أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق مثليي الجنس - علال البسيط - متى يعقد المأذون قران المثليات؟















المزيد.....

متى يعقد المأذون قران المثليات؟


علال البسيط

الحوار المتمدن-العدد: 3482 - 2011 / 9 / 10 - 11:32
المحور: حقوق مثليي الجنس
    


إن الإنسان لا يكون شاذا إذا وافق فطرته الخاصة بذاته وشخصيته، وأجاب دعوة الطبيعة في نفسه و نفسيته، لكنه يشذ (حتما) إذا جارى الناس في عاداتهم ومسنون أمرهم، وعاكس معهوده إلى معهودهم، فليس الشاذ في هذه المعتركات من فارق الجماعة، بل من شذ عن صبغته، وشد الرحال من طبيعته إلى طبائع غيره، فكن وكني حيث كانت نفسك، واطمئنت فطرتك، تكن أوفق الناس وضعا، وأعدلهم مزاجا وطبعا.

السحاق أو المثلية (lesbianism), هو اللفظ الذي اصطلح عليه في القرن العشرين في وصف الميول الجنسية والايديولوجية، والأوضاع العاطفية والعقلية، في ما يختص بالمرأة مع المرأة، وهو مصطلح يميز طائفة معتبرة من النساء ذات ميول ورغابات جنسية نحو بني جنسهن من النساء. يعود أصل مصطلح (اللزبيانية) إلى جزيرة (ليزبوس) اليونانية، حيث يذهب بعض المؤرخين من خلال قراءة وضم واستقراء ما وقع لهم من نصوص تاريخية( مثل ما كتبته الشاعرة الإغريقية سافو)، إلى أن طائفة من الشوابّ الإغريقيات، كن يعشن فيها (زهاء القرن 6 ق.م) ويتقاسمن ميولا غريزية جنسية وعاطفية بينهن. وتتظافر آراء المؤرخين الغربيين على أن جذور السحاقية (lesbianism) تعود إلى المجتمع الإغريقي حيث كان نظام الهيئة الاجتماعي يسمح بالممارسة المثلية بين الرجال خصوصا، كما يظهر من خلال استقراء المخلفات الأدبية والفنية والفلسفية لذلك العهد.

ورغم أن ما يخص المثلية النسائية لم يكن حاضرا في تلك الآثار بشكل صريح وواضح، فإن بعض الأدباء والشعراء الإغريق، تكلموا في حب ومغازلة المرأة للمرأة، كما أن المتتبع للأعمال الفنية والنحتية الإغريقية يلمح بعض الإيحاءات الجنسية التي تعبر عن ثقافة مثلية نسوية ( كتلك الصور والتماثيل والقطع الأثرية التي تظهر امرأة تحيط خصر أخرى بيدها، أو مائلة على كتفها أو مجموعة من النسوة عاريات في أوضاع حميمية) لكن لا يعلم إن كانت تلك الأعمال تعبيرا عن واقع اجتماعي، أو هي لأجل المشاهدة والإثارة فحسب، مع العلم أن المجتمع الإغريقي كان سلطويا ذكوريا لم تحض المرأة فيه بأي موقع بارز أودور هام في الهيئة الاجتماعية.
وكذلك الشأن بالنسبة للرومان كانت المرأة خاضعة للرؤية الجنسية الذكورية للمجتمع، حيث كان الرجل المصدر الشرعي الوحيد للإشباع الجنسي بالنسبة للمرأة. كما يشير عدد من العلماء إلى أن (اللزبيانية) عانت من عدائية واضطهاد تلك المجتمعات، على أساس أن تلك الميول ناتجة عن شذوذ بيولوجي، وشكلت تحديا للرجال ليس فقط على مستوى احتكارهم للمارسات والمواضعات الجنسية، ولكن أيض لأساس البنية الإجتماعية القائم على هيمنة الرجل على المعاقد الحياتية في المجتمع.
في القرون الوسطى ظلت المثلية مستهجنة بين الأوروبيين حيث استصدرت فرنسا سنة 1270م أول مرسوم قانوني يجرم المساحقة ويعاقب عليها أشد العقاب، وذهبت بعض الدول الأوربية كإيطاليا وإسبانيا وألمانيا إلى حد الحرق والاعدام في حق المثليات. لكن وما أن بزغت أنوار عصر النهضة (la renaissence) حتى انكشفت تلك الغمة، وأغفل المجلس الوطني الفرنسي سنة1791 إبان الثورة الفرنسية، أثناء إعادة صياغة القانون الجنائي كل العقوبات التي كانت تجرم المثلية، وعرفت الثقافة السحاقية نفوقا وانتشارا من خلال الأعمال الأدبية والمسرحية لذلك العصر الثوري. وفي العصر الحديث تمكنت الحركة المثلية (السحاقية) من بلورة رؤية جديدة، وتحديد هوية خاصة بها، وفرض نفسها كثقافة فكرية ووجدانية وجنسية، حاضرة بقوة بين أوساط النساء.

وعرفت العواصم الاوربية (خاصة برلين وباريس اللتان كانتا كعبة المثليات) في عشرينيات القرن الماضي نهضة ثقافية سحاقية في ميادين الفكر والأدب والفن، ونشوء نوادي وصالونات فكرية يجتمع فيها المثليات إلى كبار المثقفين والأدباء ومشاهير الفنانين، ويناقشن فيها التحديات التي تواجههن في المجتمع، وشهدت إلى ذلك إصدار صحف ومجلات(كمجلة الخليلة الالمانية die freundin 1924 / 1933) تكتب فيها أقلام مثلية، وتدعوا لقيم التسامح وقبول الاختلاف.
ووضع الألماني (كورت شوباخ) سنة 1920 للمثليين والمثليات نشيدهم الرسمي الذي طار في الآفاق وترجم إلى الإنجليزية بعنوان (the lavender song) نشيد الخزامى(1). وهي الفترة التي عرفت إعادة النظر في النظريات العلمية والنفسية التي تعتبر المثلية مرضا نفسيا وبيولوجيا، وشهدت رفضا(راجع الرواية المثلية بئر الوحدة The Well of Loneliness للكاتبة الانجليزية رادكلايف هال (2)) لما قرره سيغموند فرويد باعتباره الميول السحاقية ناتجة عادة عن صدمة نفسية(اغتصاب مثلا) تعرضت لها المرأة في عهد الطفولة والصبا. كما أكدت الدراسات في ذلك الوقت على أن الميول المثلي لا يتحدد في الإطار الجنسي وينحصر فيه، وإنما ينسحب أيضا (وأحيانا بدرجة أكبر) إلى الميول الإديلوجي والعقلي والعاطفي.
لكن رغم كل تلك الجهود والنضالات المتواصلة، والتسامح الذي شهدته بعض الدول الأوربية مع الحركة المثلية عموما، فإنها بقيت رهينة المزاج العام وعرضة للتقلبات الاجتماعية والسياسية، إذ ظلت محظورة في جل الدساتير الأوربية، ومع بدأ الحرب العالمية الثانية أغرت بها ألمانية النازية، وإيطاليا الفاشية، وفرنسا الفيشية( نسبة إلى المارشال فيشي vichy) وإسبانا الفرانكية، فانتبذت مكانا قصيا واعتزلت كل أولئك الساديين، وما أن وضعت الحرب أوزارها، وتهاوت أصنام الديكتاتورية، حتى عادت جذعة تتمطى بصلبها، وتسترد عنفوانها، وظلت في كفاح وجهاد، وانكماش وامتداد، حتى نالت حق الإعتراف بوجودها، والحق المدني في المساواة بين معظم الدول الأوربية، فكانت بولندا أول دولة تقر حق المثليين والمثليات في الوجود سنة 1932 ثم الدنمارك 1933 ثم آيسلندا 1940 وسويسرا 1942 فالسويد 1944.
ثم تتابعت الفتوحات المثلية حتى تمكنت سنة 2009 من انتزاع الحق الديني من الكنيسة حين أقر المجلس الكنسي السويدي بأغلبية، قانونية الزواج المثلي، وأن المثليين مشمولون برحمة السماء وبركات الرب. وبذلك تطوي المدنية الأوربية تاريخا من المعاناة والقمع والعداء للحريات الفردية والسلوكية، التي طالما انتهكت حقوق الانسان الأساسية.

المثلية عندالعرب:

بعد أن خاضت أوروبا ثوراتها الحمراء، و جهادها المرير في سبيل الحرية وحقوق الانسان، حتى بلغت مرامها، وأقامت صرحها، وألزمت الكنيسة باحترام التعددية والتنوع، ظل العرب يناطحون عقيدة راسخة عمياء، ورؤية دينية جهلاء، لا يبغون عنها حولا، ولا يقبلون بغيرها بدلا.

تدل المصادر التاريخية واللغوية إلى حضور ظاهر للمثلية عند العرب وهو عندهم باسم السحاق، لكن أكثر ما نعلمه منها ما كان بعد ظهور محمد، ولا يعلم على الحقيقة إن كان لفظ السحاق والمساحقة يعود إلى فترة ما قبل الإسلام(الجاهلية) أو أنه مصطلح متأخر اصطلحوا عليه بعد اختلاطهم بالأمم الأخرى، فمن جهة تروي كتب الحديث عن محمد قوله : (السحاق زنا النساء ببعض) لكن كتب اللغة كلسان العرب في مادة (س ح ق) تذكر أنه لفظ مولّد، قال في لسان العرب: عن الزهري : المساحقة لفظ مولد.
وهذا الذي نرجحه، فإن المعاني المباطنة لمادة سحق لا تفيد أي منها الفعل الذي ينتج عن اتيان المرأة للمرأة أوما يقرب من ذلك إلا من باب التكلف الذي لايخلو من تأويل. لكن عدم وجود لفظ صريح (للفعل) لا ينفي وجود (الفعل) نفسه، كما سيتضح من أحاديث وأخبار وأشعار. لا يختلف موقف الإسلام من المثلية أو (المساحقة) عن غيره من الأديان والثقافات السابقة له، فإن الرؤية الإسلامية للجنس محدودة النطاق، وضيقة الآفاق، فهو يعتبر المساحقة من الكبائر، وأقبح الحرام، ويعرفها تعريفا بدويا أعرابيا، حسيا صرفا، يتفق مع سطحيته، ويتناغم و أمية نبيه، فهي: إتيان المرأةِ المرأةَ، وهي ركوب ومدالكة، ومباشرة وزنا، وفيها التعزير(ما دون القتل كالجلد) وإثمها كإثم الزنى (بين رجل وامرأة) ومنهم من ذهب إلى أن فيه الحد، وهو قول الزهري وأتباعه كما في المحلى لابن حزم(3).

ويحتج فقهاء الإسلام بما روي في كتب الحديث من أخبار مسندة إلى النبي محمد نذكر منها قوله: (عورة المرأة على المرأة كعورة الرجل على المرأة) وقوله: (لا تباشر المرأة المرأة إلا وهما زانيتان) وقوله: (ثلاثة لا يقبل الله منهم قول لا إ له إلا الله: الراكب والمركوب، والراكبة والمركوبة، والإمام الجائر) وفي الأثر عن علي: (إذا استغنى الرجال بالرجال والنساء بالنساء كان الخسف والمسخ والقذف من السماء) وهو إخبار عن غيب فله حكم المرفوع إلى محمد كما قرره الأصوليون. وفي الخبر: (أن المرأة إذا ركبت المرأة يأمر الله تعالى مَلَكا يضع لها سبعين جلبابا من نار ودرعاً من نار).
ورغم أن الدين استغشى ثوبه وجعل أصابع أهله في آذانهم، ولم يلتفت لطبائع البشر، واختلاف أحوالهم وأهوائهم، وسبك أحكامه على سكة واحدة من الترويع والترهيب، والتهديد والوعيد، تلغي التعدد الذي تزخر به الطبيعة، وتطفح به الغرائز المتنوعة، والفطر المتشعشعة، فإن التاريخ دون سير ما لا يعد من نساء الشرق الذين عرفن بميلهن للسحاق وكلفهن به، واقتصارهن عليه. وتروي كتب الأدب والأخبار، قصصا وأشعارا سائرة في تغزل المرأة بالمرأة، وميولها الجنسي والعاطفي والعقلي إليها دون الرجل، ونورد لذلك مثالا شفافا للميول العاطفي(وان كان لا يخلو من ايحاءات جنسية) عبرت عنه شعرا حمدة بنت زياد، الأديبة المتصوفة الشهيرة، لما خرجت يوما متنزهة بالرملة من وادي آش(من مدن الأندلس) فرأت ذات وجه وسيم أعجبتها، ووقعت في نفسها، فقالت :
أباح الدمع أسراري بوادٍ ... له في الحسن آثار بوادي
فمن نهر يطوف بكل روض ... ومن روض يطوف بكل وادي
ومن بين الظباء مهاة رمل ... سبت لبي وقد ملكت قيادي
لها لحظ تُرَدِّده لأمر ... وذاك اللحظ يمنعني رقادي
إذا سدلت ذوائبها عليه ... رأيت البدر في جنح السواد
كأن الصبح مات له شقيق ... فمن حزن تسربل بالحداد
وتأمل الابهام في قولها (تُرَدِّده لأمر).
وقد نقل الغزولي في( مطالع البدور ومنازل السرور) وقائع مناظرة جرت بين امرأتين، إحداهن مثلية، ومما احتجت به على مناظرتها قولها: (أما علمت أن اللطف والنظافة والظرف واللباقة والتساحي والبراعة في السحق الذي هو سبعون ومائة ..) وأخذت تعدد فنونه وطرائقه، تعداد خبيرة بارعة، وواعية جامعة، فليرجع إلى الكتاب من أراد زيادة في التصريح، أما هنا، فالمقام لا يتسع إلا للإشارة والتلميح، وحين تزيد الجرأة، تزيد الجرعة، ولكل أجل كتاب.
وينسب ستيفان موراي و ويل روسكو(stephen murray and will roscoe) في كتاب المثلية الإسلامية Islamic Homosexualities: )Culture, History, and Literature) إلى الشريف الإدريسي (من أعيان القرن الثاني عشر الميلادي) قوله بأن جمهرة معتبرة من النساء المشتهرات بالعلم والثقافة والأدب في الحياة العربية والإسلامية القديمة كن مثليات. كما أشارا في الكتاب المذكور إلى حركة المثليات في جناح الحريم لعهد الدولة العثمانية، ومغامراتهن في الحمامات التركية.

واليوم لا تزال المرأة الشرقية ترزح تحت نير الإسلام وأصفاده، مقموعة الطبيعة، مكبوسة العاطفة، تمارس غرائزها الفطرية من راء حجاب، أرهقها الحلال والحرام وأقفال على أبواب، أدخل الأوائل منهن قفص الإسلام مكبلات في أفواج، فاليوم هن حرائر ينفذن منه في أسراب.
فإلى يوم سعيد من أيام الشرق (لعله قريب) تكتب فيه المثليات الشرقيات على أستار البيت العتيق ما كتبته أم القاسم بنت بلبل العطار ((وكانت من كبار المثليات)) على خاتمها: مل من الباطل فرجع إلى الحق.





/هامش:


/1 لك أن تستمع إليه على هذا الرابط: http://www.youtube.com/watch?v=jqULd0DOv7g

/2 هي من أشهر الروايات التي صدرت في عشرينيات القرن الماضي والتي دعت المجتمعات الأوربية إلى التسامح والاعتراف بحق المثليات في الوجود. وتسرد الواية قصة فتاة أدركت وهي لا تزال غضت الإهاب فتية الشباب اختلافها عن قريناتها، وارتطبطت بعلاقة مثلية مع امرأة أخرى وواجهت عداء ونبذا من المجتمع بسبب ذلك. وقد اهتزت الأوساط الثقافية والأدبية عند صدورها وقوبلت بالرفض والمنع وكتب بعض رجالات الصحافة يقول: لأن أمنح صبية موفورة الصحة حمضا حارقا أهون عندي من أن أمنحه هذه الرواية.

/3 الحسن البصري كان الوحيد في الملة الاسلامية الذي أباح المثلية وأجاز (الرفعة) (masturbation) للنساء وقد تم التعتيم على هذا الرأي في المصادر الفقهية ولم يذكره في ما أعلم إلا ابن حزم في المحلى فانظره هناك. وظاهر من هذا الرأي أن الحسن لم يكن يجد في الإسلام نصا صحيحا صريحا يحرم ذلك.



#علال_البسيط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشانق القرآن
- بَيْنَ بَيْنْ
- جناية الإسلام على الفنون والآثار
- الراعي والنساء
- الدامغ للقرآن
- متى تعود الأصنام إلى الكعبة ؟
- اثبات تحريف القرآن
- حاسبوا الله على سوء توزيع الأرزاق
- في المسلمات الاسلامية.. الحديث النبوي وتخرصات الحفاظ -1
- قبلة فرنسية...
- صعصعة الديموقراطي
- جيوش الصائمين وكتيبة المفطرين


المزيد.....




- عائلات الأسرى المحتجزين لدى حماس تحتشد أمام مقر القيادة العس ...
- استئجار طائرات وتدريب مرافقين.. بريطانيا تستعد لطرد المهاجري ...
- تعذيب وتسليم.. رايتس ووتش: تصاعد القمع ضد السوريين بلبنان
- كنعاني: الراي العام العالمي عازم على وقف جرائم الحرب في غزة ...
- كيف تستعد إسرائيل لاحتمال إصدار مذكرة اعتقال دولية لنتنياهو؟ ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بش ...
- الأمم المتحدة: الطريق البري لإيصال المساعدات لغزة ضرورة
- الداخلية التركية تعلن اعتقال 23 مشتبها بانتمائهم لـ-داعش- بع ...
- تقرير كولونا... هل تستعيد الأونروا ثقة الجهات المانحة؟
- قطر تؤكد اهتمامها بمبادرة استخدام حق الفيتو لأهميتها في تجسي ...


المزيد.....

- الجنسانية والتضامن: مثليات ومثليون دعماً لعمال المناجم / ديارمايد كيليهير
- مجتمع الميم-عين في الأردن: -حبيبي… إحنا شعب ما بيسكُت!- / خالد عبد الهادي
- هوموفوبيا / نبيل نوري لكَزار موحان
- المثلية الجنسية تاريخيا لدى مجموعة من المدنيات الثقافية. / صفوان قسام
- تكنولوجيات المعلومات والاتصالات كحلبة مصارعة: دراسة حالة علم ... / لارا منصور
- المثلية الجنسية بين التاريخ و الديانات الإبراهيمية / أحمد محمود سعيد
- المثلية الجنسية قدر أم اختيار؟ / ياسمين عزيز عزت
- المثلية الجنسية في اتحاد السوفيتي / مازن كم الماز
- المثليون والثورة على السائد / بونوا بريفيل
- المثليّة الجنسيّة عند النساء في الشرق الأوسط: تاريخها وتصوير ... / سمر حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق مثليي الجنس - علال البسيط - متى يعقد المأذون قران المثليات؟