أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - متاجرة فلول البعث المتشرذمة المتشاتمة بالشعارات الطائفية والشوفينية - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - متاجرة فلول البعث المتشرذمة المتشاتمة بالشعارات الطائفية والشوفينية















المزيد.....

متاجرة فلول البعث المتشرذمة المتشاتمة بالشعارات الطائفية والشوفينية - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - متاجرة فلول البعث المتشرذمة المتشاتمة بالشعارات الطائفية والشوفينية


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3673 - 2012 / 3 / 20 - 23:14
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    





لم تجد فلول البعث المتشرذمة المتشاتمة التي سلم "قائدها " المقبور نصف شط العرب الى شاه "الفرس" ما تحارب به حلفاؤها بالامس في انقلاب 8 شباط 1963 الامريكي الصنع, منافسيها اليوم على كسب رضى المخابرات الامريكية من امثال مرجعية محسن الحكيم سوى المتاجرة بالخطاب الطائفي الشوفيني الذي لا ينطلي الا على بقايا اجهزة القتل والتعذيب والاغتصاب الصدامية ,والتي لا تجيد مهنة سوى مهنة القتل .. متماهية مع الخطاب الصهيوني متوسلة " اسرائيل" وساطة لدى العراب الاكبر عله يعطف عليها بدور ولو جزئي في خدمة السيد الامريكي

ان التصدي للمحتل ومقاومته تبدأ من التصدي للبعث الفاشي صنيعة المخابرات الامريكية .. وقد فعلت المقاومة العراقية الباسلة عين الصواب حين اعلنت برائتها من حزب البعث في اولى بياناتها خصوصا كتائب ثورة العشرين البطلة





شهادة شاه ايران المخلوع بالثورة الشعبية الايرانية على خنوع المقبور صدام وتنازلاته عن مياه وارض العراق

،لقد اعرب الشاه عن سعادته بالاتفاق الى الحد الذي وصف فيه رحلته الى الجزائر بانها كانت الانجح على الاطلاق ،كيف لا وقد تخلص على حد قوله اما عن شعارات البعث الديماغوجية التي خدعت بها الجماهير التواقة للوحدة العربية وحرية الاوطان واقامة نظام العدالة الاجتماعية , وجدت ترجمتها البعثية على الارض بتقسيم ما هو مقسم وتكبيل العراق وطنا وشعبا بسلاسل الاحتلال وتحويل اغنى شعب في الدنيا الى افقر شعب على الارض

وقد تمت كل هذه " الانجازات" البعثية بقيادة العميل الامريكي المقبور صدام حسين وشلة الاميين من امثال عبد حمود وعزة الدوري وسعدون شاكر وعلي حسن المجيد وطه الجزراوي وحسين كامل والمقبورين عدي وقصي .. الى اخر السلسلة من المتخلفين والمعتوهين ،



لقد كنا قد كتبنا المقال ادناه ضمن سلسلة كتاباتنا منذ سقوط النظام البعثي الفاشي على يد اسياده الامريكان واحتلال العراق في 9 نيسان 2003 والتي عالجنا فبها القضايا الوطنية والطبقية الكبرى مؤمنيين ايمانا راسخا بأن ارادة الشعب العراقي هي الارادة الاقوى وبأن الانتفاضة الشعبية قادمة لا محال بهدف انقاذ الوطن والشعب واقامة النظام الوطني التحرري .. نعيد نشرها في اطار حملتنا الاعلامية لمناصرة لانتفاضة حزيران الشعبية الوطنية التحررية

حين بدء نشاط حزب البعث في العراق في نهاية الاربعينيات , بعد الاعلان عن تأسيسه في الشام عا م 1947 , بادر الحزب الشيوعي العراقي الى اهداء البعث مطبعة لاصدار صحيفته , تنفيذا لشعار مؤسس وقائد الحزب الشيوعي العراقي الشهيد الخالد فهد ( قووا تنظيمكم ... قووا تنظيم الحركة الوطنية) . فكان رد الجميل هو اشتراك البعث في المخطط الامبريالي لاسقاط حكومة ثورة 14 تموز 1958 للقضاء على المد الاحمر المزعوم! , وكانت كارثة انقلاب 8 شباط الاسود 1963 الاسود , هذا الانقلاب المخطط له والمدعوم من قبل المخابرات الامريكية , ليبطش الحرس القومي البعثي الفاشي بالشيوعيين العراقيين بأشع حملة دموية عرفها العراق الحديث

حين سقط حكم البعث الفاشي على يد حليفه المتخلف عبد السلام عارف , عاود البعث لعبة الرقص على الشعارات , فأجرى عدد من قياداته الاتصالات بالحزب الشيوعي العراقي , متأسفين عن اخطاء 8 شباط مادين يد التعاون من جديد !!, وكان أخر هذه الاتصالات من قبل البكر قبل انقلاب 1968 بشهور, داعيا قيادة الحزب الشيوعي الى التعاون, للاطاحة بحكم عبد الرحمن عارف المهلهل , في وقت كان البعث يعقد صفقته مع السفير الامريكي في بيروت لتنفيذ الانقلاب الثاني عبر الداوود والنايف عميلا المخابرات الامريكية , وبينما كان الصراع في الحزب الشيوعي على اشده بسبب رفض القاعدة الحزبية التعاون مع البعث الفاشي ومطالبتها باسقاط الحكم العارفي الرجعي, هذا الصراع الذي تحول الى انشقاق كبير في الحزب , قفز البعث الى السلطة على نفس الدبابة الامريكية التي حملته في الانقلاب الفاشي الاول

لقد كان أول فعل قام به بعث انقلاب 17 تمو 1968 هو ممارسة سياسة الترغيب والترهيب ازاء الحزب الشيوعي العراقي , فالترغيب يستهدف جر قيادة الحزب الشيوعي الى تحالف ذيلي , يضمن لسلطة البعث تحجيم التحرك الجماهيري للحزب الشيوعي , ووضع قيادته تحت رقابة النظام , رافعا شعارات يساروية تعبيرا عن استراتيجية امريكا في نهاية الستينيات الهادفة الى مواجهة المد اليساري العالمي , اما سياسة الترهيب فقد ترجمت على شكل سلسسلة اغتيالات للعناصر القيادية في الحزب الشيوعي العراقي الواعية لهذه الخدعة الامريكية , الرافضة لمد اليد الى حزب فاشي دموي كحزب البعث , هذه الحملة التي اقترنت بحملة اعتقالات وتصفيات للكادر الحزبي المساند للعناصر الثورية في قيادة الحزب , وهم الشهداء محمد الخضري وستار خضير وشاكر محمود

بعد ان تورطت القيادة اليمينية الانتهازية المهيمنة على الحزب الشيوعي العراقي ( قيادة عزيز محمد) في لعبة التحالف مع البعث الفاشي , تفرغ البعث لتصفية القوى السياسية الاخرى , يسارية ثورية - قومية عربية وكردية -اسلامية , مستخدما زمرة عزيز محمد غطاء عالميا للنظام الفاشي وافعاله الاجرامية , حتى لحظة انقلابه على هذ الزمرة الانتهازية في عام 1978 بعد أن استنفذ حاجته منها , فطردت شر طردة من التحالف الذيلي ( خيمة الثورة ) كما كان يحلو للمقبور صدام تسميته

لقد تمحور الصراع بين الحزب الشوعي العراقي وحزب البعث الفاشي , وعلى مدى خمسة عقود, اي منذ انتصار ثورة 14 تموز 1958 الوطنية التحررية حتى سقوط نظام البعث وهروب الحزب وقيادته الجبانة بعد تسليم الوطن للمحتل الامريكي , تمحور على القضايا الاتية

القضية الاولى :الوحدة العربية

فقد استخدم البعث شعار الوحدة العربية غطاء لارتباطه الاستعماري , ولم يكن هذا الشعار الا قول حق يراد به باطل, فلم يقدم البعث العراقي الفاشي على اية خطوة على الارض لصالح اي تنسيق عربي - عربي , ناهيكم عن اي خطوة اقتصادية , اجتماعية , سياسية وحدوية, بل حول شعاره المزيف عن الوحدة العربية الى سيف مسلط على رقاب المناضلين الحقيقين من اجل وحدة العرب وتقدمهم , ولم يسلم من مؤامرات البعث العميل, لا عبد الناصر الذي ظل يشتم حتى لحظة وفاته , ولا سوريا على مدى ربع قرن من حكم البعث للبلدين العربيين المتجاوريين , كما اقدم على تصفيات الحركات القومية الناشطة في العراق , فجاءت المحصلة النهائية لشعار الوحدة البعثي المزيف , ليس عدم تحقيق اي شكل من اشكال الوحدة العربية فحسب , بل تمزيق ما هو ممزق, وتفتيت ما هو مفتت , وتعريض العراق ذاته الى مخاطر التقسيم و تركه لقمة سائغة للمحتل الامريكي عراب البعث الفاشي

أما موقف الحزب الشيوعي العراقي من الوحدة العربية, فتمثل في السياسة العقلانية الهادفة المبنية على الاسس الاتية

اولا : الكفاح من أجل الاستقلال الوطني واقامة الانظمة الوطنية الديمقراطية , التي تضمن الحياة الكريمة للمواطنين

ثانيا" اقامة التسيق المتعدد الاوجه بين البلدان العربية المتحررة , على كل المستويات الاقتصادية والسياسية, وصولا الى اقامة بنية تحتية اقتصادية , توفر الارضية للصناعة الوطنية , وانجاز الاصلاح الزراعي , فالتنسيق بين البلدان العربية في هذه المجالات وغيرها كالتعليم ومحو الامية , سيؤدي موضوعيا الى اقامة اعلى اشكال التعاون, الموصل حتما الى اقامة اتحاد عربي , قادر على التطور الى وحدة عربية شاملة مبنية من القاعدة الجماهيرية لا من قرارات الحكام الفورية . وعليه فقد ادان الحزب الشيوعي العراقي سياسية البعث " الوحدوية " المزيفة , بما فيها افتعال الصراعات مع مصر ولاحقا مع سوريا

القضية الثانية: القضية الفلسطينية

لم يستخدم حزب البعث قضية ليفرغها من محتواها كما استخدم القضية الفلسطينية, كمأزر الحمام تماما لستر عورة البعث , المتمثلة بالعمالة للمخابرات الامريكية, لقد زايدت زمرة صدام حتى على قيادة منظمة التحرير الفلسطينية , بل لجأت الى عمليات الاغتيال والمحاربة لمنظمة التحرير الفلسطينية , ورفض البعث الفاشي الحق الشرعي للشعب الفلسطيني في ان تمثله منظمة التحرير , واصر البعث على فرض الوصاية على المنظمة وزعامتها ممثلة بالشهيد ياسر عرفات

لقد توج النظام البعثي الفاشي في العراق سياسته المنافقة بشأن القضية الفلسطينية بالخراب الشامل للطاقات العربية , حين هادن نظام الشاه حليف الكيان الصهيوني الاستراتيجي , وتنازل المشنوق المقبور صدام عن شط العرب للشاه ارضاء لاسياده الامريكان , ليتوج خدمته للمستعمر الامريكي بشنه الحرب على ايران , ورفعه شعار صهيوني مكشوف " تحرير القدس يمر عبر طهران" بدعم امبريالي - صهيوني وتمويل خليجي رجعي , انقاذا للكيان الصهوني من جبهة كبرى , كان يمكنها انهاء هذا الكيان بايام معدودة , جبهة تبدأ من الحدود السورية اللبنانية - الاسرائيلية لتمتد في عمقها الجيوبولتي العراقي , تواصلا مع ايران حتى الحدود السوفيتية آنذاك , ليتوج هذه الخدمة للمستعمر بأحتلال العراق وتعريضه للضياع بعد ضياع فلسطين

أما موقف الحزب الشيوعي العراقي من القضية الفلسطينية فقد تبلور بالسياسة المبدئية التالية

اولا : رفض قرار تقسيم فلسطين , وفضح الايدلوجية الصهيونية المتاجرة بالمسألة اليهودية , وقد دفع الشهيد يوسف سلمان يوسف - فهد مؤسس الحزب الشيوعي العراقي . حياته ثمنا لهذا الموقف , فقد قررت ادراة الحكم الملكي العميل اعادة محاكمته سوية مع رفاقه , لخطورة موقفه هذا , ونفذ حكم الاعدام فيهم في 14 شباط1949 ,وكان الحزب الشيوعي العراقي , الحزب الوحيد في المنطقة العربية الذي أنشأ عصبة مكافحة الصهيونية

ثانيا: قام الحزب الشيوعي العراقي بدعم الشعب الفلسطيني في كفاحه من أجل استعادة ارضه وحقه في تقرير المصير , بل تطوع المئات من الرفاق الشيوعيين العراقيين في المنظمات الفدائية, فامتزجت دمائهم بدماء المناضلين الفلسطينيين والعرب في معارك المقاومة والتحرير

ثالثا: اعلن الحزب الشيوعي العراقي ضرورة احترام التمثيل الشرعي للشعب الفلسطيني , رافضا وصاية الانظمة العربية على هذا الشعب المناضل , فدعم حق منظمة التحرير الفلسطينية في تمثيل الشعب العربي الفلسطيني, دون منازعة او اوصاية . وكانت هذه القضية احدى اهم قضايا الخلاف الرئيسية مع النظام البعثي الفاشي

القضية الثالثة : القضية الكردية

ان سياسة البعث الشوفينية ازاء الشعب الكردي ليست بحاجة الى توصيف وتشريح , فالجرائم تتحدث عن نفسها

أما سياسة الحزب الشيوعي العراقي , فهي الاخرى تتحدث عن نفسها , بمسيرة مطرزة بكواكب الشهداء من أجل الديمقراطية للعراق والحكم الذاتي لكردستان , سياسة لم ترق للبعث الفاشي ولا للقيادة الاقطاعية الكردية , فكان اللقاء البعثي الفاشي - الاقطاعي الكردي , في مناسبات عديدة على حساب كفاح الشعب العراقي من اجل الديمقراطية ونضال الشعب الكردي من اجل نيل حقوقه القومية المشروعة , لتسيل دماء الشيوعيين العراقيين على ارض العراق بغدر هذا الحلف الشرير المتاجر بالشعارات المزيفة

القضية الرابعة : الديمقراطية والعدالة الاجتماعية

ان حزب البعث بأعتباره حزبا فاشيا , عميلا للاستعمار , لم يقدم للشعب العراقي سوى القتل والسجون والحروب بالنيابة عن المستعمر , ناهيا تأريخه الاسود بتسليم العراق لسيده وولي نعمته المحتل الامريكي

أما الحزب الشيوعي العراقي , فهو الحزب الوطني , الذي ساهم و قاد الانتفاضات والوثبات وصولا الى انتصار ثورة الشعب العراقي , ثورة التحرر والاستقلال , ثورة 14 تموز 1958 المجيدة , ثورة الاصلاح الزراعي , قانون الاحوال الشخصية , قانون 80 النفطي , قانون العمل والعمال , مرورا بمقاومة الانقلاب الامريكي البعثي الفاشي الاسود في 8 شباط 1963 فحركة الشهيد حسن سريع من اجل انقاذ العراق من براثن الحكم البعثي الفاشي , قيادة الجماهير في المعارك ضد الحقبة البعثية الفاشية الثانية منذ الانقلاب البعثي الفاشي الثاني في 17 تموز 1968 حتى سقوط هذا النظام العميل على يد اسياده الاميركان,مسيرة تخللتها بعض محاولات العناصرالانتهازية في قيادة الحزب الشيوعي العراقي , للمهادنة مع القوى القومية الرجعية , كحزب عارف 1964 , والتحالف الذيلي مع البعث في 1973 , لكنها كانت محاولات قصيرة العمر , فقد كانت القاعدة الجماهيرية للحزب الشيوعي العراقي تقف لها بالمرصاد, وتهب في كل مرة لانقاذ الحزب الشيوعي العراقي , لينطلق الحزب , كحركة ثورية , مواصلا مسيرته الوطنية من أجل التحرر واقامة دولة القانون والعدالة الاجتماعية

فما المحصلة اليوم؟

نعم ان اللحظة التأريخية الراهنة تعلن الحقائق التالية

الحقيقة الاولى : احتلال العراق بتمهيد ومساعدة كاملتين من قبل حزب البعث الفاشي , وما فلوله المتشرذمة المتشاتمة الا دليل على مدى الاستهتار بالوطن والشعب , فهاهي تتشاتم وتتصارع على بقايا خراب العراق , ولم تظهر اي مجموعة بعثية يمكن ان توصف ب " الشريفة " لتعلن ادانتها للبعث وجرائمه , كما ان امكانية ظهور هكذا مجموعة ما هو الا وهم يعشعش في العقول الكسولة الغير قادرة على مواجهة الحقيقة . فلا يوجد بعثي وطني شريف , لان الطريق الوحيد لهكذا بعثي أن وجد , هو البراءة من البعث فكرة وممارسة , والانطلاق في حركة قومية عربية تحررية تعانق طموحات الانسان العربي , لا تخنقه غدرا

الحقيقة الثانية : ان رايات الحزب الشيوعي العراقي الوطنية ترفرف عاليا , وما خيانة زمرة حميد وارتماؤها في احضان المحتل الامريكي الا ظاهرة معزولة جماهيريا , وها هي القاعدة الجماهيرية للحزب الشيوعي العراقي تنتفض انتفاضة تطهير الحزب الشيوعي العراقي من زمرة الخونة هذه , فالقاعدة الحزبية كانت ولا تزال الصمام الامان للخط الوطني التحرري للحزب الشيوعي العراقي

الحقيقة الثالثة : انهيار المشروع الاستعماري في العراق , وافلاس كافة القوى الطائفية والعنصرية والارهابية التابعة له , وانفتاح آفاق التحرير واقامة دولة القانون والعدالة الاجتماعية , وفي المقدمة منها آفق الانتفاضة الشعبية الشاملة , الآتية حتما رغم أنف المحتل وعملاؤه , الانتفاضة المنقذة للعراق وطنا وشعبا

صباح زيارة الموسوي

2008 / 2 / 20



مكتبة اليسار - فصول من كتاب يعد للنشر*
عنوان الكتاب : اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة
(1921-2011)
الكاتب : صباح زيارة الموسوي

تاريخ نشرالمادة : 2008 / 2 / 20



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما اشبه اليوم بالبارحة -انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الا ...
- المرأة العراقية من اضطهاد النظام البعثي الفاشي الى استبداد ا ...
- جريدة اليسار - بغداد /24-02-2012 ... موجة من التفجيرات عشية ...
- الخامس والعشرين من شباط 2011 ومضة نور في تاريخ شعبنا الحديث
- رؤية يسارية وطنية : فلول البعث الفاشي - الاحتلال - القوى الط ...
- الفلول البعثية المتشرذمة من معركة ام الشتائم الى معركة ام ال ...
- انتفاضة 25 شباط 2011 على طريق التحول الى ثورة شعبية : اليسار ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) : لي ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) : :م ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011)* : ا ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - ...
- اليسار العراقي - مكتبة اليسار / فصول من كتاب يعد للنشر* - بي ...
- اليسار العراقي - مكتبة اليسار / فصول من كتاب يعد للنشر* - وش ...
- اليسار العراقي - موقفنا :انقلاب 8شباط1963 البعثي الفاشي خطوة ...
- ملف اللقاء اليساري العربي الثالث - ورقة التيار اليساري الوطن ...
- اللقاء اليساري العربي الثالث : يسار خالي الدسم - فلسطين – فض ...
- اللقاء اليساري العربي الثالث - الاسلام السياسي والاقتصاد الا ...
- اللقاء اليساري العربي الثالث : تبني استرتيجية اليسار العربي ...
- - العراقية - عاهرة الكتل السياسية الفاسدة


المزيد.....




- شاهد أوّل ما فعلته هذه الدببة بعد استيقاظها من سباتها الشتوي ...
- تحليل: بوتين يحقق فوزاً مدوياً.. لكن ما هي الخطوة التالية با ...
- نتنياهو يقول إنه يبذل قصارى جهده لإدخال المزيد من المساعدات ...
- روسيا.. رحلة جوية قياسية لمروحيتين حديثتين في أجواء سيبيريا ...
- البحرية الأمريكية تحذر السفن من رفع العلم الأمريكي جنوب البح ...
- صاروخ -إس – 400- الروسي يدمر راجمة صواريخ تشيكية
- إجلاء سياح نجوا في انهيار ثلجي شرقي روسيا (فيديو)
- الطوارئ الروسية ترسل فرقا إضافية لإنقاذ 13 شخصا محاصرين في م ...
- نيوزيلندا.. طرد امرأتين ??من الطائرة بسبب حجمهن الكبير جدا
- بالفيديو.. فيضان سد في الأردن بسبب غزارة الأمطار


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - متاجرة فلول البعث المتشرذمة المتشاتمة بالشعارات الطائفية والشوفينية - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - متاجرة فلول البعث المتشرذمة المتشاتمة بالشعارات الطائفية والشوفينية