الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
| الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جاسم عبدالله صالح - خلصت سوريا على خير ! هكذا كانت النهاية السعيدة . | |||||||||||||||||||||||
|
خلصت سوريا على خير ! هكذا كانت النهاية السعيدة .
| نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
| حفظ |
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
المسلمين وعبادة محمد
- ما بين كلب تحت السرير و موت ورقة بن نوفل ؛ عاش الرسول تصحر ف ... - لقد تعلمنوا لأجل شتم المعارضة كما آمنت المعارضة لأجل قتل الن ... - ما بين الحجر الناطق والحجر الأسود النيزكي الناطق ؛ أين يقع ع ... - الاقتباسات المحمدية من اليهودية والمسيحية ؛ قراءة ألمانية لل ... - بُراق محمد الطائر ؛ أسطورة من آلاف السنين ! - أسطورة رجل بلا عنوان ! - أم المؤمنين تصف محمّد : بالكلب الذي يلهث ! - فتوى لسماحة المفتي البطرك ناصر قنديل قدس الله سره - فتوى سماحة المفتي البطرك السياسي الديني ناصر قنديل قدس الله ... - إن كان رسولكم محمد تاب و أعتذر عن سرقة الناس وهتك أعراضهم وش ... - الحزب السوري القومي يبيع القضية و نارام سرجون يدس السم في ال ... - هكذا قالت دكتورة التخلف القبيسية كندة شماط - أثنان من كاتبو القرآن أحدهم كافر والآخر نصراني ! - وزارة الداخلية في سوريا : العلمانيين يُفسدون عقول الشباب ! - رافضو الدستور السوري الجديد ، نطالب بالمساواة بين الجميع - سلبيات الدستور السوري وتناقضاته - أننا نُطالب بتطبيق الشريعة المنصوص عليها في الدستور السوري ! - تعرفوا على شيخ الثورة السورية عدنان العرعور - تعلم النازية في سوريا بخمسة أيام المزيد..... - مصطفى محمد غريب: خرافات صنع الوهم - مخرج إيراني يفوز بجائزة أفضل فيلم في مهرجان باكو السينمائي - لسهرة عائلية ممتعة.. 4 أفلام تعيد تعريف الإلهام للأطفال - محمود الريماوي.. قاصّ يمشي بين أريحا وعمّان - مهرجان الناظور لسينما الذاكرة المشتركة في دورة جديدة تحت شعا ... - جولات في الأنفاق المحيطة بالأقصى لدعم الرواية التوراتية - الثقافة والتراث غير المادي ذاكرة مقاومة في زمن العولمة - الروائي الفلسطيني صبحي فحماوي يحكى مأساة النكبة ويمزج الأسطو ... - بعد تشوّهه الجسدي الكبير.. وحش -فرانكشتاين- يعود جذّابا في ا ... - التشكيلي سلمان الأمير: كيف تتجلى العمارة في لوحات نابضة بالف ... المزيد..... - رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
| الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جاسم عبدالله صالح - خلصت سوريا على خير ! هكذا كانت النهاية السعيدة . | |||||||||||||||||||||||