رحيل القائد الشيوعي السوداني والعربي محمد ابراهيم نقد

التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3677 - 2012 / 3 / 24 - 18:22
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    

رحيل القائد الشيوعي السوداني والعربي محمد ابراهيم نقد

الرفاق الاعزاء في قيادة الحزب الشيوعي السوداني الشقيق

نسجل لكم ومن خلالكم لرفيقاتنا ورفاقنا في الحزب الشيوعي السوداني والشعب السوداني الشقيق أحر التعازي برحيل القائد الشيوعي السوداني والعربي والاممي الكبير الرفيق محمد ابراهيم نقد .

أن المسيرة الكفاحية المديدة البطولية التي سطرها الرفيق الراحل محمد ابراهيم نقد كقائد شيوعي باسل هي نبراس يضيئ درب النضال للأجيال الشيوعية العربية الجديدة ، فكماهُزم الاستعمار سنهزم الامبريالية والصهيونية، وهاهي ثورات الشعوب العربية تطيح بالانظمة اللصوصية التابعة ،ومن جيل الى جيل كانت راية النضال تنتقل، وحولها يتساقط الشهداء، وستبقى الراية الشيوعية مرفوعة بعزيمة لا تفل أو تقهر على خطى القادة الشهداء فهد وفرج الله الحلو وشهدي عطية وسلام عادل وعبد الخالق محجوب وجورج حاوي. وسيتابعون الى النهاية رسالتهم التاريخية التي وهب القادة الابطال والالاف من الشيوعيين حياتهم ثمنا لها من اجل حرية الاوطان وسعادة الشعوب العربية.

ان آفاق المستقبل القريب مفعمة بالأمل بالرغم من محاولات القوى الدينية الرجعية المدعومة من قبل الامبريالية الامريكية سرقة الثورات الشعبية العربية ... فالنصر المحتم حليف الشعوب العربية .

التيار اليساري الوطني العراقي

صباح الموسوي

منسق اللجنة القيادية

23 آذار ⁄ 2012

#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل