أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - مسعود عكو - يمين متطرف أم تطرف يميني















المزيد.....

يمين متطرف أم تطرف يميني


مسعود عكو

الحوار المتمدن-العدد: 1088 - 2005 / 1 / 24 - 07:38
المحور: القضية الكردية
    


إن العمالة والتشهير والسباب لهي أعمال مقرفة وغير مجدية في سبيل بناء حوار وحدوي قومي حقيقي وأقسم لولا كلمات الكثير من أعضاء التقدمي وتناقلهم للكذب والافتراء والتشهير وسب الأخرين واتهامهم بالعمالة لما كنت أقدمت على كتابة هذه المادة والتي بصراحة أنزعج من نفسي لأنني أسيء فيها إلى أخي الكوردي والذي تقع حقيقية في مصلحة أعداء الأكراد والمتربصين بهم ولكنكم أنتم الذين تدفعوننا لكي نثير هكذا مواضيع وننشر هكذا غسيل لا يليق بنا ولا بكم علماً بأنكم لا تكنون لنا نفس النية ولكننا ومن منطلق كونا أكراد نريد الحرية لشعبنا ونريد إظهار الحقيقة آثرنا على كشف كل الملابسات التي اختلط فيها الحابل بالنابل فأرجو من كل قلبي أن تفيؤا إلى الصواب الذي ابتعدتم عنه كثيراً لدرجة أنكم ما عدتم قادرين على رؤية الحقيقة التي لا تبتعد عن أنفكم قيد أنملة بل صارت ظاهرة للعيان وواضحة وضوح شمس هذه الدنيا التي تجمعنا تحت سماء واحد وفي أرض واحدة هي لنا ولكم ولكل الغيورين على وحدة ترابها أيها التقدميون!!..


تعقيباً على ما ورد في جريدة "الديمقراطي" التي يصدرها الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سورية جناح السيد حميد درويش حول مقاله الافتتاحي "في مواجهة حملات التضليل..(4) نعم لـ(الإجماع) ولكن ليس بأي ثمن العدد /466/ أواخر كانون أول 2004.


من خلال متابعتي لجريدة "الديمقراطي" منذ أكثر من خمسة عشر سنة ومن خلال المواضيع التي ورد فيها على طول هذه المدة – وهذا استثناء مني – لم أرى فيها إلى ما قبل الثاني عشر من آذار لعام 2004 سوى التعليق على مواقف الحزب الثابتة في قضاياه الوطنية والقومية وطرح قمة مطالب الحزب من خلال هدفيه المعلنين ألا وهما رفع الحزام العربي وإعادة الجنسية إلى المجردين منها أو باختصار الحزام والأجانب ولكن عقب 12 آذار تحولت " الديمقراطي" التي طالما كانت لها أدوار مخزية في غابر الزمن المنصرم إلى جريدة تريد تشويه ما جرى وتضليل الشارع الكوردي من خلال هذه الجريدة، ولموضوع آذار فلها نوعً آخر من المواقف التي طالما دافع ويدافع فيها التقدميون عن حزبهم وهذا من حقهم ولكن ليس على حساب الغير.


من خلال القراءة السريعة والمطولة للمادة المنشورة في هذا العدد من الجريدة ودون الدفاع عن حزب الوحدة أرى نوعاً من السذاجة اللغوية والقفز على الأوتار من خلال التلاعب الكلامي واللغوي لبعض الألفاظ التي طالما كان التقدمي بارعاً في ممارسة هذا الفن السفسطائي والذي في معرض حديثه في مقالة أخرى من الجريدة يأتي إليها ويشرحها مشيراً بروتا كوراس والذي يعزى إليه إجادة فن الكلام كعرض للعضلات الثقافية.


إن التقدمي وعلى طول حياته الحزبية سلك طريقاً واحداً كموقف سياسي له على الخارطة الحركة السياسية الكوردية في سورية وهذه نقطة لا يمكن لأحد التطاول عليها وهذا الثبات في المواقف قد وضع التقدمي موضع الاتهام من خلال اتهامه بالتخاذل والتخوف وحتى الخيانة ولكن ألا يمكن للتقدمي أن يرجع إلى هذا التاريخ ويبدأ دراسة تقيمية لهذه المسيرة من خلال النقد الذاتي الذي يضع النقاط على الحروف.


إن التقدمي وكسياسته الثابتة من خلال مواقفه الحزبية كانت سياسته ثابتة في اتهام الأخر أيضاً من خلال معرفته الدقيقة بالفرع الذي يمول هذا السياسي أو الكاتب أو الصحفي ومدى الراتب الذي يتقاضاه ذلك الشخص، هذا الكلام الدقيق الذي توصل إليه الكثير من أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية في التقدمي يضعنا أمام عدة تساؤلات:


نريد من هؤلاء الذين يشهرّون الناس أن يردوا عليها فهل وصل التقدمي إلى هذه الدرجة من المخابراتية ضمن الهرم الأمني السوري؟ هل وصل الحد بهم إلى معرفة هذه الأسرار ضمن الفروع الأمنية المختلفة أم هم أيضاً يتقاضون نفس الراتب ومن نفس الجهة؟ أليست هذه مدعاة للتساؤل أيها التقدميون الذين تركتم النضال من أجل الحقوق القومية للشعب الكوردي في سورية وتوجهتم إلى كشف الغطاء الأمني عن الكثير من عملاء الفروع الأمنية كما تصفون وكما تدعون؟ وأنا أنتظر ردكم على هذه الأسئلة ولدي ما يكفي لأثبت هذا الكلام الذي تنعتون به غيركم وخاصة اتهاماتكم للغير بالتواطؤ المخابراتي الأمني يا .....


بل حتى وصل بكم الحد إلى اتهام المناضلين الكورديين مروان عثمان وحسن صالح بالعمالة وما كان سجنهما إلا لعبة مفبركة بين حزب يكيتي والأمن السوري ولطالما اتهمتم غيركم بالعمالة بل وانضم الكثير من الذين اتهمتموهم بالعمالة والخيانة إلى صفوف قيادة بحزبكم وما أدواتكم التشهيرية بالغير من خلال طعن شرف الأخر لأقدم الآن أكثر من واحد في قيادتكم على الاستقالة ولكنهم خائفون من ببغاواتكم التي تطير هنا وهناك وتشهر بالآخرين لولا الخوف من التشهير الخياني لكانوا الآن في بيوتهم.


أما عن حديثكم حول الأحزاب الكوردية الأخرى واتهامها بشتى أنواع الاتهامات من خلال التلاعب بعواطف الناس و تحصيل مكاسب حزبية وحتى التخوين و...الخ. من الكلام الساذج المطلق من قبلكم على هذه الأحزاب التي هي أنشط منكم وتحاول أن تكسب الوقت ولا تهدر الزمن الضائع من خلال الاعتصامات التي ترونها غير مفيدة ومجدية لقضية شعبكم في هذه اللحظة وفي مثل هذه الظروف الدقيقة والحساسة على أكثر من صعيد والتي قد تكون مجدية في ظروف أخرى كما أسلفتم في مستهل مقالكم.


يا ترى متى سيحين الوقت المناسب لكي يستطيع التقدمي أن يعتصم من أجل حقوق شعبه هل بعد ألف سنة أم عندما يهدي الله عز وجل النظام السوري ويمنح المواطن السوري بكل أطيافه الحق في الاعتصام حينها سيحاول التقدمي أن يعتصم حينها لا داعي لهذه الاعتصامات لأنه عندما يمنحنا النظام رخصة في الاعتصام أو التظاهر حينها سيتحول النظام إلى نظام ديمقراطي قائم على أساس احترام حقوق الآخرين بل حينها نحن كأكراد لن نعتصم لأنه وبطبيعة الحال سنحصل على كامل حقوقنا المشروعة. فهل ينتظر التقدمي هذه اللحظة أم لديه تفسير آخر لا يمكن لواحد مثلي أو من أي مواطن كوردي أن يتفهم هذه السياسة التي يتمسك بها التقدمي متذرعاً بأسباب عقيمة لا جدوى منها في العمل النضالي الحزبي أو حتى الوطني الذي طالما كان التقدمي متمسكاً به أو يتماسك به من خلال الموقف النضالي الصامد له على مر التاريخ في سورية!!!.


إن الفرصة السانحة لم تأتي بعد لكي يكون التقدمي مستعداً للخروج باعتصامات أو تظاهرات لكي يطالب الحكومة بحقوقه المشروعة التي لطالما كان متفانياً من أجلها وما مواقفه المعلنة والمستترة لدليل على ذلك كما قال لي أحد أعضاء الحزب المذكور وإن مسألة الاعتصامات هي أفخاخ ومصائد لكي تنال الحكومة منا وهؤلاء الذي يخرجون لمثل هكذا ممارسات – غير مجدية ومضرة – على حد تعبيره بل تفتح علينا أبواباً أخرى نحن الكورد في سورية بغنى عنها ويجب علينا أن لا ننجر وراء هكذا مخططات.


كان يتمنى التقدمي من الوحدة أن لا يطلع أحد من خارج إطار التحالف على المعلومات الخاصة باجتماعات اللجنة العليا للتحالف وكأن اجتماعات التحالف هي أكثر سرية مما يجول في دهاليز البنتاغون أو مقر السي أي أيه الأمريكيين، أي أن التقدمي لا يخرج أي كلمة خارج اجتماعات اللجنة العليا للتحالف ويطبق المقولة الشعبية ( هون حفرنا وهون طمسنا ) والذي لا يعلم أن أي تسريب لأي خبر من اجتماعات التحالف تتم عن طريق التقدمي يكون ساذجاً مغفلاً والأدلة كثيرة أيها التقدميون.


إن تصرفات – البعض – هذا البعض أثناء تشييع جنازات ضحايا تسونامي عفواً ضحايا ( 12 آذار كما تصفون) والتي قدموا بخروقاتهم الذرائع للأوساط الشوفينية في تأجيج الفتنة أية فتنة وأية ذرائع ما تقصد بهذا الهراء الذي تنشره على صفحات لسان حال لجنتك المركزية أية فتنة وأية بطيخ ؟ هل تعلم أن الفتنة هي مشكلة بين اثنين كانوا يحبون بعضهم البعض وجاء ثالث وأفسد بينهم فصار الحبايب أعداء؟ متى كانت السلطة تنظر إلى الأكراد كأحباب لها، بل متى نظرت إلينا كبشر وناس يشاطرونها المكان والعيش والحياة على هذا البلد وأنتم مصرون على تسمية يوم الثالث عشر من آذار بالفتنة وأنتم – ممتعضون في قرارة أنفسكم على إخمادها – أية فتنة تتحدثون عنها؟ وهل الفتنة هي بأن يقدم أحد على قتل أبنائك العزل في مبارة رياضية وحتى لو كانت فتنة واستطاع هذا البعض من أن يجمع أكثر من ربع مليون إنسان لتشييع شهداء الانتفاضة ألا يستحق هذا البعض أن تنطوي أمامه الرؤوس وأن تنحني له القامات؟ إذا ً هذا البعض له شعبية ومكانة أكثر منكم ومن أمثالكم أنتم دعاء الفتن وتحريف الحقائق وتزييفها.


إن الحجج والذرائع التي تتقدمون بها لكي تنفصلوا عن مجموع الأحزاب الكوردية أصبحت بالية وخرقاء والتي تدفعكم بأن تغردوا خارج السرب الكوردي من خلال الاعتصامات أو التظاهرات وتكفي هذه المهازل التي تسرد على ألسنتكم بأن الأنانية والمصالح الحزبية الضيقة هي التي تسيطر على غيركم من الأحزاب وأنتم فقط لا تفكرون بهذه المكاسب ولا يمكنكم أن تدفعوا الحركة الكوردية نحو مقدمة المعارضة السورية لجعلها ( كبش فداء ) أي هراء هذا التفكير المتخلف هذا طبعاً يعني أنكم لستم من المعارضة السورية حتى ولو كانت هذه المعارضة سلمية قمة مطالبكم فيها الحقوق الإنسانية لقومية أخرى تجاور القومية الحاكمة.


(( إن المواقف والشعارات التصعيدية ( التجديدية ) التي أقدم عليها هؤلاء النشيطون ولنفس الدوافع كشعار تحرير وتوحيد كوردستان وتبني الماركسيزم...الخ.)) هذه الجملة التي وردت أيضاً في المقال المذكور تفيد بأن التقدمي ليس مع تحرير وتوحيد كوردستان ولا حتى يتبنى الماركسية رغم أن الحزب هو بالأصل من نتاجات الفكر الشيوعي الماركسي ولكنه يتنازل عن هذا الفكر ولا يريد لكوردستان من التحرر والتوحد هذا الشعار حورب من أجله أ?و أوصمان صبري حتى وهو في قبره بل لازال الكثير من ينتقمون منه حتى بعد وفاته حيث لم يكترثوا بالذكرى المئوية لميلاده ولا حتى عندما شيع جثمانه عند وفاته إذاً كيف يكون الشخص كوردياً وهو لا يريد لكوردستان من أن تتحرر وتوحد ويعيش في وطنه الذي يحارب ويقاتل ويناضل من أجله كيف؟؟!.


إن التناقض الذي آلت إليه أحداث قامشلو الدامية حيث لا زالت الكثير من الأحزاب الكوردية تخاف من أن تقول حقيقة ما جرى في الثاني عشر من آذار وتداعياته بل التقدمي يردد كلام الأمن السوري بأنها كانت فتنة مفتعلة وأن هؤلاء الذين خرجوا للتنديد بمقتل أبنائهم هم غوغائيين وثلة من الزعران وبياعي الدخان واليانصيب بل حتى وصل بهم الحد إلى أحد أعضاء اللجنة المركزية للتقدمي قد ألقى كلمة باسم الحزب وباسم الأمين العام في وداع محافظ الحسكة المجرم سليم كبول صاحب الطلقة الأولى حيث يقول في كلمته التاريخية:

سيادة الدكتور سليم كبول المحترم

تحية طيبة وبعد ......

في البداية اسمحوا لي باسم الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا وباسم الرفيق العام الأستاذ عبد الحميد درويش أن أتقدم لك بالشكر الجزيل لما قمت به من محاولات في سبيل تقدم المحافظة في جميع المجالات وبدون تمييز كما نتمنى لك التوفيق والنجاح في مهامك الجديدة .

سيادة الدكتور : لا ندري من سوء حظك أو من سوء حظنا جرى أحداث 12 آذار والتي استغلها بعض المغرضين والمندسين للإساءة إلى سمعتكم وسمعة الكرد ولكن دوركم الوطني والإنساني خلال الأحداث ولو جاءت متأخرة بعض الوقت والتي استندت إلى توجيهات السيد الرئيس بشار الأسد كان لها الدور الأساس والبارز في صون وحدة المحافظة وقطعتم الطريق أمام كل المتآمرين والمخربين بروح وطنية عالية ولا نجامل عندما نقول كان ومازال لحزبنا الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا دور أساس ورافد لمواقفكم التي صانت وتصون الوحدة الوطنية على أساس العدالة والمساواة .
سيادة الدكتور أن نقلكم من المحافظة هي خسارة لجميع أبنائها في هذه الظروف الدقيقة والحرجة وخاصة بعد إلمامكم وإطلاعكم على أوضاع المحافظة من جميع النواحي وأخيراً كلنا أمل بأن تبقى هواجس المحافظة وإيجاد الحلول لمشاكلها أمانة في أعناقكم وإيصالها إلى سيادة الرئيس بشار الأسد.

مرة أخرى لك الموفقية والنجاح في مهامكم الجديدة وفقكم الله وشكراً . إسماعيل بدران خلو

أما تصريح التقدمي والذي جاء رداً على ما ورد على لسان السيد إسماعيل بدران خلو فكان على هذا الشكل:

تناقلت بعض المواقع الالكترونية على لسان الرفيق إسماعيل بدران خلو عضو اللجنة المركزية لحزبنا بأنه أثنى على محافظ الحسكة السابق ( سليم كبول ) ، أثناء وداعه. إننا نعلن بأن ما ينسب إلى الرفيق إسماعيل من حديث في هذه المواقع لم يعكس ما قاله هو حرفياً ، بل بما يسئ إلى سمعة حزبنا.


وفي هذا المجال نؤكد مرة أخرى على رأينا بأن ما جرى في مدينة القامشلي لا يتحمل مسؤوليته المحافظ سليم كبول والسلطات المحلية في الجزيرة وحدها، بل كذلك السلطات المعنية على مستوى البلاد أيضاً. ولذا فإننا كنا ولا زلنا نطالب بإجراء تحقيق عادل ونزيه لكشف ملابسات وأسباب هذا الموضوع وندرك جيداً دوافع هذه الحملة التضليلية التي تستهدف حزبنا للنيل من مواقفه الوطنية ودوره في إخماد نار الفتنة التي افتعلت في الجزيرة ، ونؤكد لهؤلاء السادة بأنهم لم ولن يفلحوا في النيل من سمعة حزبنا بهذه الأساليب الوضيعة.


إن ما يفهم من كلام عضو اللجنة المركزية بأن المحافظ أخطأ عندما لم يأتي منذ الساعة الأولى لكي يقتل أبنائنا وأنه تأخر عن ذلك لا بل أن التقدمي لم ينفي ما قاله الرفيق إسماعيل بل زاد الطينة بلة ولو كان هذا الكلام كذباً وافتراءاً فنريد من التقدمي أن يتقدم بنشر الكلمة الحقيقية التي قدمت في وداع المحافظ حيث بالكلمة الحقيقية تبيضون وجوهكم التي أسودت من جراء تلك الكلمة الملعونة التي أسردت للمحافظ نعم لمن قتل أبنائنا وجعل اللصوص ينهبون ممتلكاته أهالينا وإخواننا في الحسكة ورأس العين وغيرها من إنجازات المحافظ الذي تتألمون كثيراً لفراقه فما رأيكم بأن تتقدموا بطلب إلى المعنيين بإعادة المحافظ إلى مكانه في الحسكة لعله يقدم مرة أخرى على ارتكاب مجزرة جديدة بحق أبناءنا عفواً أن يكمل المشاريع والإنجازات للمحافظة؟



#مسعود_عكو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وداعاً أيتها الأغنية الأخيرة - إلى كره بيت خاجو
- روزنامة نوروز
- الحوار المتمدن مثال الصحافة الحرة
- بوابة الديمقراطية الانتخابات العراقية
- الخطاب السياسي الكوردي في سورية ثنائي الرؤى ... ازدواجي المو ...
- ضريبة الإنسانية ... ضريبة الحرية
- الأحزاب الكوردية في سورية وضرورة التغيير2
- الأحزاب الكوردية في سورية وضرورة التغيير1
- لماذا لا نرجمك أنت يا حسن الطائي؟
- الظلم القانوني للمرأة في الدول العربية
- طابا تواجد إسرائيلي أم كوردي
- أطماع تركية في كركوك الكوردستانية
- همسة عتاب إلى: -الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سورية-
- إلى متى ... الإحصاء الاستثنائي؟
- -حيك بابا حيك- إلى جهاد نصرة ونبيل فياض
- حجب المواقع حجب للحرية
- -الوحل- لــ دليار ديركي -رؤية شعرية دونكيشوتية للهم الوطني- ...
- -الوحل- لــ دليار ديركي -رؤية شعرية دونكيشوتية للهم الوطني- ...
- - الوحل لدليار ديركي - رؤية شعرية دونكيشوتية للهم الوطني 1 م ...
- فتاوى دينية أم فتاوى سياسية


المزيد.....




- طلاب في جامعة كاليفورنيا يتظاهرون دعمًا للفلسطينيين.. شاهد م ...
- شاهد - مئات الإسرائيليين يتظاهرون ضد حكومة نتنياهو
- ماذا لو صدرت مذكرات اعتقال دولية بحق قادة إسرائيل؟
- حراك الجامعات الأميركية يتواصل رغم الاعتقالات ويصل كندا
- انتقاد أميركي للعراق بسبب قانون يجرم العلاقات المثلية
- نتنياهو يشعر بقلق بالغ من احتمال إصدر الجنائية الدولية مذكرة ...
- لازاريني: المساعي لحل -الأونروا- لها دوافع سياسية وهي تقوض ق ...
- تظاهرات حاشدة في تل أبيب تطالب نتنياهو بعقد صفقة لتبادل الأس ...
- سوناك: تدفق طالبي اللجوء إلى إيرلندا دليل على نجاعة خطة التر ...
- اعتقال 100 طالب خلال مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين بجامعة بوسطن


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - مسعود عكو - يمين متطرف أم تطرف يميني