أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - علال البسيط - في المسلمات الاسلامية.. الحديث النبوي وتخرصات الحفاظ -1















المزيد.....

في المسلمات الاسلامية.. الحديث النبوي وتخرصات الحفاظ -1


علال البسيط

الحوار المتمدن-العدد: 3451 - 2011 / 8 / 9 - 22:14
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


نقوم لهذه المقالات من داخل البيت الاسلامي نفسه في الاتيان على منظومة دينية هشة في بنائها، متهافتة في مركباتها، متلمحين المقولة الشهيرة لجمال الدين الأفغاني لا تقطع رأس الدين إلا بسيف الدين.

أريد أن أتناول في هذا العرض بعض المسلمات الاسلامية التي اعتاد المسلمون أخذها من أفواه رجال الدين وتواليفهم -ثقة بهم وركونا إليهم- على امتداد التاريخ الديني دون مسائلة أو تحقيق، مصطنعا في ذلك المنهج المتجرد في البحث والاستقصاء، والمقارنة العقلية بين ما قرره الفقهاء والمحدِّثون، وما ينكره عليهم العقل وتكذبه مناهج البحث العلمي الصحيح.

لابد لنا من الاقرار بأن الخوض في مثل هذه المضايق لا يكون ذا جدوى ومردودية فعالة إلا إذا صاحبه براءة من كل ما قيل في هذا الموضوع، واستقبال البحث بحياد عقلي تام، يعيننا على التخلص من كل الأغلال التي تقيد حركة العقل وتوجهه ترغيبا وترهيبا الى ناحية التسليم والرضى والمحابات لما أسسه القدماء من مفاهيم وأحكام صارت- بسر استحكام العادة وانتشار الخمول والأمية الدينية ايمانا راسخا، وضرورة لا محيد عنها، لا سيما أن هذه المفاهيم المشكلة ليس لها أصل علمي يعتمد، ولا قاعدة عقلية تقعد، وإنما مردها العام إلى الوجدان العام الذي يقدس الشخص والفكرة- أقول إنها صارت تشكل منبعا غزيرا للاسلاميين الذين ينطلقون منها لبناء دولتهم الدينية والاجتماعية والسياسية، كما أنها تعد رافدا أساسيا لثقافة الاقصاء والتكفير واستحلال الدماء والأعراض والأموال، وتضم مجموعة رؤى وتصورات راديكالية لماهية الفرد والمجتمع والغاية من خلق الانسان والمصير الذي ينتهي اليه.

كما أن هذه الروافد والمسلمات الدينية تشيع في المجتمعات نكهة الهوية الأحادية الرافضة لكل أشكال التعددية العقدية والفكرية، فوجب تبيين خطلها، وهتك أستارها، من أجل مجتمع عقلاني متمدن، تسوده روح الحرية والتسامح والتجديد المستمر.
إنه نحو من البحوث والمقالات في ما يعرف بالمسلمات أو ماهو معلوم من الدين بالضرورة، أتناول في باكورتها الحديث النبوي من حيث صحة نسبته إلى النبي، وأحاول تعرية المنهج الذي ارتضاه علماء الحديث في تدوينهم للأخبار والروايات، ما يساهم في نقض الأسس العلمية التي تقوم عليها الفكرة الاسلامية كمنظومة فكرية وأخلاقية وتشريعية، وكمنهج ديني يطال جميع العقد الحياتية في المجتمعات المتدينة.

لابد من الاشارة في هذه العجالة إلى أن علماء الحديث القدماء أسسوا علما اصطلحوا على تسميته علم مصطلح الحديث، وهو العلم الذي يتناول الأخبار المنقولة عن النبي وممارساته الدينية وأقواله وأفعاله وتقريراته وكذا ما كان موقوفا على أصحابه، وقسموها أقساما بين صحيح وحسن يحتج به في العقائد والأحكام، أو ضعيف يُعملوه في الأخلاقيات وفضائل الأعمال، أوموضوع مكذوب يطرحوه ويحذروا منه. ووضعوا لكل قسم منها كتبا ومجاميع ومسانيد، كصحيح البخاري وسنن الترمذي ومسند أحمد وموضوعات ابن الجوزي والصاغاني.. وعرفوا الحديث الصحيح المرفوع إلى النبي محمد: بالحديث المسند الذي يتصل إسناده بنقل العدل الضابط عن العدل الضابط الى منتهاه ولا يكون شاذا ولا معللا .(مقدمة ابن الصلاح)
ومعلوم أن سلسلة الاسناد هم الرواة الذين رووا الحديث، فوضع المحدثون في رواة الحديث علما سموه الجرح والتعديل، أقل ما يمكن أن يوصف به عمل المحدث فيه بأنه وجداني بحت، ومزاجي خالص، وغيبة ونميمة، وتفتيش في قلوب الرواة، وهنا تكمن مغالطات المحدثين في تجريحهم وتعديلهم للرواة، وبالتالي تصحيح أو تضعيف الخبر اعتمادا على حكم فلان من الناس على فلان من الناس، ولم يتجاوز عمل المحدثين في التصحيح والتضعيف نقدهم للمتون والأسانيد وتعديل وتجريح الرواة.
ولكن للمسألة وجها آخر لا يتناول علم مصطلح الحديث من جهة نقد رواته بناء على تعديل وتجريح الحفاظ والمحدثين، وإنما يتناول بالنقد المنهج الخاطئ المنافي للبحث العلمي الذي اعتمده هؤلاء. فنحن بين اثنتين إما أن نقبل في الحديث وتاريخه ما قرره القدماء لا نتناول ذلك من النقد إلا بهذا المقدار اليسير الذي لا يخلو منه كل بحث، والذي يتيح لنا أن نقول أخطا الثوري أو أصاب، ووفق الحاكم أو لم يوفق وفلان ثقة ثبت لأن ابن معين شهد له بذلك، وعلان كذاب متروك لأن يحي القطان اتهمه...أو نرتقي بالبحث والتفكير إلى نظرة أعمق، إلى أصول هذا العلم المتهافتة، وجرانه المتهاوية، إذ أن المنهج المعتمد في قبول الخبر من عدمه، لا يختلف في جوهره عن منهج المؤرخين القدماء وكتاب السير والملاحم، ورواة الأساطير والاسرائيليات التي تمتلئ بالمبالغات والخرافات التي تعود أن يقتات منها الوعاظ والقصاصون.
ولنضرب لذلك مثالا يقرب المعنى للأذهان، هذا اسناد لحديث في صحيح البخاري وهو أصح كتب الحديث عند أهل السنة والجماعة، وقس عليه كل ما ينسب من أخبار إلى النبي: حدثنا علي بن عبد الله حدثنا الوليد بن مسلم حدثنا الأوزاعي حدثني يحيى بن أبي كثير قال حدثني أبو قلابة الجرمي عن أنس رضي الله عنه قال قدم على النبي صلى الله عليه وسلم نفر من عكل فأسلموا فاجتووا المدينة فأمرهم أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من أبوالها وألبانها ففعلوا فصحوا فارتدوا وقتلوا رعاتها واستاقوا الإبل فبعث في آثارهم فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم ثم لم يحسمهم حتى ماتوا!!.

فأنت تنظر إلى هذا الحديث الذي يأمر بقطع الأيدي والأرجل، وسمل الأعين وترك المعاقبين ينزفون بوحشية تقشعر لها الأبدان.. فيأتي اسلامي يريد تطبيق وتقنين هذه الأحكام التي أقل ما يقال عنها أنها همجية بدائية، منافية لحقوق الانسان والمواثيق الدولية، لمجرد أن البخاري وثق رجال الحديث لأن شروط العدالة التي وضعها المحدثون توفرت فيهم.
إن العقل العلمي هنا لا يقف موقف الشك في صدق الرواة فحسب وإنما في البخاري نفسه، فكيف السبيل إلى معرفة الصحيح من الضعيف إذا كان المنهج المتبع هو توثيق رجل لرجل حسب هواه وقناعاته الذاتية. أهكذا تؤخذ الأحكام والعقائد التي تقضي في مصائر الناس الدنوية والأخروية؟!!

كيف يقيم الله الحجة على الناس بأخبار وأحاديث لا تتمتع بأدنى مصداقية علمية، كيف نمضي شرائع غاية في القسوة والسادية، ونعمل حدودا موغلة في البدائية والهمجية، لمجرد أن البخاري أو مسلما أو غيرهما ممن صنفوا في الحديث وثقوا رواة هذا الحديث أو ذاك...؟! إنها الفوضى والعشوائية وأبعد عن مسمى العلمية كبعد السماء عن الأرض.. الأنكى من ذلك أنهم لم يُعملوا مبضع جرحهم وتعديلهم في الصحابة باعتبار أنهم منزهين عن الكذب!! يقول ابن الصلاح في المقدمة: للصحابة بأسرهم خصيصة وهي أنه لا يسأل عن عدالة أحد منهم، بل ذلك أمر مفرغ منه، لكونهم على الإطلاق معدلين بنصوص الكتاب والسنة و إجماع من يعتد به في الإجماع من الأمة.
فانظر الى هذا التهافت الذي تخبط فيه هؤلاء، فرهنوا الديانة بألسنة وضمائر قد تصدق وقد تكذب.. فالقرآن لم ينص على عدالة أي صحابي بعينه، بل أقر بأن لا عصمة لأحد من الناس من غير الأنبياء. ولذلك يروي لنا القرآن والسيرة والتاريخ عن مخالفات كثيرة لهؤلاء الصحابة فمنهم من كان منافقا ومنهم من ترك دين محمد بعد موته ومنهم من شرب الخمر ومنهم من واثب النساء...فأي علم هذا بحق العقل والمنطق؟؟ إن هو في حقيقته أقرب الى التخرص وصكوك العصمة منه إلى العلمية.

فأما الاسلاميون والمتدينون عموما ممن يستقون معلوماتهم الدينية من علماء نجد والحجاز، أو من الأزهر والمعاهد الاسلامية التابعة له، أو من الدعاة المنبثين كالبقل في الأقطار، أو من التلمذة بين يدي فضائيات اقرأ و المجد و الرحمة و الناس فإن الطريق أمامهم واضحة معبدة، والأمر عليهم سهل يسير.
أليس قد أجمع علماء الأمصار وحفاظ الأقطار في العراق والشام وفارس ومصر والاندلس على أن أصح كتابين بعد المصحف هما صحيح البخاري وصحيح مسلم، أليس قد أجمع هؤلاء العلماء على تعديل وتجريح من عدله وجرحه الأئمة الكبار عندهم كالبخاري والأوزاعي وسفيان الثوري وعلي بن المديني وأحمد بن حنبل....الخ أليس هذه الأحاديث قد قام لها جهابدة الحديث فنخلوها نخلا وخرجوها حرفا حرفا.. حتى زعموا أن البخاري يحفظ مائة ألف حديث صحيح ومائتي ألف حديث ضعيف بأسانيدها ومتونها!! فلم يبق إلا ان نأخذ عنهم ما قالوا به مطمئنين اليه. فإذا لم يكن لأحدنا بد من أن يبحث وينقد ويحقق فهو يستطيع هذا دون أن يجاوز مذهب أنصار القديم. فالرواة اختلفوا في الرواية بعض الاختلاف، والحفاظ تفاوتوا في الضبط بعض التفاوت، والمحدثون تعارضوا في تصحيح وتضعيف بعض الأحاديث..فلنوازن بينهم ولنرجح قول إمام على إمام ولنؤثر حكم محدث على محدث، ولنقل أصاب ابن حجر وأخطا الذهبي ووفق الحاكم وجانف البيهقي..

هذا مذهب أنصار القديم وهو المذهب الرائج في البلاد العربية وعليه مضت مقررات التربية الاسلامية في المدارس الحكومية.. أما أنت أيها المستنير فلا ينبغي أن تخدعك هذه الألفاظ المستحدثة في علم الحديث والرواية، ولا هذا النحو من التأليف الذي يحاول أن يدخل فيه شيئا من الترتيب والتنظيم، و يقسم الحديث الى الصحيح، والحسن، والضعيف، والمرسل، والمنقطع، والمعضل، والشاذ، والمدرج، والمنكر، وما فيه علة قادحة، وما في روايته نوع جرح...إلى عشرات الفصول والاستدراكات والتقسيمات العديمة الجدوى، والهزيلة المبنى، فذلك كله عناية بالقشور والأشكال ولا يمس اللباب ولا الموضوع.. ونحن نعتقد أن محاولات بعض الدارسين والنقاد الدينيين في رفض بعض الأحاديث لتعارضها الصريح مع معطيات العقل، وقبول أخرى لسلامتها من تلك العلة، لا تعد إلا ترقيعا لا يلبث يتسع، وتوفيقا متكلفا في ميدان لا يحتمل أنصاف الحلول.
فما دمنا لا نملك الأدوات العلمية وميكانزمات البحث التي تخول لنا الحكم بكل ثقة واطمئنان على خبر ما بصحة نسبته الى صاحبه، فإن المقام يستوجب التوقف في هذه الأخبار التي ازدحمت بها مؤلفات المسلمين وتأسس على ضوئها دين بعقائده وشعائره، وحدوده وشرائعه، ومفاهيمه وتصوراته.
ويجدر بنا في هذا السياق أن نشير إلى أن السنة تحتل من الدين ما يحتله القرآن وأكثر، بل عليها مدار الشريعة، فهي جاءت مفصلة وشارحة ومبينة لما أجمله القرآن وأبهمه، ومعظم الأحكام الشرعية، والطقوس التعبدية، والنظم الحكمية، والتوجيهات الروحية والوعظية، التي تشكل أساس الايديولوجية الاسلامية الدعوية والسياسية والاجتماعية الطامحة الى إقامة دولة الخلافة الاسلامية، تعتمد أساسا على هذه الأخبار المشكوك في صحتها.
وفي بيان هذه المنزلة التي تمتع بها هذه الأخبار والروايات يقول ابن حجر في لسان الميزان: وندب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الأخذ منه والتبليغ عنه وأوضح أن أحاديثه عليها مدار الشريعة وبيان مراد الكتاب العزيز وإنها المفسرة لمجمله والفاتحة لمغلقه فقال صلى الله عليه وسلم: "نضر الله امرأ سمع منا حديثاً فأداه كما سمعه فرب حامل فقه غير فقيه ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه" وقال صلى الله عليه وسلم في خطبة حجة الوداع وقد بلغت التواتر: "ألا هل بلغت قالوا نعم قال فليبلغ الشاهد الغائب فرب مبلغ أوعى من سامع" وقال صلى الله عليه وسلم ألا إني أوتيت الكتاب ومثله معه ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه إلا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول عليكم بهذا القرآن وفي لفظ إلا هل عسى رجل يبلغه الحديث عني وهو متكئ على أريكته فيقول بيننا وبينكم كتاب الله فما وجدنا فيه حلالاً استحللناه وما وجدنا فيه حراماً حرمناه وأن ما حرم رسول الله كما حرم الله حسنه الترمذي وصححه الحاكم والبيهقي وفي المستدرك أيضاً من حديث الحسن قال بينا عمران بن حصين يحدث عن سنة نبينا صلى الله عليه وسلم إذ قال له رجل يا أبا نجيد حدثنا بالقرآن فقال أنت وأصحابك تقرءون القرآن أكنت محدثي عن الصلاة وما فيها وحدودها أكنت محدثي عن الزكاة في الذهب والإبل والبقر وأصناف المال فقال له رجل أحييتني أحياك الله .

فهذا النص ناطق بمنزلة الأحاديث والسنة المنحولة إلى النبي محمد وأن عليها مدار الشريعة، فإذا علمت هذا وعلمت الشك الذي يعتري تلك النصوص الحديثية والأخبار والروايات النبوية، وأنها من اليقين والثبوت أضعف من خيوط العنكبوت، فالواجب العقلي يستلزم منا طرحها وعدم التعويل عليها في قليل أو كثير، سواء أوافقت القرآن أو عارضته فضلا عن تحكيمها في الدماء والأعراض والاموال..



#علال_البسيط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قبلة فرنسية...
- صعصعة الديموقراطي
- جيوش الصائمين وكتيبة المفطرين


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - علال البسيط - في المسلمات الاسلامية.. الحديث النبوي وتخرصات الحفاظ -1