أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - الثامن من تموز -اكذوبة المؤتمر الوطني العراقي -المناصب والتفجيرات والانتخابات















المزيد.....

اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - الثامن من تموز -اكذوبة المؤتمر الوطني العراقي -المناصب والتفجيرات والانتخابات


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3639 - 2012 / 2 / 15 - 09:50
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - الثامن من تموز - اكذوبة المؤتمر الوطني العراقي - المناصب والتفجيرات والانتخابات


هذه سلسلة مقالات تعبر عن تصور اليسار الوطني العراقي للأوضاع في العراق، وسبل الخروج من أزمة الاحتلال نحو التحرر وإقامة دولة القانون والعدالة الاجتماعية. وقد نشرت كافتتاحية في جريدة اتحاد الشعب، الصادرة في بغداد للأعداد الأول والثاني والثالث 2004.



الثامن من تموز

العراق المحتل 2004

تاريخ النشر في خارج الوطن

3/1/ 2005



1

الثامن من تموز

اختير الثامن من تموز 2004 تاريخاً لصدور العدد الأول من جريدة اتحاد الشعب، في خطوة رمزية نعبر فيها عن ارتياحنا لمغادرة الحاكم الأمريكي بريمير لبلاد الرافدين، آملين أن يلحق به سفيرهم الجديد وكل قوات الاحتلال الأمريكية، وليصطحبوا معهم كل عملائهم.

إن تحقيق التحرير الكامل للعراق، واستعادة الشعب العراقي استقلاله التام، سيعتمد بالدرجة الأولى على إرادة أبناء العراق الحديدية التي لا تقهر.

إن سياسة صدام عميل أمريكا على مدى ربع قرن من الزمان في تجويع وإذلال الشعب وذبحه في مجازر بربرية كبرى، كالحرب ضد إيران وحرب الكويت والحصار الصدامي الأمريكي الوحشي، حتى سقوط النظام الإرهابي الدموي على يد أسياده الأمريكان، كانت كلها سياسة مدروسة تمهيدية لإجبار الشعب العراقي على قبول الاحتلال كأمر واقع لا بد منه، وبالتالي إذعان الشعب العراقي للهيمنة الإمبريالية.

إن المحتل الأمريكي الهمجي قد فوجئ برفض هذا الشعب الجائع المضطهد للحرية المزيفة التي جاء بها أسياد صدام حسين، بل قد سقطت كل نظرياتهم حول إمكانية تطويع الشعب العراقي، لتحويل العراق إلى مركز لتنفيذ مخططاتهم التوسعية على صعيد المنطقة برمتها.

إن الولايات المتحدة الأمريكية ملزمة بدفع تعويضات كاملة عن كل الخسائر التي تعرض لها الشعب العراقي والعراق، طيلة فترة ربع قرن من حكم الطاغية صدام حسين. وهي ملزمة مرة أخرى بدفع تعويضات عن كل الخسائر التي أحلت بالوطن والشعب منذ إسقاط عميلها صدام حسين في 9 نيسان 2003، حتى اليوم الذي ستخرج فيه من العراق مندحرة مهزومة، ذليلة، حين تقر بالهزيمة التي ستمنى بها على يد الشعب العراقي المجيد. فأحد شروط إقرارها بالهزيمة تمهيداً لانسحابها الكامل هو دفع تعويضات كاملة عن الخسائر الهائلة التي تسبب فيها احتلالها للعراق على صعيد المتاحف والآثار والبنية التحتية، وبطبيعة الحال ما هو أهم الخسائر البشرية.



إن مدرسة الـ CIA التي جاءت بصدام حسين وحزبه الفاشي إلى الحكم، سوف لن تفلح بالإتيان بدمية جديدة، بديلة، مثل إياد علاوي، وسوف لن تتمكن من تمثيل مسرحية "الديمقراطية المزيفة

إن الشعب العراقي صانع الحضارات قادر على إقامة النظام الديمقراطي الحقيقي، نظام مبني على العدالة الاجتماعية، ومن أجل التقدم.

إن أمام القوى السياسية العراقية فرصة تاريخية لإعادة رسم سياستها وتصحيحها، خصوصاً في ناحية علاقتها مع المحتل قبل فوات الأوان. إن تشكيل جبهة إنقاذ وطني تضع شروطاً واضحة ومحددة لمغادرة المحتل، والإعداد لانتخابات حرة نزيهة، وتشكيل قوة أمنية لحفظ الأمن في البلاد مهمة عاجلة لا تقبل التأجيل.

إن إجراء مفاوضات مع الأمم المتحدة للترتيب لمفاوضات مباشرة مع المحتل الأمريكي وبإشراف كامل من المجتمع الدولي لإنهاء الاحتلال بشكل كامل، وليس شكلياً كما يجري اليوم، إن ذلك هو الطريق الممكن للتخلص من الاحتلال وإقامة النظام الوطني الديمقراطي.

إن سياسة التعاون مع المحتل، كما جرى في مجلس الحكم المنحل، ستؤدي في النتيجة إلى فقدان هذه القوى ما تبقى من سمعتها بين أبناء الشعب العراقي، وتحكم على نفسها بالموت السياسي.

إن تيار اتحاد الشعب يرى بأن وحدة الشعب العراقي بكل أطيافه الضمانة الأكيدة للنصر القادم، وإن تيار اتحاد الشعب يؤمن بأن كل المحاولات المدروسة لتدمير وحدة الشعب العراقي ستتحطم على صخرة إرادة هذا الشعب الفولاذية. والنصر آت لا محالة.







أكذوبة المؤتمر الوطني العراقي



العراق المحتل 2004

تاريخ النشر في خارج الوطن

9/1/ 2005



2

ضمن الجهود الحثيثة للمحتل الأمريكي، في محاولة تشكيل وجه العراق الجديد (الديمقراطي)، يجري العمل على تأسيس ما يسمى بالمؤتمر الوطني العراقي. ومنذ الخطوة الأولى بتعيين أحد مساعدي السيد جلال الطالباني الدكتور معصوم رئيساً للمؤتمر، يكون أصحاب هذا المشروع قد حكموا عليه بالفشل. فالسيد الطالباني ومساعده معصوم في صراع مستمر وطويل مع قيادة السيد البارزاني في أحقية كل منهما في تشكيل برلماني كردي لعموم كردستان العراق.

لقد كانت نتيجة أول انتخابات تجري في كردستان العراق بعد تخلصها من قبضة النظام الصدامي الفاشي، هي الصدام المسلح الشامل بين البارزاني والطالباني، مما تطلب أن يستدعي أحدهما قوات الديكتاتور صدام لنجدته ضد خصمه الآخر. ولم يتوقف هذا الاحتراب إلا في واشنطن، حيث تم استدعاء البارزاني والطالباني ليوقعا اتفاقية تقاسم النفوذ بعد استشهاد الألاف من أبناء الشعب الكردي على مذبح الخصام العشائري البارزاني – الطالباني، كأنهما ممثلين لدولتين لا لشعب واحد، بحيث استلزم الأمر لحل خلافاتهما وسيطاً دولياً هو أمريكا، وليعقد الاجتماع في واشنطن وليس في أي مدينة كردستانية عراقية. وقد واصلا التمسك كل بحكومته الخاصة في أربيل والسليمانية.

إن ذلك سيؤدي، دون أدنى شك، إلى مواصلة سياسة المحاصصة الطائفية والعنصرية التي كانت قد أسس لها عند تشكيل مجلس الحكم المنحل، وبالتالي الإتيان بمؤتمر وطني مشلول غير قادر على القيام بأي فعل جدي للخروج من نفق الاحتلال والدمار والموت الشامل.

إن النظام الصدامي الفاشي الذي يتحمل المسؤولية الكبرى عما آل إليه وضع العراق وطناً وشعباً، من احتلال ودمار شامل، كان قد استفاد من انعدام الديمقراطية داخل أحزاب المعارضة سواء على الصعيد الداخلي في علاقاتها مع أعضائها أو في علاقتها مع بعضها البعض، حيث أقام التحالفات مع هذه القوى أو تلك واستخدمها في صراعه معها. وهذا يعني أن انعدام الديمقراطية هو ظاهرة بنيوية تشمل النظام والمعارضة على حد سواء. وإلا بماذا تفسر ظاهرة تسلط زعامات على أحزابها بحيث تحولت هذه الأحزاب إلى ما أشبه بالإقطاعيات لهذا الزعيم أو ذاك، كهيمنة عزيز محمد والبارزاني والطالباني لأكثر من ربع قرن على الأحزاب التي يقودونها، وهي ذات المدة الزمنية لحكم الديكتاتور صدام الفاشي لحكم العراق.

إن المطالبة بإقامة النظام التعددي الديمقراطي الذي يسمح بالتداول السلمي للسلطة، يستوجب من باب أولى تداولياً سلمياً ديمقراطياً للزعامات الحزبية في أحزابها. فحين نؤاخذ صدام على ديكتاتوريته علينا أن نبرهن على ديمقراطيتنا الحقيقية حتى يتسنى لنا بناء دولة القانون والدستور والعدالة الاجتماعية بحق.

إن بعض زعامات المعارضة قد ارتكبت من الأخطاء، بل والجرائم، ما ينبغي محاسبتها عليه، وإن كان لديها شيء من احترام الذات، واستعداد للتعلم من درس صدام حسين، فلا خيار أمامها سوى الاستقالة، وفسح الطريق أمام قيادة جديدة مؤمنة بالتغيير الحقيقي وقيادات أيديها نظيفة غير ملطخة بدماء المناضلين.

أن ترؤس عنصر من الحرس القديم في المعارضة العراقية، وبقرار من المحتل الأمريكي للمؤتمر الوطني، سيكرس سياسة المحاصصة الطائفية والعنصرية سيئة الصيت التي انتهجها الاحتلال في تشكيله لمجلس الحكم المنحل، وصولاً إلى ضرب الوحدة الوطنية العراقية وقطع الطريق على إمكانية بناء نظام ديمقراطي حقيقي.

إن المجلس الوطني الحقيقي سيولد عبر صناديق الاقتراع في انتخابات حرة،ـ لا في أورقة اتفاقيات الاحتلال الذي يتحمل المسؤولية الكاملة عن كل مآسي العراق وشعبه المظلوم منذ إسقاط نظام ثورة 14 تموز 1958 الوطني، مروراً بحكم العميل صدام حسين وحتى المأساة الراهنة المتمثلة باحتلال بلادنا.

إن انتخاب المجلس الوطني العراقي إمكانية واقعية، وسيتشكل من ممثلي الشعب الحقيقيين لا من جماعات الاحتلال أو أشباه صدام الجدد.

إن برنامجنا من أجل وطن حر وشعب سعيد يصلح أن يكون أساساً لخوض الانتخابات في إطار تحالف وطني ديمقراطي إذا ما توفرت الظروف المناسبة لإجراء انتخابات حرة نزيهة، كما ان تيار اتحاد الشعب سيدعم أقرب القوائم الوطنية الديمقراطية إلى برنامجنا إن لم نسهم بالانتخابات بشكل مباشر.

برنامج تيار اتحاد الشعب

من أجل وطن حر وشعب سعيد

إقامة دولة القانون والعدالة الاجتماعية

دولة حرة مستقلة تضمن للشعب العراقي:

-السعادة والكرامة والحرية

-الطفولة السعيدة

-التعليم المجاني لجميع المراحل الدراسية

-الأرض للفلاحين

-العمل للعمال

-حقوق المرأة الكاملة

-ضمان الشيخوخة الكريمة والتقاعد الشامل

-حق الملكية الخاصة في حدود خدمة المجتمع

-الضمان الصحي المجاني الشامل

-المساهمة الفاعلة للمعلم والمدرس والأستاذ والطبيب والمهندس، وجميع ذوي المهن مع ضمان حقوقهم بالكامل

-حرية الفكر والإبداع

-حرية التنظيم الحزبي والنقابي والمهني

-حرية الضمير والمعتقد



صباح زيارة الموسوي

الناطق الرسمي










المناصب .. التفجيرات.. الانتخابات

العراق المحتل 2004

تاريخ النشر في خارج الوطن

14/1/ 2005





-3-

تتحرك التطورات في بلادنا بسرعة مذهلة، فالكل يراهن على الحصان الذي يعتقده رابحاً. والشعب يدفع وحده ضريبة الدم في المراهنة المأساوية، فالتفجيرات تحصد أرواح الناس الأبرياء بالعشرات ولا تميز بين شيخ أو امرأة أو طفل، وكأنها تحاكي القصف الأمريكي الغاشم. فما الذي تستهدفه التفجيرات هذه؟ ومن يعد السيارات المفخخة هذه؟ فإن كان المقصود توجيه رسالة سياسية ما، فأي رسالة دموية هذه؟

أتريد القوى المنفذة لهذه الأعمال المدمرة إعاقة إجراء الانتخابات المزمع إجراؤها في كانون الثاني 2005؟ أم هي مواصلة للتدمير الذي حل بالعراق على يد المحتل وأذنابه؟

فإن كانت رسالة لإفشال الانتخابات، فالطريق الأسهل والأصوب لتحقيق هذا الهدف هو الإعلان عن مقاطعة الانتخابات هذه وفق برنامج سياسي بديل والعمل على الشعب العراقي بصوابه، برنامج يوصل إلى تحرير العراق وإقامة النظام الدستوري الديمقراطي.

أما إذا كانت تقصد التحضير للوثوب إلى السلطة عبر أحداث فوضى عارمة في البلاد، فهذا طريق أكل الدهر عليه وشرب، فلا مكان في عالم اليوم للانقلابات والزعامات المنقذة. إذاً، فالتقييم الموضوعي للأعمال المدمرة هذه، هو أنها تصب في المحصلة في خانة مصلحة الاحتلال، الذي يضع نصب عينيه الهدف الاستراتيجي، إلا وهو تقسيم العراق إلى دويلات، مشتتة، ضعيفة، تقوم على خدمة المشروع الإمبريالي الصهيوني في المنطقة برمتها.

إن التفجيرات تقترب في إساءتها وفظاعتها لمستوى القصف الأمريكي الإجرامي على العزل والأبرياء، وهي بالتالي ستعرض المقاومة إلى العزلة عن محيطها الشعبي المطلوب لأي مقاومة في التاريخ.

إن المناصب الحكومية التي تتقاسمها اليوم قوى متناقضة الأهداف، يجمعها جامع واحد هو التعويل على الإمبريالية الأمريكية والثقة بوعود بوش في تحقيق النظام الديمقراطي في العراق، خصوصاً أن المناصب هذه من رئيس الجمهورية ونائبيه، مروراً برئيس الوزراء ووزرائه، وانتهاء بالمؤتمر الوطني المزيف، تتيح جمعها لهؤلاء الفرصة في الظهور المستمر، المتواصل، في وسائل الإعلام ليتعود المواطن تحت وطأة الضغط الأمني عليها، ويركن حسب اعتقادهم على هذا التعود، ليتحولوا بالتالي إلى سلطات الأمر الواقع عبر انتخابات شكلية مزيفة برعاية الاحتلال الغاشم.

وبالتالي إنشاء دولة كارتونية، ومؤسسات شكلية هي نسخة لمؤسسات مجلس اللاحكم سيء الصيت، والوزارة الفاسدة، والمجلس الوطني المزيف، تصبح في المحصلة ملحقة بالولايات المتحدة الأمريكية، ولتكون أداة تنفيذ مٌجملة لمشروعها الاستعماري الجديد، على صعيد العالم كله.

لقد فات هذه الوجوه وسيدهم في البيت الأبيض بأن للشعب العراقي من التجربة التاريخية المعمدة بالدم والتضحيات الكبرى، بحيث يستطيع التمييز، وببساطة، بين الدمى السياسية والمناضلين الحقيقيين من أجل الحرية والاستقلال والكرامة الوطنية.

ولعل صوت الشاعر معروف الرصافي يدوي مجدداً ليعيد إلى الأذهان ما حصده أجداد هؤلاء من الذين تعاونوا مع الاحتلال البريطاني للعراق عام 1917. إن صوته يخرج من أعماق التاريخ العراقي الوطني ليخاطب هؤلاء الأحفاد بقصيدته المشهورة:

قال الرصافي:

علم ودستور ومجلس أمة

كل عن المعنى الصحيح محرف

أسماء ليس لها سوى ألفاظها

أما معانيها فليست تعرف

وجهان فيها باطن ومستتر

للأجنبي وظاهر متكشف



ويسخر من وزراء الاحتلال فيقول:

إن ديك الدهر قد باض ببغداد وزارة

ووزير ملحق كالذيل

في عجز حماره

وهو لا يملك أمراً

غير كرسي الوزارة



وقال الرصافي بصراحة إن الحكم للإنكليز فما الملك فيصل إلا آلة في أيديهم، عندما قال:

وليس له من أمره غير أنه

يعدد أياماً ويقبض راتباً



إن الانتخابات معركة هامة من معارك الشعب العراقي مع المحتل الأمريكي، ينبغي خوضها بكل الإمكانيات، خصوصاً في ناحية التأكد من التنظيم واللوائح، وحرية التصويت، وفق المقاييس والمعايير القانونية الدولية، وأن تجري تحت إشراف دولي مقبول، وألا تحرس من قبل قوات الاحتلال، بل ينبغي أن توفر لها حماية وطنية، وكذلك دولية نزيهة.






مكتبة اليسار - فصول من كتاب*
عنوان الكتاب : اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة
(1921-2011)
الكاتب : صباح زيارة الموسوي



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار العراقي - مكتبة اليسار / فصول من كتاب يعد للنشر* - بي ...
- اليسار العراقي - مكتبة اليسار / فصول من كتاب يعد للنشر* - وش ...
- اليسار العراقي - موقفنا :انقلاب 8شباط1963 البعثي الفاشي خطوة ...
- ملف اللقاء اليساري العربي الثالث - ورقة التيار اليساري الوطن ...
- اللقاء اليساري العربي الثالث : يسار خالي الدسم - فلسطين – فض ...
- اللقاء اليساري العربي الثالث - الاسلام السياسي والاقتصاد الا ...
- اللقاء اليساري العربي الثالث : تبني استرتيجية اليسار العربي ...
- - العراقية - عاهرة الكتل السياسية الفاسدة
- بغداد تودع العام 2011 بتحدى القوى الظلامية والطائفية الاجرام ...
- احتفال بالنصر واصرار على تصفية آثار الاحتلال
- لحظة انهيار العملية السياسية الاحتلالية : ماهية الدور السياس ...
- نطالب بتقديم اعضاء مجلس الحكم الى المحاكمة فوراً باعتبارهم ص ...
- ورقة حوار مقترحة موجهة الى القوى اليسارية العراقية : العراق ...
- مواصلة النضال بكافة أشكاله طريق الشعب لضمان الانسحاب الأمريك ...
- نداء من أجل التبرع لجريدة اليسار
- السجن 10 سنوات للمالكي والطالباني وعلاوي والنجيفي وجميع اعضا ...
- بعد التحذير المسؤول حان وقت الانذار : شعراء السلاطين...عباس ...
- فكما لا يمكن الجمع بين امتهان كرامة المواطن والمقاومة والمما ...
- اتفاق نوري السعيد الثاني - جو بايدن :خروج المحتل من باب الات ...
- اختيار صلاح الدين موقعا لاطلاق اشارة البدء في خطة تقسيم العر ...


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - الثامن من تموز -اكذوبة المؤتمر الوطني العراقي -المناصب والتفجيرات والانتخابات