أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) : :ما أشبه اليوم بالبارحة ( أحداث كركوك 14-16 تموز1959) (المادة 140التقسيمية) الشهيد سلام عادل:الانقلاب حدث ليس في 8 شباط 1963,بل في 1959وسهلت الكتلة مروره















المزيد.....

اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) : :ما أشبه اليوم بالبارحة ( أحداث كركوك 14-16 تموز1959) (المادة 140التقسيمية) الشهيد سلام عادل:الانقلاب حدث ليس في 8 شباط 1963,بل في 1959وسهلت الكتلة مروره


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3641 - 2012 / 2 / 17 - 16:00
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) : :ما أشبه اليوم بالبارحة ( أحداث كركوك 14-16 تموز1959) (المادة 140التقسيمية) الشهيد سلام عادل:الانقلاب حدث ليس في 8 شباط 1963,بل في 1959وسهلت الكتلة مروره


" تقع كركوك، وهي مركز نفطي، على بعد 180 ميلا(280 كيلومترا) إلى الشمال من بغداد. وكانت مدينة تركية( تركمانية - الكاتب ) بكل ما في الكلمة من معنى حتى ماض غير بعيد. وانتقل الأكراد تدريجيا من القرى القريبة إلى هذه المدينة. وتكثفت هجرتهم إليها مع نمو صناعة النفط. وبحلول العام 1959 كان الأكراد قد أصبحوا يشكلون حوالي ثلث السكان، بينما انخفض عدد التركمان إلى ما يزيد قليلا عن النصف… وشهدت مدن تركية أخرى ( تركمانية- الكاتب)، مثل اربيل، عملية مشابهة. ولقد تكردت(أصبحت كردية) اربيل نفسها إلى حد كبير وحصل التغيير سلما. أما أهل كركوك، فكانوا اصلب عودا وحافظوا على روابط ثقافية حميمة مع تركيا وتوحدوا من خلال شعور أعمق بالهوية العرقية1.

وكان بطاطو قد تطرق إلى التوزيع الجغرافي للمجموعات العرقية-الدينية الأساسية ويقول في ذلك:

" هناك على امتداد طريق البريد القديمة بغداد-الموصل-اسطنبول شريط من المستوطنات التركمانية منها تلعفر وداقوق وطوز خورماتو وقرة تبة، وهي شيعية، وآلتون كوبري وكركوك وكفري، وهي سنية.2)


ان العودة الى التاريخ في قضية كركوك قد تساعدنا على الوصول الى حلول وطنية عراقية , بطابع انساني أممي لمسألة كركوك , على خلاف الحلول المطروحة اليوم , خصوصا الخيار الوارد في المادة 140 , هذا الخيار المودي حتما الى بلقنة كركوك , ومن ثم العراق كله

أحداث كركوك 14 - 16 تموز 1959

------------------------------------

لم يكن غريبا أن تستعيد القوى المعادية للحزب مجريات أحداث يوم الاستعراض التمهيدي )

في (5) تموز وفشلها في تحقيق هدفها في توجيه ضربة مباشرة للحزب وما تمخضت عنها تلك الأحداث من نتائج عكسية , وأن تستفيد من تجربتها وتحاول استعادة المبادرة التي فقدتها في " لحظة تاريخية " معينة ولمنع القوى التقدمية والحزب من امتلاك زمام المبادرة.

وقد شهدت تلك الفترة تلاقيا في الاهداف رغم اختلافها , بين القوى المعادية للثورة ككل وبين قوى اليمين البرجوازي وحدتها مؤقتا معادة الحزب والقوى الثورية التقدمية. وكان من نتائج ذلك التلاقي المؤقت افتعال أحداث كركوك في الذكرى الأولى لثورة تموز وهي من قبل تلك " الاعمال المدمرة " والتي " ستلقي مسؤوليتها على كاهل الشيوعيين"!! وال " وشيكة الوقوع" كما حذرت جريدة الحزب " اتحاد الشعب " في اعدادها الصادرة في

16 و17 و22 / حزيران 1959 وقد وجدت السلطة في تلك الأحداث فرصتها المواتية لتوجيه ضربة عنيفة للحزب وحلفائه من خلال الاجراءات المبيتة التي اتخذتها بعد الأحداث مباشرة . )3

ومن شهود العيان الذين نشروا شهاداتهم حول أحداث كركوك عضو الحزب الشيوعي العراقي عادل مصري (أبو سرود) الذي كان وقتها عضوا في لجنة المحلية في كركوك , يقول فيه" تقرر أن تكون ساحة المدرسة الثانوية مكان تجمع المشاركين في المسيرة . ومنها تنطلق عبر الشارع الرئيسي في - قوريه- ثم تمر أمام الثكنة العسكرية وتعبر الجسر قرب القلعة القديمة ثم الجسر الثاني وتتجه بعد ذلك عبر شارع أطلس حتى تنتهي قرب المدرسة الثانوية التي كانت قد انطلقت منها . وكذلك جرى تثبيت الشعارات والهتافات الرئيسية للمسيرة ووضعت قائمة بالمنظمات والهيئات التي ستشارك فيها وحدد موقع كل منها ...وجرى التأكيد على تشديد الحراسة وعلى اليقضة ازاء محاولات التخريب التي قد تلجأ اليها الفئات المعادية خاصة من أوساط عملاء شركة النفط .وفي ما يتعلق بالطريق الذي اختير للمسيرة أرى من الواجب الاشارة الى أن اللجنة المحلية قررت أن لا تعبر المسيرة الصوب الصغير الى محلة - المصلى -التي يسكنها كثير من المواطنين التركمان وذلك تجنبا لأي احتكاك مع المتعصبين منهم الذين قد يندسون من خلال آلاف الناس في المسيرة .... وبدأت المسيرة كما كان مقررا.

قبل الظهر شهدت المدينة عرضا عسكريا لقطعات الجيش والقوات المسلحة الاخرى و ... انطلقت بصورة نظامية تعلوها الشعارات المقررة وليس غيرها واجتازت شارعا في - قوريه - ثم الثكنة العسكرية وحسب المقرر لم تعبر الصوب الصغير بل أتجهت في الطريق المؤدي الى شارع أطلس ... ولم يحدث أي اشكال قبل دخولها مرحلتها الأخيرة . كانت تتقدم المسيرة مجموعة من الأطفال بملابس بيضاء وهم يحملون الأزهار وجاء بعدهم أنصار السلام ورجال الدين ثم عمال النفط وأعضاء النقابات الأخرى والشبيبة والطلبة والجمعيات الفلاحية ورابطة الدفاع عن حقوق المراة ... والتحق بالمسيرة جنود كثيرون وكان واضحا , أن أبناء جميع القوميات المتعايشة في كركوك دون استثناء يشاركون فيها وكان هذا أكثر مما أثار حنق عملاء شركة النفط الذين فشلوا حتى اللحظة في القيام بأي عمل تخريبي ضد المسيرة ...الا أنهم وكما تبين فيما بعد , كانوا يبيتون لمجزرة ضد المواطنين العزل المشاركين في المسيرة السلمية فبعد دخول المسيرة شارع أطلس ومع وصولها كازينو الشباب وسينما أطلس أنهالت عليها من السطوح الحجارة وقطع الآجر ثم سرعان ما انهمرت زخات الرصاص من سطح أحد المنازل المطلة على الشارع وفوجئ الناس بهذل العمل العدواني الغادر فتزاحموا متدافعين من الشارع الضيق وشق البعض طريقه مفتشا عن مصدر النيران لا سكاته وفاض الشارع بالجموع التي راحت تزحف فوق بعضها في جو من الفزع والفوضى وتوالت المشاهد المفجعة خاصة منظر الأطفال الهلعين المولولين والاقدام تدوسهم ...وتطورت الأمور بسرعة ولم يمكن السيطرة عليها وانطلقت عناصر يبدو أنها مهيأة سلفا من قبل عملاء شركة النفط تشيع وتؤجج الفوضى وتحرض الناس على كسر ابواب الدكاكين وعلى القتل والنهب واشعال الحرائق خاصة من بعض المتاجر العائدة لمالكين من التركمان وغيرهم وبلغ هياج الناس حدا اصبح كل انسان في الشارع أيا كان مهددا بالموت لمجرد أن يرتفع بوجهه اصبع اتهام مهما كان مصدره.

ولم ينج عدد من رفاقنا الشيوعيين وبعض التقدميين من محاولات القتل والسحل .. بيد أن العناصر المعادية لم تكف عن الاستفزاز والعدوان وبقي الرصاص يطلق من قلعة كركوك القديمة بصورة منقطعة طيلة ثلاثة ايام ولم يمكن اسكاته الا بعد تمشيط القلعة من قبل الجيش والمقاومة الشعبية وجاءت مشاركة المقاومة الشعبية في عملية التمشيط استجابة لطلب تقدمت به قيادة الفرقة الثانية ولتوجبهات وصلت من بغداد بوضع حد لاجرام العناصر الرجعية المعدية للجمهورية ...ان ما حدث في كركوك وما تعرضت له مسيرة الذكرى الأولى لثورة تموز فيها , لم يكن غير عدوان آثم دبره عملاء شركة النفط وقوى الردة في المدينة)4

اذن فان الشهادة اعلاه وعشرات الشهادات الاخرى , وتطورات الاحداث السياسية لاحقا , تثبت جميعا دون ادنى شك , مسؤولية الشركات النفطية الاستعمارية عن احداث كركوك , ومن جهته الباحث حنا بطاطو, قد خلص الى استنتاج في دراسته الاكاديمية الموسوعية الحيادية لتأريخ العراق الحديث, يبرأ قيادة الحزب الشيوعي العراقي من اي مسؤولية عن احداث كركوك فهو يقيم الامرب " لا شئ آذى الشيوعيين بقدر ما فعلت أحداث كركوك الدموية في 14 -16 تموز- يوليو- ومع ذلك فقد اصبح مؤكدا الآن أن هذه الأحداث لم تكن من قبل زعمائهم ولاهم سمحوا بها)5

أما الشهيد الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم , فأنه بالرغم من استغلاله لاحداث كركوك ذريعة لاتخاذ اجراءات قاسية شاملة ضد الحزب الشيوعي العراقي بهدف تحجيم دوره المتنامي , فقد أعترف بخطأه في الساعات الاخيرة قبل أستشهاده , عبر الاتصال الهاتفي الذي كان قد أجراه معه الشهيد سلام عادل زعيم الحزب الشيوعي العراقي لحظة قيادته المقاومة الشعبية لانقلاب الفاشست, وحينما كان الزعيم الشهيد يتصدى للانقلابيين من مقره في وزارة الدفاع " واستمر سلام عادل بالأتصال تلفونيا بوزارة الدفاع بين فترة وأخرى مستفسرا عن وضع الموجودين فيها مقدما اقتراحاته لهم . وقد رد عبد الكريم قاسم على أحد الاتصالات التلفونية التي أجراها سلام عادل مع وزارة الدفاع , وقال له بأننا أخطأنا مع الشيوعيين وقدم له الاعتذار قائلا بأنه سيضعهم في المكان المناسب واعدا بمعالجة الأخطاء التي اركتبت بحق الحزب , لكن سلام عادل قطع حديثه بلباقة موضحا له بأن الوضع حرج يحتاج العمل السريع وعدم مناقشة الماضي وطلب منه اذاعة بيان موجه الى القوات المسلحة بصوته من الاذاعة السرية التي كان الحزب يعتقد بوجودها في وزارة الدفاع يدعو فيها الجماهير الى مقاومة الانقلاب وتسليم السلاح للجماهير"6

وكان موقف الكتلة اليمينية الانتهازية في قيادة الحزب , هو استغلال احداث كركوك استغلال انتهازيا بشعا , بهدف تصفية الحساب مع قيادة سلام عادل للحزب , والعمل على ابعاده , وهو ما عبر عنه الشهيد سلام عادل بعد عودته للوطن من فترة الابعاد تلك, بجملته الشهيره حينما قال له الشهيد جمال الحيدري" ان الانقلاب كما يبدو قد بدا منذ الصباح . فعلق الشهيد سلام عادل - كلا . لقد بدأ الانقلاب في منتصف تموز 1959 وسهلت الكتلة مروره" 7

ان العدو الذي افتعل فتنة كركوك في تموز 1959 , هو العدو ذاته الذي يبلقن كركوك بالمادة 140 سيئة الصيت, انه الاستعمار والاحتلال والشركات النفطية الاحتكارية والعملاء المحلييين

فلم تتمكن صياغة المادة 140 الخادعة من اخفاء الهدف الحقيقي من وراء اصدارها ,الا وهو اثارة الفتن العصبية القومية المتخلفة في تقليد اعمى للسياسة البعثية القومية الشوفينية

أن صناع فتنة كركوك الجديدة لا يتعلمون من التأريخ , فكركوك هي العراق المصغر المتآخي , وثروات كركوك النفطية , كثروات البصرة النفطية , وجميع الثروات العراقية , هي ملك للشعب العراقي , وما الطبقة العاملة المتحالفة مع الفلاحين وسائر الكادحين الا حراس هذه الثروة واصحاب الحق في توزيعها العادل

(أن تغير البنية الديمغرافية للمدن هو ظاهرة تاريخية موضوعية , والتبدل الذ ي طرأ على مدينة كركوك يدخل في هذا الباب , فالعامل الاقتصادي , وقبل اي عوامل أخرى , دينية او اثنية , هو الاساس في حركة تطور مدينة كركوك في هذا الاتجاه او ذاك, وفي صيرورتها التارخية الراهنة.

ان نزوح فقراء الاكراد من الريف الكردي الى كركوك , كان قد بدأ منذ لحظة أكتشاف النفط في مدينة كركوك , هذا الاكتشاف ( العامل الاقتصادي) الذي أعلن بأن مدينة كركوك تقع على ارض يكمن في باطنها ما يقدر ب 6% من احتياطي البترول في العالم . وتزايدت هذه الهجرة الفلاحية الكردية هربا من ظلم الاغوات الذين حولوا حياة الفلاحين الى جحيم لا يطاق

هذه الهجرة الفلاحية التي تعاضمت بعد ثورة 14 تموز 1958 وصدور قانون الاصلاح الزراعي , والتي لم تقتصر على الفلاحين الاكراد فحسب, بل شملت الفلاحين العرب في ريف الجنوب والفرات الاوسط , الذين نزحوا الى البصرة ( العامل النفطي ايضا) والى بغداد العاصمة بحثا عن فرصة عمل , وهربا من جحيم الاقطاع ايضا

فأذا كانت هجرة الفلاحين الاكراد قد أثرت على التركيبة الديمغرافية من الناحية القومية ( الاكراد – التركمان) لمدينة كركوك , فأن هجرة الفلاحين العرب الى بغداد لعبت هي الاخرى دورا في تغيير التركيبة الديموغرافية لمدينة بغداد من الناحية المذهبية ( شيعة – سنة)8


أن كركوك التأخي قادرة على أن تكون المفتاح لاخراج العراق من النفق المظلم , وبالتالي استعادته لوجهه الحضاري المشرق , وجه بلاد الرافدين منبع الحضارة الانسانية قاطبة , دعونا نأمل ونعمل من اجل تحقيق هذا الهدف العظيم9

فخيار الفتنة في تموز 1959 أدى الى ضياع ثورة الشعب , ثورة 14 تموز 1958 المجيدة , ومجئ نظام الردة والرجعية الفاشية , الذي ادخل العراق في دوامة القتل والتدميير على مدى اربعين عاما , اختتمت بأحتلال البلاد على يد اعتى قوى امبريالية استعمارية عرفها التأريخ الحديث

اما الاصرا ر على تنفيذ خيار البلقنة في المادة 140 فسيمزق العراق اربا اربا , وتسيل انهار الدماء كما لم تجري من قبل , ولن يبقى من الثروات المتصارع عليها, الا ما ينهب على يد الشركات الامريكية الاحتكارية , وبعض الفتات الذي سيرمى بشكل سلاح لامراء الاقطاع والطائفية والعنصرية




المصادر

--------------------------

(1)

حنا بطاطو “ العراق – الكتاب الثالث، الشيوعيون والبعثيون والضباط الأحرار “، ترجمة عفيف الرزاز، مؤسسة الأبحاث العربية، الطبعة العربية الأولى – بيروت 1992 ص 224 .

(2)

حنا بطاطو، العراق- الكتاب الأول، الطبقات الاجتماعية والحركات الثورية من العهد العثماني حتى قيام الجمهورية"، ترجمة عفيف الرزاز، مؤسسة الأبحاث

العربية- بيروت 1990، ص 57-58

(3)

ثمينة ناجي يوسف, سلام عادل سيرة مناضل, الحزء الثاني ص66

(4)

المصدر السابق , ص 68-69

(5)

حنا بطاطو . الكتاب الثالث , ص 223

(6)

ثمينة ناجي يوسف . سلام عادل سيرة مناضل , الجزء الثاني و ص 339

(7)

المصدر السابق .ص 337

(8)

صباح زيارة الموسوي

الحوار المتمدن - العدد: 1837 - 2007 / 2 / 25

(9)

المصدر السابق
---------------------------------------------------------------------------------------



مكتبة اليسار - فصول من كتاب يعد للنشر*
عنوان الكتاب : اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة
(1921-2011)
الكاتب : صباح زيارة الموسوي
تاريخ نشرالمادة : 2007-12-24



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011)* : ا ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - ...
- اليسار العراقي - مكتبة اليسار / فصول من كتاب يعد للنشر* - بي ...
- اليسار العراقي - مكتبة اليسار / فصول من كتاب يعد للنشر* - وش ...
- اليسار العراقي - موقفنا :انقلاب 8شباط1963 البعثي الفاشي خطوة ...
- ملف اللقاء اليساري العربي الثالث - ورقة التيار اليساري الوطن ...
- اللقاء اليساري العربي الثالث : يسار خالي الدسم - فلسطين – فض ...
- اللقاء اليساري العربي الثالث - الاسلام السياسي والاقتصاد الا ...
- اللقاء اليساري العربي الثالث : تبني استرتيجية اليسار العربي ...
- - العراقية - عاهرة الكتل السياسية الفاسدة
- بغداد تودع العام 2011 بتحدى القوى الظلامية والطائفية الاجرام ...
- احتفال بالنصر واصرار على تصفية آثار الاحتلال
- لحظة انهيار العملية السياسية الاحتلالية : ماهية الدور السياس ...
- نطالب بتقديم اعضاء مجلس الحكم الى المحاكمة فوراً باعتبارهم ص ...
- ورقة حوار مقترحة موجهة الى القوى اليسارية العراقية : العراق ...
- مواصلة النضال بكافة أشكاله طريق الشعب لضمان الانسحاب الأمريك ...
- نداء من أجل التبرع لجريدة اليسار
- السجن 10 سنوات للمالكي والطالباني وعلاوي والنجيفي وجميع اعضا ...
- بعد التحذير المسؤول حان وقت الانذار : شعراء السلاطين...عباس ...


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) : :ما أشبه اليوم بالبارحة ( أحداث كركوك 14-16 تموز1959) (المادة 140التقسيمية) الشهيد سلام عادل:الانقلاب حدث ليس في 8 شباط 1963,بل في 1959وسهلت الكتلة مروره