أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - بين الصورة والصورة المعاكسة : الشرق والغرب مرة أخرى















المزيد.....

بين الصورة والصورة المعاكسة : الشرق والغرب مرة أخرى


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 3700 - 2012 / 4 / 16 - 08:40
المحور: الادب والفن
    


بين الصورة والصورة المعاكسة
"الشرق" و"الغرب" مرة أخرى


“لايزال ينظر شزراً إليّ

وهوفي برجه العاجي

ذااااك

أكاد أفهم ماتقوله لي عيناه

بنظراته تلك سهلة الترجمة

أكاد أعرف تماماً

أن يده الممدودة نحوي

تنطوي على سرٍّ أكيد

بيد أن ما لايستطيع تجاهله

هو أن صرختي تشبه فمي

وخطواتي هذه

ليست مستعارة من أحد

وأن ظلي الوافر

ترجمة لقامتي في التفاتة الشمس”

من مذكرات شاعر في إحدى "ساحات التحرير"



بدهي، أن ما اصطلح على وسمه بثورات “الربيع العربي”، أو الانتفاضات الشعبية، أو أحداث الربيع العربي، على وحدة حقيقتها، وتعدُّد تسمياتها، طبقاً لزاوية الرؤية والنظر إلى ما تم في الوطن العربي منذ الشرارة الأولى التي أشعلها البوعزيزي في ،2011 وحتى الآن، من قبل كل قارىء للمشهد، أياً كان موقعه مما يدور، استطاعت أن توقد جذوة تغيير هائل على اتساع خريطة هذا العالم، إذ لم يتم يعد التغيير مقتصراً على إزاحة نظم سياسية، في مسار حركة الشعوب الثائرة، والاستعاضة عنها بأخرى، بل إن التغيير الذي تم، ولايزال، بات يطال مجالات هائلة، ويضع الأمكنة التي كانت مسرحاً لها، على طرق مختلفة- تماماً- ليبقى القاسم المشترك، بين كل هذه الأمكنة التي تمَّت فيها التبدلات آنفة الذكر، هو سماع الصوت المغيَّب، والالتفات إلى هذا الصوت، والاستجابة إلى أسئلته، عبر بداية جديدة، لصياغات متعددة، تلتقي في الجوهر، لتكون نِتاجاً واستجابة لما رمى إليه الإنسان المقهور، وهو يستعيد رائحة “فردوسه” المفقود .

وفي قراءة للخطِّ البياني الذي تتركه هذه الثورات، في أي بلد، تمرُّ به، يظهر أن الحياة في هذا البلد، سرعان ما تنقسم إلى “ما قبل هذه الثورة، وما بعدها”، لأنها ليست حدثاً عابراً، بل إنها تترك آثارها على مستويات الحياة، عامة، وهي من نوع التغييرات الجذرية الكبرى، بيد أنها، وبالرغم من بعض معوِّقاتها، أو عثراتها، وكوابحها، الذاتية والعالمية، إلا أنها تشيرإلى القطيعة مع الماضي، المؤطرضمن بضعة العقود الماضية من الزمان، وفي التالي، مع مجمل أدواته، وركائز نشأته، محققة بهذا شروط الثورة المتوخاة .

وإذا كان لدى الغرب، ثمة صورة مسبَّقة عن ابن المكان، تستدعي إلى باله وذهنه، التخلف، في أقل تقدير، والإرهاب، “المعمم”- من العمومية أو العمامة في مفهومه لا فرق- اعتماداً على وسائل إعلامه التي شوهت صورته، زوراً، كما أنها تطوعت لتقديمه خانعاً، يقبل بالجور، ويستمرىء الظلم، على خلاف حقيقته، وصفاته، وإبائه، ورفضه للذل والخنوع، فإن هذا الإنسان الذي رفض سلطة الظلم، صانعاً أعظم ملحمة في العصر، من خلال مواجهته لآلة القتل، وإقدامه على صناعة حريته، ولوكان ثمنها حياته، بات مقدماً على جملة صياغات للذات والعام، في آن واحد .

بين ذاكرتين

تتأسس ذاكرة الآخر، على صورة نمطية لسواه، لاسيما، في ما إذا لمس فيها ما هو مختلف عما لديه، كي يتعاطى معها وفق نمط محدَّد من التعامل، يترك له ذلك الهامش من الاستعلاء، وهو يستدعي في ذهنه -على الفور- دونية غيره، ولهذا، فإن هناك مسافة كبرى، تظل حائلة بينه وبين الآخر، هي في صميم تفاصيلها، ترجمةٌ لتراكم صدى صورة الآخر في ذاكرته، مقابل عقدة تضخم الذات لديه .

بينما ذاكرة ابن المكان، تتعامل مع الحياة، بمنتهى الواقعية، والحكمة، حيث تراعي خصوصية الذات، كما تفعل ذلك مع الآخر، ناهيك عن أنها تحاكم الواقع على نحو موضوعي، لاسيما أن الصناعة الواعية للثورة، تعني أنه يمارس عملية نقدية دقيقة لواقعه، وذاته، كما أن درجة الوعي لديه تدفعه لرفض هذا الواقع الأليم الذي يأسر طاقاته، ويكبل حريته، ويجوّعه، من خلال استمراره في تقديم ولائه في ظل آلة الاستبداد الرهيب، وواضح، أن هذه الذاكرة، حتى ولو وصمت بالتخلف، من قبل الآخر، إلا أنها الأكثر دينامية وديمومة، فهي مشبَّعة بمفاهيم احترام الآخر، ورأيه، ومعتقده، حتى ولو كان الآخر يتعامل معه كنابذ، أو رافض له، لأن سماحة الفكر، والرُّوح، تدخل في فضاء هذه الذاكرة، ولعله من الضروري هنا الإشارة إلى خصيصة تقبُّل الآخر، أو رفضه، كمعيار في إنسانية القيم التي تحملها هذه الذاكرة أو تلك .

وإن الخطَّ الفاصل بين هاتين الذاكرتين، هو في الأصل مجرَّد وهم، لأن كل ذاكرة آدمية، هي توأم الأخرى، ومكملتها، والجزء الآخر منها، كما أن خصوصية الذاكرة ضمن حدِّها الطبيعي مدعاة ثراء، وغنى لها، وأن أي حديث عن الحدود بينهما هي عرضية، وإن كان المتحول سيصبح ثابتاً، والعكس، كنتاج لثقافة التمايز عن الآخر، وهذا ما يشير في المحصلة إلى خلل بنيوي كبير، لابد من وضع الأصبع عليه، لإبرازه .

ثنائيات العقل الآخر

ولعل اختلاف ذاكرتي الأنا والآخر، التي تجلى جانب منها، في ظل ثورات المنطقة، بيَّنت مسألة مهمة، في المقابل، وهي أن هناك عقلاً يتعامل، في الوقت نفسه، مع الظاهرة الواحدة بطريقتين متناقضتين، حيث تجد لنفسها منظومة مسوِّغات في كل مرة، وهذا ما يدعو لإعادة النظر في هذا العقل نفسه، في ظل أمثلة شاخصة، من إنتاج هذه الثورات نفسها، إذ ليس من المنطق والإنصاف أن تكون لدم معين قراءتان مختلفتان، ومن هنا، فإن ثورات المنطقة وضعت هذا العقل أمام امتحان جديد، يشكك في جزء مهم من علاقتها به، بل تنسف مصداقية هذا العقل، ضمن هذا الحيز المفصلي . حيث ثمة كتابة جديدة لتاريخ المنطقة، بل وإن هذه الكتابة تتناول في جزء منها، تقويم الآخر، بالنسبة إليها، على ضوء مجريات المحطة الأكثر خطورة، وحساسية في حياتها، وهي محطة التحولات الهائلة التي من الواجب أن تنفتح عليها هذه الثورات، على المديين القريب أو البعيد، كاستراتيجية لا محاد عنها .

مكان واحد وأسئلة واحدة

استطاعت ثورة الاتصالات الهائلة التي تشمل العالم كله، أن تكف اللحظة الزمنية، في الوقت الذي استطاعت فيه، أن تزيل الحدود الجغرافية، بحكم ثورة الصورة الإلكترونية التي تمارس سطوتها إلى الحد الذي يجد الخطاب التقليدي انحسارأهميته، واضطراره للتسلُّح بشيء من معطيات هذه الصورة، بل إنه ليتواشج مع عالم الإلكترون، فاقداً صرامة خصائصه، وهو يحاول أداء وظائفه المنوطة به . هذا التحول العظيم في حياة الإعلام، كان من شأنه أن يعكس ملامح ابن المكان في مرايا سواه، والعكس، الأمر الذي جعله يشخص واقعه، وهو يتابع تفاصيل شريكه في المكان، وتجرع علقم الاستبداد، ليكون اشتعال أسئلته، دفعة واحدة، شأناً يخصه، أينما كان موقعه في خريطته، مادام أن هناك طابعاً محلياً لخصوصية أسئلته التي يطلقها، إلى مرأى ومسمع العالم، في أربع جهات الكون .

استناداً إلى مثل هذه الحقيقة، فإن ثورة المكان لتتصف بطابعها المكاني نفسه، لأن كل أسباب اشتعالها، إنما كانت كامنة، ومتوافرة فيها، من دون التعكزعلى مكان مستعار، افتراضي، ولا على قيم مجازية، أومستوردة من الآخر، حتى وإن تقاطعت مصالحه، هنا، مع مصلحة ابن المكان، بل إن هذه المصلحة ستكون مدعاة إطلاق أحكام قيمية، متنافرة، لا تستقيم مع مداليل مكمن الأسئلة الذي يطلقه مكان الثورة، اعتماداً على دواعيه، وأسبابه الذاتية التي لا تنتهي، في ظل اختلال المعادلة التي تجمع المواطن بمهاده الوطني، وما يترتب على كل طرف في المعادلة، من واجبات وحقوق .

الانفتاح على التحوّل

في ضوء ما سبق، يمكن استشفاف موضوع في غاية الأهمية، يتعلق بحجم دائرة التحوّل التي تتم، فهي إذا كانت في معطاها المباشر استبدال نظام سياسي بآخر، إلا أن نتائجها التي ستظل مفتوحة على التحول، مكانياً، متجاوزة أسئلة خريطتها الميدانية، تعيد صياغة مفاهيم جديدة، ليس على صعيد مواجهة إرباكاتها الطبيعية التي لابد منها، في لحظة التحول، فحسب، بل ضمن حالة الصيرورة الكبرى، باعتبار أن ثورة تمت في أقل من شهر زماني، وأخرى تمت في ثلاثة أشهر، كمثالين مشخصين، لا تستطيعان البتة، غربلة آثار عقود سابقة، في ظل علاقات مختلفة، تماماً، كان عمودها الفِقري الاستبداد وكبت الحريات، وما يتفرَّع عن ذلك من سجن، ونفي، ومحاربة باللقمة، بل وقتل . إن الثورة التي أعادت قراءة كل شيء، ومن بينها كشف ورقة التوت عن حقيقة الثورة المزوَّرة السابقة عليها، فاقدة الخصوصية- نظراً لفشلها في محاكاة أنموذج آخر، تحت دعاوى ربط الكينوني بالكوني، مادامت لم تستطع أن تمنح المواطن أبسط حقوقه، على سلم الأولوية، ناهيك عن أنها غدت الحظيرة التي تنامت فيها ثنائية الفساد والاستبداد، وكل هذا ما منح الثورة الجديدة، أن تشبه نفسها، وإن كانت في الانتظار، ثورة أخرى، تكمن في كيفية أدوات هذه الثنائية التي لن تزول بسقوط رمزها الأول، وقلة من بطانته فائحة الرائحة الكريهة .

وغيربعيد عن مثل هذا التحدي، فإن الثورة مطالبة بأن تؤسِّس لعلاقة متكافئة مع الآخر، الذي لم يظهرتفهماً منطقياً لها، ليس لأنه كان حاضنة وظهيراً للأنظمة التي تجبَّرت على شعوبها، اعتماداً على دعمها اللامحدود لها، فأدوات التعذيب في السجون-على سبيل المثال-كانت من إنتاج بعض هذه الحواضن، وهي من الناحية الأخلاقية، تعدُّ شريكاً-في أكثرمن مثال-لما يتمُّ من انتهاكات رهيبة في مجال حقوق الإنسان، استقواء بها، أو محاكاة غبية لأنموذجها، بل إن ما يشعل فيها الحمية في هذه الرقعة المكانية، لايفعل ذلك أمام ما هو مماثل في الرُّقعة الأخرى، وهو ما يدفع إلى اعتبار بعضهم ما يتمُّ، لعبة أممية، أشبه بالمهزلة المفتوحة، إذ هي بلا ضوابط أو أخلاقيات .

ومهما تكن من تفاصيل ثانوية لقراءة مشهد الثورة، ضمن هذا التوصيف، إلا أنه لابد من الإقرار بأن ألسنة لهيبها، توسِّع دائرتها، لكي تمارس وظيفتها التطهيرية، على نطاقين، أحدهما داخلي، والثاني خارجي، نتيجة ردَّة فعل ابن المكان، لمحاولة إعادة رسم صورة الآخر، تبعاً لمهادنته على دمه، ومستقبله، بعيداً عن أية نواميس تشكل مرجعيته الأخلاقية، وهذا مايقود إلى معرفة جوهرالثَّورة الراهنة، إذ هي في نهاية المطاف، ثورة مختلفة، ومغايرة، تحاول أن تؤسس لشبكة علاقات، على المستويات كافة، وهذا ما يجعلها أمام أسئلة كبرى، تبدأ بنسف الكثيرمن التابوهات والصور النمطية، في محاولة لسبر حقيقة الأنا والآخر، في اللحظة نفسها، كي تسقط صور زائفة، وتحلَّ مكانها صور أخرى، تشبه روح هذه الثورات، في أنصع أشكالها، ونماذجها، مادامت قد جاءت لقاء ثمن دماء استثنائية، قدمت أوراق اعتمادها لأول مرة، في تاريخ هذا المكان .

الكينونة والكونية

ثمَّة ما يبقى عصياً، على القراءة السريعة، وسط المعطيات الأولى، تبعاً لمحاولة الآخر، في استمرار تعاطيه مع سواه، انطلاقاً من مفاهيم تكتيكية، تنسف استراتيجيته، وهو الذي لما تظل آثار يديه على مونتاج صورة أخرى، تشكل خريطة المكان، في طبعتها الاستعمارية المستمرة، وكان من بعض نتائجها إقصاء ملامح أصيلة تنتمي إلى المكان، وفرض أخرى، وفق رغباته، وأهوائه، كتصفية حساب مع الماضي، والحاضر، والمستقبل، يجعله ضحية سياساته، حيث بات حجاب العزل يطاله، ويسود ملامحه، مهما كان ممعناً ومتقناً لتطبيق أدواته العولمية، التي تواجه تكريس الرسم والكتابة بالمحو .



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إبراهيم محمود في تلويحته المنكسرة
- شخصية- الدسَاس- في الأدب
- أزمة -شخصية البطل-
- صناعة التفاؤل
- مابعد إسفين -مؤتمراستنبول الأخير-و-الضحية جلاداً-
- يوم للأرض يوم للحلم والخلاص
- مسرحية سورية-سوناتا للربيع-في أيام الشارقة المسرحية تدعو إلى ...
- قصيدة النثرفي انتظارمهرجانها:آن الأوان للإعلان عن بنوة هذا ا ...
- الرّّّقّة ترحب بكم
- الحسكة ترحب بكم
- صناعة الخوف
- مؤتمرات للبيع...!
- مفهوم الطليعة: إعادة نظرفي ظل الثورة السورية
- عام على الثورة السورية بعيون كوردية .. أجوبة إبراهيم اليوسف
- لابد من ارتقاء النقد إلى مستوى أسئلة حداثة اللحظة
- بيان رابطة الكتاب والصحفيين الكرد بمناسبة الذكرى الثامنة لان ...
- فزَّاعة النقد
- بعدعام على الثورة السورية: آذار صانعاً للحرية
- حوارمع الشاعر والكاتب الكوردي إبراهيم اليوسف
- سوريا تحترق...!


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - بين الصورة والصورة المعاكسة : الشرق والغرب مرة أخرى