أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة رستناوي - مقابسات على هامش مقال الطائفية و الضابط السنّي الطرطور















المزيد.....

مقابسات على هامش مقال الطائفية و الضابط السنّي الطرطور


حمزة رستناوي

الحوار المتمدن-العدد: 3689 - 2012 / 4 / 5 - 14:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عقب نشري لمقال " عن الطائفية و الضابط السنّي الطرطور " بجزئية
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=300141
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=300672
و في سياق ردود كثيرة نشرت في "الحوار المتمدّن " أو موقع "مدرسة دمشق للمنطق الحيوي و الحوار " أو الردود التي وصلتني عبر الايميل , قد يكون من المفيد مناقشة بعضها:
سأثبت أوّلا اقتباسات من هذه الردود , و من ثم سأثبت تعقيب كاتب السطور عليها:
(1)
الاقتباس الأوّل : " ما هي كمية السنة (من المذهب السني) التي تقترحها في الرئيس و في النظام حتى يتم الرضا عنهُ ؟ " انتهى الاقتباس
تعقيب حمزة : وجهة النظر التي يعرضها الاقتباس تفترضْ أن الرضا أو الرفض للنظام السوري و شخص رئيسه يتحكّم به التوافق أو الاختلاف مع الانتماء المذهبي لكاتب هذه السطور , لاحظ مثلاً أن الاقتباس يستخدم ضمير المخاطب " تقترحها بأسلوب قريب للاتّهام .
بينما مقياس القبول أو الرفض للنظام السوري - أو غيره من النظم - من وجهة نظر كاتب السطور معياره توافق النظام مع ارادة الحياة في الحرية و الكرامة و العدالة. و النظام السوري وفقا لهذه المعايير لا يحظى بالقبول و يكفي وصفه بالاستبدادي لتفسير ذلك! و أما اتهام كاتب السطور بأنه منحاز ضد النظام لأسباب مذهبية , فهذا إدّعاء لم يورد عليه الاقتباس أو كامل الردّ المذكور أي قرائن حتى يتثنّى مناقشتها , و سأعود لمناقشه هذه الفكرة بعد قليل.
(2)
الاقتباس الثاني : "اذ كان النظام استبدادي فلا حاجة للتمييز فكما يقول هوبس امام الاستبداد يتساوى الجميع " انتهى الاقتباس
تعقيب حمزة : القول المنسوب لهوبس منافي للبرهان أو على الأقل غير دقيق , فالقانون الذي يتحكّم في سلوك النُظم الاستبدادية أنّها تستخدم معايير الولاء للزعيم أو للأسرة المالكة , و ليس معايير المواطنة و التساوي , و هذه النظم تهيمن على المجتمعات التي تحكمها عبر سياسة فرّق تسد , و عبر سياسة التمييز بين المحكومين , و استمالة فئة أو فئات ( قبليّة أو عرقيّة أو دينيّة أو طبقيّة ) منهم لربط مصير هذه الفئة بالسلطة الاستبدادية ,و هو قانون قديم قديمة قدم الاستبداد و ليست بجديد مع النظام السوري أو حكر عليه. وفي المثال السوري سأضرب مثال ساطع على ما سبق : المواطن السوري الكردي يخضع للتمييز العنصري ضده – لكونه كردي - من قبل نظام يتبنّى القومية العربية كإيديولوجيا رسميّة للحكم , و أبسطها حرمانه من حقوقه الثقافية و تعريب أسماء المدن و القرى الكرديّة.
و مثله كذلك المواطن السوري المتديّن المنتمي للفئوية السنّية يخضع للتميز ضده – لكونه سنّيا- فمثلا يكفي أن يشي أحدهم بأنّك تمارس الصلاة فقط لتفقد حقوقك في التنافس على أي وظيفة حكومية ذات قيمة , و هو سبب كاف للتسريح أو المسائلة في سلك القوات المسلّحة , و لا أقصد هنا من يتبنّى ايديلوجيا سلفية أو تكفيريّه معادية للمجتمع مثلا. و هذا التمييز في النظم الاستبداديّة ضد فئويات بعينها لا ينفى تصنيف الرعايا على أساس فاسد عام هو أساس الولاء للسلطة المستبدّة.
و النظم الاستبدادية تشترك في ظاهرة التمييز بين المواطنين على أسس فئوية( قبلية أو عرقية أو دينية أو طبقية) و تختلف في التفاصيل و المواقع ,فقد يكون المتديّنين المنتمين إلى الفئويّة السنّية محلّ رضا الحاكم المستبد ,و يكون المنتمين إلى الفئوية الشيعة مثلا في الموقع المعاكس , و في مثال ألمانيا النازية كان اليهود مضطهدين لكونهم يهوداً فقط ؟! و ألمانيا النازية نظام استبدادي أليس كذلك ؟!
(3)
الاقتباس الثالث : "الغريب هذا الطرح الى اي مرجعيات ومناهج تحليلية ينتمي؟ وهل بالإمكان تحييد مرجعيات الكاتب المذهبية عن اقصاء الحقائق وتجميعها لإثبات فكرة محددة ؟ " انتهى الاقتباس.
تعقيب حمزة: لا أدّعي أني أقدّم في مقالي السابق دراسة أكاديميّة حول الطائفيّة و النظام السوري , و قد سبق لكاتب المقال أن أورد في متن مقاله التنويه التالي:
"ملاحظة : ما عرضتّه أعلاه كان وجهة نظر تدّعي الموضوعية و لكن مختلطة بهواجس و خبرة شخصيّة , لذلك هي مقال و ليس دراسة ." انتهى الاقتباس من المقال.
إنّ الاستنتاجات أو الانطباعات التي وردت في متن المقال فقط يسوّغها ما ساقه الكاتب من حجج و قرائن , قد تكون تفي بالغرض أولا ! و أترك للقارئ المتأنّي تقدير ذلك.
و يمكن تلمّس المرجعيّة المعرفية للكاتب – و هي مرجعيّة المنطق الحيوي – من هذه الاقتباسات المأخوذة من متن المقال:
- " العقيدة الفئوية العلوية – و أي عقيدة – ليست بجوهر ثابت , و ما هي إلاّ طريقة تشكّل و صيرورة حركية احتوائية احتمالية نسبية تعرض لمصالح متفاوتة منها ما هو أكثر أو أقل حيويّة و صلاحيّة " انتهى الاقتباس من المقال.
-"السياق هنا هو رصد تأثير البعد العقائدي للكينونة الاجتماعي في الموقف السياسي , ففي المشهد السوري يحظى الانتماء الفئوي العقائدي للأفراد و الجماعات بتأثير كبير على الموقف السياسي تجاه ما يحدث , و هذا لا يخصّ الفئوية العلوية وحدها بل هو موجود عند الفئوية السنّية و غيرها من الفئويات العقائدية." انتهى الاقتباس من المقال.
-"إن وصف النظام السوري بأنه طائفي يجب فهمه كولاء على أساس طائفي للسلطة , و ليس كطبيعة طائفيّة جوهرانيّة للنظام بحد ذاته. فالنظام السوري بحد ذاته مفتوح على شرائح من كل الطيف السوري ممن يجمعهم الفساد و المصالح المتبادلة." انتهى الاقتباس من المقال .
و التساؤل حول مرجعيّات الكاتب و إمكانيّة انحيازه للانتماء مذهبي معادي للفئوية العلويّة مشروع تماما , و قد يكون من المفيد التذكير بما ورد من ملاحظات في خاتمة المقال:
- ملاحظة أولى : " القول أن النظام السوري طائفي , لا يعني تجريم أو الاساءة إلى الطائفة العلوية , بل هو توصيف و حكم موضوعي و قيمي للنظام , يشمل من يوالي النظام أي هو حكم في السياسة و ليس في العقيدة." انتهى الاقتباس من المقال.
- ملاحظة ثانية :" الصفة الطائفية لنظام سياسي لا تخص فقط الفئوية العلوية دون غيرها , و لا الفئوية السنّية دون غيرها , بل هو بعد متحرّك عبر الجغرافيا و التاريخ , و منه يمكن وصف النظام الاسرائلي بالطائفي و كذلك النظام السياسي في ايران و و كذلك في البحرين...الخ." انتهى الاقتباس من المقال .
و قد يكون من المفيد قراءة مقال : عن الطائفيّة و "الضابط السنّي الطرطور " في سياق ما كتبتهُ في نقد الخطاب الطائفي في سوريا , و بعضها وردت الاشارة إليه في متن المقال السابق , و أشير إلى بعضها :
- اعادة انتاج الطائفية : فتوى ابن تيمية نموذجا
- http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=256674
- مصالح الخطاب الطائفي : مأمون الحمصي نموذجاً
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=288216
- عقائد بلون البشر: عن غواية السلطة و شيطنة العلويين
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=295888
- في الشأن السوري : رابطة علماء المسلمين ,واستحضار لمصالح مضى عصرها ؟!
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=268359

(4)
الاقتباس الثالث : " لما قبلت على نفسك ان تطبع مجموعتك الشعرية على نفقة وزارة ثقافة نظام استبدادي ؟ " انتهى الاقتباس.
تعقيب حمزة : لنميّز بين الدولة و السلطة , مثلا يجب أن يكون الرفض تجاه السلطة المستبدّة و ليس تجاه الدولة السورية و مؤسساتها و ضمنا وزارة الثقافة. هذه الدولة التي يهيمن عليها الاستبداد.
السؤال المفيد هنا : هل المجموعة الشعرية التي طبعتها لي وزارة الثقافة " طريق بلا أقدام " كانت تؤيد أو تدافع أو تبرر للاستبداد و العنصريّة ؟!
هل كانت في مديح و تأليه القائد المستبدّ مثلا( لا سمح الله) ؟!
و ما ورد في الاقتباس أعلاه هو مثال فاسد : فمثلا أنا درست الطب في جامعة حلب أي وفقا لذات المنطق المعتلّ ( على نفقة وزارة التعليم العالي لنظام استبدادي) ؟!
(5)
الاقتباس الرابع : "اذا كان النظام استبدادي فماذا يعني ان يكون الضابط السني طرطور ؟ وكيف يمكن تعريف الضابط بوصفه سنّيا اقصد عن اي شكل سلطوي تفتش لهذا الضابط السني الطرطور حتى يكون متطابقا ومنسجما مع الضمير السني العام؟ ضمن ان شكل سياسي يستعيد الضابط السني سلطته لا بوصفه ضابطا بل و ايضا بوصفه سنيا ؟ ما هو مصير الضابط العلوي لا بوصفه سوريا او جزء من نظام استبداي يغل حيزا فيه انه ليس طرطور بوصفه علويا اقصد هذا الاشكال الوجودي بين هذه التنويعات كيف يمكن جعله متجاورا ومتوازنا خارج تصيف المرجعيات ؟ و ما لذي يجبر الضابط الطرطور على ان يبقى طرطور طالما انه ابن الاغلبية المتمردة والقادرة على انتزاع السلطة؟ ثم لصالح اي بنية يتحرك النظام الاستبدادي حتى يتم تمييز الضابط بوصفه سني ومن ثم وصفه بالطرطور ؟ " انتهى الاقتباس
تعقيب حمزة : بدايةً تعبير " الضابط السنّي الطرطور " هو ليس من اختراع حمزة رستناوي بل هو تعبير شائع في الاوساط السنّية يعكس الوعي السياسي و الاجتماعي الجمعي لهذه الاوساط , و هو تعبير يستند إلى خبرات و تجارب ضمن / و في التعامل مع المؤسسة العسكرية السوريّة , و لا أعتقد أنّ أي مجموعة بشرية تكون سعيدة بأن تصف الافراد المنتمين اليها ب: " الطرطور" و هذا يعكس وجود تمييز ضد الانتماء المذهبي "السنّي" في المؤسسة العسكرية للنظام, و يجب فهم هذا السلوك التميزي كجزء من آليات اعادة انتاج النظام الاستبدادي في سوريا لنفسه و الحفاظ على استقراره و مكاسبه.
بالنسبة للتساؤل الهام الذي يطرحه الاقتباس :"كيف يمكن تعريف الضابط بوصفه سنّيا اقصد عن اي شكل سلطوي" انتهى الاقتباس
أقول : بالفعل لا يمكن فصل الانتماء الفئوي المذهبي سواء أكان "سنّيا أو علويّا أو بوذيّا..الخ " عن الكينونة الاجتماعية و ضمنا الفرد " الضابط " , فالبعد العقائدي – و هو بالضرورة فئوي مقونن - هو أحد أبعاد الكينونة الاجتماعية بالإضافة لإبعادها الاخرى السياسية الاقتصادية الاجتماعيّة الثقافيّة النفسيّة..الخ ,و لست في وارد اختزال أي ضابط في الجيش السوري بصفته سنّيا أو علويا أو درزيا..الخ فليس الضباط السنّة أو غيرهم بسواسية فمنهم الصالح و منهم الطالح و منهم بين بين ..الخ. و لا يشفع أو يبرّر لأي فرد فما فيه الضابط – و بغض النظر عن انتماءه المذهبي - أن يمارس الظلم على أخيه الانسان السوري.
(6)
الاقتباس السادس : "عندما تستخدم رواية على ان العلويين يمارسون التعذيب لأنهم كانوا يعانون تاريخيا هذا يؤشر:
اولا :ان الطائفية صناعة الاغلبية ورد فعل عصابي على تهديد الاغلبية الكامن بمعناها الطائفي الاقصائي,
وثانيا : ان قسوة المتناقضات الطبقية تاريخيا تبرر احتكار السلطة فالسؤال المهم هو لما هذه التراجيديه والحلقة المفرغة في تبادل الادوار بين الجلاد و الضحية , مقالك يناصر ذلك فالتعذيب في صميم الاستبداد لا اقلية ولا اغلبية.
أود ان اشير الى الاستبداد لا يمكن ان يبرر ولا يمكن احتكاره بتوصيف طائفي عبر استخدام امثلة بسيطة للتدليل على طائفيته من الممكن توصيفه بالطائفية السياسية لانه لا توجد طبقة اجتماعية متماسكة وتتمتع بذات الامتيازات " انتهى الاقتباس
تعقيب حمزة : كون العلويين خضعوا للإقصاء من قبل سلطات فئوية سنّية تاريخيّا و بخاصة في الفترة العثمانية , هذا لا يبرّر أن يقوموا أو من يدّعي تمثيلهم حاليا بممارسة اقصاء مضاد في محاولة لاعادة انتاج لثنائيّة الجلاد و الضحيّة فهذه حلقة مفرغة , و الخروج من الازمة الحالية و بناء سوريا يستلزم رفض هذا المنطق البائس, إنّ القياس على الماضي لا يصح ففي الماضي كانت الدولة تقوم على السلطان ذو الشوكة و كانت الدولة تقوم على عصبة أسرية أو دينية و يستوي في ذلك الدول السنّية- الشيعية – المسيحيّة...الخ
نحن في صدد عصر حيوي جديد و تجربة مختلفة نجد ملامحها في سوريا ما بعد الاستقلال فلم يُحدّثنا التاريخ السوري عن مجازر ارتكبتها سلطات سنّية ضد العلويين إبان الاحتلال الفرنسي و بعد الاستقلال بل نجد ملامح ظهور ديمقراطي بارز كان يحاول تجاوز هذه الثنائية البائسة لولا استيلاء العسكر على السلطة في انقلاب 1963 و استخدامهم الولاء الطائفي العلوي لترسيخ الاستبداد مع دور مهم في ذلك قام به طائفيين من السنّة أيضا " مجزرة المدفعية و الطليعة الأخوانيّة المقاتلة ".
ربّما من المفيد التذكير أن مقالي قد شار إلى كون العلويين تاريخيّاً خضعوا لتمييز من قبل السلطات السنّية خاصة في الجزء الثاني منه , الطائفيّة خلال العقود الأخيرة ليست صناعة فئة دون أخرى بل هي صناعة مشتركة ساهم نظام الاسد الاب و الابن بقدر غير قليل فيها , فبعد ما يقارب خمسين عام من الحكم العلماني القومي العربي الحداثوي بدون أي منازع , سوريا الآن مرشّحة للحرب الأهليّة أو التقسيم على اساس طائفي ؟!!
وَرَدَ في الاقتباس أن "مقالي يناصر الحلقة المفرغة في تبادل الادوار بين الجلاد و الضحية أو تعزيز الاقتتال الطائفي " و هذا زعم يحتاج لإثبات و برهان ؟ !
لا يعرض الاقتباس و كامل الرد المنقول منه قرائن عليه. فالمقال " عن الطائفية و الضابط السنّي الطرطور " ينطلق من واقعة وجود تمييز من قبل السلطة السورية ضد مواطنيها على أساس فئوي عقائدي , و قد عرضت لتعريف لما أقصده بالنظام الطائفي و المقال بجزئية يدعم ذلك بالقرائن الممكنة.
و أخيراً : الأمثلة التي عرضتُها لانتهاكات حقوق الانسان و أمثلتها في شرائط فيديو مسرّبة ليست أمثلة بسيطة – و لو كانت حالات فرديّة أو الاستثناء لما عرضتها أصلاً - بل هي مجرّد عينات من واقع كابوسي قديم جديد يبدأ مجازر الثمانينات و حتى مجازر العام الاخير و الجاري , و إنكار أو التهوين من شأن مجازر الابادة التي يرتكبها النظام السوري بحق شعبه يتحوّى مصالح اخفاء لمن ينكرها و مصالح ازدواجيّة معايير , و منها اخفاء لمصالح جوهرانيّة طائفيّة.
&&
&



#حمزة_رستناوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطاب وحدة المعايير في الثورة السورية
- عن الطائفيّة و- الضابط السنّي الطرطور - ؟! ج 2/2
- عن الطائفيّة و- الضابط السنّي الطرطور - ؟! ج 1/2
- نقد الثورة السوريّة : ثورة مقطوعة الرأس
- عقائد بلون البشر: عن غواية السلطة و -شيطنة العلويين-
- عن سرعة البداهة و الحاشية و رغبة الطاغية
- عقائد بلون البشر – حول اتّهام العقائد بالفساد؟!
- صوت المرأة : من مصالح العورة ..إلى مصالح الثورة
- على هامش مقالة :التعري كفعل احتجاجي
- التعرّي كفعل احتجاجي...و مصالح علياء المهدي
- مؤتمر أسلمة العلوم - مقال ساخر
- مصالح الخطاب الطائفي: مأمون الحمصي نموذجا
- سوريا ......و مصالح مسؤولية القتل
- انقراض المثقف القومجي* - مقال ساخر.
- آخر المذلة.... أول الموت
- ميشيل كيلو ..و حنين الجزء المسيحي إلى الكل.
- صباح منتصف آذار
- المسيرة ............... و شهداء الطاولة المستديرة
- حجر الفلاسفة – مقالة ساخرة
- عن سوريّة ..و عوارض حرب أهلية؟!


المزيد.....




- ترامب: جامعة كولومبيا ارتكبت -خطأ فادحا- بإلغاء حضور الفصول ...
- عقوبات أميركية جديدة على إيران تستهدف منفذي هجمات سيبرانية
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن حزمة إصلاحات جديدة
- الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويشتبك مع فلسطينيين بالخليل
- تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غ ...
- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة رستناوي - مقابسات على هامش مقال الطائفية و الضابط السنّي الطرطور