أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - الفلول البعثية المتشرذمة من معركة ام الشتائم الى معركة ام القنادر-اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011)* - فصول من كتاب يعد للنشر















المزيد.....

الفلول البعثية المتشرذمة من معركة ام الشتائم الى معركة ام القنادر-اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011)* - فصول من كتاب يعد للنشر


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3646 - 2012 / 2 / 22 - 10:37
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


الفلول البعثية المتشرذمة من معركة ام الشتائم الى معركة ام القنادر-اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011)* - فصول من كتاب يعد للنشر

يمرشعبنا العراقي بفنرة مظلمة جديدة على يد القوى الاسلامجية الفرهودية،بعد ان مر بفترة مظلمة فاشية على يد حزب البعث الفاشي العميل ،دامت لاربعة عقود من الاغتصاب والقتل والنهب والتدمي، وكما كانت قطعان الحرس القومي في الانقلاب الامريكي البعثي الفاشي 8 شباط 1963 تستبيح اعراض الناس وممتالكاتهم ، ووترتكب المجازر بحق القوى اليسارية العراقية ، مغلفة خدمتها للامبريالية الامريكية بشعارات قومجية مزيفة ، وتواصل هذا الدور الاجرامي المشبوه بعد مجيئها الى الحكم ثانية وبقطار امريكي في انقلاب 17 تموز 1968 الاسود، لتسلم العراق بعد انتهاء دورها المرسوم في تنفيذ سياسة القمع والارهاب بحق الشعب واليسار العراقي وشن الحروب الامبريالية بالنيابة عن سيد نعمتها الولايات المتحدة الامريكية، هاهي القوى الاسلامجية تمارس دور البعث الفاشي في خدمة السيد الامريكي ذاته، وتتنفذ اجندته في تجويع الشعب ونهب ثرواته وتدمير ما تبقى سالما من البنية التحتية وتسرق قوت الايتام والارامل والثكلى ، مغلفة كل ذلك بحملاتها " الايمانية" على الطريقة الصدامية ، بل انها تستخدم قوانين الدكتاتور المقبور ذاتها دونما خجل او وجل..... التفاصيل
ان وضع الطبقات الكادحة العراقية وعموم الشعب العراقي المأسوي على جميع الاصعدة الأمنية والاجتماعية والاقتصادية والخدمية والصحية والتعليمية ، قد تجاوز في كارثيته كل الاوصاف الممكن تخيلها ، فعلى حد وصف الرفيق ابو كادح من بابل فقد اختلطت مياه المجاري بمياه الشرب اذ كتب واصفا الوضع الراهن . نعم فحال المدن العراقية جميعا لا يختلف عن هذه الحالة التي تفاخر القوى الاسلامجية بها كانجازات للشعب.
تستخدم القوى الاسلامجية الفترة البعثية الفاشية المظلمة سلاحا وحيدا لتهدئة مشاعر الشعب الغاضبة ،فهي تلوح دوما في ردها على اي تململ شعبي، بأن البديل عنها سيكون عودة البعث الفاشي الى الحكم ،مما يجعل الجماهير تهدأ ،فهي تفضل كل مآسي الوضع الراهن على عودة حزب البعث الاجرامي الى الحكم ، غير ان ما فات هذه القوى الاسلامجية، هو ان فلول البعث المتشرذمة والتي انتقلت من مرحلة التشاتم والاتهامات المتبادلة عن سرقة اموال الشعب، فيما عرف على مدى السنوات السبع الماضية , اي منذ سقوط النظام البعثي الفاشي على يد اسياده ب " بمعركة أم الشتائم " ، التي جرت بين فئران البعث الهاربة من امثال اللص صلاح المختار والمجرم محمد يونس وقاتل العمال صلاح عمر العلي والطرطور عزة الدوري ومن لف لفهم بقايا العصابة البعثية الفاشية ، قد انتقلت هذه الفلول الى معركتها الجديدة ،والتي اطلقت عليها المواقع تسمية " معركة أم القنادر", قد اسقطت هذا السلاح من يد القوى الاسلامجية ،التي توهمت ان فترة امتلاكها سلاح التخويف من عودة البعث الفاشي ستطول ، وهي واهمة طبعا ، فالشعب العراقي يشاهد الفضائيات وسيرى المآل المتوقع الذي آلت اليه بقايا النظام البعثي الفاشي المقبور ، كونها لا تتعدى فلول تتضارب بالاحذية في صراعها على بقايا الاموال المنهوبة ، ولعل المعركة الاخيرة " القنادرية " وكما وصفتها المواقع الالكترونية وعلى ما يبدو فأن معركة " أم القنادر" لم تقتصر على فولول البعث , فهي توسعت لتمتد الى معركة تشاتم فضائحي الكتروني بين الفلول البعثية وعصابات القاعدة الاجرامية في اشارة الى انتهاء شهر العسل بين تنظيم القاعدة الارهابي وبقايا البعث , بعد ان اصبح الاخير عاجزا عن تقديم اية خدمات تذكر لمجرمي القاعدة داخل العراق فقد نقلت الموقع الالكتروني التالي < نشب نزاع بين انصار القاعدة والبعثيين على شبكة الانترنت حول من يكون الافضل اسامة بن لادن وابناؤه أم صدام وابناؤه،وحدث ذلك بعد مقارنة عقدها احد البعثيين بين ابناء صدام وابناء اسامة بن لادن. فأجابه القاعدي بعد ان امتدح عمر بن لادن وقال عنه انه مؤمن وحافظ للقرآن قائلاً : يا «صدامي»: نــسيت تحط فيلم لأبناء صدام وهم يأكلون الخنازير ونسيت أن تضع فلم لقصي وعدي وهما بين العاهرات في حفلة ماجنة.. وأيضاً سكارى.(الفيلم لا أضعه,, وحتى يستحي المرء من نقله وعرضه مما يحويه!!!) ونسيت تضع فيلم لصدام وهو سكران.. وافلام أخرى لبطانة صدام وهم سكارى مع زانيات, عاهرات.. ونسيت تحط فيلم لسكرتير صدام وهو سكران يرقص مع الساقطات...... ونسيت تحط لنا صورا من قصور حزب البعث والتي تفوق ال100 قصر في وقت يموت فيه الناس ولايجدون لقمة العيش، وياريت تحط لنا جرائم «الأمن» ومخابراته في العراق تجاه رواد المساجد وملاحقة كل من يثبت أنه ملازم لصلاة الجماعة......وفي المقابل تحدث مناصر صدام عن تصرفات عمر ابن اسامة بن لادن وعن نزواته <.
اذن هذه هي نهاية الفلول البعثية المتشرذمة التي انتقلت من معركة "أم الشتائم" الى معركة "أم القنادر" وهي بنهايتها المنطقية هذه، تسحب سلاح التخويف بعودة البعث الفاشي الى الحكم ، تسحبه من يد القوى الاسلامجية وتضعها في مواجهة مباشرة مع الشعب العراقي وقواه اليسارية والوطنية الديمقراطية، فالبعث ولى الى مزبلة التأريخ ،هو وشعاراته القومجية المزيفة وفلوله المتشرذمة المتشاتمة المتعاركة قنادريا ، اما عدو الشعب العراقي الجديد هو القوى الطائفية < شيعية وسنية> المتلحفة بالشعارات الاسلامجية المزيفة ، ولا خيار امام الشعب سوى خيار الانتفاضة الشعبية لاسقاطها والحالقها بالبعث الفاشي في مزبلة التأريخ


————————————————————————————————————————————————————————
مكتبة اليسار - فصول من كتاب يعد للنشر*
عنوان الكتاب : اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة
(1921-2011)
الكاتب : صباح زيارة الموسوي

تاريخ نشرالمادة : 06-01-2011



ليس تقززا من نميم فئران البعث على موقع المدحور وانما صفعة على افواه خدمهم الانفار من خونة الشيوعية

اذا كان اصدار فئران البعث من امثال صلاح المختار ويونس الاحمد وخضير المرشدي وعبد الرزاق الدليمي والميت الشبح عزة الدوري ومن لف لهم, البيانات الورقية المتبجحة بالهزائم عبر تحويلها الى انتصارات وهمية امرا عاديا .. فأن هرولة انفار تدعي " الشيوعية " خلف هذه الفئران والتصفيق لها من اجل الحصول على فتات فضلاتها القذرة هو الامر المستهجن


فالفئران البعثية التي فرت هاربة امام دباببتين امريكيتين , بعدما اقامت الدنيا ولم تقعدها عن تحضيراتها,لأم الهزائم ,تواصل اليوم في ما يسمى ذكرى استلامها الحكم بدبابتين امريكيتين عام 1968 النعيق ب " انتصاراتها" القومجية المزعومة

فالفئران البعثية تتاجر بالمقاومة الانترنيتية رغم ان اعلان كتائب ثورة العشرين برائتها من اي صلة بفلول البعث , والجميع يعلم علم اليقين بأن كتائب ثورة العشرين هو الفصيل المقاوم الحقيقي على الارض وما عداه فمقاومة انترنيتية


وتتاجر الفئران البعثية الهاربة بالمؤامرات الاستعمارية بدءاً بمؤامرة الشواف ومجازر عصابات البعث خدم الشركات النفطية الاحتكارية في كركوك 1959 وبأنقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الاسود, باعتبارها حسب نميم الفئران البعثية "ثورات ".. مرورا بانقلابها على جبهتها مع الحزب الشيوعي العراقي مدعية ان الحزب خرق قواعد الجبهة!! ,وحربها بالنيابة عن الامبريالية الامريكية ضد الثورة الايرانية "حربا قومية "!!!... وقطيعتها مع سوربا لربع قرن من الزمان تحقيقا للوحدة العربية!!!!!! التي رفضها الشيوعيون ! هذا الرفض الذي اعتبرته فئران البعث مبررها لانقلابها البعثي الفاشي الامريكي الصنع في 8 شباط 1963 الاسود


.. ولعل ارقى اشكال الوحدة البعثية الفاشية هي تلك المتحققة ! باحتلال الكويت واغتصاب نسائه باسم العروبة .. وانتهاءاً في خاتمة هذه الفئران باختفاء " القائد " الفرورة المقبور صدام حسين في حفرة حقيرة وهروب الفلول البعثية الى جحورها بعد رمي السلاح والملابس ,لتسلم العراق على طبق من ذهب الى المحتل الامريكي .


ان هلوسات الفلول البعثية الفاشية المتشرذمة المتشاتمة في بيانتها الانترنيتية ,التي تزيف التاريخ وتمجد هذه المسيرة القذرة ليس امرا مستغربا على حزب هو صنيعة للمخابرات الامريكية معاد للحياة والتقدم , حزب عصابات وقطعان من القتلة واللصوص ... وانما المستغرب والمستهجن هو متاجرة حفنة من خونة الشيوعية بشعار مقاومة الاحتلال بزعامة فئران البعث .. هذه الانفار التي افتتحت الدكاكين " الشيوعية" الالكترونية باشراف وتوجيه مباشرين من عنصر قيادي سابق "يعبد" التبعية والذيلية للبعث الفاشي سواء اكان حزبا فاشيا حاكما ام فئران تقاوم المحتل! بجيوشها الالكترونية , فهذا القيادي " السابق" لا يرى نفسه شيوعيا الا في المرآة البعثية حتى وان كانت ملطخة بدماء الشهداء


فلنقرأ مقتطفات من بيانات " الدكاكين الشيوعية " ذات ال 20 عضو حسب اكثر الاحصائيات تفاؤلا, بتوجيه السيد القيادي السابق الذي لا يستحق حتى ذكر اسمه



هلوسات الدكان رقم 1


--------------------------------------------------------------------------------

ان الذين فرضوا نهج الارتداد عن مباديء واهداف ثورة 14 تموز الوطنية والقومية التحررية هم انفسهم اليوم ممن غطسوا في مستنقع الخيانة الوطنية العظمى بمشاركتهم الواسعة مع التحالف الامبريالي الصهيوني الايراني والذي اسفر عن احتلال الوطن وانتج هذا الواقع المرير من الخراب والدمار والقتل والتهجير والنهب والسرقات لثروات شعبنا. كما ان هناك افراداً يدعون انهم ينتمون الى الحركة الشيوعية واليسار ويدعون انهم ضد الاحتلال، ولكنهم يمارسون ادواراً واساليب مشبوه واستفزازية حقيرة ضد القوى الوطنية وفصائلها المقاومة وبالاخص ضد مناضلي حزب البعث العربي الاشتراكي، ومسعاهم المشبوه والمفضوح هذا يستهدف اضعاف وشق الصف الوطني خدمة للاحتلال.

ومن الحقائق التي يقدمها التاريخ لشعبنا وكل الاحرار والمنصفين، هي ان حزب البعث العربي الاشتراكي اثبت وبجدارة فائقة، انه الحزب الوطني الثوري الذي تمرس بمعارك الصراع مع الاعداء المستعمرين واذنابهم، وكان حاضر الجاهزية دوماً ومستعداً لاية مستجدات ومتحسب بوعي ثوري عالي واستقراء علمي لكل المواجهات مع الاعداء، فقد اكدت التجارب الواقعية في مسيرة البعث الطويلة ان حساباتهم كانت دقيقة وصائبة في تشخيص اهداف الحرب العدوانية على شعبنا واجهاض الثورة، وتدمير كل ما تم بناءه من منجزات خدمت وعززت نهضة وتقدم وتطور المجتمع العراقي، وبفضل هذا الوعي النادر لمخططات الاعداء جاء الرد سريعاً في التصدي ومواجهة العدوان، واعلن البعث مقاومته منذ اليوم الاول للاحتلال بغداد، وكان الشهيد الرئيس صدام حسين هو الذي هيأ واعد بشكل مدروس استراتيجية المقاومة الوطنية الشعبية الواسعة، وحول الجيش بكل تشكيلاته وصنوفه مع المنظمات الحزبية والجماهيرية الواسعة الى قوة مقاومة جبارة امسكت ميدان المواجهة في كل مناطق العراق. من هنا كانت الهزيمة التي هزت جبروت القوة الكونية الاستعمارية المتحالفة مع الامريكان في ساحات القتال امام بطولة وصمود المقاومة الوطنية العراقية، والتي يشكل البعثيون عمودها الفقري دون ادنى شك. وقد تلاحقت الهزائم الى حد اعتراف الامريكيين انفسهم بفشل الاحتلال، وبدء هروبهم من العراق تحت واجهة الانسحاب


ان حزبنا الشيوعي العراقي وفي ضوء الدور التاريخي للبعث في مقاتلة ومحاربة الإمبريالية وداعميها الإقليميين والدوليين يعتقد جازماً بأنه لا يمكن الجمع بين مناهضة الإمبريالية ومعاداة البعث تحت أي شعار أو حجة، فمعاداة البعث في هذة المرحلة التاريخية الحاسمة يخدم بلا أدنى شك الاحتلال الأمريكي ويعززه وبغض النظر عن تبريرات العداء هذا. لذلك ندعو وبحرص شديد وبروح كفاحية عالية الوطنيين العراقيين للتحرر من سياسات معاداة حزب البعث العربي الاشتراكي وإعادة بناء العلاقات الوثيقة معه على أسس خدمة القضايا الوطنية والقومية وقبول دعواته الصادقة والمتكررة لوحدة القوى الوطنية.

وفي الختام نتوجه بتحياتنا وتقديرنا العالي للمناضل الرفيق عزة إبراهيم الدوري الأمين العام للحزب الشقيق حزب البعث العربي الاشتراكي ورئيس جمهورية العراق الشرعي والقائد العام للقوات المسلحة العراقية وقائد جبهة الجهاد والتحرير، على ان يبقى حزبنا الشيوعي العراقي الحليف الثابت لحزبكم المناضل من اجل تحقيق طموحات شعبنا وامتنا في التحرير والاستقلال.

عاش العراق واحدا قويا تقدمياً متحررا من الاحتلال وجزءا أصيلا لا ينفصل عن أمته العربية.

عاشت وحدة المقاومة العراقية المسلحة طليعة نضال شعبنا.
عاشت وحدة القوى الوطنية العراقية وفصائلها المقاومة.
والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار وعلى رأسهم الشهيد الخالد صدام حسين.


--------------------------------------------------------------------------------


هلوسات الدكان رقم 2


--------------------------------------------------------------------------------

ان الزيدي وجه رسالة لمجرم الحرب بوش واتباعه الاقزام الغرباء عن الوطن الام ، العراق، احذروا فهذا اول الغيث لابناء ثورة العشرين احفاد شعلان ابو الجون والخالصي والشيخ محمود الحفيد وفهدوغيرهم من قافلة الشهداء للحركة الوطنية العراقية المجيدة واخرهاالشهيد الرئيس الراحل صدام حسين.


--------------------------------------------------------------------------------


نكتفي بهذا القدر لنعود الى الموضوع في الجزء الثاني استجابة لطلب بعض الاصدقاء الذين يعقتدون بأن الدكان رقم 3 والدكان رقم 4 مختلفين عن الدكانين رقم 1 و2 وعليه وجهنا اسئلة محددة وفق معلوماتنا الموثقة,وحال وصول الاجوبة سنستكمل هذه المادة , التي سنضع فيها النقاط على الحروف بشأن القيادي الذيل المشار اليه اعلاه ..

اننا في الوقت الذي نعتز فيه بردود الفعل الايجابية الكبيرة التي وردتنا من مختلف مدننا العراقية الغالية على مناظرتنا ضد ابواق البعث الفاشي من على فضائية المستقلة - الديمقراطية, نعيد التذكير بتحذيرنا الشخصي المنشور على عدد من المواقع الالكترونية لهذا العنصر القيادي الذيلي من الغرق في وهم امكانية تحريك بعض العناصر ضدنا , العناصرالمتخادمة مع فئران البعث, النائمة مخابراتيا, سواء اكان ذلك في محاولة تشويه السمعة او العزف النشاز على شعار( ان المعركة الرئيسية مع المحتل ومن ثم علينا التعاون مع " البعث" او على تقدير عدم التعرض لجرائم النظام البعثي الفاشي المقبور بحق الشعب العراقي ) كما " نطمأن" اسياده في فلول البعث بأنهم يراهنون كعادتهم على ورقة هرمة متهرئة مهزومة وطنيا وحزبيا ,كما راهنوا في ماضيهم الاسود على المتساقطين وضعاف النفوس دون جدوى .

————————————————————————————————————————————————————————
مكتبة اليسار - فصول من كتاب يعد للنشر*
عنوان الكتاب : اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة
(1921-2011)
الكاتب : صباح زيارة الموسوي

تاريخ نشرالمادة : 24/07/2010



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتفاضة 25 شباط 2011 على طريق التحول الى ثورة شعبية : اليسار ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) : لي ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) : :م ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011)* : ا ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - ...
- اليسار العراقي - مكتبة اليسار / فصول من كتاب يعد للنشر* - بي ...
- اليسار العراقي - مكتبة اليسار / فصول من كتاب يعد للنشر* - وش ...
- اليسار العراقي - موقفنا :انقلاب 8شباط1963 البعثي الفاشي خطوة ...
- ملف اللقاء اليساري العربي الثالث - ورقة التيار اليساري الوطن ...
- اللقاء اليساري العربي الثالث : يسار خالي الدسم - فلسطين – فض ...
- اللقاء اليساري العربي الثالث - الاسلام السياسي والاقتصاد الا ...
- اللقاء اليساري العربي الثالث : تبني استرتيجية اليسار العربي ...
- - العراقية - عاهرة الكتل السياسية الفاسدة
- بغداد تودع العام 2011 بتحدى القوى الظلامية والطائفية الاجرام ...
- احتفال بالنصر واصرار على تصفية آثار الاحتلال
- لحظة انهيار العملية السياسية الاحتلالية : ماهية الدور السياس ...
- نطالب بتقديم اعضاء مجلس الحكم الى المحاكمة فوراً باعتبارهم ص ...
- ورقة حوار مقترحة موجهة الى القوى اليسارية العراقية : العراق ...
- مواصلة النضال بكافة أشكاله طريق الشعب لضمان الانسحاب الأمريك ...


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - الفلول البعثية المتشرذمة من معركة ام الشتائم الى معركة ام القنادر-اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011)* - فصول من كتاب يعد للنشر