أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - التيار اليساري الوطني العراقي - فكما لا يمكن الجمع بين امتهان كرامة المواطن والمقاومة والممانعة , لا يمكن الجمع أيضاً بين حرية المواطن والعمالة للأجنبي















المزيد.....

فكما لا يمكن الجمع بين امتهان كرامة المواطن والمقاومة والممانعة , لا يمكن الجمع أيضاً بين حرية المواطن والعمالة للأجنبي


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3566 - 2011 / 12 / 4 - 20:53
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


فكما لا يمكن الجمع بين امتهان كرامة المواطن والمقاومة والممانعة , لا يمكن الجمع أيضاً بين حرية المواطن والعمالة للأجنبي


ايتها الرفيقات... ايها الرفاق أعضاء الاجتماع الوطني التاسع الاستثنائي لوحدة الشيوعيين السوريين..
اننا إذ نقدر عالياً دوركم الكفاحي الوطني التحرري في المعركة الدائرة اليوم في سوريا بين القوى المناضلة من أجل الحرية والعدالة الاجتماعية والتقدم ممثلة بالحراك الشعبي السلمي وجبهة التغيير والتحرير, هذه القوى التواقة الى تحرير الجولان وضرب قوى الفساد الكبير, في تواصل تأريخي مع مسيرتها النضالية الممتدة لعقود طويلة قدمت فيه التضحيات , وبين تلك القوى الرجعية والمتلربلة المرتبطة بالمشروع الامبريالي الصهيوني المستقوية بحلف الناتو العدواني, هذا المشروع الهادف الى تمزيق ما هو ممزق وتفتيت ما هو مفتت عبر اشعال الحروب الطائفية الاثنية وصولاً الى اقامة اقطاعيات تأتمر بأمرة الكيان الصهيوني,الذي يريد ان يتحول في خضم هذه الصراع الى كيان يهودي صهيوني عنصري. فأننا نعلن, ومن خلالاجتماعكم التأريخي هذا, بأن معركتكم في سوريا ومعركتنا في العراق ومعركة لبنان وفي مقدمة جميع هذه المعارك معركة الشعب الفلسطيني التأريخية, بانها جميعاً معركة عربية تحررية تقدمية واحدة, تخاض اليوم على جميع الجبهات وسط الثورات الشعبية العربية المشتعلة في عموم الوطن العربي . اننا فخورون بدور حزبكم قواعد وكوادر وقيادة , فقد خضتم ولا زلتم تخوضون معركة الشعب السوري الشقيق الطبقية والوطنية من اجل الحرية والتغييروالتحرير والعدالة الاجتماعية, وانتم على اهبة الاستعداد للدفاع عن الوطن ضد اي عدوان امبريالي صهيوني محتمل, فكما لا يمكن الجمع بين امتهان كرامة المواطن والمقاومة والممانعة , فلا يمكن الجمع أيضاً بين حرية المواطن والعمالة للأجنبي .

ايتها الرفيقات العزيزات ...ايها الرفاق الاعزاء

وصل بايدن إلى العراق والوطن على مفترق طرق، فالجو السياسي العراقي متوتر وصراع حيتان الاحتلال على اشده ، والمخاوف تتعاظم من دعوات تشكيل الاقاليم ومن تعاظم النفوذ الإقليمي، وانفلات أعمال الاغتيالات والتصفيات والتفجيرات حتى وصلت الى بوابة البرلمان عشية قدوم بايدن, وعلى غيرالعادة فقد اعلن مسبقاً عن هذه الزيارة, وإن لم يعلن عن موعد الوصول.ومنذ أن اقترن اسم جو بايدن بمشروع تقسيم العراق إلى ثلاث مناطق أطلق عليها "فيدراليات" في عام 2007 تكررت زياراته إلى العراق، وعندما أصبح نائباً لأوباما تخصص بالشأن العراقي .

يصل بايدن وهو صاحب مشروع تقسيم العراق بموافقة الكونغرس، لتسويقه كجزء من "حل عراقي" بعد ان نفذت الادوات المحلية مقررات اجتماع أيار2011 السري الذي تم بين السفير الامريكي واعضاء من مجالس محافظات الموصل وصلاح الدين والانبار, إذ ابلغهم السفير بحضور قائد قوات الاحتلال, بوجوب اعلان اقاليمهم في موعد اقصاه آب 2011, والا فأن امريكا سوف لن تكون قادرة على حمايتهم من المد الشيعي الايراني المزعوم, وها قد وصلت مشاريع التقسيم المحلية إلى ذروتها، في هذه المحافظات التي طالما تاجر قادتها بالوقوف ضد الفيدرالية، بل صوتت ضد الدستور بسبب النص عليها، وإذا بها تنقلب على كل شعاراتها الوطنية وحتى القومجية، بل وصل الاسفاف بقياداتها خصوصا اسامة النجيفي حد اعتبار الاقاليم الحل الأمثل.وكأن لسان حالهم يقول للعراقيين اما نحكمكم بأسم الشعارات الوحدوية القومجية المزيفة, والا فالتقسيم الى اقطاعيات طائفية اثنية وليذهب العراق الى الجحيم.

وإذا كان الشعب العراقي قد اعتبر بايدن عدواً لأنه دعا إلى مشروع تقسيم العراق، ناهيكم عن كونه احد ابرز قادة الحرب على العراق بهدف تدميره وابادة شعبه بحجة تخليصه من النظام الفاشي المقبور , فإن هناك من يعتبره اليوم صديقاً وحليفاً بل و"حكماً" بين المتنازعين على النفوذ والسلطة من خونة العراق وقتلة ابنائه وسراق ثروانه، خصوصاً بعد أقتراب موعد الانسحاب الامريكي في 31/12/2011, هذا الانسحاب الذي يمثل هزيمة لمشروع الشرق الاوسط الجديد , هزيمة وان لم تكتمل بعد, شكلت مقاومة الشعب العراقي المسلحة والسلمية للاحتلال عاملاً حاسماً في تحقيقها, الشعب المصمم على التصدي لكل مؤامرات الاحتلال والقوى الاقطاعية الطائفية الاثنية المتخادمة معه, التي تحاول تغيير شكل الاحتلال من الاحتلال العسكري المباشر الى الاحتلال الغيرمباشر تحت عناوين او وأخطرهذه العناوين < الدعوة لضم العراق الى حلف الناتو> حيث تجري عملية تسويق لفكرة تسليح القوات العراقية وتدريبها من قبل حلف الناتو, وهي مؤامرات تستهدف في الجوهر خروج قوات الاحتلال الامريكي من باب 31/12/2011 والدخول من نافذة حلف الناتو.

إن الاعلان عن تشكيل ما يسمى ب" اللجنة التنسيقية العليا المشتركة بين العراق والولايات المتحدة" وعقد اجتماعها، برئاسة نوري كامل المالكي وجو بايدن تعد خطوة خطيرة تدحض كل الدعاية الديماغوجية لحيتان الاحتلال حول الانسحاب الكامل المزعوم وتفريطاً مكشوفاً بالسيادة الوطنية العراقية , بل ومكافأة للمحتل على جريمته الكبرى في احتلال العراق وتدميره وتسميم ارضه ومياهه ونهب ثرواته وقتل وتعويق وتهجيرالملايين من العراقيين وتعريض الوطن الى مخاطر التقسيم, وما الاعلان الصحفي الذي ورد فيه < حيث قدم الجانبان خلال الإجتماع رؤيتيهما حول سبل التعاون في المجالات الإقتصادية والتجارية والدبلوماسية والعلمية والثقافية والزراعية وغيرها> الا استهتاراً بوطنية العراقيين واستخفافاً بعقولهم . لقد تناسى نوري السعيد الثاني مصير نوري السعيد الاول عميل الاستعمار البريطاني الذي اطلق هوسته الشهيرة قبل ايام من انفجار ثورة 14 تموز 1958 الوطنية التحررية < دار السيد مامونة > واذ به يسحل في شوراع بغداد بعد ان فر متخفياً بعباءة إمرأة .

لقد كان التيار اليساري الوطني العراقي قد اعلن موقفه من الانسحاب الامريكي إذ اعلن في بيانه الصادر في 30/10/2011 ( إن اللحظة التاريخية القادمة بتاريخ 31/12/2011 هي الموعد الفيصل بين الشعب والقوى والشخصيات الوطنية من جهة وكل أطراف ما يسمى بالعملية السياسية من جهة أخرى، وهي ليست موعدا للانسحاب الكامل لقوات الاحتلال فحسب، بل موعدا لإجبار المحتل على الإقرار بعدوانه البربري على العراق وملاحقته في المحافل الدولية وإلزامه دفع كامل التعويضات عن جرائمه والخسائر البشرية والمادية الكارثية التي حلت بالوطن والشعب.).

كما كشف التيار اليساري الوطني العراقي امام الشعب العراقي خطة استمرار الاحتلال وفق اتفاقيات سرية ,وهاهو نوري المالكي يعلن وبحضور جو بايدن وعلى رؤوس الاشهاد عن اجتماع " اللجنة التنسيقية العليا المشتركة بين العراق والولايات المتحدة" ,إذ جاء في بيان التيار اليساري الوطني العراقي (أيها الشعب العراقي البطل .. يا أحفاد وأبناء ثورة العشرين والانتفاضات والوثبات ضد الاحتلال الانكليزي, مرورا بمقاومة كل الطغاة والفاشيين بعد انقلاب شباط الأسود 63 , وصولا إلى مواجهة الاحتلال الأمريكي وعملائه الطائفيين والشوفينيين وقوى الفساد من كل شاكلة ولون.اليوم وبعد خمسة عقود من تحالف القوى الإقطاعية والدينية وغلاة القوميين من الأحزاب العربية والكردية مع المخابرات الأمريكية،وما سببته حروب النظام الفاشي بالنيابة عن الامبريالية الأمريكية من دمار وحصار راح ضحيتها ملايين الشهداء والمعوقين والمهجرين ,وبجلبها الغزاة وتحطيم الدولة واستباحة ثروات الشعب العراقي وفتحت الباب واسعا أمام الحرب الأهلية والكراهية والعنصرية.بعد مرور ثمان سنوات على سقوط نظام الطاغية صدام حسين، واحتلال العراق حيث استكمل المحتلون تدمير البلاد وذبح العباد، وبعد أن نزع أتباع الاحتلال قناع الوطنية المزيف، تحضيرا لكشف البنود السرية الملحقة بالاتفاقية الأمنية، وسيتواصل كل ذلك بموجب المواد الفعلية لإتفاقية الإطار الاستراتيجي للتعاون السياسي والدبلوماسي والدفاعي والأمني والإقتصادي والعلمي والثقافي والتنموي بين المحتل وخدمه، والتي يحاول أتباع الاحتلال في السلطة تسويقها تحت مختلف المسميات < قوات تدريب، حماية سفارات، غطاء جوي... الخ > آن الأوان لكل القوى الوطنية الحقيقية أن تتوحد وترفع شعارها الرئيسي: "يا أبناء الشعب العراقي هبوا لتحرير العراق من الاحتلال الأمريكي عبر كل الوسائل المتاحة.).

أننا إذ نفضح جريمة مكافأة العملاء لسيدهم المعتدي الامريكي على جريمته التأريخية الكبرى بحق الوطن والشعب , نكرر دعوتنا الدائمة وخصوصا في بيان 30/10/2011 التي جاء فيها (أن التيار اليساري الوطني العراقي يدعو الشعب العراقي وقواه الديمقراطية والوطنية واليسارية الى تصعيد الكفاح الوطني التحرري ضد الاحتلال واذنابه, هذا الكفاح الذي اسهم في تدهور مواقع القطب الاكبر للرسمالية ويسهم بالتالي في المعركة الاممية من اجل تحرير البشرية من الهيمنة الراسمالية. ان توحد كل احرار العراق في جبهة عمل واحدة لازاحة كل اشكال الاحتلال والاستغلال سيقطع الطريق امام قوى الظلام والطائفية والعرقية لادامة وجود اسيادهم على ارض العراق الجريح المستباح من قبل قوى الاستعمار الخارجي والقوى الداخلية التابعة له,سيعيد الحياة لربيعكم و للشعار التاريخي وطن حر وشعب سعيد.......ان التيار اليساري الوطني العراقي يعاهد شعبنا العراقي البطل على مواصلة خوض الكفاح بكافة الوسائل ضد المحتل وأذنابه من كل شاكلة ولون, حتى تحرير الوطن وصولا إلى تأسيس جمهوية العدالة الاجتماعية في إطار الدولة المدنية الحديثة من صنع العراقيين دون أي تدخل أجنبي.).

ايتها الرفيقات العزيزات ... ايها الرفاق الاعزاء
ان تفصيلنا اعلاه في مآل الوضع العراقي لا يراد منه تقديم المعلومة فأنتم على متابعة بل ومشاركة نضالية في كل ما جرى ويجري في العراق المحتل , وانما جاء التفصيل لتقديم صور التشابه والاختلاف في الوضعين العراقي والسوري , وللتذكير عسى ان تنفع الذكرى لمن هو بحاجة اليها. مع الاعتذار لعدم تمكننا من التشرف بالحضور بينكم لاسباب هي خارج ارادتنا. ثقتنا مطلقة بكم وبحتمية انتصار قضيتنا المشتركة العادلة.

التيار اليساري الوطني العراقي
اللجنة القيادية
العراق المحتل



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اتفاق نوري السعيد الثاني - جو بايدن :خروج المحتل من باب الات ...
- اختيار صلاح الدين موقعا لاطلاق اشارة البدء في خطة تقسيم العر ...
- تجميد مبادرة التنسيق بين القوى اليسارية العراقية
- رغم إعلان أوباما فالحرب في العراق لم تنته بعد: ..إن النهاية ...
- التهاني الرفاقية الحارة بالعيد السابع والثمانين لتأسيس الحزب ...
- طارد الثوار الليبيون الدكتاتور المخبول دار دار وزنكة زنكة حت ...
- البارزاني والطالباني والمالكي وعلاوي والنجيفي يطلقون القنابل ...
- اغتيال الصحفي والاعلامي عبد الحسن الركابي
- كل اسير فلسطيني يعادل الف مجرم من أمثال الصهيوني القاتل شالي ...
- نوري السعيد الثاني يسبح بأسم الناتو بعد تسبيحه بأسم المرجعية ...
- المهربان مسعود وجلال يعيدان اموال تهريبة نفطية الى حكومة نور ...
- جلال الطالباني يتلقى أوامر المحتل من السفير الأمريكي قبل ساع ...
- المخيم الشبابي اليساري العربي 14-18/09/2011-بيروت..مداخلات و ...
- إعلان دولة فلسطين خطوة مفصلية على طريق تفكيك الكيان الصهيوني ...
- هدية صدام المالكي للشعب العراقي : قيام الحرس الوطني البعثدعو ...
- مقترح ورقة عمل التيار اليساري الوطني العراقي
- ورقة وفد التيار اليساري الوطني العراقي الى المخيم الشبابي ال ...
- رسالة الى اعضاء المؤتمر الوطني التاسع للحزب الشيوعي العراقي
- من قتل الشهيد هادي المهدي : الطالباني ... المالكي...الساعدي. ...
- شبيبة تصحيح المسار :تٌطهرالقاهرة من رجس الصهاينة


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - التيار اليساري الوطني العراقي - فكما لا يمكن الجمع بين امتهان كرامة المواطن والمقاومة والممانعة , لا يمكن الجمع أيضاً بين حرية المواطن والعمالة للأجنبي