جاسم العايف ومكتبات البصرة

الإنسان المعاصر هو نفس وحيدة جوهرياً . هذا الشعور الفريد هو الدافع للإستقلال . للقدرة على اتخاذ القرارت و تحمل المسؤولية . وبالرغم من أن هذا الشعور ربما يكون مؤلماً ، لكننا بالوحدة فقط يمكننا أن نكون أشخاصا قادرين على اتخاذ قرارات عقلانية . وبانقلاب غريب ، تكون الوحدة هي الشعور الحقيقي بوعي الذات ، الذي يقودنا في النهاية الى البحث عن تواصل مع الآخرين . يرتكز الشعور بالوحدة على الضياع . لكن في النهاية يجب إظهار الأبعاد المأساوية في وجودنا . بضمنها طبعا حتمية موتنا . لنواجه أو لنتصالح مع الوحدة . فقط من خلال الإنعكاس المتلهف والرغبة بتفحص الكيفية التي بها نعيش يمكن تحويل ( الوحدة ) الى شعور أقل وجعا ألا وهو ( العزلة )....نحيي الكاتب اليساري الوطني البصراوي الأصيل ، ونرفع له شكوى على ماركسي بصراوي مرتد هو سلام كاظم فرج ، باع نفسه للغرباوي خريج قم الدجل ، ولشاعر الجنادرية ( و . س) خريج الإرتزاق مداح آل سعود صديق عبد الحسين شعبان . الوحدة والعزلة والألم الخلاق سر الإبداع لكن سلام فرج يحشر أدباء موقع (المثقف )في حمام ضيق وتقبيل الخشوم لقتل الثقافة العراقية خدمة لحزب الدعوة ، شذوذ ثقافي

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإنسان المعاصر هو نفس وحيدة جوهرياً . هذا الشعور الفريد هو الدافع للإستقلال . للقدرة على اتخاذ القرارت و تحمل المسؤولية . وبالرغم من أن هذا الشعور ربما يكون مؤلماً ، لكننا بالوحدة فقط يمكننا أن نكون أشخاصا قادرين على اتخاذ قرارات عقلانية . وبانقلاب غريب ، تكون الوحدة هي الشعور الحقيقي بوعي الذات ، الذي يقودنا في النهاية الى البحث عن تواصل مع الآخرين . يرتكز الشعور بالوحدة على الضياع . لكن في النهاية يجب إظهار الأبعاد المأساوية في وجودنا . بضمنها طبعا حتمية موتنا . لنواجه أو لنتصالح مع الوحدة . فقط من خلال الإنعكاس المتلهف والرغبة بتفحص الكيفية التي بها نعيش يمكن تحويل ( الوحدة ) الى شعور أقل وجعا ألا وهو ( العزلة )....نحيي الكاتب اليساري الوطني البصراوي الأصيل ، ونرفع له شكوى على ماركسي بصراوي مرتد هو سلام كاظم فرج ، باع نفسه للغرباوي خريج قم الدجل ، ولشاعر الجنادرية ( و . س) خريج الإرتزاق مداح آل سعود صديق عبد الحسين شعبان . الوحدة والعزلة والألم الخلاق سر الإبداع لكن سلام فرج يحشر أدباء موقع (المثقف )في حمام ضيق وتقبيل الخشوم لقتل الثقافة العراقية خدمة لحزب الدعوة ، شذوذ ثقافي

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام أديب ماركسي مرتد يسخر من القدر والثقافة العراقية ومن نفسه
فهو قرأ ماركس جيداً ويعلم مقولاته الشهيرة
في الحقب المظلمة والإنحطاط الوطني يتحول كل النتاج الثقافي إلى أدب
وهذا الأدب هو إفراز المجتمعات الزراعية الهجينة
مجرد أفيون وتسلية وتنفيس بلا إبداع فلسفي أو وعي اجتماعي
نمط كلامي عبودي مكمل لنمط إنتاج آسيوي
يحقق اغتراباً بدائياً ليس من خلال الإنتاج الرأسمالي
بل من خلال الوثنية وعبادة الأشخاص والأبوية والنفاق
يقوم سلام بصناعة آية الله شعري للغوغاء بابتسامة ماركسية ماكرة وقديمة
يتقرب بهذا الفعل الفظيع من حزب الدعوة
بل يتغنى كذباً بما يسمى (الدعاة الأوائل) ظاهرة عجيبة
ترينا مقدار التخريب الذي يمكن أن يقوم به الماركسي
حين يهجر ماركسيته ويتحرر من رقابة رفاقه
ينحني سلام لمقولات ماركس العبقرية بباطنية ساخرة يضحك بها على الجميع
لهذا تحول الموقع إلى مستنقع تنق فيه ضفادع
يخطو فوقها لقلق بساقين عاليتين
فلا النقيق يهدأ ولا اللقلق يشبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل تزوير ثقافي ينتهي بمجرد ظهور شخص يقول : لا
المشاريع الثقافية المشبوهة غير معنية بالثقافة كهدف
بل هي معنية بغسيل دماغ متواصل و تسفيه دائم للثقافة والمثقف
كما إنها غير معنية بفسح طريق للكلمة بل بتكريس نمط و أشخاص معينين
تبذل جهود و مؤامرات و اتصالات لا يقوى عليها شاعر حقيقي
لتكريس شاعر وهمي بعينه متواطيء مع المؤسسين لهذه الخدعة
هكذا يتم قلب كل الموازين والثوابت لتحقيق هذه الأكذوبة
المشكلة في وسط موبوء كهذا أن المثقف يصاب باليأس
عقم حقيقي يضرب المكان و يثبت الزمن و يطفيء الروح
جريمة كبيرة ترتكب بحق ثقافتنا الوطنية جهاراً نهاراً
لهذا أتقدم و أقول : لا

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الناقد العراقي العبقري حسين سرمك حسن كتب مقالاً البارحة رابطه أدناه بعنوان ( العبودية الثقافية الجديدة ) ويقصد الكتابة بلا مقابل مادي ( كاش ) هي عبودية . بينما العكس تماماً هو الصحيح . أول كلمة قالها لنا عبد الرحمن منيف في التسعينات من القرن الماضي هي ( الكتابة هوى و حب وليست مهنة ، فكونوا كما كان أبو حنيفة ولا تعيشوا من أقلامكم ) . والمعروف أن أبو حنيفة حافظ على حانوته كتاجر أقمشة مع شريك له طوال حياته وكان يقول ( لا تأخذ الرأي ممن ليس في بيته دقيق ) مقال حسين سرمك حسن هذا يضع علامة استفهام على مقالاته و كتبه التي ينفخ فيها هذا الشاعر أو ذاك الروائي هل كانت مجاناً ؟ وهل دفعوا له ؟
http://azzaman.com/index.asp?fname=20120303-27678.htm&storytitle=العبودية الثقافية الجديدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي واستاذي الفاضل محمد سعيد الصكار المحترم
تحياتي
بإمتنان اقرأ ما تتفضل به يدك الكريمة من بعض التعليقات على ما أكتب. أن حديثي عن المكتبات كان منصباً على مرحلة السبعينيات فقط . نعم أذكر مكتبة صبري جيداً وقد تحولت في فترة ما الى بيع القرطاسية وأغلقت في نهاية الستينيات وثمة مكتبة سالمين ايضاً ورحل صاحبها عبد المحسن سالمين الى الكويت بعد انقلاب 17 تموز الى الكويت وأغلقت المكتبة التي كانت تقع بالضبط مقابل مقهى الدّكة عبر النهر. ونقل لي الراحل اخي عبد المحسن براك عن محلٍ لحضرتك في ذات السوق كنت تمارس فيه الخط ويراك في الغالب منكباً وبتواصل دائم على القراءة وانني سجلت تلك المكتبات خلال فترة كتابتي عن نهاية مرحلة الستينيات وبداية السبعينيات فقط . أكرر شكري لحضرتك وأفخر حقاً بإهتمامك بما أكتب
الاستاذ ختام الغبراوي
تحية
من الواضح جداً ان موضوعي لا علاقة له بالسادة الافاضل الذين ذكرتهم في تعليقك على موضوعي وأنا في حلٍ مما ذكرته عنهم. تقبل احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي أستاذنا العزيز ، نرجو حضورك الدائم في المقالات والتعليقات
أزعجتني هذه الجملة التي كتبتَها
‬في‮ ‬زحمة الأوجاع والعمر الذي‮ ‬طال بلا معنى‮ !‬

بلا معنى ؟؟
كيف هذا أستاذ؟ نقول هذه الكلمة عندما يتوقف العقل عن العطاء
وحضرتك ما زلت واقفاً ما شاء الله عليك كالأشجار الراسخة
ما بك أستاذنا ؟
ثم تختتم كلامك بتحية للأستاذ جاسم العايف بقولك
شكرا لك على إنعاش الذاكرة التي‮ ‬بدأت بالنحول‮.
هذه لهجة لم نعتد سماعها منك . باريس يا أستاذ تفتح النفس والعقل والروح ، فعن أي نحول ؟ وأي عمر بلا معنى كما جاء في كلامك تحدثنا ؟
أتمنى لك أياماً طيبة وسعيدة ونشاطاً دائماً . كتبت إليك فلم تجبني وأنا عاتبة عليك .
نعم عاتبة ، بل عاتبة جداً . ، حتى تعليقاتنا لم ترد عليها
هيا أستاذ .. اشحنْ طاقتك كما نعرفك
تحياتي للأستاذ جاسم العايف الذي دفعك للكتابة
مع محبتنا لك ،

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

..............................
لا يبدأ الإنسان بالكلام المفهوم إلا بعد أربع سنوات
لا أحد يتكلم في المهد
كذلك الكاتب لا يمكن فهم لثغته قبل أن يمشي على قدميه
يكتب خارج عاطفته الدينية و خارج غريزته
يكتب فكرة و عقلاً و رأياً
اللغو ليس كتابة رغم إنه يمكن كتابة اللغوة
لكنها تبقى لغوة أي لغة تحتك بنفسها فتلغي معناها
هناك مَن يكتب هكذا : جلست مع عبد الرحمن منيف وقال كذا
ثم نزلت لأحضر أمسية مع ماركيز وأعطاني كتابه و قال : كذا
وفي الطائرة المتجهة إلى مؤتمر باريس شربت الشاي مع أمين معلوف
وحين حطت الطائرة في القاهرة فوجئت ب جمال الغيطاني و يوسف زيدان ينتظراني ، وفي واشنطن كانت الروائية آتوود تحدثني عن بابل بينما
نوال السعداوي تمسك يدي بمودة ؟ هؤلاء يكتبون كلاوات
عندهم نقود لصعود الطائرات والفنادق و يكتبون هكذا لإرهاب الأقزام
في الحقيقة هؤلاء يظلون أقزاماً رغم نقودهم لأنهم لن يكتبوا شيئاً
مهماً في حياتهم لأن وجودهم قائم على النقصان والغرف المظلمة
لهذا يقول لك تحدث فلان عن كتابي و فلان قال لي و فلان (ة)نام /نامت معي

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ أسعد البصري نرفع شكوى على ماركسي متقاعد وبصراوي مرتد على جسر المسيب هو سلام كاظم فرج، باع نفسه للغرباوي الأغبر خريج قم الدجل، ولشاعر الجنادرية (.ي .س) خريج الإرتزاق مداح آل سعود.

خبر الأغبر (.ي .س):

http://www.ahewar.org/news/s.news.asp?ns=&t=&nid=778590

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ردود فعل من المستنقع تعليق شاعر الجنادرية الخرف
صديقي المبدع المائز سلام : أحيي فيك الشرف والإنسانية والإبداع .
للكلاب المسعورة دواؤها يا صديقي ... هو ذات الدواء الذي وصفته العرب للعقرب ... فللحأحذية وظيفة أخرى غير وقاية القدمين .. هي وظيفة سحق العقرب !
جواب سلام فرج مخاطباً شاعر الجنادرية
شاعر العربية الكبير الاستاذ السماوي..
ثق ايها الاستاذ ان مثل هؤلاءلايستحقون خصومتك حتى..
يتوسلون دروبا رخيصة لدق الاسافين بين النبلاء من الزملاء والزميلات
ارى.. في أ.. ضحية أيام سود مر فيها العراق,, مسخت روحه.. وقردته.. يستحق منك الرثاء والشفقة لا الهجاء.. وهو بصيدليات الطب النفسي أولى.. من كلمة واحدة يقولها بحقه شاعر كبير مثلك.
ملاحظة : حسين سرمك حسن(الذي لا يكتب بلاش) طبيب نفسي وكتب كتاباً ينفخ شاعر الجنادرية بفصول تحت عنوان (سماويات) ، يعني الذي يقول الصدق مريض يجب أن يعالجه الدكتور حسين سرمك

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السادة الأفاضل جميعاً
تحياتي
أؤكد انني في حلٍ من كل التعليقات الجارحة والشخصية وأشكر بإمتنان مَنْ اثنى على ما كتبت وأكن لكم جميعاً خالص الأحترام ولا علاقة ليّ أبداً ومطلقاً بتصفية الحسابات أو التقولات
لكم جميعاً احترامي العميق

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

سمّى السماوي ابنته الصغرى (نجد) زلفى لأسرة آل سعود المالكة الفاسدة الغابرة في الربيع العربي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لسنا قردة ولا مغرمين بالإعتداء .. هذا اليوم كتب الأستاذ وليد يوسف عطو مقالاً شجاعاً مؤلماً ( أنظر موقعنا الحوار )عن تعرضه للضرب ( في بغداد النقلة النوعية ) المبرح من قبل أحد العمال رغم أنه مدير فني لم يفعل شيئاً لذلك العامل ، ويقول إن الدائرة اكتفت بطرد العامل دون أخذ تعهد بعدم التعرض للأستاذ عطو مستقبلاً ، ويقول الأستاذ عطو إنه مسيحي بلا عشيرة أو أقارب ويخاف تعرضه للإعتداء ثانية في دولة القانون والإنحطاط التي يروج لها سلام فرج والسماوي الزنيم والغرباوي الأملط بل يحظون بمباركة المسؤولين وحمايتهم مقابل التزوير . الأستاذ عطو عراقي يساري طيب قرأت له مؤخراً دراسة من أجمل ما يكون عن الحلاج لكن التطبيل والدعوات والإعلام يذهب لشاعر قميء فاشل مداح آل سعود ربيب حزب الدعوة( السماوي) يحيى . وحصة المواطن الشريف والكاتب المبدع مثل أستاذ عطو. السحل والضرب والإهانة . ما نقوم به تضحية وشرف للثقافة العراقية وشجاعة مطلقة في زمن الجبن والإنحطاط

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نرجو من الأستاذ محمد سعيد الصكار التوسط لدى إدارة الحوار المتمدن لقبول مقالاتنا و إعادتنا ثانية لأننا مطرودون حالياً

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية بصرية
انا، وبتواضع تام امام حضرتك، أيضا وردتني عشرات التعقيبات بسبب مقالي وتعقيبك الكريم عليه، وكانت تلك الرسائل لا علاقة لها بالموضوعين ، بل هي شتائم جارحة ومهينة لاساتذة وكتاب وشعراء لم اتشرف مطلقا بمعرفتهم، لكني اطلع على ما يكتبون واحترم وجهات نظرهم مع اني لي ملاحظاتي الخاصة حولها، واود ان اعلن لحضرتك بأن لا شأن لي مطلقا بتصفية حسابات خاصة قام بها البعض مستغلاً مقالي وتعقيبك الكريم عليه. أؤكد للجميع بأني في حلٍ مما جاء في التعقيبات التي نشرت ولا شأن لي بها وهي غير ملزمة لي ولست في وارد الرد عليها. تقبل عميق احترامي سيدي واستاذي الفاضل

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه حاره لاخي الاستاذ محمد سعيد الصكار وتمنيات مخلصه له بالصحة والعاقية
اسمحلي استاذ جاسم العايف ان اكتب بشعة كلمات في هذه المساحة التي للاسف اصبحت ميدان معركه للاسف غير مشرفه ومزعجة لاستاذنا العزيز الصكار
مع شكري للاستاذ العايف على كلماته الحلوه وتذكري في تعليقه رقم 5 تحت مقالته
مااريد قولهمرتبط بما قالته-اوقاله-وجدان الشمري في رقم 13
انا الان بالثمانين من العمر تقريبا
وابي الشيخ حسين كان قد تخرج من الحوزه اثناء او قبيل الحرب الاولى
ثم صار وطنيا يساريا حتى انه استشهد عام 53 في سجن بغداد
جدتي ام والدي اسمها نجد
وبالتاءكيد سماها اهلها-وهم من السواعد وشيوخها الكرام-ال شياع-بالاسم نجد
في القرن التاسع عشر-اي قبل ان تكون مقاطعة بربريه لال سعود والوهابيين
ونجد معروفة على الاقل منذ 1500 سنه وانا اعتز باسم المرحومة جدتي واعتبر تسميتها في المشرح في القرن ال19 بهذا الاسم دليل رقي ومعرفه
وارجو من المعلق رقم 13 الاعتذار عن اعتبار اسم نجد شتيمه او انتهازيه
مع تحياتي لنجد السماوي سمية جدتي
يظهر اننا لازلنا غير واعين اننا مواطنون في بلد منكوب وشعب ثخينة جراحه
وبدل مشاكساتنا يمكننا اضاءة شمعه شكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي الفاضل الدكتور صادق الكحلاوي المحترم
يؤسفني جداً عدم ورود اسمك الكريم في مقالي المعنون (ملاحظات لابد منها..الخ) وجاء اسم الدكتور علي الساعدي سهوا ستجد تصحيح ذلك في هامش ملحق بالحلقة الثانية من هذا الموضوع الذي يشكل القسم الثاني من كتابي الجاهز للطبع ، وبالنظر لما اثاره موضوعي وما كتبه عنه الاستاذ محمد سعيد الصكار فلقد آلمني جداً بعض التعليقات الجارحة مع انها لا تخصني لكنها استغلت الموضوع في ذلك وانا في حلٍ مما جاء فيها. تقبل خالص احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---