أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حميد طولست - حلم الخلافة وأوهامها!؟















المزيد.....

حلم الخلافة وأوهامها!؟


حميد طولست

الحوار المتمدن-العدد: 3706 - 2012 / 4 / 23 - 15:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حلم الخلافة، أو أوهامها !؟
لا أخفيكم سرا -أيها القراء الكرام - أنني أعيش هذه الأيام، حالة من الربكة الفكرية المرهقة، وأحس بالحزن الحقيقي، وأشعر بالغربة الشديدة، وتخالجني مشاعر غريبة كلما حاولت تفسير ما يحدث حولي من تناقضات، أو جربت تحليل النظريات التي تضعها منظرو البنى الدعوية والفقهية –و التي أشعر أحيانا كثيرة أنها لا تعيش معنا على هذه الأرض- للتحكم في الكثير من القضايا والمظاهر السلبية التي تعتري المجتمعات العربية والمغاربية، والتي لا تمت للإسلام بصلة ولا علاقة لها بالواقع الذي يعيشه الناس البسطاء به والبعيدة كل البعد عن موروثات ما يمتلكون من مقومات الأصالة والعمق التاريخي العظيم.. ولتبرير نزوعات تأبيد وجه الاستبداد السلطوي الديني المتحكم في كل القوى الإسلاموية الأخرى، السلفية والإخوانية وغيرهما من الاتجاهات والتوجهات المحيِّدة للواقع والمتناسية له تماما.. ولاستعراض ملكات تنظير واثبات صلاحهم وحدهم للقيام مقام كل البنى السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفكرية والإنمائية، عبر الخلافة الإسلامية التي اتسعت رقعة الحديث عنها مباشرة بعد اتساع رقعة النشاط السلفى -القائل بأنها فريضة يأتم من لم ينهض بها- وبعد فوز الإخوان المسلمين بأغلبية حزبية في مجلس الشعب تؤهِّلهم لتشكيل الحكومة، والذين رفع مرشدهم الدكتور محمد بديع صوته مبشِّراً بقرب تحقيق هدف مؤسِّس الحركة (حسن البنا) "الخلافة الإسلامية" التي نادى بها منذ عام 1928م أي بعد بضع سنوات من انهيار الخلافة العثمانية على يد الزعيم التركي (العلماني) مصطفى كمال أتاتورك عام 1924م، والتي نادي بها حمادي الجبالي الأمين العام لحزب النهضة التونسي هو الآخر في خطاب له أمام أنصار حزبه في سوسة كـ"خلافة سادسة". تصريحات خطيرة، تدعو لإثارة الشكوك في نوايا هذه الجماعات وأهدافها وغاياتها التي ليست لها علاقة -مهما ادعت من انفتاح وتحرر أو وسطية أو اعتدال- بصلاحية ما يطرحون من نظريات يحاولون إيجاد معالجات ناجعة لها لإيهام الناس بضرورتها كحل وترياق شافي لكل إشكالات واقع المجتمعات العربية والإسلامية بكل تنوعات تفصيلاتها، الدينية والدنيوية، ووجوب الإيمان بأنها شعيرة من شعائر الإسلام وفريضة من فرائضه التي لا مناص منها، والتي يجب على كل مسلم الدعوة لإقامتها بكل الطرق والوسائل حتى المحرمة منها كالديمقراطية المبنية في أساسها على العمليات الانتخابية التي لم يكن الإخوان المسلمين ولا غيرهم من الإسلاميين، قبل عقدين فقط من الزمان يؤمنون بها، وكانوا يحرمونها ويعتبرونها غريبة عن الإسلام وأنها من مخترعات الغرب واليهود "وكذبة من أكاذيبهم،" رغم أنها كانت وراء تزخيم وجودهم مع بدء الثورات والانتفاضات والهبات الشعبية.
وأرى أنه من الأليق قبل أن أمضي في هذا الموضوع الحساس الذي لا أزعم أنني أمتلك القول الفصل فيه، ولكنها محاولة مني لفتح حوار حوله ربما ينهض به من هم أجدر مني بفهمه والإحاطة بأمره، لابد لنا من تعريف لغوي واصطلاحي لـ"الخلافة" -التي يصرف لفظها كل حسب المجازات التي يريد، والتي تخدم ايديولوجيته العقائدية فتكسبها قدسية إلهية تحت سقف نفس الدين- فنقول مع القائلين أنها لغة: الخلف ضد قدام وخلفه يخلفه: صار خلفه، وخلف فلان فلاناً إذا كان خليفته يقال خلفه في قومه خلافة، وفي التنزيل "وقال موسى لأخيه اخلفني في قومي" والخليفة الذي يستخلف ممن قبله ويخلف من قبله والجمع خلائف وخلفاء، أما اصطلاحا فإنها: تعني عند الكثيرين وفي شائع القواميس: "أنها هى رئاسة عامة للمسلمين فى كل الدنيا" لإقامة أحكام الشرع الإسلامي، وحمل الدعوة الإسلامية إلى العالم بمعنى "أنه لا يجوز لبلد أو جماعة من المسلمين أن ينفردوا باختيار الخليفة، بل يتعين أن يبايعه المسلمون فى كل بقاع الأرض، ومن لا يبايعه يكون آثماً...بل إن من مات وليس فى عنقه بيعة فقد مات ميتة جاهلية" ويستند الكثير من دعاة الخلافة التي هى "الإمامة" أيضا، والتي الخليفة فيها هو المستخلف والسلطان الأعظم" إلى الآية الكريمة "إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله" النساء- 105. وقد كان مقتل عمر بن الخطاب هو ما فتح الباب واسعاً أمامها و أسال لعاب الكثيرين حول سلطانها، وكان أول من قال بها ودخل بالمسلمين إلى عالمها، هو الخليفة معاوية الذي كان يزعم: "والله ما أردتها لنفسى لولا أنى سمعت رسول الله يقول: يا معاوية إن حكمت فاعدل"، وقد توالى بعده الخلفاء الواحد تلو الآخر، ولكل منهم رأيه ورؤيته وممارساته التى تختلف حسب المصالحة الشخصية والقبلية لكل منهم، ما جعل الخلاف يسيطر على المختلفين ويتسع ليخلق صراعات سياسية وقبلية اتخذت مكتسية فى كل الأحوالها الطابع الديني الذي يضفي عليها ما يكفي من القدسية التى تدفع بالإنسان للقتال والتضحية بحياته من أجل فكرة الخلافة، التي اضطرت الكثير من الخلفاء إلى البحث الدائم عن السند الديني الذي يبرر تفرعنهم وظلمهم وقهرهم للرعية وإملاء إراداتهم عليهم بحد السيف، وعلى سبيل المثال، نورد اجتهاد أبو بكر الطرطوشى في تبرير قهر الخليفة لرعيته فجعل فيه منفعة عظمى حيث يقول: "وإذا كان الخليفة قاهراً لرعيته كانت المنفعة به عامة، وكانت الدماء فى أُهبها محقونة، والحرم فى خدورها مصونة، والأسواق عامرة والأموال محروسة".
ولم يقف الطرطوشى عند هذا الحد، بل تمادى في البحث عن مبررات أقوى لاستبداد الخليفة، فجعل الإنفراد بالسلطة والسلطان دليلا على وحدانية الله سبحانه وتعالى، في قوله: "فالله سبحانه وتعالى جبل الخلق على عدم الإنصاف فمتى لم يكن لهم سلطان قاهر لم ينتظم لهم أمر، ولم يستقر لهم معاش ومن الحكم التى وردت فى إقامة السلطان أنه من حجج الله على وجوده سبحانه، ومن علاماته على توحيده. العالم كله بأسره فى سلطان الله كالبلد الواحد فى يد سلطان الأرض "أبوبكر الطرطوشى- سراج الملوك- الباب السابع- ص159.
ــ أما الشعراء وهم رموز الثقافة فى ذلك الزمان والذين يتبعهم الغاوون، فقد أمعنوا فى تملق الخلفاء ووضعوا كل موهبتهم فى خدمتهم كما نقرأ عند أحدهم:
إن الخليفة قد أبى وإذا أبى شيئاً أبيته.
وأيضاً:
أبوك خليفة وكذاك جدك وأنت خليفة وذاك هو الكمال.
والفرزدق يقول:
فالأرض لله ولاها خليفته وصاحب الأرض فيها غير مغلوب.
ويتفوق عليه جرير فى نفاق الخليفة قائلاً:
ذو العرش قدر أن تكون خليفة وملكت فاعل على المنابر واسلم.
أما ابن هانئ الأندلسى فيتفوق على الجميع فى نفاق يصل إلى حد الهرطقة:
ما شئت لا ما شاءت الأقدار فاحكم فأنت الواحد القهار.
فكأنما أنت النبى محمد وكأنما أنصارك الأنصار.
ــ ولعل هذه السلطة المطلقة التي بررها الفقهاء وتغنى بها الشعراء، هى التى أطمعت الكثير من الإخوة وأبناء العمومة وحتى الأمهات فى الاستيلاء على مواقع الخلافة عبر المكائد والغدر وسفك الدماء كما توضح ذلك النتائج الرقمية التي حفزها التاريخ فمن بين 14 من الخلفاء الأمويين، و22 من العباسيين، أي 36 خليفة في المجموع، قتل منهم 17 غيلة في صراع كانت في غالبيتها شخصية أو قبلية تخطت كل الحدود المعقول، حيث كان جل قتلاها، إخوة أو أبناء عم، بل إن إحدى الأمهات اغتالت ابنها الخليفة لأنه لم يقتسم معها السلطة لتأتى بابن آخر ضعيف حتى تتمكن من التمتع بشهوة السلطة، وتحكى قصص هذا الصراع الكثير من الغرائب التي من بينها أن عثمان بن عفان نفى أبا ذر الغفاري إلى (الربذة) عندما كرر المناداة بأنّ ما في بيت المال هو مال المسلمين وليس مال الله. وقصة عبد الملك بن مروان الشاب الذي انتقل إلى المدينة وأقام فى مسجد الرسول يقضى يومه وليله يصلى ويقرأ القرآن، حتى سموه "حمامة المسجد"، واستبشر الناس خيراً إذ تولى الخلافة، فإذا به يقول ما قال: "والله ما يأمرنى أحد بتقوى الله بعد مقامى هذا إلا ضربت عنقه"، ولم تكن حال يزيد بأقل غرابة وخطورة من هؤلاء ، فقد أباح «المدينة» لجنده ثلاثة أيام يقتلون ويسلبو وينهبون، ويقال إنهم افتضوا بكارة ألف فتاة، ما جعل وجه يزيد يتهلل فرحاً ويرتد إلى قبليته ذات الصبغة الجاهلية، فيذكر موقعة بدر حيث وقف سكان المدينة من الأنصار (الأوس والخزرج) مع الرسول فهزموا جيش أبى سفيان جد يزيد وأنشد:
ليت أشياخى ببدر شهدوا فزع الخزرج من وقع الأسل
لأهلوا واستهلوا فرحاً ولقالوا ليزيد لا فشل.
ــ ورغم محاولات اجتهادات فقهاء السلطان لتبرير فكرة الخلافة، فإنها تبقى صناعة إنسانية تستهدف مصالح دنيوية لا علاقة لها بالدين ولا تهدف إلا إلى جلب المكاسب المادية وتلبية شهوات السلطة والتسلط للداعين إليها، ما دفع بالكثيرين من الصحابة تجنب الوقوع فى فخوخها، أمثال الصحابى الزاهد أبو ذر الغفارى الذي اضطرته شدة رفضه لها إلى الصياح قائلاً: "والله لقد حدثت أعمال ما أعرفها، والله ما هى من كتاب الله ولا سنة نبيه. والله إنى لأرى حقاً يُطفأ، وباطلاً يحيا، وصادقاً مكذباً وأثرة بغير تقى"
ـ ورغم حقيقة المواقف الفقهية من الخلافة والتي نقرأ منها على سبيل المثال لا الحصر: ما قاله الشهرستانى فى كتابه "نهاية الإقدام": "إن الإمامة ليست من أصول الاعتقاد"، وما قاله الجرجانى فى "شرح المواقف: "إن الخلافة ليست من أصول الديانات والعقائد، بل هى من الفروع المتعلقة بأفعال المكلفين"، وما قاله الإمام الغزالى فى "الاقتصاد فى الاعتقاد": "الإمامة ليست من المعتقدات"، وما قال أبو حفص بن جميع فى "عقيدة التوحيد": "إن الإمامة مستخرجة من الرأى وليست مستخرجة من الكتاب والسنة"، وقول الآمدى فى "غاية المرام فى علم الكلام": "واعلم أن الكلام فى الإمامة ليس من أصول الديانات، بل لعمرى فإن المعرض عنها لأرجى حالا من الواغل فيها، فإنها لا تنفك عن التعصب والأهواء وإثارة الفتن والشحناء".
ـ وحتى لا أطيل أكتفي بهذا القدر من أقوال الفقهاء التي لا تعد ولا تحصى التي يستند فيها قائلوها إلى فهم صحيح لآيات القرآن الكريم وسنة النبي الشريفة والتي دفعت بالصحابى سعد بن أبى وقاص إلى رفض الاشتراك فى هذا القتال معلناً: "والله لا أقاتل حتى تأتونى بسيف له عينان وشفتان فيقول هذا مؤمن وهذا كافر"، وذلك بسبب بواعث "الخلافة البعيدة عن الشعائر الإسلامية، وأهداف سلطانها المفترضة والمتخيلة الأكثر بطشاً وإيلاماً والأبعد ما تكون عن واقع أنظمة حكم هذا العصر، والتي ينادي بها مع الأسف الشديد، بعض القادة الذين كنا نحترم تاريخهم النضالي الطويل الحافل بالمواقف المشرفة، وتميز علاقاتهم المتينة والمدهشة بأوطانهم وبأمتهم وما حملوه نحوها من آمال وتطلعات, والذين تحولوا فجأة بعد الربيع العربي إلى قادة وقيادات تسعى لبناء إمبراطورية القهر والاستلاب التي تسيطر عليها فكرة القطب الواحد التي تنقل العالم العربي والإسلامي من سلطة الظالم اللاديني إلى سلطة الخليفة المطلقة باسم الدين، كما كان إبان الخلافة العثمانية والعباسية والأموية، والتي لاشك تنعدم جدواها في عصرنا الحالي أمام ما وصل إليه غيرنا من رقي وتحضر بدون اللجوء إلي هذه النوع من الحكم الذي يبقى اندفاع الإسلاميين نحوه مجرد ديماغوجية وانتهازية لا طائل ورائها، وشعارات سياس/دينية تاريخية لا فائدة ولا جدوى ترجى من ورائها حتى لو كانت خلافة من البحر إلى البحر في ظل ما يعرفه العالم العربي والإسلامي من فساد سياسي وإداري وجميع أشكال الفقر المعرفي والمعيشي في كل مكان من البلاد، وأنها لن تُقدم ولا تُؤخر سوى دغدغة مشاعر بسطاء الناخبين، وقد تجلب سلبيات لا يؤمن جانبها، مادمنا لا نملك لا معرفة ولاصناعة، حتى البسيطة منها، فضلا عن الصناعات التقنية المتطورة.
فلماذا يا ترى هذا الإصرار على هذا النوع من نظام حكم الذي أبان عن ضعف فعاليته عبر التاريخ، بدأ بالخلافة الأموية ثم الخلافة العباسية وانتهاء بالخلافة العثمانية، وفي عصر لا تحتاج فيه عزّة الإسلام ورفعته إلى كيان دولة امبراطورية مسلمة ؟، بل إلى أوطان مستقرّة ناهضة يبذل فيها أبناؤها جهد طاقتهم للأخذ بأسباب الرقي والمدنية والحضارة العلمية والتقنية والمنهج العقلي المبدع، وتتحد في التمسك بالثقافة والروح والأخلاق الإسلامية، ولا تحول الحدود الجغرافية وأنظمة الحكم الوطنية دون مشاركتها في تطور هذه العناصر كلها..
حميد طولست [email protected]



#حميد_طولست (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وزارة التجهيز والنقل وزحمة الخروقات والتجاوزات !؟
- الذكورية المتطرفة تفقد المرأة روح التحدى والصمود والثقة في ا ...
- إذا كنت وزارة الداخلية -أم الوزارات- فإن وزارة التجهيز والنق ...
- هل نحن العرب في حاجة ليوم واحد للكذب؟ !
- غزو اللحى ينشر سحبا من الغموض !
- غلاب واليازغي يزاحمان الرباح على دور بطولة محاربة الفساد !
- الدعوة للخلق الحسن !!
- صعود التيار الإسلامي وتهميش المرأة !!
- الحكومة الإسلامية وقضية -لاكريمات- المأدونيات !؟
- الفكاهة والحكومة الإسلامية!
- الأماكن لا تضيق بأهلها !؟
- لماذا لا نحتفل بالحب، وقد دعا الإسلام لذلك؟
- أحيلوها على القضاء فهي جريمة
- ربطة عنق الرئيس la cravate du president
- تجاهل الحقيقة لا يمكن إخفاؤها أو تغيبها.
- مشكل الكرة ليس في المدرب بقدر ما هو في المسؤولين عنها.
- التصريح الحكومي، نقاش أو تحامل؟
- الدين لله واللحية للجميع!
- التمثيلية النسوية والكومة الإسلامية !؟
- المغربى مارس حقه الانتخابيّ،والباقي على بنكيران !


المزيد.....




- نزلها الآن بنقرة واحدة من الريموت “تردد قناة طيور الجنة 2024 ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- كاتب يهودي: المجتمع اليهودي بأمريكا منقسم بسبب حرب الإبادة ا ...
- بايدن: ايران تريد تدمير إسرائيل ولن نسمح بمحو الدولة اليهودي ...
- أستراليا: الشرطة تعتبر عملية طعن أسقف الكنيسة الأشورية -عملا ...
- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- المتطرف -بن غفير- يعد خطة لتغيير الوضع القائم بالمسجد الأقصى ...
- فيديو/المقاومة ‏الإسلامية تستهدف قاعدة ميرون -الاسرئيلية- با ...
- -شبيبة التلال- مجموعات شبابية يهودية تهاجم الفلسطينيين وتسلب ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف مقر قيادة الفرقة 91 الصهيونية في ث ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حميد طولست - حلم الخلافة وأوهامها!؟