غزة
- بريطانيا تتعهد بتقديم 620 مليون دولار إضافية من المساعدات ال ...
- مصر.. الإعلان عن بدء موعد التوقيت الصيفي بقرار من السيسي
- بوغدانوف يبحث مع مدير الاستخبارات السودانية الوضع العسكري وا ...
- ضابط الاستخبارات الأوكراني السابق يكشف عمن يقف وراء محاولة ا ...
- بعد 200 يوم.. هل تملك إسرائيل إستراتيجية لتحقيق أهداف حربها ...
- حسن البنا مفتيًا
- وسط جدل بشأن معاييرها.. الخارجية الأميركية تصدر تقريرها الحق ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - يوسف غنيم - صفقة أمريكية إخونجية محتملة في الضفة تحفظ مصالح الكيان