أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علال البسيط - دموع العبيد















المزيد.....

دموع العبيد


علال البسيط

الحوار المتمدن-العدد: 3701 - 2012 / 4 / 18 - 18:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وعلى موائد الخمر المزدانة بفواكه الجنة يسعى بين يدي الشيخ الغلمان المخلدون ذوو الأقراط والحلي, يجلس بدون عمة أمرد بلا لحية; رجع عوده غضا طريا; وامتلأت عروقه بدماء الشباب وقد صار عمره 33 سنة كسائر أعمار أهل الجنة المنعمين المحمودين على حسن بلائهم, إلى أمامه فاتنة تشع نورا لم تر عينه مثلها في الدنيا على خبرته بالنساء، ترقص الحورية العيناء على أنغام ملائكية.. يتناول من قدح الكونياك جرعة تسيل قطرات منه على طرف خده وقد لعبت الخمرة برأسه وأثمله الشراب الإلهي فمال على أريكة من الآرائك وأخذ يتأمل خريطة الجسد الملائكي العاري طويلا ثم يسرح به الخيال إلى خواطر ظلت تراوده منذ أول يوم وطأت قدمه تراب الجنة قبل مائة ألف عام واستحى من عرضها على الله : ما علاقة ميدان التحرير بقدح الخمر في كفه؟من أي فصيلة كان كلب أصحاب الكهف؟ ومع من أضحك..مع كائنات ميكانيكية لا إرادة فيها ولا حرارة، ماذا أصنع بدمى وعرائس جميلة بلا روح متمردة ولا دماء فوارة، طوع يديك كالعجين أشبه بالدمى الجنسية الصناعية الدنيوية..يا ترى ما رأي نزار في نساء الجنة الواقفات كالمسمار بلا لسان ولا انفعال ولا انفجار؟؟


-حين سئل الشيخ يوسف القرضاوي في حلقة الأحد الماضي من برنامج (الشريعة والحياة) : ماذا لو أن الأغلبية اختارت عدم تطبيق الشريعة? أجاب القرضاوي إجابة مقتضبة ومضللة للمشاهدين حين قال: إذا الأغلبية اختارت ذلك حنعملهوم ايه!! يعني بذلك التسليم بالإرادة الشعبية حتى لو جاءت مناقضة صراحة لأساس من أساسات الإسلام.

والحقيقة التي يعرفها أقلهم علما بأبجديات التشريع الإسلامي أن الرافضين "لحكم الله" وحاكمية شريعته داخلون في عداد المرتدين الواجب قتالهم وإبادتهم من الأرض باعتبارهم مفسدين في الأرض صادين عن سبيل الله; أو توبتهم إلى صحيح الدين بالرضى والتسليم; ولا عبرة في الإسلام بمفهوم الأغلبية فهو جاء ضمن منظومة فكرية غربية لا صلة لها بالشورى والنخبة المصطفاة من فقهاء وأشراف; الموسومون في فقه السياسة الشرعية ب(أهل الحل والعقد) تماما كما فعل أبوبكر وهو صحابي متشدد في حربه على القبائل العربية التي تركت الإسلام وأبت دفع الضريبة الدينية (الزكاة) التي فرضتها الدولة الإسلامية الفتية; لم يعتبر خليفة المسلمين رأي الأغلبية التي أبت دفع الضريبة وصمم على رأيه في قتالهم رغم معارضة المحيطين به وأقسم أنهم ``لو منعوه حبلا كانوا يأدونه لمحمد لقاتلهم عليه حتى يأدوه``(...) فبمجرد وفاة محمد وتلاشي هالة القداسة التي غطت على بشريته بفناء روحه وملاقاته المصير نفسه الذي يلقاه سائر الناس، انقلبت حال الدولة التي أسسها محمد رأسا على عقب وكادت تندثر وتضمحل مقوماتها لولا أن أبابكر قرر بالسيف لملمت الإهانة التي تلقتها الدعوة المحمدية بهذا المروق المحموم من الإسلام وكأن أنفاس الناس كانت مقبوضة وأصواتهم مكتومة في صدورهم بفعل القهر النفسي والاستبداد الديني الذي مارسه محمد والمتحمسون لدعوته أزيد من عقدين من الزمن فما أن انتشر خبر الوفاة حتى انزاحت الغشاوة عن عيون المغيبين وتهاوت تحت مشهد الجسد المقدس طريح الفراش ومسجى على الأخشاب كل تلك التقاديس التي كانت تنسجها خيالات الأتباع حول شخص محمد المختار الذي ``خلق الله الخلق لأجله``.. وهم إذ ذاك أدركوا أن الذي يسري عليه حكم الموت يسري على جسده حكم الأرض بالتحلل والاضمحلال..

وماذا بعد; هكذا ينتهي السيناريو دون مشهد درامي يليق بموت نبي, أو ملحمة ملائكية تزف النعش إلى السماء في موكب من نور ;حتى يزداد الناس إيمانا مع إيمانهم..لا شيء من ذلك.. هوى الصنم فهوى البناء الهندسي الهش أساسا لمجتمع المدينة وما حولها بفعل ارتدادات الماضي والآثار النفسية التي خلفها إعمال السيف لإجبار القبائل والبيوت العربية والطوائف المسيحية واليهودية في الجزيرة العربية على الخضوع والطاعة للمرشد الروحي محمد القرشي الهاشمي; فكان السيف!.. والسيف دائما هو الذي ظل يلملم الإهانات بإراقة الدماء وإراقة الظلام على امتداد الحقبة الديانية الممتدة من صدر الإسلام إلى ما قبل عصر النهضة العربية في القرن19.

- الأحداث الراهنة تنعش الذاكرة التاريخية، فهذه الانتفاضات الديموقراطية في مفهومها الوطني تسجل كامتداد تاريخي لعصر النهضة أو ما يعرف بالحقبة الليبرالية التي انبعثت إبان الحملة الفرنسية على مصر سنة 1798، تزينت مصر بالحرية والتعددية ومظاهر التمدن والتجديد، ازدهرت الفنون والآداب والموسيقى والسينما وشيدت المعاهد والجامعات على آليات ومناهج حديثة بعيدا عن الفكر التقليدي التراثي الذي يمثله الأزهر وكوكبة من الشيوخ التقليديين- الذين نثروا أولى بذور الفكر الوهابي في مصر نذكر منهم رشيد رضا ومحب الدين الخطيب وبهجت البيطار وحسن البنا وغيرهم-، وتضاءلت سطوة رجال الدين ورفع الحجاب المضروب على النساء.

وسائل التواصل في تلك الحقبة كانت عشرات الجرائد التي صدرت عقب انتشار الطباعة وانتعشت بجو التحول الديموقراطي الذي ساد في تلك الفترة. تأتي اليوم الشبكة (فايسبوك) لتقوم بالدور ذاته مشكلة مفيضا لأفواج من الشباب المثقف المتشبع بالفكر الإنساني العالمي والمتطوعين التحرريين الكوزموبوليتانيين وطلائع الشباب اليساري; مع تجاوب فعال من الجاليات العربية في أوربا وأمريكا.

- نهضة القرن التاسع عشر التي تمتد في رأي بعض المؤرخين مثل ألبير حوراني إلى نهاية الحرب العالمية الثانية شهدت إنجازات فارقة شكلت قطيعة مع كثير من سلبيات الماضي وكرست لمبدأ الفصل بين الديني والسياسي..وكما هو المشهد اليوم كانت تونس ومصر بالأمس في طليعة دعاة عصر النهضة، الدولتان اللتان اعتمدتا التحديث والعصرنة والانكفاء على بناء الدولة القطرية الحديثة الديمقراطية بدل التعلق بحبال الخلافة الإسلامية العثمانية التي لم تعد تنتمي إليها إلا شكلانيا. يقول رشيد رضا في مقدمته للطبعة الثانية لكتاب (دلائل الإعجاز): عام ((1912م) حين تكلم على التحديث والتجديد في اللغة لجعلها أكثر انسجاما ضمن أسرة اللغات الحديثة:`` ذلك بأن هذه اللغة ليس لها حكومة مدنية إلا الحكومة المصرية والحكومة التونسية(...) ويضيف : ``...أما مدرسة الجامع الأزهر بمصر، وما يتبعها من المعاهد العلمية، ومدرسة جامع الزيتونة بتونس (...)السواد الأعظم من أهلهما في أشد الجمود على طريقة التعليم السوءى التي ابتدعت في القرون الوسطى، وهبطت إلى أسفل دركات انحطاطها في القرنين الماضيين`` أي القرنين 17 و18.


تقلد محمد علي السلطة من 1805 إلى 1848 وانتحل صفة الخديوي بمعنى السيد وهو وضع منحه نوعا من الاستقلال الذاتي عن الامبراطورية العثمانية ومكنه هذا من تطوير المجتمع المصري في كافة المجالات.

في تونس كان أحمد باي الذي حكم من 1837 إلى 1855 قد قضى شوطا بعيدا في التمدين والتحديث..ألغى نظام الرق وتجارة العبيد سنتان قبل فرنسا، وأعاد هيكلة النظام الإداري المالي من أجل لجم الطبيعة الافتراسية الجشعة للحملات الجبائية التي كانت تشنها السلطة المتمثلة في سلالة الباكوية (نسبة إلى الباي أي البيه السيد كسلالة الخديوي في مصر) - سنويا لإستخلاص الضرائب وتعرف تاريخيا بالمحلة( من الإستحلال أي الأعمال المحللة شرعا)..محلة الصيف تغطي الغرب في موسم الحصاد ونصب الغلال من جهة (باجة) بينما محلة الشتاء وهي أشد وطأة على السكان كانت تغطي الجنوب التونسي والوسط; وهي الجهة التي اندلع منها فتيل الثورة آواخر2010. لقد أبطل أحمد باي كثيرا من تلك الحملات النهبية الجشعة التي كانت تستهدف الفقراء والمعدمين في أرزاقهم وأقوات عيالهم، تذكر المصادر التاريخية أن القبائل المنهوبة نفسها كانت تتحمل نفقات ومبيت جنود و خيالة المحلة المعروفين آنذاك ب(المخازنيين)*.

تلك الحملات الشبيهة بعمليات السطو والسرقة التي تشنها العصابات المتمردة كان يتولى الإشراف عليها ولي عهد الباي ويوصف بباي المحلة وكان لها قضاة هم أيضا يوصفون بقضاة المحلة، هؤلاء يصاحبون الجنود والسرايا خلال الحملات للحكم بينهم بأحكام الشريعة ويفتونهم في أمور الدين; وهي ألقاب ورتب رسمية عالية.

- شن أحمد باي حملة مضادة على قيم الباكوية التقليدية وجبروت رجال الدين, وحصن الأفكار التحديثية الجديدة من المداهمات التعسفية التي يقودها الفقهاء والقوى المحافظة. ابن عمه وخلفه محمد باي (1855-1859) تقدم ``بميثاق للسلم الإجتماعي`` الشهير ب (عهد الأمان) في سابقة رسخت بموجبه مفهوم المصلحة العامة، المساواة أمام القانون وحرية الاعتقاد واختيار الديانة.
يتولى صديق باي الحكم (1859-1882) معه تدخل الطباعة وتزدهر صناعة الصحف، يصدر الباي نفسه أسبوعية (الرائد التونسي) ; وينطلق في سبيل التمدين فيضع سنة 1861 أول دستور في التاريخ السياسي العربي، (قانون الدولة) الذي كرس هوية سياسية للنظام مستقلة عن الدين: في هذا القانون يلاحظ الباحثون ندرة المعطيات والاحالات الدينية، لم يذكر الإسلام إلا للإشارة إلى أن روح الدستور لا تناقض مبادئه، بل إنه حتى لم يشترط في الباي أن يكون مسلم الديانة ولم يشر إليها في أي بند.
خلال تولي خير الدين باشا رئاسة الحكومة (1873-1877) تم إصلاح وعصرنة قطاعات حيوية; القضاء، نظام الضرائب والأوقاف الإسلامية، وشيدت المعاهد اللائكية الصديقية.
في مصر 1919 تقوم ثورة وطنية عنيفة احتجاجا على توقيف وترحيل الوفد المصري المطالب بالاستقلال في مؤتمر السلام بباريس. هذه الثورة في سنة 1919 وما صاحب مظاهراتها من إقبال جماهيري هائل; وحضور النخب المثقفة والزعامات الوطنية; وتفاعلها مع الحراك، اللوجوء إلى العصيان المدني واتساع رقعة التمرد من المناطق الحضرية لتشمل المجال القروي; بما في ذلك الوحدة بين الصليب والهلال كلها قواسم مشتركة مع انتفاضة 2011: وحدها ظاهرة الإسلام للسياسي و استعادة الشريعة الإسلامية المتجذرة بعمق في فكر الأحزاب الأصولية التي درت قرونها لتكدر صفو أجواء الحرية وتعطل المد التنويري.


لقد وقع التحايل على العلمانيين على اختلاف مشاربهم واستغفلوا استغفالا قبيحا, ولو نظرنا إلى المسألة من زاوية المكتسبات الضائعة والتي في طريقها للضياع, فإننا كل يوم نقف على إشارات ذات دلالة تأتي في ثنايا الأحداث والتحليلات وقصاصات الأنباء تدق نواقيس الخطر منذرة بتراجعات جوهرية تهدد مشروع الحداثة وتستهدف السلم الإجتماعي.

وبالعودة إلى حلقة برنامج الشريعة والحياة فإن القرضاوي يعلم جيدا أن الإسلام لم يقم وزنا للأغلبية بل رأيه في الكثرة سلبي على الدوام ,وتزري بها كتب التراث باعتبارها كثرة ناقصة الأهلية مطروحة الرأي، رعوية شهوانية جاهلية, فهم العامة والغوغاء والهمج والدهماء والرعية والقطيع، أما المعتبر الحقيقي في الحكم الإسلامي فهي الدوغما المقدسة المهيمنة, نفسها الأغلبية الأبدية والخضوع لها دليل الولاء والوفاء والبقاء على العهد..لأن النظرة الإسلامية للكون والإنسان والحياة تجعل الدوغما غاية والإنسان وسيلة وأداة لتكريسها وتعميمها ولو تطلب ذلك الجبر والإكراه وحتى القتل في بعض الأحيان; إنه الثابت الذي يوفر مناخا فسيحا للفقيه (أوالناطق باسم الله باعتباره ظاهرة إنسانية قديمة حاضرة في المجتمعات الإنسانية تروم الاستبداد بالبشر وابتزازهم ماديا وروحيا)- ليلعب دور السادن والراعي لبيت الدين ومفاتيح الايمان وهو بذلك يشكل الأغلبية ولو كان وحده، لأنه الموقع عن الله في كل زمان والممثل الشرعي والوحيد لملكوت السماء في الأرض .لا مجال لمناورة هنا إن القوم يعتبرون تطبيق الشريعة كلا غير منقوص دين وجب توفيته حفاظا على الرباط المقدس والعروة الوثقى والعهد الذي بايعوا عليه الإله مقابل فانتازما خيالية من شهوات حسية ومتع جنسية من قبيل``الجواري الحسان والخيل العتاق والمساكن المفرحة``.



* انظر كتاب خير الدين وتونس1850-1881 للمؤرخ فان كريكن :

Par G. S. van Krieken -Khayr al-Dîn et la Tunisie, 1850-1881



#علال_البسيط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضاحي خلفان وتنامي الخطر الإسلامي!
- محمد السادس..هل بدأ العد التنازلي؟
- عودة الصحابة
- ثلاثية القرآن السنة والسلف الصالح..رؤية تاريخية
- جواهر لا يعرفها الإسلام!
- إبغض في الله!
- إعدام القذافي مثال على تطبيق الشريعة!
- يوم غرقت مكة في الدماء!
- سيوف الإسلام الأربعة
- المثلية حرام في الدنيا حلال في الآخرة!
- دوائر إبليس
- الأصول الإسلامية للكوميديا الإلهية -1-
- سيف الشريعة لا يعرف الحوار
- جواب سؤال: لماذا الإسلام؟
- تشريع الاغتصاب في القرآن
- سادية النبي
- اعدامات الرسول
- أمية محمد
- متى يعقد المأذون قران المثليات؟
- مشانق القرآن


المزيد.....




- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علال البسيط - دموع العبيد