أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - الشهيدان الخالدان فهد وسلام عادل ولقاء تأريخي بينهما- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * مسيرة الحزب الشيوعي العراقي الوطنية التحررية في وثائق تاريخية – الجزء الأول- الفصل السابع















المزيد.....

الشهيدان الخالدان فهد وسلام عادل ولقاء تأريخي بينهما- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * مسيرة الحزب الشيوعي العراقي الوطنية التحررية في وثائق تاريخية – الجزء الأول- الفصل السابع


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3676 - 2012 / 3 / 23 - 09:27
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    



نلقي الضوء في الجزء الأول المكرس للفترة التأريخية 1921- 1949 على مسيرة الحزب الشيوعي العراقي الوطنية التحررية في وثائق تاريخية بأعتباره حزب الكادحين .... حزب الشعب .... حزب الشهداء ....حزب الاستقلال والعدالة الاجتماعية



الفصل السابع - لقاء الشهيدان الخالدان فهد ومختار :

( وزعت منظمة الحزب الشيوعي في دار المعلمين الابتدائية جريدة الحزب بين الطلاب في عام 1942 . وكانت الادارة تتربص بالطلاب بعد ان نشرت جريدة القاعدة مقالا انتقدت فيه الادارة . وكان النقد صحيحا،،مما يدل على ان كاتب المقال ملم بأمور دار المعلمين ،اثر ذلك توجه مدير الداخلية مع عدد من موظفيه الى دولاب ,الذي كان في غرفة واحدة مع شاكر الطالقاني الطالب معه في دار المعلمين ،ولم يعثروا على شئ من حاجيات سلام عادل ففتشوا حاجيات شاكر الطالقاني فعثروا على اعداد من جريدة القاعدة ،اذ كان عضوا في الحزب الشيوعي العراقي وتقرر فصله من المعهد أما سلام عادل فقد فصلوه لما تبقى من السنة الدراسية ، ومنذ ذلك التاريخ بدأ سلام يفتش عن وسيلة للاتصال بالحزب الشيوعي.) ثمينة ناجي يوسف - سلام عادل سيرة مناضل - الجزء الاول ص26

( تحدث الرفيق عبد علوان عن تلك الفترة قائلا : كما كان أديبا يتذوق الشعر ويحفظ الكثير منه معجبا بالشاعر الرضي وحفظ الكثير من شعره حتى لقب بين الطلبة حسين احمد الرضي وظل هذا اللقب معه الى < يوم استشهاده في 14 شباط 1963 كما سمعت > عندما تخرج سلام عادل وعين مدرسا في الديوانية عام 1944 التقى في تلك المدينة بصديق له < وهو المرحوم محمد حسين فرج الله > وكان عضوا في الحزب ، فرشح سلام عادل لعضويته . يقول مهدي عبد الكريم :< وكان سلام عادل يتمتع بمواهب متعددة ، فهو رياضي ولاعب كرة سلة ماهر ، ومعلم الرياضة والرسم في الثانوية، وكان يطلب للتحكيم في العاب الكرة المختلفة لمعرفته قوانينها وكان يدرب فريق الجيش الكروي في الديوانية . لقد كان شخصية محبوبة من طلابه والأساتذة والرياضيين والعسكريين الذين يتعرف عليهم >.) المصدر السابق ص 26 -27

( ونتيجة لهذا النشاط رشحته لجنة المدينة الحزبية الى عضويتها < وهو لم يزل مرشحا لعضوية الحزب > . وكتبت اللجنة الى قيادة الحزب تستشيرها في هذه القضية , جاء جواب القيادة طالبا حضور سلام الى بغداد . والتقى في بغداد بالرفيق زكي بسيم مسؤول التنظيم الحزبي . الذي اخذه الى أحد بيوت الرفاق في الكرادة الشرقية . وكان جالسا في الحديقة الكبيرة لهذا البيت رجل مهيب في الأربعين من عمره . فقدمه زكي بسيم اليه قائلا لسلام < تكلم مع هذا الرفيق بحرية وأجب عن كافة أسئلته لا تحرج > . فأخذ الرفيق يسأله عن طبيعة عمل الحزب في الديوانية , وانطباع معارفه عن الحزب ومشاكل سكان المدينة , وامكانيات توسيع العمل العسكري فيها ... الخ .) المصدر السابق ص 27


ان تواضع الشهيد الخالد فهد قد اقترن بشهادة كل الذين عملوا معه أوعايشوه قبل إعتقاله واثناء فترة سجنه حتى استشهاده البطولي بقوة شخصيتة وشعبيته وقدراته التنظيمية القيادية وإخلاصه وتفانيه غير المحدود في سبيل الحزب والشعب والوطن ( حدس سلام ، أن هذا الرفيق لابد أن يكون فهد ،وقال له منتقداً < اظن أنني عرفت شخصيتك الحقيقية فأنت الرفيق فهد ،لهذا فأنا أستغرب كيف يضيع قائد الحزب وقته ليتحدث مع شخص لا زال مرشحا في الحزب!>.ابتسم الرفيق فهد وقال له < أولا ان ظنك ليس في محله فأنا لست الرفيق فهد ،وثانيا أنت أصبحت عضوا في الحزب بصورة استثنائية نظرا لنشاطك وثالثا لماذا لا يجوز للرفيق فهد الاتصال بالمرشحين ، فالمطلوب منه اكثر من ذلك , الاتصال بأكبر عدد من الناس مع مراعاة سرية العمل طبعا , ليعرف من الناس كيفية حل مشاكلهم > .ارتاح سلام عادل من الأسلوب المقنع الهادئ الذي تحدث به هذا الرفيق ، وأخذ يشرح له مشاكل منظمة الديوانية ،وان لجنة الديوانية لا تستثمر كل امكانياتها لتطوير العمل ،فأجابه الرفيق فهد < اننا مضطرون لتقديم رفاق بسطاء وسنعثر على الرفاق الافضل ، وسيتحسن وضع الحزب ان كبرتم انتم لتشغلوا هذه المراكز القيادية > . ثم جاء الرفيق زكي بسيم ، فاستفسر منه الرفيق فهد قائلا : لقد علمت منك ان الرفيق " مختار " قد اصبح عضوا في الحزب ،وهذا هو اسمه الجديد ، فما سبب تأخر تبليغه ؟ فاعتذر الرفيق زكي بسيم بسبب تأخر وصول بريد الحزب الذي يحمل ورقة العضوية الى الديوانية . خرج سلام عادل من هذا اللقاء فخورا بالحزب الذي انتمى اليه . وعقد العزم على بذل قصارى جهده لكي يكون مفيدا للحزب . وهكذا عاد الى الديوانية بعزيمة قوية على النضال.) المصدر السابق - ص 27


وقد شهدت الفترة التأريخية بين المؤتمر الوطني الاول للحزب وحتى الكونفرنس الثاني ( 1945- 1956) انتفاضات ووثبات جماهيرية واضرابات عمالية وطلابية , وتأسست فيها المنظمات الجماهيرية < اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية - نقابات العمال - جمعية اصدقاء الفلاحين - الجمعيات المهنية - دار الحكمة - عصبة مكافحة الصهيونية.>.) وكانت جميع نشاطات الشارع والتظاهرات انذاك بقيادة الشيوعيين , والتظاهرات الطلابية لنصرة مصر والجزائر وسوريا , تظاهرات الاحتجاج في ذكرى وعد بلفور وتظاهرات الجلاء والغاء معاهدة 1930 والمطالبة بالحريات في تموز وحزيران وما بعدها في عام 1946 . وفي جميع هذه الاعمال كانت ترفع بالاضافة الى الشعارات المركزية شعارات عديدة اخرى وطنية واممية . ... قاد الحزب اضرابات العمال في الميناء والسكك والنفط والكهرباء والمطابع والبرق والبريد وغيرها . وكان المد الثوري عام 1946 يتصاعد , ودور الحزب يبرز اكثر فأكثر , وفي 28 حزيران قاد الحزب في بغداد المظاهرات المطالبة بالجلاء التي فرقت بالقوة كالعادة , واستشهد فيها احد الشيوعيين . وهو اول شهيد من اجل الجلاء . وفي تموز اندفع اضراب عمال النفط في كركوك بقيادة الشيوعيين وارتكبت ضد العمال مجزرة كاورباغي. واستشهد فيها ايضا عمال من الشيوعيين واصدقائهم , وتطورت الى مظاهرات جماهيرية عارمة , اسندت باحتجاجات واسعة واضرابات عمالية في بغداد وغيرها , اهتزت البلاد على اثرها وساهمت الاحزاب الوطنية في هذا الاسناد وسقطت وزارة ارشد العمري على اثر هذه النشاطات . وهكذا بدأ يتجسد الدور القيادي للطبقة العاملة وحزبها الشيوعي في حركتنا التحررية . ) الحزب الشيوعي العراقي - المؤتمر الوطني الثاني - ص 10

( كان مجهود الحزب مستمرا من اجل عقد الجبهة الوطنية الموحدة .وفي غمرة هذه النشاطات اعتقل الرفيق فهد السكرتير العام للحزب وعضوا المكتب السياسي زكي محمد بسيم وحسين الشبيبي في بداية عام 1947. كما اعتقل العديد من الكوادر الحزبية وعطلت اجازة بعض الاحزاب ... وفيما بعد اصاب النشاط الجماهيري بعض الركود. ولكن جهود 1946 لم تذهب سدى ففي كانون الثاني , انفجرت المظاهرات التي تكللت في وثبة كانون المجيدة ضد معاهدة بورتسموث. وقد نشطت جميع الاحزاب الوطني انذاك . وكان هناك شكل من اشكال العلاقات الجبهوية بين بعضها . ومع ذلك فقد برز الشيوعيون يتصدرون النشاطات الجماهيرية التي شملت كل انحاء القطر . وقدموا ضحايا النضال في هذه المعارك . وقد مزقت وثبة كانون معاهدة بورتسموث وسقطت وزارة صالح جبر وحل البرلمان, وفرضت حريات ديمقراطية نسبية , وفرضت النقابات العمالية الجبارة واتحادات الطلبة بقيادة الشيوعيين وانتزع العمال بعض المكاسب الاقتصادية واجيزت جريدة الاساس الشيوعية وكانت الشوارع قد انتقلت لفترة اشهر الى ايدي العمال وجماهير الشعب الكادحة بقيادة الشيوعيين في بغداد والبصرة , واستمرت هذه الحالة حتى فترة اضراب عمال كي ثري ومسيرتهم الكبرى في ايار 1948 , وما بعدها . ) المصدر السابق - ص10



لقد قاد الرفيق الشهيد الخالد في فترة الاربعينيات من القرن العشرين نشاط الحزب المتصاعد بين الجماهير والنضالات الطبقية والنقابية والوطنية والديمقراطية للعمال والفلاحين والطلبة والنساء، رافعاً شعار "قووا تنظيم حزبكم...قووا تنظيم الحركة الوطنية". النضالات التي اجبرت السلطات على تقديم التنازلات الكبيرة ، فقد اجيزت النقابات العمالية بقيادة الشيوعيين التي خاضت الاضرابات العمالية التي كان من اشهرها أضراب عمال السكك الحديدية الذي وقع في نيسان عام 1945واضراب عمال النفط في كركوك "إضراب كاورباغي" الذي حصل في تموز من عام 1946.

سيسجل التأريخ في السنوات اللاحقة لهذا اللقاء التاريخي بين مؤسس وقائد الحزب الشيوعي العراقي الرفيق الشهيد الخالد فهد والرفيق الشهيد الخالد سلام عادل ،بأنه لقاء تواصل الاجيال الثورية بين القادة التأريخيين في الحزب الشيوعي العراقي خاصة والحركة الوطنية العراقية عامة ،فمع اعتلاء فهد اعواد المشانق في 14 شباط 1949 هاتفا < الشيوعية اقوى من الموت واعلى من اعواد المشانق> شهيدا هو ورفيقيه زكي محمد بسيم وحسين الشبيبي من اجل استقلال العراق وحرية شعبه،شهداء من اجل العمال والفلاحين وحقهم في الحياة الكريمة ،توهم المستعمر البريطاني والحكم الملكي العميل ،بأن اعدام فهد ورفاقه سيقضي على الحركة الثورية العراقية ممثلة بالحزب الشيوعي العراقي ،او سيكبح من وثبات الشعب وانتفاضاته ،الوهم الذي هيمن على العميل المقبور نوري السعيد عندما اعلن تحت قبة البرلمان بأن ( ليس لحكومته أي غرض إنتقامي إلا أن تصفي حساب الشيوعيين وتكافح الشيوعية الى نفسها الأخير في هذه البلاد.) عزيز سباهي. "عقود من تاريخ الحزب الشيوعي العراقي" الجزء الثاني، ص27.

ولم يكن ذلك الوهم الا وهم الظالمين والخونة ، فلم تمر الا سنوات حتى اندلعت انتفاضة الشعب العراقي ،انتفاضة تشرين 1952 ،ولم يكن الا سلام عادل نفسه قائداً لها بعد ان كافح من اجل لملمة صفوف الحزب وتضميد جراحه ،ليعود حزبا معافا قويا يقف على رأس الانتفاضة الشعبية ، وليتوج < مختار> جهوده الثورية في اعادة توحيد الحزب على اسس ماركسية- لينينية في الكونفرنس الحزب الثاني المنعقد في ايلول 1956.


مكتبة اليسار - فصول من كتاب يعد للنشر*
عنوان الكتاب : اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة
(1921-2011)
الكاتب : صباح زيارة الموسوي

تاريخ نشرالمادة : 2004-2008



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسيرة الحزب الشيوعي العراقي الوطنية التحررية في وثائق تاريخي ...
- متاجرة فلول البعث المتشرذمة المتشاتمة بالشعارات الطائفية وال ...
- ما اشبه اليوم بالبارحة -انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الا ...
- المرأة العراقية من اضطهاد النظام البعثي الفاشي الى استبداد ا ...
- جريدة اليسار - بغداد /24-02-2012 ... موجة من التفجيرات عشية ...
- الخامس والعشرين من شباط 2011 ومضة نور في تاريخ شعبنا الحديث
- رؤية يسارية وطنية : فلول البعث الفاشي - الاحتلال - القوى الط ...
- الفلول البعثية المتشرذمة من معركة ام الشتائم الى معركة ام ال ...
- انتفاضة 25 شباط 2011 على طريق التحول الى ثورة شعبية : اليسار ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) : لي ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) : :م ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011)* : ا ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - ...
- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * - ...
- اليسار العراقي - مكتبة اليسار / فصول من كتاب يعد للنشر* - بي ...
- اليسار العراقي - مكتبة اليسار / فصول من كتاب يعد للنشر* - وش ...
- اليسار العراقي - موقفنا :انقلاب 8شباط1963 البعثي الفاشي خطوة ...
- ملف اللقاء اليساري العربي الثالث - ورقة التيار اليساري الوطن ...
- اللقاء اليساري العربي الثالث : يسار خالي الدسم - فلسطين – فض ...
- اللقاء اليساري العربي الثالث - الاسلام السياسي والاقتصاد الا ...


المزيد.....




- موسكو: أوروبا تحرض كييف على الإرهاب
- ماكرون يضع إكليلاً من الزهور على قبر الجندي المجهول
- عاصفة ثلجية في نهاية الربيع.. الثلوج الكثيفة تغطي موسكو
- شاهد.. المقاتلة الوحيدة من الحرب العالمية الثانية تنفذ تحليق ...
- بعد تعليق تسليم الذخائر الثقيلة لإسرائيل.. الخارجية الأمريكي ...
- شاهد.. غرق سفينة معادية خلال التدريبات الأمريكية والفلبينية ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لوحدات مدرعة تتوغل في رفح
- زوجة زيلينسكي تتعرض لحملة انتقادات واسعة بعد منشور لها عن ال ...
- زاخاروفا: روسيا لم توجه دعوة إلى سفراء ومسؤولي الدول غير الص ...
- مشاهد مروعة لرجل يسقط من الطابق الـ20 أثناء محاولته اليائسة ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - الشهيدان الخالدان فهد وسلام عادل ولقاء تأريخي بينهما- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) * مسيرة الحزب الشيوعي العراقي الوطنية التحررية في وثائق تاريخية – الجزء الأول- الفصل السابع