أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السموأل راجي - في عيد الحُبّ















المزيد.....

في عيد الحُبّ


السموأل راجي

الحوار المتمدن-العدد: 3635 - 2012 / 2 / 11 - 17:10
المحور: الادب والفن
    


مالَنا وللحُبّ؟؟؟؟؟لَــــئن عشِقْنا فقد عشِقنا قضايا وشُعُوبًا وطبقات وأوطانًا تلفظنا كُلّما إخترقتها أصابع الدَّنَس في اليدِ اليُمْنَى لعِصابات البيت الأبيض ومُشتقّاته. مُنذ أكثر من أسبُوع يُقصف بابا عمرُو بمدفعِيّاتٍ هزّت المنازل والمُستشفيات والمساجِد ولم يسلم من نيرانها لا كبيرٌ ولا صغير،تقصِفُ بتشفِّي غريب وعِداءٍ لا نظِير لهُ برصاصٍ إمبريالِيٍّ وُجِّهَ من قبل للعِراق وللمُقاومة الوطنِيّة اللُّبنانِيّة وإخترق الحُدُود،وتبكِي الأمّهات ثكَالَى وأَرامِل ويتقدّمُ عيد الحُبّ فما لــــنَا وماله؟؟؟
في مِصر،حالة يكاد يكُون ميؤُوسٌ مِنها نتيجة إختراق لامحدُود من قِــبَل القوى اللّيبرالِيّة لصُفُوف الثّــائرين،كُلّما حقّقُوا تقدُّمًا ميدانِيًّا يُعاد إرسالهم للنُّقطة الصِّفر سِياسِيًّا وملامح إحتِدام المأزق الإجتماعِيّ تـــلُوحُ بِــشِدّةٍ لِـــتُهدِّد بقصف العُرُوش الخاوِية وقد تُصفِّي الحِساب نِهائِيًّا مع اليمين بِشِقَّيْه:الظّلامِيّ ووجهُهُ الآخر اللِّيبرالِيّ ولا فرق بينهُما ما دام الهدفُ ترسِيخ الوضع السّائِد أو في أحسن الأحوال إعادة إنتاجه بأشكالٍ أكثر رداءة،شبابٍ تتداعَى لعِصْيانٍ مدنِيٍّ وإضرابٍ عامٍّ ونفس القُوى اليمينِيّة تُناهِضُه مثلما ناهضَت 25 يناير/كانون الثّانِيّ 2011 وينجحُ بالرّغم من ذلك ونجاحُهُم كامِنٌ في إحداث الشّرخ وتعمِيقِه والقِيام بما على الثّورِيّ أن يقُوم بِه:إقامة الفارِق الطبقِيّ الحـــــاسِم بين قُوى نُطَف مُبارك وقُوى التّغْيــير "الرّادِيكالِيّ"،فلا أذناب لقطر والسّعُودِيّة ولا لمُنتجات الإليزيه والبيت البيضاوِيّ،وبين هذا وذاك،تئِنّ الطبقات الشّعبِيّة ويزداد الفُقراء فقْرًا والأثرِياء ثَرَاءًا،"واللّه عَمَار يا مَحرُوسَة"،،،ويُقال عيد الحُبّ؟
في تُونِس،ولـــغَباء/توطُؤ قُوى المُوالاة لمافِيات ماوراء الأطلنطِي،إشتعلت نِيران معارِك لم تُـــثَــر من قبل ولا علاقة لها بالواقِع من طرف بهائم الثّورة المُضادّة،أُولــــئك الذين مـــاحُوا لحُكُومتَيْ الغنُّوشِي الأولى والثّانِيَة فإرتفع فجأةً عنوانُ الحداثَة مُفْرَغَةٌ من أيّة مضامِين طبقِيّة في تردادٍ غبِيٍّ لمقُولاتٍ عـــفَا عليها الزّمن وإنهارت في عواصِم ولدتْهَا فإذا بردّة فِــــعْل الشّارِع تصوِيتٌ عِقابِيّ للوجه الآخَر لليمين ولا فرق بين قُطب "الحداثة" ومن شارك في إنقاذ بن عليّ ورِدْفُهُ الذي خَلَفَهُ وبين اليمين الظَّلاَمِيّ وتـــجد قُوى الثّورة نفسَها في مُربّعاتٍ تستوجِب إستكمال مهامّ الثّورة ويتعمَّقُ المأزق الإجتماعِيّ ويزدادُ الفُقراء فــقْرًا والمافِيات تَـــسْــكْــرِش ثراءًا،وتمنعُ قُوى "الأمن" التّرُويكِيّة (المُؤتمر/التكتُّل/النّهضة) مسيرة أساتِذةٍ وأصحاب شهاداتٍ عُطِّلُوا عن العَمَل ويُتّهمُ اليَسَار بالتسبُّب في موجة البرد،...،ويُقال أنّ هُناك عيدٌ للحُبّ،مالنا ومالُه؟؟؟
في لِـيـبِــيا،بلد النّفط والصّحراء،حُكُومة النّاتُو تُعلِنُ قرارها التّارِيخِيّ بمُباركَةٍ من واشنطُن/لندن/باريس والذَّيْل/الدّوحة عن قرارٍ تارِيخِيٍّ بتعدُّد الزّوجات وإنهاء الحالة المدنِيّة للدّولة وإحتِضان فيالِق الأفغان العرب المُفاوِضِين لِـــلِيبرالِيِّــي الحلف الأطلَسِيّ في الدّوحة بِقيادة عبد الحكيم بالحاج،ومُنطلق النِّقاش الإستيلاء على مُقدّرات الشّعب اللِّيبِيّ من الوَحَل الأسود ولا يهُمّ إن تحوَّلَت كُلّ البَلَد إلى تُورا بُورا مادامت الأموال تُرسَل بِـــدورِيّة وإنضِباطِيّة عالِيَة،تُزال شواهِد على نِضال الشّعب وتُمسَح بكرامة الفُقراء الأرض وفوضَى مقصُودة للـــسِّلاح وتلعبُ المافِيا الإمبريالِيّة بالنّار بــلامُبالاةٍ مادامت تلتهِمُ مناطِق في الطَّرَف الآخر من الكُرة الأرضِيّة ويُكْبَح لِـــجام الخطر القادِم الأحمر ومادامت رايات المناجِل والمطارِق مُــعَــمَّى عليْها فلا بأس على موزة بين المُسنَد ولا على أوباما ،ومن يَهْتَمّ،يُقال أنّ عِيد الحُبّ على الأبواب،،إن وَجَد منازِل وأبوابًا لِـــيدخُل!!
شباط/فبرايِر يحمِلُ بشائِر الخيْر للشّعب المغرِبِيّ فَـــفِــي العشرِيّة الثّانِية من أيّامه هَبّ شبابٌ مَـــلَّ نتائِج سِياسات نِظامٍ قروُسطِيٍّ يحمل من بُغْضِه إسم المخزن مَـــلِــيكُهُ مُولعٌ بالجات سكِي (Jet Ski) وإذا ما نَطَق فالإجتِرار عنوانٌ لكلماتِه وحركات فَــكَّـــيْه،ورث الدِّماء وصيت تازمامرت وجُثّة المهدِي بن بركة وعبد اللّطِيف زروال وسعِيدة المنبّهِيّ ويُواصِل مُماطَلة الشّعب الصّحراوِيّ ويقمعُ حِراك المُفقّرِين ويُبَاركُ من باريس وواشنطُن ويتسمَّى بإسم أمير المُؤمِنِين ويُسانِدُهُ مُمَثِّلُو المافِيات من أتباع آدام سميث وأحفادُهُ لِـــتَــســيل دِماءٌ مُتجدِّدَة بواكِيرُها إنهمرت في سيدي إيفنِيّ وآن أون إنصِراف الطُّغمة ورُكُوبِها قِطار مزبَلَة التّارِيخ المارِّ من محطّة الصّخِيرات مُحوِّلاً مشاهِد البيدُونفيل/مُدُن الصّفِيح (bidonvilles) إلى قُصُورٍ يسترجِع بها المُــفَــقَّــر ثروته وتُمسَح من عُيُون الرِّفاق دُمُوع مخفِيّة من آلام السِّياط وإدخال عصِيّ واشنطُن في الدُّبُر ويــتَــسنّى لبنات وأبناء ورفيقات ورفاق أمين التّهانيّ عِشْق الحُبّ في عيد الحُبّ،أمّا الآن،فمالنا ومالُهُ؟؟لا علاقة لنا بِــــهِ.
كيف يتاتَّى لأطفال صنعاء وتعز وعَدَن والمُكلاّ ولَـــحَـــج معرِفة معانِي المحبّة والسَّلاَم وأقدامُهُم تغُوصُ للــرُّكَب في دِماء الأبرِياء،حرائر اليمن يُعَهِّرُهُنّ كلاب الدّوحة/الرِّياض إسنادًا لِــــــــحَلُّوف واشِنطُن المُلتحِق بِها بعد منحِهِ الحَصَانة،مُسلسل إنقِلابات وإلتِفافٍ لا ينتهِي تُسطّرُ لوحاتُه في الدّاوئِر الليبرالِيّة وتُنفّذُ بِأيادِي إخوانِيّة/سلفِيّة ولا غرابَة في ذلك فلا فارق مادامت آبار نفط الجنُوب تُضخُّ في الأرصِدة الأطلسِيّة،جنُوبٌ مُنتَفِضٌ وبلدٌ يُعدُّ واحِدٌ من أفقر أقطار الأرضِ قاطِبَة وتدعُو واشِنطُن لضبط النّفسِ وتحتضِنُ لَـــقيط عبد الله صالِح ومادامت رايةُ المطرقة والمنجل لا تلُوحُ فـــلْــيَذهب الشّعبُ بِأسرِه للجحيم،هذه هي عقيدة المافِيا ويُردِّدُ من ورائِهِم بهائِم العُربان في خرْبَشاتٍ يُسمُّونَها كِتابات :لا خلاص إلاّ بالليبرالِيّة و"الدِّيمُقراطِيّة" ويتناسَوْن عمدًا الطّابع الجِنائِيّ لَها،ولا سبِيل لأن يعرف عيدُ الحُبّ درب اليَمَن إلاّ بجُمهُورِيّة الدِّيمُقراطِيّة الشّعبِيّة وبإقتِصادٍ وطنِيٍّ مُستقِلٍّ وشعبِيٍّ وبسياسةٍ تُناهض الإمبريالِيّة وتُعادِي كلبة الحِراسة الصّهيُونِيّة،ولْــيَأتِي القدّيس فالنتاين،لن يــجِد إلاّ الخَرَاب.
وَسَط أكثر من مليُون جُثّة،على أرضٍ دَنّسَها اليورانيوم المُنضّب والقنابِل العُنقُودِيّة و لوّثَــهَا رَوْثُ المارينز،أيُمكِن الحديث عن عيد الحُبّ؟!؟إنزاحت مشاهِد وإنقلَبت بُنَى العِراق الذّبِــيــح عِمرانِيّة كانت أم ديمغرافِيّة،إقتصادِيّة أم إجتماعِيّة،وجاءت العمائم سُودًا وبِــيــضًا وأُقِيم نمطٌ غريبٌ مهزلِيٌّ يُدعى نِظامٌ برلمانِيّ خُيُوط اللّعب فيه تتحدّد في السّفارة الإجرامِيّة الأمريكِيّة على جُثث الأبرِياء وضُراط الإيديُولُوجِيا المُفلِسَة أَنْـــتَـــنَ هواء بلاد الرّافِدَيْن ليُعاد الشّعب لِمعارك الإقطاع وتُثار مسائل وهمِيّة عِرقِيّة ومذهبِيّة/دينِيّة وتتحوّل ساحاتُه لمراكِز تصفِية حساباتٍ إقلِيمِيّة تُرْسَم في راند كوربورايشِن (RAND Corporation) وتُسرق من السّنوات ثمانُون هِي عُمُر التّنمِية دفعها أحرار العِراق ويُنهَبُ نفطُهُ تحت مُسمَّى التّوازُنات الإستراتِيجِيّة والجيوإستراتِيجِيّة ويُقال ليبرالِيّة؟؟؟بأيِّ حالٍ عُدت يا عيد الحُبّ،أفــتُـــزار القُبُور!!!؟؟؟
لُؤلُؤة الميادِين وميدانُ اللُّؤلُؤة كان شاهِدًا على ضراوة القمع وحجم الإختِراق الأمريكِيّ/البريطانِيّ للمنامة،البعضُ لا يزالُ في حالة حِداد،والسُّودانُ تجزَّأ ويتحوّلُ البشِير إلى صدِيقٍ مُخلِصٍ وفِيٍّ للإدارة الأطلسِيّة وتضِيعُ ثروة أهل البلَد ونفط الجنُوب مطمعٌ للطُّغمَة،كلبة الحِراسة الصُّهيُونِيّة فاغِرةٌ فاها وتلُوحُ معالِم ثورة حتمًا الإلتِفافُ عليها وارد ولن يعرِف أهل دارفُور ولا كُردفان عيد الحُبّ فكيف ببلاد النُّوبة؟
لا مجال للحديث عن بلد الجنرالات الأربعة عشرة وزعِيمُهُم يحُكُّ مُؤخّرته بجُدُران الإليزيه ومقرّات الأطلنطِيّ وتنتظمُ من حينٍ لآخر أوهامٌ إنتخابِيّة تُغيِّبُ واقع النّهب النيوليبرالِيّ المُستشرِس لنفط وغاز بلد المليون ونصف المليون شهِيد رفضت مافِيات فرنسا الحاكِمَة الإعتِذار عن إبادتِهِم ولن يزُور القدّيس فالنتاين بِسْكرة ولا الأغواط فكيف ينزِل على تمانراست ورِداؤُهُ في الخضراء مُوزّعٌ بين خالد نزار وآل بوتفلِيقَة؟؟
بين البداوة وريع البَــوْل الأسود يتلهّى الحُكّام بالوكالة في الخلِيج الضّائِعةُ منه حتّى الأسماء العربِيّة لِـــــتُـكَـمَّـم الأفواه وحذارِي من الهَوَس،سقطت الليبرالِيّة في مراكِزها فيُعاد إنتاجها على رِمال صحاري الشِّعْر وبين ضفائِر الخنسَاء،عن أي حُبّ يتمُّ الحدِيث؟؟؟إذا ما غاب في بلدٍ يعشقُ أهلُهُ القدِّيسِين فهل تُعزَفُ ألحانُهُ في رُبُوعٍ حتّة المناجِلُ والمطارِقُ كافرٌ حاملُها بِشهادة جوزيف مكارثي؟ولا يزالُ آل أبي لهب الهاشِمِيّ يعبثُون بشرق الأُردُنّ جاعِلِــين من عَمَّان كازينُو للصّهاينة وباعِثِيهِم ولن تعرِف الزّرقاء ولا الكرك طعم العِيد.
كُلّ عامٍ وراية المنجل والمطرق مرفُوعة.



#السموأل_راجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الشّيُوعِيّة والدِّين
- حول سُوريا وإيران:موقف الأمميّة الشّيُوعِيّة
- ضِدّ النّهج السّاركُوزِيّ
- مِن إسْهامات الأُمَمِيّة الثّالِثَة
- حزب العُمّال الشّيُوعِيّ المِصريّ:بين ضرورة التّأْرِيخ وجُحُ ...
- فِي ذِكرى وفاة لِينِين
- حياة أدريانُو سُوفرِيّ
- الحِزب الشّيُوعِيّ الثّورِيّ في فولتا العُليَا
- الحِزب الشّيُوعِيّ الثّورِيّ التُّركِيّ
- قِمّة الإتّحاد الأورُوبّي:تجمُّع الوُحُوش
- الكادِر الماركسِيّ اللّينينِيّ
- في ذِكرَى عامٍ جديد،لا تزال الإشتِراكِيّةُ تُرْعِبُهُم
- البُوليساريُو : قِصّة كِفاح مرِيرٍ للشّعب الصّحراوِيّ
- تضامُنًا مع مُضرِبِي فرنسا
- وفاءًا لِذكرى أقطاب من النّضال الماركسِيّ اللّينينيّ
- حِراك وول ستريت
- ضِدّ دفع دُيُون الطُّغمة
- بناء الجبهة يسارِيّة قاعِدِيًّا
- عادَ المَعَاد:في ذكرى الإعلان العالميّ لحُقُوق الإنسان
- مُقدِّمات ثورات الشُّعُوب العربِيّة


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السموأل راجي - في عيد الحُبّ