أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصناعة والزراعة - السموأل راجي - إلى الفلاّحِين الفُقراء من جديد















المزيد.....

إلى الفلاّحِين الفُقراء من جديد


السموأل راجي

الحوار المتمدن-العدد: 3745 - 2012 / 6 / 1 - 00:04
المحور: الصناعة والزراعة
    


"حيثما يحتدم النضال بين الاغنياء والفقراء، بين الملاكين والعمال ، يقف الفلاح المتوسط في الوسط ولا يعرف الى اي جانب يقف. فالأغنياء يجذبونه الى جانبهم قائلين له : ألست مستثمرا، ألست ملاكا، وليس لك ما تفعله بين العمال المعوزين. اما العمال فانهم يقولون له : ان الاغنياء سيخدعونك ويسلبونك، وليس ثم اي خلاص لك الا بمساعدتنا في النضال ضد جميع الاغنياء. ان هذا النزاع حول الفلاح المتوسط يستمر في كل مكان، في جميع البلدان التي يناضل فيها العمال الشُّيُوعِيُّون من اجل تحرير الشعب العامل. " ، هكذَا يُعلِّمُنَا لينِين في كِتابِهِ إلى الفلاّحِين الفُقراء ويُضِيف فِـيما بعد لتوضِيح دور الشُّيُوعيّ "لنفترض أن أحد العمال الاشتراكيين-الديموقراطيين عاد من المدينة إلى قريته ليقضي فيها اجازته، أو أن أحد العمال الشُّيُوعِيِّين جاء إلى قرية غير قريته. إن القرية، كذبابة في شباك العنكبوت، أسيرة برمتها بين براثن الملاك المجاور لا تخرج من العبودية طوال حياتها ولا سبيل لها للتخلص منها. فينبغي حالا اختيار أكثر الفلاحين جديّة، وثقة وتفهما، ممن يسعون وراء العدالة ولا يتراجعون أمام أول كلب بوليسي".

عانت طبقَة الفلاّحِين طوالاً من عسف الملاّكِين الكِبَار ومُمَثِّلِيهم السّياسِيِّين إذ هيمنُوا على الدّولَة وسادُوا المُجتمع وقليلاً ما آلتها الكتابات أو البرامِج ما تستحِقُّه على الرّغم من دورِها المركزِيّ ، وليس بإمكانِ أحدٍ إنكار ما ناضَلَت الماركسيّة في سبِيلِه في هذا السِّياق حيثُ أشار ماركس في مراسلاته لأنجلز إلى أن الفلاحين سيكون لهم من تلك اللحظة دور هام في تقديراتهما الثورية نظراً لأنهم سيكونون الحلف الممكن الأعتماد عليه ، أو سيكونون القوة الدافعة في الثورة الإجْـتِـمَـاعِيّة القادمة ، بل وعلى الأخص ستقاس الآمال في الموقف الإجتماعي على أساس ما سيناله الفلاحون: " أعتبر تحرر الفلاحين من رق ملاك الأراضي نقطة التحول في التاريخ السياسي وخط الشروع للقوى الثورية”، ولقد بَيَّنَ لِينِين أنّ " البؤس في الأرياف لا يقل عنه في المدن. بل إنه أشدّ؛ واننا لن نتحدث هنا عن درجة الشدة التي بلغها البؤس في الارياف : فكل عامل اقام مدة في الريف، وكل فلاح يعرفان جيدا جدا ما ينطوي عليه البؤس والمجاعة والبرد والخراب في الريف. ولكن الفلاح يجهل لماذا يعاني البؤس والجوع والخراب، وكيف العمل للخلاص من هذا الفقر. ولكي نعرف ذلك، ينبغي لنا أولا ان ندرك من اين تتأتى جميع أشكال الحِرمان وكل البؤس في المدن والارياف. لقد سبق لنا ان تحدثنا بإيجاز في هذا الموضوع ورأينا أنه يترتب على الفلاحين الفقراء والعمال في الارياف أن يتحالفوا مع عمال المدن. ولكن ذلك لا يكفي. ينبغي أيضا معرفة من هم في الريف الذين سيسيرون مع الاغنياء، مع الملاكين، ومن هم الذين سيسيرون مع العمال، مع الشُّيُوعِيِّين.
ينبغي معرفة ما اذا كانوا كثيرين اولئك الفلاحون الذين يعرفون، لا اقل من الملاكين العقاريين، كيف يكدسون الرساميل ويعيشون من عمل الغير. فاذا لم ندرس هذه القضية درسا معمقا، فعبثا جميع التحليلات والمحاكمات عن البؤس، ولن يفهم فلاحو الريف الفقراء من هم في الريف اولئك الذين ينبغى التحالف فيما بينهم ومع عمال المدن، وما ينبغى عمله لكي يكون هذا التحالف وطيدا، لكي لا ينخدع الفلاح بالملاك، وليس هذا وحسب، بل لكي لا ينخدع أيضا بأحد زملائه، الفلاح الغني ."

"يسِيرُ الإقتصاد الزراعي في الغرب فِي سِياق اتجاه الرّأسمالية العادي، في ظرف تفاوت طبقي عميق بين الفلاحين، مع الأملاك الواسعة والإقطاعات الرأسمالية الخاصة في قطبٍ يتناقضُ مع العوز والبؤس وعبودية المأجورين في القطب الآخر" هكذا كتب ستالِين في "أُسُس اللّينِينِيَّة" ،وإذا ما إعتمدنَا آخر الإحصائِيّات فإنّنا نجد أنّ النّهب الإجراميّ الليبرالِيّ (قديمُهُ وحديثُهُ) قد جعل مِــمَّن لا يصل دخله إلى 1,25 دولار يوميا هو تحت الخط الأدنى أما الخط الأعلى فهو يعني الحصول على مقابل نقدي للحاجيات الأساسية. وتختلف مؤشرات الفقر حسب الأوضاع والبلدان والأجناس... لكن في كل الحالات تعتبر المجاعات هي الحالات الأسوأ والأفظع وهي تمسّ اليوم 1,4 مليار إنسان أكثر مِن نِصفهم في الأريَاف. وقد اعتبرت منظمة الفاو أن القضاء على المجاعة ممكن في حدود 2015 ولن يكلّف إلا 30 مليار دولار ولغاية اللّحظة الجشع المافياوِيّ يتقدّمُ كنقِيضٍ لأيّة إرادة تُـتَرجمُ عمليًّا للقضاء على الأوبِئة والمجاعات ، أمّا وطننا العربِيّ الغالِي فـيُراوِحُ فيه الفلاّحُون الفُقَراء والصّغار بين ثُنائِيّتَيْ التّفقِير والتّجوِيع وكِلتَاهما قرينَةٌ للأُخرى وأثناء الإعلان عن مُحتوى تقرِير الفاو الأخِير في نُسخَتِهِ العربِيّة لم تُفاجِئ الأرقام وإن حاول بهائِم الليبرالِيّة إخفاءها :" الزراعة تستهلك ما بين 70 في المئة الى 90 في المئة من المياه في المنطقة العربية، لكنها تعجز عن توفير الاحتياجات الغذائية، إذ تستورد المنطقة ما بين 40 في المئة الى 50 في المئة من تلك الاحتياجات. وتصل النسبة الى 70 في المئة في العراق واليمن" هذِه هِي نتائِج السّياسات الليبرالِيّة السّابِقَة والآخِذَة في التوحُّش أكثَر فأكثَر بإرتِباط مع الإجرام العالمِيّ المُسَمَّى "عَوْلَمَة" ومع ظُهُور اللِّحِيّ في المنطقة بإذْنٍ بيضاوِيّ مُهِّد لهُ مُنذُ 2002.
التّأثِيرات المُباشِرة على الفَلاَّح أكبَر من أن تكُون واضِحَة ، فالقانون العام للتطور الرّأسمالِيّ المُعاصِر في الفِلاَحَة يؤدي إلى تصنِيف المُزارِعِين إلى طبقتين رئيسيتين – مُلاَّك رأسمالِيِّين و عُمّال أُجَرَاء – إلا أن هناك العديد من العوامل المعاكسة التي تؤدي إلى إبطاء هذا الفرز ومنها إعادة توزِيع نِسبِيّ غير ذِي بالٍ لبعض الأراضِي المملُوكة للطّبقَة المُهيمِنَة وبالتّالِي الحاكِمَة على ضِعاف الفلاّحِين كُلّما دقّت ساعة الخَطَر بِــمَا يخلُق دوْرات مَرْكَزَة وتفتِيت فِي سيرُورة الغرضُ منها إستدامة الهيمنة وقد جاء ماركس عليهَا تحلِيلاً ونقدًا وتعرِيَةً ،أضاف الرّفِيق لينين فقَال " كما أن الرأسمالية تخلق الفلاح الصغير فهي أيضا تؤدي إلى هلاكه والقضاء عليه – وهذا قانون حتمي من قوانين المجتمع المعاصر القائم على نهب فائض القيمة وعلى التبادل السلعي. "فحتى الحرية الأكثر كمالا" – كما يقول لينين – و"التوزيع الأوفر عدلا، وإن حتى للأرض كلها، لا يقضيان على الرأسمالية.. ليس هذا فحسب، بل إنهما يخلقان بالعكس الشروط المناسبة لتطور الرأسمالية تطورا واسعا وجبارا".

كانت عمليّات التّحويل البُورجوازي للرّيف تـتَّـسِمُ دائما بدرجة كبيرة من التلوُّث والإجرام وحتّى الإبادَة والدِّماء، وفي وطننا العربِيّ ، وبالرّغم من تواصُل بُــنَى ما قبل رأسمالِيّة فقد وُلِدَت مع التّغلغُل الإستعمارِيّ المُبَاشِر طبقة تُمَثِّلُ إمتِدادًا للأرستقراطِيّة القدِيمة بأشكالها تحتكِرُ الـمَكْنَنَة والأسالِيب العصرِيّة في الإنتاج وتستحوِذ على أجْوَد انواع البُذُور والأسمِدَة وتتحكّم في أسعارِهَا وتفرِض شُرُوطها الـمُـجْـحِـفَة على الفلاّح فُقَرَاء وصِغَار الفلاّحِين وتتحوّل فِئاتٌ منها إلى مُشْتَرِي صابات الحُبُوب خاصّةً والمنتُوجات الأساسِيّة الـمُكوِّنَة في العادَة لِــغِذاء عُـمُوم الشّعب ! وغَنِيٌّ عن القول أنّ السّياسات الـمُنْتَهَجَة في الأقطار التّابِعة لدوائِر الإحتكار العالمِيّة تجُرُّ وُجُوبًا إلى إستكمال معالم سيطرَة الـمـافِيات على الرِّيف وإبقاء الـمُزارِعِين تحت سِياط النّهب، وفي مُختلف أقطار الوطن العربِيّ تبرُزُ ظاهِرة مورُوثَة في طُرُق الإستغلال تتجسّدُ فِي نِظام "الإستغلال بالوكالَة" وذلِك إمّا بالتَّأجِير أو عبر أنماطٍ تتفاوت من حيثُ عنهجِيّتها من التّعاقُد مِثل العَمَل بالـمَنَابَات أو مُقابِل نصِيبٍ من الإنتاج السّنوِيّ ؛ وكان القَانُون الزِّراعِيّ لِــسنَة 1992 في مِـصْـر واحِد من أتعَس القوانِين في ضبط العلاقَة بين الـمـُــلاَّك والـمُستَأْجِرِين حيث إرتفع بـمُوجبِه إيجار الأرض من 7 إلى أكثر من 22 ضِعْفًا لِــــمُعدّل الضّرِيبَة العقارِيّة وتُحدَّدُ العُقُود بآجالٍ يقعُ تجديدُها كُلّ سنَة مع الدّفع المُسبَق لِــــمعلُوم الكِراء قبل البذر والحصَاد لِــــتَــتَــحوَّل الأرض ذاتها إلى سِلْعَة وموطِنًا من مواطِن الإستثمار والتّوظِيف الرّأسمالِيّ الطُّفَيْلِيّ وتأخُذ الفِلاَحَة طرِيقًا ما إنفكّت تسلُكُه نحو الــمَوْت والإندِثَار ويكُون الضحِيّة مرّةً أُخْرَى فُقَراء وصِغار الفلاّحِين ! وفي أقطار الــمغرِب العَرَبِيّ ، وإضافةً للوضعِيّات العقارِيّة الرّدِيئَة وإستفحال لبرلة الإقتِصادِيّات التّابِعَة بطبيعتِها وتشتُّت الـمجهُود على قِطعٍ مُــمَــزّقَة في شكل رقاعات متباعدة جغرافِيًّا بِــما يحُدّ من مُراكـمة مبالِغ تُساهِم في تنمِية وتعصِير أدوات ووسائِل الإنتاج ، فيتحوّل الـمُزارِع بالـمناب أو بالأُجْرَة أو بالإستغلال العائليّ في مساحات صغِيرة إلى ردِيفٍ حَيٍّ مَرْئِيٍّ للــمُعاناة وتُصبِح الأرياف محطّ رِحال البِطالة والتّـهمِيش والفَشَل الدِّراسِيّ خاصّة مع غِياب سياسات تــنْــموِيَّة والعجز عن فرض مطالِب تجهِيز القُرَى والبَوَادِي بالإِنَارَة والـمِياه الصّالِحَة للشّراب ومدّ قنوات الريّ التّكمِيلِيّ وتهيِئة الـمسالِك الفِلاحِيّة وتعبِيد الطُّرُقات الرّئِيسِيّة وإستِصلاح الأراضِي وإقامة تعاوُنِيّات ، ولعلّ مِثال العراق أكثر من مُعَبِّر في هذا الخصُوص إذ تتعدّدُ مواسِم الجفاف بحُكم النّطاق المناخِيّ شِبه الصّحراوِيّ وتتقِفُ حُكُومات العَــمَالَة الـمُتعاقِبَة مُنذُ ترحِيل الدّيكتاتُور مكتُوفة الأيدِي أمام موجات التصحُّر ونزِيف ملُوحة الأهوار ومشاعِيّة الـمِلْكِيّة بشكلٍ بِدائِيٍّ وسيادة القانُون العُرْفِيّ العشائِرِيّ دُون سنّ قانُون إصلاح زراعِيّ إضافةً لِآفة أشدّ وهِي التّدايُن الهيكلِيّ للمُزارِعِين وإرتهانهم للبُنُوك في غِيابِ مشبُوهٍ للدّعم على البُذُور والتّعوِيض على الضّرر في الـمحاصِيل وتدهوُر طُرُق إستغلال وإنتاج التُّمُور بِشكلٍ جعل من العراق تتقهقر عالميًّا في منتُوجات النّخِيل وهُوَ ما وَلَّد تفاقُمًا في ظاهِرة النُّزُوح للــمُدُن الكُبرى.

ما مِن حلُولٍ للفلاّحِين الفُقراء والصِّغار إلاّ التّآزُر إرتِكازًا إلى برنامج ثورِيّ حقِيقِيّ يتضمّنُ القيام بإصلاحٍ زراعيٍّ جوهريٍّ لفائدتِهِم لتأمِين نهضة الرِّيف وتحريرهِم من استِغلال كِبار الملاَّكين ومافيات النِّظام السَّابق والدّولة والبُنوك، وتوفير الغِذاء للشُّعُوب ، كُلّ هذَا إلى أن تَـحِين ساعة الظّفَر "فعندما تتغلّب الطّبقة العاملة على البُرجوازيّة بأسرها، فإنها ستنتزع أرض كِبار الملاَّكين وتُنَظِّم استثمارات تعاوُنِيَّة في المِلكِيّات الكبيرة، لكي يزرع العُمّال الأرض بصُورة مُشتركة، بالإتِّفاق فيما بينَهم، ويُعَـيِّـنُـوا بِــحُريّة المسؤولين الإداريّين من بيْنِ ثِـقَـاتِهِم، ويستخدمُوا شَتَّى أنوَاع الآلات بُغْيَة تسهِيل العَمَل، ولا يشتغل كُلٌّ منهُم بدَوره أكثر مِن ثمَاني سَاعات (بل ربما يشتغل ست ساعات) في اليوم، أمَّا الفلّاح الصّغِير الذي يريد الإستمرار فِـي استِغلال أرضِه حسب الطّرِيقة القدِيمة بصُورةٍ مُنفردة، فإنّه، هُو أيضا، سَـيَـكُـفّ عن استثمار أرضِه من أجل السُّوق ومن أجلِ بيع مُنتجَاته لأوّلِ قادِمٍ إليْه، وسيعمل من أجل جمعيّات العُمّال مُقدِّمًا لها مُنتجاته مُقابِل تقدِيم العُمّال لهُ الآلات والمواشي والأسمِدة والألبِسة دُون تعامُلٍ مالِيٍّ. حينذاك سيزُول الصِّراع بسبب المال بين المالك الكبير والمالك الصّغير. وسينتهِي العمل المأجور لحساب الآخرين، وسيعمل جميع الشّغيلة لأنفسهم، وسَـتُـفِـيدُ الآلات وجميع التّحسينات العُمّال أنفسهم، وتُسَهِّل عَمَلَهُم وتُحَسِّنَ حَيَاتَهُم" كما كتب لينين في كُرّاسِهِ الـمُوَجَّه للفلاّحين...الفُقراء.



#السموأل_راجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إطلاَلَة علَى اليُونان
- مُقاطَعَة الإنتخابات الرِّئاسِيّة المِصرِيّة ضرُورة لا خِيَا ...
- في المسأَلَة التَّنظِيمِيّة من زاوِيَة بلشَفِيّة
- ذكرى النّكبَة تطُلّ
- فَوْضَى الحواسّ في الجَزَائِر
- بعد الإطاحَة بساركُوزي
- الفاتِح من آيار/مايُو،لترتفِع راية الأُمَمِيّة
- أطلِقُوا سراح الرّفِيق سلاَمَة كيلة يا بهَايِم
- على إثْر الجَوْلة الأُولَى من إنتِخابات الرِّئاسَة الفَرَنْس ...
- في فرنسا،الجَبهة اليَسَارِيّة تَنْطَلِق
- إلى ورَثَة نِضالات إبراهيم محمّد نَقد
- تطوُّر الصِّين نحو الرّأسمالِيّة مُنذُ 1949 - الجُزء الثّانِ ...
- تطوُّر الصِّين نحو الرّأسمالِيّة مُنذُ 1949 - الجُزء الأوّل
- في عيد الحُبّ
- حول الشّيُوعِيّة والدِّين
- حول سُوريا وإيران:موقف الأمميّة الشّيُوعِيّة
- ضِدّ النّهج السّاركُوزِيّ
- مِن إسْهامات الأُمَمِيّة الثّالِثَة
- حزب العُمّال الشّيُوعِيّ المِصريّ:بين ضرورة التّأْرِيخ وجُحُ ...
- فِي ذِكرى وفاة لِينِين


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- كيف استفادت روسيا من العقوبات الاقتصادية الأمريكية لصالح تطو ... / سناء عبد القادر مصطفى
- مشروع الجزيرة والرأسمالية الطفيلية الإسلامية الرثة (رطاس) / صديق عبد الهادي
- الديمغرافية التاريخية: دراسة حالة المغرب الوطاسي. / فخرالدين القاسمي
- التغذية والغذاء خلال الفترة الوطاسية: مباحث في المجتمع والفل ... / فخرالدين القاسمي
- الاقتصاد الزراعي المصري: دراسات في التطور الاقتصادي- الجزء ا ... / محمد مدحت مصطفى
- الاقتصاد الزراعي المصري: دراسات في التطور الاقتصادي-الجزء ال ... / محمد مدحت مصطفى
- مراجعة في بحوث نحل العسل ومنتجاته في العراق / منتصر الحسناوي
- حتمية التصنيع في مصر / إلهامي الميرغني
- تبادل حرّ أم تبادل لا متكافئ : -إتّفاق التّبادل الحرّ الشّام ... / عبدالله بنسعد
- تطوير المشاريع الصغيرة والمتوسطة، الطريقة الرشيدة للتنمية ا ... / احمد موكرياني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصناعة والزراعة - السموأل راجي - إلى الفلاّحِين الفُقراء من جديد