الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عادل عطية - عندما نصبح أدلّة للغربان! | |||||||||||||||||||||||
|
عندما نصبح أدلّة للغربان!
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
نبضات ساخرة!
- حدث ذات خميس! - ضحايا الصلاة! - من يوميات الضاحك الباكي - قال الساخر.. - ثمن الفن! - رحمة أم تعزيّة؟.. - في قلوبنا قداستك! - الحسد الأبيض! - أكثر من أم.. - ومن الجهل ما قتل! - الأستناد على النور - شذرات قلميّة – 2 - شذرات قلميّة! - أبداً ليس بعد الآن! - الحوار المتمدن، تلتقي.. - عامل دماغ! - على ضوء شمعة كونفوشيوس! - بعد السواد سواد! - السقوط في علم النفس! المزيد..... - تنامي مقاطعة الفنانين والمشاهير الغربيين لدولة الاحتلال بسبب ... - أحمد مهنا.. فنان يرسم الجوع والأمل على صناديق المساعدات بغزة ... - وَجْهٌ فِي مَرَايَا حُلْم - أحمد مهنا.. فنان يرسم الجوع والأمل على صناديق المساعدات بغزة ... - نظارة ذكية -تخذل- زوكربيرغ.. موقف محرج على المسرح - -قوة التفاوض- عراقجي يكشف خفايا بمفاوضات الملف النووي - سميح القاسم.. الشاعر المؤرخ و-متنبي- فلسطين - سميح القاسم.. الشاعر المؤرخ و-متنبي- فلسطين - -أنخاب الأصائل-.. إطلالة على المبنى وإيماءة إلى المعنى - -الأشرار 2- مغامرات من الأرض إلى الفضاء تمنح عائلتك لحظات ما ... المزيد..... - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عادل عطية - عندما نصبح أدلّة للغربان! |