أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - السموأل راجي - إلى شباب مِصر ، علّمَكُم الشّيْخ إمام















المزيد.....

إلى شباب مِصر ، علّمَكُم الشّيْخ إمام


السموأل راجي

الحوار المتمدن-العدد: 3751 - 2012 / 6 / 7 - 20:36
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


الشيخ إمام عِيسَى شيَّد قُصُورًا من رصاص الألحان وبنادِق الشِّعر النّـجْـمِيّ على المزارَع وأطلقَ كِلابَهُ في شوارع وأزِقّة الإضطهاد والـقَـمْـع ، بَصَق على "الـمُثقَّف" كثِير الكلاَم عدِيم الــمُــمَـارسَة عدُوّ الزِّحام مُناهِض الإلتِحام ، وعَلَى كُلّ من ملأ الدُّنيَا بِــكَــمْ إصطِلاح وبعض العبارات الجوفاء فَـــإذا مَــا جاء ذِكر شحم السّواقِي وفحم الـمصَانِع أدخل سبّابتهُ في أنفِهِ وحكَّ مُؤخِّرتَهُ وضرب الأمثال في القَنَاعة وكلمته الفَصْل : "مَـا تِــتْــعِــبْـشِ نفسك في شُغل السِّيَاسَة".
يعِــيش أهل بلد الشّيخ إمام عِيسَى من الـغَـلاَبَة فِي طَيِّ الـــنُّــجُوع (الأرياف) بين بُؤس النّهَار وشقاء العَـمَـل وليْلٍ لا يَـنْـجَـلِي بِــــــ"سواعِدٍ هزِيلة ، لكن فِيها حِيلَة" عوّدَهُم الإذلاَل الإجتماعِيّ رذِيلَة الرِّضَا وتردِيد مقُولات "عبِيد القَضاء" للــــقُعُود بالــهِــمَّــة مُقابِل تَــحوُّل أقْــفِــــــيَـــــةِ البُورجوازِيّة الطُّـفَـيْـلِـيَّـة إلى "عَـجِـيـنَـة" من إنتِفاخِها كأنّها "أوتومبِيل سفِينَة" يملأُون الـمَـصارِف بِـــــــدم شعبٍ جعلُوهُ قطِيعًا بِــــأسنانِهِم "الــمَـبَـارِد" .

عِــند الشِّيخ إمَــام مات جِيفارا ، "جَــسَّــدَ نِضالهُ بِــمَـــصرعه" داخِل الغابات في صمتٍ وبطريقةٍ مَــلْــحَــمِــيَّــة في تناقُضٍ مع الــمَشاهِد الــعَــفِــنَــة لِمُناضِلِي آخر زمن في الــعَــوَّامَات (منازِل نَــهْــرِيَّة ترمُز لِبُيُوت الدّعارة) ، فقَط رِفاقهُ ودّعُوه وتتعدّد تصوُّرات آخر لحظاته لكنّ آخر نَــــفَـــــسْ لَفَظَ فِـــيهِ "كلمة وداع لِـــكُلّ الــجِــيَــاع" ولِــكُلّ من حَــضَــنَ "القضِــيَّــة بِــالـصِّـرَاع" ومات جِيفارا على أحسَنِ صُورَة ،،صرختهُ كانَت من أجل تَــجْــهِـيز جُيُوش الـخَلاَص بِــمَــا أنّهُ منطِق "العصر السّعِيد" غِناؤُهُ بنادِقٌ ورصاص.

زَار الــشِّــيخ إِمَــام سِجن القلعَة! رَأَى وهُو الأعمَى ومِن هَوْلِ الـقَـمْع "شباب الجامعة" محرُومِين حتّى من رُؤَى الــعَــيْــن ، في الزّنازِين قَابَلَ سِـهَـام الكلاَم منقُوشٍ على الجُدُران "عن مِصر وعن عُـمّـال حِلْوَان" وإحتَكَّ بمُقاوِمِي الصّهايَنَة نُزَلاَء سُجُون اللّيبرالِيّ السّادات لِـــيُــطْــلِــقَ نُبُوءته بأنّ الــحَـوْلَ سيدُور والحالُ لن يدُوم ، ولتنطلِق زغارِيد ماجِدات البِلاد لِــسُــجَــناء الـجلاَّد ، هُناك كانُوا في الــقلعَة ، وصارت القِلاع كثِيرة .
يَـــنَــايِــر شهر الثّوَرَات ، هبَّت نسائــــم التحرُّر الدِّيمُقراطِيّ والإنعِتاق الإجتماعِيّ ، فَــــتَــرَى البَشائِر تهُلُّ فِيه كُلّ سَنَة تدخُل الزّنازِين طارِدَةً الخوف والظّلاَم ، سَــبَـــقَ حِرَاكُ الشّعب كُلّ كلام وفي غفلة من البهائِم هبَّت الجَحَافِل "تلعَنُ الجُوع والــمَــذَلَّة والــمَــظَـالِـم والـحُـكُـومَـة" ونَــهَــضَـت البِلاد من "الـــنُّـــومَـة" بأيَادِي شبابها وشابّاتِها ، عامِلاَتها وعُمّالِها ، ومِــثْــلَــمَــا فَعَلَها الشّعبُ سَــيُــعِــدها ويُصَفِّي الحِساب نِهائِيًّا مع طُرُوحاتٍ تُـشَـرِّعُ إستغلال الإنسَان للإنسان ولا فرقَ بَــيْـنَ مُلتَحٍ ومُظْهِرٍ عَوْرَتَهُ مادام الجَوْهَرُ وَاحد ، آنذَاكَ سَــــــيَـمِـيـلُ نَـسِـيـمُ السِّجن على التّعب ويرمِي السَّلاَم من قلب الصِّراع الطبقِيّ.
كلماته أسْمَعَت من بِـهِ صَــمَــمُ فهل ينظُر كُلُّ أعمَى بصِيرةٍ لِأَدَبِــهِ ؟ قالَهَا الشّـيْخ : الـجَـدَع جدَع والجَـبَان جَبَان ! فَـــرْضِ الـنُّـزُول للـمَــيْـدَانِ لا مَـفَـرَّ مِــنْـهُ لِــرَفْعِ "الـكِفاح فوق كُلّ العَوَاصِف ، وهُبُوب الرِّيَـاح يسبِقُ اللّـيَالِي ويــجِــيب الصَّـبَـاح" في الـتَّـحْـرِيــرِ تُـهْـزَمُ الـهَـزِيـمَـة وتُــدَاوَى الـجِـرَاح فَــمَــن أراد الصّباح أمامه "الـميدان ، والجدع جدع الجبان جبان".
[تجمعوا العشاق في سجن القلعة ... اتجمعوا العشاق في باب الخلق
و الشمس غنوة من الزنازن طالعة .. و مصر غنوة مفرعة في الحلق
تجمعوا العشاق بالزنزانة .... مهما يطول السجن مهما القهر
مهما يزيد الفجر بالسجانة .. مين اللي يقدر ساعة يحبس مصر]

"مِـــن الـقَـلْـعَـة لِـــبَابِ النَّـصْـر" حَـيَّـا الشَّـيْـخ بِلادَهُ في شُخُوص الـغَلاَبَة ، الطّبقات الشّعبِيَّة الـمُـفَـقَّـرَة تختمِلُ فِي بُطُونِهِم وأذهانهم آلام مخاضٍ عسِيرٍ أرادهُ الإِمام عِيسَى سَــلِــيـمًا من قهْر الحَيْضِ وصُرَاخ الـمِـيلاَد ملِـيـئًا فُـلاًّ وياسـمِـيـنًـا ، تتوافَدُ فيالقهُم على الـمُـعْـتَـقَـلاَت فَــيَــسْــقُــون جلاّدِيهِم كَأس الذُلّ .
فِـــي عُرفِ الشّيْخ الثّوْرِيّ مُحترِف الكَلاَم تَــرَاهُ "يَـــتَــمَــرْكَــسُ بعضِ الأيّام ، ويَــتَــمَــسْــلَــم بعض الأيّام...ويُصاحِب كُلّ الحُكَّـام" نَــائِــيًــا بِـنَـفْـسِـهِ عن أزمة الغاز والطّماطِم والخُبز مُراوِحًا بين شفِيق ومُرسِي ضِدّ الدّولَة الدِّيــنِـيَّة خائِفًا من إعلان إسنادِهِ لفُلُول مُبَارَك مُــجَـــانِــبًــا الـمَسَاس بالــطَّـابع الـطَّـبَـقِـيّ للدّولَة ومَــسار الإلتِفاف على الثّورَة ، ضَرَب لِــشباب الـمَـحْـرُوسَـة مثلَ الفياتكُونغ إذ ردُّوا سايغُون "جَــدُّوا فَـوَجَـدُوا ، زَرَعُـوا فَــحَــصَــدُوا" وأيادِي بَــهَــائِـــم ليبرالِـيِّـي مِصر مـمْـدُودَة "للسِّـمْـسَـار" ، لَــهُــم مِــنْــهُ ومِــنِّــي دُعاء عَــسَــاهُ مُستجابًا : "جاتكو فضيحة يا طبقة سَـطِـيحَة و عاملة فصيحة و جايـبة العار " عَــــمِـــيَـــتْ أعْـيُـنـهُم عن رُؤيَة ما رآهُ الشّيخ في بِلاَدِهِ "جَـنَـائِـن طَـرْحَـة" لا أحَد يحبِسها ، فَـــهِــمَ النّاسُ وضعهُم كَــمَــلْـحٍ للغابَة ويبحثُون علن أخفِّ الأضرار فيما بين مُلتحٍ وعسكرِيٍّ أصابِعُ الإستخبارات تتلاعب بِـــــهِـــمْ و لا أَحَد راضِي "يِــتْــلَــمّْ" إذ بَـــانَ برّ الأَمَــان ومراكِب الدِّيمُقراطِيّة الشّعبِيّة سَــتَــرسُوا بِــــــ"الفلاّحِين والصّنايعِيَّة" لا بالبهائِـم وباعَة اللّيبرالِيّة.

طَــــرَحَ الإِمَـام سُؤالَـهُ الشّـهِـيـر :"من هُم ومن نحن؟" وسَـادَ الغَـبَـاءُ فَـمَـا مِـن مُـجِـيـب ولكِن "لَـمَّـا الشَّعب يقُوم ويُنادِي إمّا نحن وإمّا هُم في الدُّنيَـا دِه" تتجلَّى الإجابَة والغالِب سيظهر ولا مَــرَدَّ لِــقضاء الغَلاَبَــة.
"يوم خمسه وعشرين الماضى(يناير) ايه مشاك عند التحرير " سُـئِــل شَـيْـخَنَا وَ وُجِّـهَـت لَـهُ تُـهْـمَـةٌ تحوَّلَت لِــشبحٍ يَــحُومُ إلى اليَوْم في سمَاء المحرُوسَة ،أنت شيوعى أكيد وطاوعنى
فض دماغك من دى قضيه
شعبنا جاهل
بِــنَــفْــسِ الكلمات ردُّوا عَــلَــيْــه وعلينَا يُــرَدُّ الـيَـوْم من بهائِـم إرتمَوْا في أحضان شفِيق هربًا من مُرسِي وآخرِين فضّلُوه على الـفُلُول وفي الحالتَيْن نُــسِــيَ الـميدان والجدع جدع والجــبَـان جبَان ، أردنَا التّسَاوِي بين الفلاّح الغلبان والسّادَة الـمُحترَمِين فقَال بعضُهُم كفرَه وآخرُون نَــهَــقُــوا بمقُولة الطّرح الهـجِـين ، وإمتلَأَت مِــصرُ أحزابًا وجمعِيّاتٍ أسمَاهَا الإِمام في قَــبْــرِه بُوتِيكات حُــبْـلَـى بِــــــــــــ"شُقَقٍ مفرُوشةٍ وعُـمُـولات" .
يسعد صباحكم كلكم يا شغالين
يا ولاد بلدنا من جنوبها لشرقها
يا مشمرين عن السواعد كلها
النور حضن بلادنا و ضمّها
والشمس هلّت بالأمل علَى الشقيانين
يسعد صباحكم كلكم يا شغالين

حيّاكُم إمامُكُم ومعهُ نُـحَـيِّـيكُم ونرفعُ لَــكُـم أسمَى آيات الإجلال وحدكُم أصحاب الثّورَة وأنتُم مُنتِجُو الثَّرْوَة والـمَـيْـدَان مَـيْـدانكُم والنِّضال فِي سوَاعِدكُـم ، أنتُم الـشَّـعبُ قال لكُم عِيسَى الإمام "الـمُـلِك لَـك والـخُـلد لَك" فَـــتَــجَــمَّــعُــوا بِــإسْـم الــمُـضْـرِبِـيـن ، وإلى "إبن الـغَـبِـيَّـه ، حِصانك الذي رَاهَـنْـتَ عليه ، يخسر بُـكرَه".
قال الشّيْخ وفِي قوله الفصل :
"بإسم اللى ماتوا صغار
فى الـمدرَسَه والدار
والمصنع اللي إنْـهَـار
فوق الصنايعِــيَّــة"
نادَى فَــعَــلَــى صوتُه على عُواء بهائِم الليبرالِيّة الـمُـنْـتَـهِـيَـة تارِيخِيًّا وخاطَب العامل والفلاّح والطّالِب ليُفِيقُوا ويتصدَّوْا لِــمَسار سرقة الثّورَة
"اصحى يا عامل
غير حالك
صون المصنع
واصنع مصر
اصحي وكوني وعيشي يا مصر
اصحى يا زارع مصر الخضره "

عُــمَّــال وفَلاَّحِــيــن وطَلَبَة دَقَّــت السَّاعَة وإبتدأتُم فواصِلُوا ، النَّصر إقترب منكُم ، "شِدُّوا الــحِــيل" وأعِيدُوا " مصر زي زمان ، ندهة من الجامعة وحلوان".



#السموأل_راجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللّيبرالِيّة قاعِدة الدِّيكتاتُورِيّة المُطلَقَة
- إلى شَعْبِ مِصْر
- إلى الفلاّحِين الفُقراء من جديد
- إطلاَلَة علَى اليُونان
- مُقاطَعَة الإنتخابات الرِّئاسِيّة المِصرِيّة ضرُورة لا خِيَا ...
- في المسأَلَة التَّنظِيمِيّة من زاوِيَة بلشَفِيّة
- ذكرى النّكبَة تطُلّ
- فَوْضَى الحواسّ في الجَزَائِر
- بعد الإطاحَة بساركُوزي
- الفاتِح من آيار/مايُو،لترتفِع راية الأُمَمِيّة
- أطلِقُوا سراح الرّفِيق سلاَمَة كيلة يا بهَايِم
- على إثْر الجَوْلة الأُولَى من إنتِخابات الرِّئاسَة الفَرَنْس ...
- في فرنسا،الجَبهة اليَسَارِيّة تَنْطَلِق
- إلى ورَثَة نِضالات إبراهيم محمّد نَقد
- تطوُّر الصِّين نحو الرّأسمالِيّة مُنذُ 1949 - الجُزء الثّانِ ...
- تطوُّر الصِّين نحو الرّأسمالِيّة مُنذُ 1949 - الجُزء الأوّل
- في عيد الحُبّ
- حول الشّيُوعِيّة والدِّين
- حول سُوريا وإيران:موقف الأمميّة الشّيُوعِيّة
- ضِدّ النّهج السّاركُوزِيّ


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل محاضرة في الجامعة العبرية بتهمة الت ...
- عبد الملك الحوثي: الرد الإيراني استهدف واحدة من أهم القواعد ...
- استطلاع: تدني شعبية ريشي سوناك إلى مستويات قياسية
- الدفاع الأوكرانية: نركز اهتمامنا على المساواة بين الجنسين في ...
- غوتيريش يدعو إلى إنهاء -دوامة الانتقام- بين إيران وإسرائيل و ...
- تونس.. رجل يفقأ عيني زوجته الحامل ويضع حدا لحياته في بئر
- -سبب غير متوقع- لتساقط الشعر قد تلاحظه في الربيع
- الأمير ويليام يستأنف واجباته الملكية لأول مرة منذ تشخيص مرض ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف وحدة المراقبة الجوية الإسرا ...
- تونس.. تأجيل النظر في -قضية التآمر على أمن الدولة-


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - السموأل راجي - إلى شباب مِصر ، علّمَكُم الشّيْخ إمام