أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - السموأل راجي - حول الشّيُوعِيّة والدِّين















المزيد.....

حول الشّيُوعِيّة والدِّين


السموأل راجي

الحوار المتمدن-العدد: 3631 - 2012 / 2 / 7 - 04:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أصدَرت "الأرضِيّة الشّيُوعِيّة بإيطالِيا" نَصًّا نُشِر بــلِسانها المركزِيّ وكذلك باللِّسان المركزِيّ للنّدوة الأُمَمِيّة للأحزاب والمُنظّمات الماركسِيّة اللِّينِينِيّة "وِحدة وصِراع" في مايَلِي الجُزء الأوّل مِنه،وقد جاء بعد إصدار البابا بندكتُوس السّادِس عشر منشوره الإجتماعِيّ أثناء عقد قِمّة الثّامنِية الكِبار في إيطاليا.



مقدمة
خلال عقد "G8" قمة في ايطاليا في تموز 2009، أصدر البابا راتزينغر (Ratzinger) "منشُورًا إجتِماعِيًّا" جديدًا بعنوان محبّة الحقِيقة (Caritas in veritate) .
كانت محاولة واضحة من الكنيسة الكاثوليكية لِسدِّ ثغراتٍ وُلِدت في خِضمِّ الأزمة الإقتصاديّة الرأسماليّة. جاء الإصدار الكَنَسِيّ في سِياق إسناد الإلتِفاف على واقع عدم القبُول النِّهائِيّ بعقيدة "تحقيق أقصى الرِّبح السَّرِيع" و الحيْف المُشِطّ في "توزِيع الثّروات" وفي سِياق تحذِير البُورجوازِيّة من "خطر" هَبَّاتٍ عُمّالِيّة وإنتِفاضاتٍ شعبِيّة تعصِفُ بعُرُوشِها ليقترح "المنشُور الإجتِماعِيّ" إتِّباعَ تدابِير كينزِيّة بِــما يُفهَمُ مِنهُ إنتِصَار الكنِيسة بمُختلف بُنَها الهرمِيّة لنمط الإستغلال والحيْف المُسلَّط على الرِّقاب .
يعملُ الإكليرُوس من أجلِ الحِفاظ على سُلطة بورجوازِيّة مُعدَّلَة في مشهدٍ يُحِيل للتّشبِيه الغرامشِيّ "عُكّازٍ يدعمُ مُقْعَد" بِغَرِض الحُصُول على إعتِرافٍ بالجَمِيل وتحقِيقِ إمتِيازاتٍ سياسِيّة وإقتِصادِيّة .

مما لا شك فيه، تتحالَفُ المخالِب الفاتِيكانِيّة المالِيّة العِلمانِيّة (الفاتيكان البنك، اوبوس داي، المجالس الأسقفية، والأحزاب الكاثوليكية والنقابات ووسائل الإعلام والمدارس الخاصة و المستشفيات والمؤسسات والمجتمع الرسولية، والجمعيات، وغيرها) مع كُلّ شياطِين الأرْض ضد الحركة الشُّيُوعيّة والعُـمّاليّة لِــتتشكَّل مُنظّمَة رِجعيّة قوِيّة مسنُودة بطبقاتٍ شعبِيّة مُغرَّرٍ بِـها مُتنفِّذةٍ على حوالي 17٪ من سُكّان العالم، وخصوصا في أميركا اللاّتينيّة، أوروبّا، والفلبّين.
هذِه القُوّة العالمِيّة ، وإن كانت مُفكَّـكة ومُتِّخذَة لمواقِع دِفاعِيّة بإعتِبار الهزّات التي شهدتها إثر مُسلسل فضائِح وإنقِسامات داخِلِيّة وإنشِقاقات كُبرى جعلت مِنْها مُنْبـتّةً نِسبِيًّا ، لا تزال تُطوِّر وظِيفتها عبْر جِهازها الإيديُولوجِيّ-الدِّعائِيّ وتنظِيمِها الدُّولِيّ [المُقَدَّس] المُراكِمِ لخِبرة ألفِيّة ، من أجل:
أ) تبرير ودعمِ نظامٍ يقُوم على الملكيّة الخاصّة لوسائل الإنتاج،
ب) إضعاف وتقسيم أيّة مُقاومة شعبِيّة ضد هُجوم رأس المال؛
ومِن هُنا جاءت حاجة الطُّغْمَة المالِيّة لِـخدماتِها.
العلاقات بين الجِهاز الهرمِيّ للفاتِيكان والبُورجوازِيّة الإمبريالِيّة شهِدت عِدّة تغيُّرات وحتّى تصدُّعات بعد إنهِيار التّحرِيفِيّة "السُّوفِياتِيّة" الحدث الذي لعِب فِيه فويتيالا -Wojtyla- (يوحنا بولس الثّانِيّ) دوْرًا هامًّا ؛ لكنّ سُرعان ما تمّ إستيعاب النِّزاع النّاشِئ خاصّة خلال وإثر العُدوان الأوَّل على الشّعب العِراقِيّ وبالخُصُوص بُعيد الحادِي عشر من أيلُول/سبتمبر وإعلان الجناح الأُصُولِيّ لمافِيا البيت الأبيض : "صِرَاع الحَضَارَات" .

تُعْطِي اليوم إنْتِكاسة الهيمَنَة الأمريكِيّة وأزمة الرّأسمال العَمِيقة زخمًا جديدًا للفاتـيكان إنْطِلاقًا من موجة "التَّنْصِير/التّبشِير الجدِيد للعالَم" المُرتَكِزة على مواقِف مُتصلِّبَة حول "قَضَايَا أخْلاَقِيَّة هامَّة" (الأُسرة، الإجهاض، الجِـنس، لاأخلاقيّة عُلُوم الأحياء والإستنساخ،..) ، وبِهَدَف التغلُّب على العقبات التي تواجهها لا محالة ، يسعَى راتزينغر (بنديكتوس السادس عشر) لإقامَة جُسُور تواصُل وتقارب مع حُكّام رجعِيِّين لأقطار إسلامِيّة وفي هذا الإطار تتنزّلُ سلسلة مُنتديات الحِوار الإسلامِيّ الكاثُوليكِيّ ومُؤتمر القاهِرة لحوار الأديان .
يـسْتَنِدُ النُّفُوذ الكنَسِيّ على الجَمَاهِير إلى عوامل ومُؤثِّراتٍ إيديُولُوجِـيّة تُحِيلُ إلى قاعدة أساسِيّة : "الإيمان يفُوق العَقْل" .

مِن هذا المُنطلِق ، يَـتِمُّ توخِّي منهج نـقد الدِّين والعقِيدة بـتقدِيمٍ ملمُوسٍ لِهذه الظّواهِر والرُّؤى لا سِيَّما عبر تحْلِيلٍ السِّمات الخُصُوصِيّة للمسِيحِيّة المُعْلَنَة كــدرْبٍ للتّسامُح والإِخاء والأداة الوحيدة لخلاص الإنسان والإنسانِيّة ، يقُول راتزينغر : "من دُون الإلاه،لا يعرفُ الكائِن إلى أين يسِير ولا حتّى من هُو، وفِي مُقابِل المشاكِل الضّخمَة المُعْتَرِضة لتطوُّر الشُّعُوب والمُؤدِّيَة بالبشرِيّة للقُنُوط ، نجِد الرّاحة في كَلِمات الربّ يسُوع إذ يقُول : بِــدُونِي،لا قُدرة لكُم في فِعل شيء" .
ومنه يتمّ الإستخلاص لتناوُل المنشُور الكنَسِيّ بالتّحليل مُضافًا لهُ طرح موضُوعة النِّضال السِّياسِيّ من أجل حلّ "مشكلة الفاتيكان"، التي لا تنحلُّ نِهائِيًّا إلاّ مع الشُّيُوعيّة. في الأثناء،تمنح نِضالات البروليتارِيا كنِيسةً هيمنت عليها وإخترقتها "قُبلة الموت" بتوجِيه صِراعها ضِدّ القُوى المُستغِلّة لتُقاوِم الأسباب الجغرافِيّة والتّاريخِيّة لــتِلك السُّلطة .

الدين بإعتِبَارِه من أشكال الإستيلاب الرُّوحي

الإستيلاَب هو العُنصُر المُرافِق والشّرط الأساسِيّ لأيّ دِيانة تتشكَّل وتنمُو بإعتِبَار تحدِيد مفهُوم الإنسَان مِن خِلال عقِيدَتِه ومدى إيمَانِهِ ، في الواقع، لإعطاء مبرر أخلاقي لنفسه كــكَائِنٍ بشرِيٍّ ، يجب على الإنسَان البحث عن مشرُوعِيَّةٍ أخلاقِيّة معنوِيّة ذات قيمة عالِيَة تتّخِذُ بُعْدًا إطلاقِيًّا (الله) لِيَمنحَهَا بِدوْرِهِ مُسوِّغات التّواجُد والهيْمَنَة ومِنْ ثَمَّةَ يُعِيد تشْكِيلَ مَلاَمِح جديدة للعلاقة مع هذا الكائِن الماورَائِيّ "الخالِق" .

وفقا للِعَقِيدة/الدِّيـن ، العَلاقة إلـــه- إنسان مُسْتَلَب هِي أسَاس المُجْتَمَع والعَلاَقَات بين البــشَر ، وبالتَّالـي فكُلّ الحُقُوق والواجِبَات الإجْتِماعِيّة مُستمَدَّةٌ من تِلْك العلاقة ، ومِن هُنا يُمْكِن إستِخْلاَص ما يَــلِي :
-1- الله هو مفهُومٌ / أقنوم يتقدَّمُ كحقيقة مطلقة بِــمعْنَى أنّ مُجرَّد البحث في مسألة وُجُودِه على المُستوَى النّظرِيّ غير جائز أو "مُحرَّمٌ"

-2- الظّاهِرة الدينِيّة قائِمة على الإستيلاَب ، تصوُّرٌ سلْبِيّ للإنسانِيّة فلا الإنسان ولا البشرِيّة صاحِبة القِيمة القُصوَى تُصبِح ذات سِيادة أو يتحدّدُ وُجُودها إلاّ مِن خِلاَل الرّابِطة مع الكائِن المُطلَق لتحصُل على مشرُوعِيّتها ، الكائِن المُتديِّن كــمُسْتَلَبٍ يعيشُ التّجرِيد وحالة خُرُوجٍ عن التّارِيخ وما قبْل المُجْتَمَع .
بَـيَّـن ماركس بِوُضُوحٍ في كُرّاسِهِ "المسأَلَة اليهُودِيّة" أنّ : "ليس الإنسان هو المهم في ما يسمى بالدولة المسيحية وإنما الاغتراب. والإنسان الوحيد المهم وهو الملك، يختلف عن الناس الآخرين، وهو في ذلك كائن متدين يرتبط بالسماء وبالله مباشرة. إن العلاقات التي تسود هنا لا تزال علاقات قائمة على الإيمان، فالروح الديني لم يصبح بعد دنيويا حقا. » ، في نفس الكُرّاسِ ، لِـيُؤكِّدُ بعد الإسْتِشْهاد بتصوِير رُوسُّو لِتجرِيد الإنسان السِّياسِيّ أنّ " إن كل تحرر هو إعادة العالم البشري والعلاقات إلى الإنسان ذاته" .
وفقا للطّرح الإنسانِيّ الإيجابِيّ الماركسِيّ ، يرتقِي الكائِن البَشَرِيّ لمرتبة الإنسان من خِلال قُوتِهِ وعمَلِه ، والبُعد السّوسيُوتارِيخِيّ ليس لا نِتاجًا لتطوُّرٍ طبِيعِيٍّ ولا يستمِدُّ أُسُسَهُ مِن العلاقة العمُودِيّة الإلـــه-الإنسان ، ولكِنّهُ مُترَتِّبٌ عن العَمــلِ كــفِعلٍ للتمدُّن (الإجتماع) لأنّ الإنسان في خَلْقِه علاقةً بالطّبِيعة يُؤسِّسُ للفَصْل والتّبايُنِ : الرابط بين البَشَر ليس فقط بيُولُوجيّة، ولكنّهَا سوسِيُوتارِيخِيّة وتتنزّلُ الأولَى (بيولوجِيّة) في الثّانِــية وليسَ بمعزلٍ عنها .
على نحو متّسقٍ ، كَتَب ماركس في أُطروحاته حول فيورباخ : "" الشعور الديني " هو نفسه نتاج اجتماعي وأن الفرد المجرد الذي يحلله يرجع في الحقيقة إلى شكل اجتماعي معين" ووفقًا لــهُ ، لا وُجُودَ لأيّ طابع ميتافيزيقِيّ أو ما وراء تارِيخِيّ للإنسان المُتـحدِّد مِن خِلالِ ما يفعله بـنفسِهِ في التَّارِيخ ، ومن هُنا يبْنِي ذاته كـكَائِنٍ وكقيمةٍ كونِيّة عبر خلق المُجتمَع : الإنسان والمُجتمع هُما قُطبَيْ القرار في النّشاط البَشَرِيّ .
وِفْقًا للمنظُور الدّينِيّ العَـقَدِيّ ، كُلّ المفاهيم الأخلاقيّة ترتبِطُ بطبيعتِهِ الإستيلابِيّة ، فَـعَـلَى سبِـيل المِثال ، يتحوّلُ مفهُوم المُساواة في المسيحِيّة إلى المُساواة المسيحِيّة المُسْتلِبَة/المُغتربة ، أمّا مفهُوم السُّلطة السِّياسِيّة (الإستيلاب/الإغتِراب السِّيَاسِيّ) فــهُو مُشرَّعٌ ومنصُوصٌ عليه من قِـبَل يسُوع في الإنجِيل ومن قِـبَلِ بُولس في رِسالتِه للرُّومان (مفهُوم تيوقراطِيّ للـسِّـيَادة) حيثُ وظّـف بُولس الإلـــــــه لِتشرِيع فِكرة ومُعطَى المُجتمع الطّـبَقِيّ .

-3- كُلّ دِيانة تدّعِي الصِّبْغَة الكوْنِيّة لِـفرضِ نفسِها كحقيقةٍ تارِيخِيّة مُنْفرِدة ونِهائِيّة ، وهُو ما سَعَت إليه المسيحِيّة بطرِيقَتَيْن : تداخُلٌ بين الإستيلاب الدِّينِيّ والإغتِراب السِّياسِيّ في التّارِيخ القدِيم (عبر الإمبراطوريّة الرُّومانيّة)، وخلال القرن العِشرين (النّازيّة /الفاشيّة ) ، أو عبر تحوُّل المسِيحِيّة ذاتِها لمركز إستيلابٍ وإغتِرابٍ سِياسِيٍّ عبر إنشاء سُلطة دُنيوِيّة زَمَنِيّة للبابا في القُرُون الوُسطى أساسًا فترة ما أصبح يُعرف بالنّهضة المُتناقَلَة بالإيطالية بـإسم "ريزورجيمنتو" (Risorgimento) وكُرِّسَت بقُوّة الحديد والنّار عبر حُرُوب الإضطِهاد والحِرمان الكَنَسِيّ والتّصْفِيَات الجَسَدِيّة الوحشِيّة لكُلّ الهَرَاطِقَة وبِــــهذا يُبرَّرُ عقائِدِيًّا إستخدام العُنف الأرعَن لتحقِيق الكونِيّة التّارِيخِيّة للمسيحِيّة .

-4- الدّين، كـحالة إغتِراب ، لا يُمكِن أن يقُود أو يدفع عملِيّةً تارِيخِيّةً للتحرُّر من جميع أركان الإستيلاب (إقتِصادِيّة وإجتِماعِيّة وسِياسِيّة وفِكْرِيّة/رُوحِيّة) بل يُكرِّسُها ويُشرِّعُها .



#السموأل_راجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول سُوريا وإيران:موقف الأمميّة الشّيُوعِيّة
- ضِدّ النّهج السّاركُوزِيّ
- مِن إسْهامات الأُمَمِيّة الثّالِثَة
- حزب العُمّال الشّيُوعِيّ المِصريّ:بين ضرورة التّأْرِيخ وجُحُ ...
- فِي ذِكرى وفاة لِينِين
- حياة أدريانُو سُوفرِيّ
- الحِزب الشّيُوعِيّ الثّورِيّ في فولتا العُليَا
- الحِزب الشّيُوعِيّ الثّورِيّ التُّركِيّ
- قِمّة الإتّحاد الأورُوبّي:تجمُّع الوُحُوش
- الكادِر الماركسِيّ اللّينينِيّ
- في ذِكرَى عامٍ جديد،لا تزال الإشتِراكِيّةُ تُرْعِبُهُم
- البُوليساريُو : قِصّة كِفاح مرِيرٍ للشّعب الصّحراوِيّ
- تضامُنًا مع مُضرِبِي فرنسا
- وفاءًا لِذكرى أقطاب من النّضال الماركسِيّ اللّينينيّ
- حِراك وول ستريت
- ضِدّ دفع دُيُون الطُّغمة
- بناء الجبهة يسارِيّة قاعِدِيًّا
- عادَ المَعَاد:في ذكرى الإعلان العالميّ لحُقُوق الإنسان
- مُقدِّمات ثورات الشُّعُوب العربِيّة
- حول الإنتخابات الإسبانِيّة الأخيرة


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - السموأل راجي - حول الشّيُوعِيّة والدِّين